|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
30-11-2009, 01:50 AM | رقم المشاركة : 1 | |||
|
(65) فالق الإصباح وجعل الليل سكنا والشمس والقمر حسبانا ذلك تقدير العزيز العليم( ا
(65) فالق الإصباح وجعل الليل سكنا والشمس فالق الإصباح وجعل الليل سكنا والشمس والقمر حسبانا ذلك تقدير العزيز العليم( الأنعام:96). * ذكر ابن كثير يرحمه الله مانصه فالق الاصباح وجعل الليل سكنا) أي خالق الضياء( النور) والظلام كما قال في أول السورة( وجعل الظلمات والنور) أي فهو سبحانه يغلق ظلام الليل عن غرة الصباح فيضئ الوجود, ويستنير الأفق, ويضمحل الظلام, ويذهب الليل بسواده وظلام رواقه, ويجئ النهار بضيائه( بنوره) وإشراقه,..... وقوله( والشمس والقمر حسبانا) أي يجريان بحساب مقنن مقدر لايتغير ولايضطرب, بل لكل منهما منازل يسلكها في الصيف والشتاء, فيترتب علي ذلك اختلاف الليل والنهار طولا وقصرا كما قال وهو الذي جعل الشمس ضياء والقمر نورا وقدره منازل) الآية, وكما قال لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ولا الليل سابق النهار وكل في فلك يسبحون), وقال والشمس والقمر والنجوم مسخرات بأمره), وقوله ذلك تقدير العزيز العليم) أي الجميع جار بتقدير العزيز الذي لايمانع, ولايخالف, العليم بكل شئ فلا يعزب عن علمه مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء, وكثيرا ما إذا ذكر الله تعالي خلق الليل والنهار والشمس والقمر يختم الكلام بالعزة والعلم.... * وجاء في تفسير الجلالين( رحم الله كاتبيه) مانصه فالق الاصباح) مصدر بمعني الصبح أي شاق عمود الصبح, وهو: أول مايبدو من نور النهار عن ظلمة الليل...( سكنا) يسكن فيه الخلق من التعب,( الشمس والقمر) بالنصب عطفا علي محل الليل..( حسبانا) حسابا للأوقات, والباء محذوفة, وهو حال من مقدر أي: يجريان بحسبان...( ذلك) المذكور(تقدير العزيز) في ملكه( العليم) بخلقه. وذكر صاحب الظلال( رحمه الله رحمة واسعة) مانصه: إن فالق الحب والنوي هو فالق الإصباح أيضا, وهو الذي جعل الليل للسكون, وجعل الشمس والقمر محسوبة حركاتهما, مقدرة دوراتهما.. مقدرا ذلك كله بقدرته التي تهيمن علي كل شئ, وبعلمه الذي يحيط بكل شئ. وانغلاق الاصباح من الظلام حركة تشبه في شكلها انغلاق الحبة والنواة, وانبثاق النور في تلك الحركة, كانبثاق البراعم في هذه الحركة, وبينهما من مشابه الحركة والحيوية والبهاء والجمال سمات مشتركة, ملحوظة في التعبير عن الحقائق المشتركة في طبيعتهما وحقيقتهما كذلك... وبين انغلاق الحب والنوي وانغلاق الإصباح, وسكون الليل صلة أخري.... إن الإصباح والإمساء, والحركة والسكون, في هذا الكون ـ أو في هذه الأرض ـ ذات علاقة مباشرة بالنبات والحياة. إن كون الأرض تدور دورتها هذه حول نفسها أمام الشمس, وكون القمر بهذا الحجم, وبهذا البعد من الأرض, وكون الشمس كذلك بهذا الحجم, وهذا البعد, وهذه الدرجة من الحرارة... هي تقديرات من( العزيز) ذي السلطان القادر( العليم) ذي العلم الشامل... ولولا هذه التقديرات ما انبثقت الحياة في الأرض علي هذا النحو, ولما انبثق النبت والشجر, من الحب والنوي... إنه كون مقدر بحساب دقيق. ومقدر فيه حساب الحياة, ودرجة هذه الحياة, ونوع هذه الحياة... كون لا مجال للمصادفة العابرة فيه.... وجاء في صفوة البيان لمعاني القرآن( رحم الله كاتبه برحمته الواسعة) ما نصه فالق الإصباح) الإصباح: مصدر سمي به الصبح, أي شاق ظلمة الصبح ـ وهو الغبش في آخر الليل الذي يلي الفجر المستطيل الكاذب ـ عن بياض النهار; فيضئ الوجود ويضمحل الظلام, ويذهب الليل بسواده ويجئ النهار بضيائه( والأصح هو بنوره).( وجعل الليل سكنا) يسكن إليه من يتعب بالنهارويستأنس به لاسترواحه فيه.( والشمس والقمر حسبانا) أي يجريان في الفلك بحساب مقدر معلوم, لايتغير ولا يضطرب حتي ينتهيا إلي أقصي منازليهما, بحيث تتم الشمس دورتها في سنة, ويتم القمر دورته في شهر, وبذلك تنتظم المصالح المتعلقة بالفصول الأربعة وغيرها. والحسبان: مصدر حسبت المال حسبا ـ من باب فتل ـ أحصيته عددا. وذكر أصحاب المنتخب في تفسير القرآن الكريم( جزاهم الله خيرا) مانصه: وهو الذي يشق غبش الصبح بضوء( والصحيح هو بنور) النهار, ليسعي الأحياء إلي تحصيل أسباب حياتهم, وجعل الليل ذا راحة للجسم والنفس, وجعل سير الشمس والقمر بنظام دقيق يعرف به الناس مواقيت عباداتهم, ومعاملاتهم. ذلك النظام المحكم, تدبير القادر المسيطر علي الكون المحيط بكل شئ علما. وجاء في صفوة التفاسير( جزي الله كاتبه خيرا) مانصه: ( فالق الإصباح) أي شاق الضياء( والصحيح هو النور) عن الظلام وكاشفه, قال الطبري: شق عمود الصبح عن ظلمة الليله وسواده( وجعل الليل سكنا) أي يسكن الناس فيه عن الحركات ويستريحون( والشمس والقمر حسبانا) أي بحساب دقيق يتعلق به مصالح العباد, ويعرف بهما حساب الأزمان والليل والنهار( ذلك تقدير العزيز العليم) أي ذلك التسيير بالحساب المعلوم تقدير الغالب القاهر الذي لايستعصي عليه شئ, العليم بمصالح خلقه وتدبيرهم. شرح الآية الكريمة في ضوء المعارف المكتسبة تشير هذه الأية الكريمة إلي حقيقة كونية مؤداها أن الله جلت قدرته) قد قدر للأرض أن تدور حول محورها أمام الشمس( كما قدر لكل جرم من أجرام السماء أن يدور حول محوره, وأن يسبح في فلكه), وبذلك فإنه( تعالي) يفصل بالتدريج بين الأرض عن ليل السماء بطبقة نور النهار الرقيقة( التي لايتعدي سمكها مائتي كليومتر بالنسبة إلي المسافة بين الأرض والشمس المقدرة بنحو150 مليون كيلومتر), وبذلك فهو( سبحانه) يغلق هاتين الظلمتين المتداخلتين بالتدريج فيحل النهار محل ظلمة الأرض, ويبقي ظلمة السماء, ولذلك وصف ذاته العلية بأنه فالق الإصباح أي الصبح ولايقوي علي ذلك أحد غيره. ثم يضيف وصفا آخر لتلك الذات العلية هي.... وجعل الليل سكنا والشمس والقمر حسبانا..., ويصف تقدير ذلك بأنه:.... تقدير العزيز العليم. وجاء التعبير فالق الإصباح وجعل الليل سكنا إشارة إلي تبادل كل من النهار والليل, وإلي جعل النهار لعمارة الأرض, وإقامة عدل الله فيها, وللجري وراء المعايش, وللكدح من أجل كسب الرزق الحلال, وجعل الليل للسكن والاستجمام, والراحة والاسترخاء, والتأمل والعبادة بعد كدح النهار; وتبادل كل من الليل والنهار لايتم إلا بدوران الأرض حول محورها أمام الشمس. وهذه الدورة الأرضية التي تعرف باسم الدورة المحورية, أو المغزلية, أو الدورانية تتم بسرعة تقدر بنحو الثلاثين كيلومترا في الدقيقة(465 مترا في الثانية*60=27.9 كيلومتر في الدقيقة*60=1674 كيلومترا في الساعة) لتتم دورة كاملة في يوم مقداره24 ساعة(23 ساعة,56 دقيقة,4 ثوان في المتوسط), يتقاسمه ليل ونهار بتفاوت قليل في طول كل منهما, وذلك بسبب ميل محور دوران الأرض علي مستوي مدار الأرض حول الشمس, مما ينتج عنه تبادل فصول السنة: الربيع, والصيف, والخريف, والشتاء. ويوم الأرض( الناتج عن دورانها دورة كاملة حول محورها) يختلف طوله علي مدار السنة بسبب تغيير سرعة سبح الأرض في فلكها حول الشمس( سرعة الحركة المدارسة للأرض) تبعا لبعدها عن الشمس, وبسبب آثار ظاهرتي المد والجزر, والدوران الفعلي للغلاف الغازي المحيط بالأرض, وبسبب بعض التغيرات في لب الأرض. وقد جددت الثانية كوحدة للزمن علي أساس أنها الفترة الزمنية المكافئة لـ1:86.400 من متوسط طول اليوم الشمسي علي مدار السنة(24 ساعة*60 دقيقة*60 ثانية=86.40 ثانية). ولتفادي ماثبت من تناقص سرعة دوران الأرض حول محورها, وبالتالي زيادة متوسط طول اليوم الشمسي بنحو0.001 ـ من الثانية في القرن الواحد, فقد تم الاتفاق علي تعيين طول الثانية ذريا بأنها الفترة التي يتردد منها قفز الإليكترون من مدار إلي آخر حول نواة ذرة نظير عنصر( السيزيوم ـ133) نحو تسعة بلايين مرة(9.192.631.770 مرة), كما يمكن تقسيم الثانية إلي وحدات أقل. ومع دوران الأرض حول محورها أمام الشمس من الغرب إلي الشرق يبدو لنا هذا النجم( الشمس) صاعدا من جهة الشرق, وغائبا في جهة الغرب في حركة ظاهرية تحدد لنا كلا من ليل ونهار, ويوم الأرض; وباستخدام كل من المزولة, أو البندول المعلق من سقف مرتفع, أو الساعات( باختلاف أنواعها ودرجة دقتها حتي الساعة الذرية) يمكن تقسيم كل من الليل والنهار إلي الساعات والدقائق والثواني, وفي بعض الحالات إلي اجزاء من الثانية. والدورة اليومية الناشئة عن دوران الأرض حول محورها دورة كاملة في كل يوم تجعل جميع مانراه في صفحة السماء الدنيا, وكأنه يدور من حولنا, وليست الشمس وحدها; فبالمثل يبدو القمر وكأنه يطلع علي الأرض من جهة الشرق, ويغيب عنها في جهة الغرب, وهذه دورة ظاهرية, وللقمر دورة حقيقية حول محوره المائل علي مستوي مداره أمام الأرض بسرعة متوسطة تقدر بنحو3675 كيلومترا في الساعة, أي نحو واحد في الثانية, وهي نفس سرعة سبحه حول الأرض في مدار به دائري يقدر طوله بنحو2.4 مليون كيلومتر لتتم هذه الدورة في أكثر قليلا من السبعة والعشرين يوما(27.3217 يوم), ولكن نظرا لسبح الأرض حول الشمس في نفس الوقت مما يؤدي إلي تباعد نقطة البداية في كل دورة قمرية عن سابقتها فان القمر يتم دورته الشهرية فعلا في نحو29.5 يوم(29.5309 يوم) هي مدة الشهر القمري; ويقدر متوسط بعد القمر عن الأرض بنحو384 ألف كيلومتر, وبذلك يكون يوم القمر هو الشهر القمري للأرض, وهو يوم يقدر طول كل من ليله ونهاره بنحو14.5 يوم أرضي. ويشترك في تحديد الشهر القمري كل من الشمس, والقمر, والأرض باوضاعها المحددة بالنسبة لبعضها البعض, وكل من حركاتها الحقيقية, والظاهرية; فالقمر في سبحه في مداره حول الأرض, وهو يواجهها بوجه واحد يتم دورته في شهر قمري يتراوح طوله بين30,29 يوما( بمتوسط29.53 يوم فيبدأ بالخروج من دور المحاق( طور الاقتران), وبميلاد الهلال الجديد, ثم بزيادة مساحة الجزء المنير من سطح القمر بالتدريج يتحرك إلي التربيع الأول, ثم الأحدب الأول, ثم البدر الكامل( طور الاستقبال), وبعد ذلك تبدأ مساحة الجزء المنير من سطح القمر في التناقص بالتدريج إلي الأحدب الثاني, ثم التربيع الثاني, ثم الهلال الأخير حتي يدخل في طور المحاق, فيختفي نور القمر بالكامل لمدة يوم أو يومين حسب طول الشهر القمري, ويعاود الظهور في أول الشهر القمري التالي بميلاد هلال جديد, وهكذا إلي أن يرث الله( تعالي) الكون بما فيه, ومن فيه. والأرض تسبح حول الشمس في فلك محدد لها( ومعها قمرها) لتتم دورة كاملة في سنة شمسية يقدر طولها في زماننا الراهن بنحو(365.25 يوم) موزعة علي إثنتي عشر شهرا بعد بروج السماء. ونظرا لميل محور دوران الأرض فإن فصول السنة تتبادل: الربيع, والصيف والخريف, والشتاء, وذلك بتقدير العزيز الحكيم. ولقد شاءت إرادة الله الخالق( سبحانه وتعالي) أن يتحدد يوم الأرض( بليله ونهاره) عن طريق دوران الأرض حول محورها أمام الشمس, وأن يتحدد شهر الأرض القمري بواسطة دورة القمر الشهرية حول الأرض, ويتحدد شهرها الشمسي عن طريق بروج السماء, وأن يقسم شهرها القمري إلي أسابيع, وأيام بواسطة منازل القمر, وأطواره المتتالية في كل شهر. والسنة القمرية هي الفترة الزمنية التي يتم فيها القمر اثنتي عشرة دورة كاملة حول الأرض, ويستغرق ذلك(354.37 يوم), وكسر اليوم يجمع ليكون يوما في كل ثلاث سنوات تقريبا, ومن هنا اعتبرت السنة القمرية البسيطة354 يوما, والكبيسة355 يوما; بينما تستغرق السنة الشمسية365.25 يوم. ومن الناحية الشرعية فإن الشهر القمري يبدأ برؤية الهلال الجديد بعد غروب شمس اليوم التاسع والعشرين أو الثلاثين من الشهر القمري السابق, وينتهي برؤية الهلال الجديد الذي يليه بعد غروب شمس التاسع والعشرين أو الثلاثين منه; وعلي ذلك فإن الفترة الزمنية للشهر القمري تكون عددا صحيحا من الأيام, إما تسعة وعشرين يوما, أو ثلاثين يوما. ومن المعلوم أن الطول الفعلي للشهر القمري يتراوح بين(29 يوما,5 ساعات), و(29 يوما,19 ساعة أو أكثر قليلا), وعلي ذلك فإن مدته الوسيطة تقدر بنحو(29 يوما,12 ساعة,44 دقيقة), وانطلاقا من ذلك فإن الأشهرالكاملة قد تتوالي مرة أو مرتين, كما قد تتوالي الأشهر الناقصة مرة أو مرتين, وسطح الأرض منقسم إلي قسمين يفصل بينهما خط اتحاد المطالع, وجميع الأماكن التي تقع إلي الغرب من هذا الخط إذا رأت الهلال بدأ عندها الشهر القمري الجديد من اليوم التالي للرؤية, بينما جميع الأماكن الواقعة إلي الشرق من خط اتحاد المطالع فإنها لاتري الهلال إلا في اليوم التالي. واليوم يبدأ في التقويم القمري من غروب الشمس إلي غروبها التالي, وبذلك يكون الليل سابقا للنهار; وفي التقويم الشمسي يبدأ اليوم من منتصف الليل إلي منتصفه التالي. وعلي ذلك فقد أصبحت حركات كل من الأرض والقمر والشمس معلومة لنا بدقة كبيرة لدرجة أن الساعات الزمنية تضبط اليوم علي حركاتها, وصدق الله العظيم الذي أنزل من قبل ألف وأربعمائة سنة قوله الحق: فالق الإصباح وجعل الليل سكنا والشمس والقمر حسبانا ذلك تقدير العزيز العليم( الأنعام:96). وصدق ربنا( العزيز الحكيم) الذي أنزل كذلك قوله الحق: والشمس والقمر بحسبان( الرحمن:5). أي بحساب محكم دقيق يعين الإنسان علي إدراك الزمن وحسابه والتأريخ للأحداث, وأداء العبادات, والحقوق, ولولا ذلك لتعذرت الحياة علي الأرض, وهي قضايا لم يدركها الإنسان إلا في أزمنة متأخرة بقرون طويلة بعد تنزل القرآن الكريم, مما يقطع بأنه كلام الله الخالق, ويشهد بالنبوة, والرسالة للرسول الخاتم الذي تلقاه بحق, وأبلغه بأمانة, وصدق, وجاهد في سبيله حتي أتاه اليقين, فصل الله وسلم وبارك عليه, وعلي آله وصحبه, ومن تبع هداه, ودعا بدعوته إلي يوم الدين.. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين. |
|||
03-12-2009, 05:54 PM | رقم المشاركة : 2 | |||||
|
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته باركـــ الله فيكم وأثابكـــم الفردوس الأعلى بفضله تعالى وكرمه جعلكم الله زخراا وأفادكــم ووفقكم لما فيه الخير والرشااد دمتم بخير وسلااام فى رعاية الله
|
|||||
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
(67).. وسخر الشمس والقمر كل يجري لأجل مسمي.. | طالب عفو ربي | القرآن الكريم وعلومه وتلاواته وإعجازه وقضاياه | 1 | 03-12-2009 05:54 PM |
(63) والقمر قدرناه منازل حتي عاد كالعرجون القديم | طالب عفو ربي | القرآن الكريم وعلومه وتلاواته وإعجازه وقضاياه | 2 | 28-11-2009 10:00 PM |
(40) ومن آياته الليل والنهار والشمس والقمر....*) | طالب عفو ربي | القرآن الكريم وعلومه وتلاواته وإعجازه وقضاياه | 0 | 19-11-2009 06:13 PM |
(31) وهو الذي خلق الليل والنهار والشمس والقمر كل في فلك يسبحون | طالب عفو ربي | القرآن الكريم وعلومه وتلاواته وإعجازه وقضاياه | 0 | 17-11-2009 12:39 AM |
(10) وجعلنا الليل والنهار ايتين فمحونا ايه الليل وجعلنا ايه النهار مبصره | طالب عفو ربي | القرآن الكريم وعلومه وتلاواته وإعجازه وقضاياه | 0 | 03-11-2009 08:55 PM |
|