منتديات شو ون شو  

العودة   منتديات شو ون شو > القسم العام > رحيق الحوار العام
التسجيل مشاركات اليوم البحث

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27-07-2009, 11:15 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
صاحب الموقع
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


admin غير متواجد حالياً


افتراضي علاقاتك مع غير المسلم ؟

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اطرح اليوم موضوع شائك هو علاقاتك مع غير المسلم
تمتلى بلادنا العربية باقليات دينيه سواء اكانت مسيحيه ام يهوديه وحتى الصابئة ايضا ؟ فما علاقاتك مع غير المسلم ؟ حدد هل انت متسامح ام غير ذلك ؟ هل تحب وتدخل فى جدل دينى معه ؟ وهل ترى ان التسامح الدينى فعلا موجود ام مجرد شعار؟ وما هو تقييمك الفعلى لعلاقاتك معهم ؟








التوقيع

الظاهر بيبرس

رد مع اقتباس
قديم 27-07-2009, 11:45 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
صاحب الموقع
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


admin غير متواجد حالياً


افتراضي

ابدا بنفسى

نشات وتعلمت بمدينى فى المرحلة الابتدائية بمدرسة اسلاميه خاصه ولذا تاخر احتكاكى مع غير المسلمين الى المرحلة الاعداديه وكانت معلوماتى عن الاخوة المسحين الاقباط معلومات بسيطة اخذتها من اقاربى والمحيطين بى وكان لنا جارا مسيحا كانت العلاقة تسودها الود والاحترام وكان تبادل التهانى فى الاعياد هى شكل التسامح الدينى الذى عرفته فالمسلم يهنى القبطى باعياد الميلاد والقيامه والمسيحى كان يهنئنا برمضان والعيدين الفطر والاضحى ولكن لكونى من ابناء المنيا وهى مدينه بها كثرة من الاقباط كان الاحتكاك امر مقضى وذلك فى كل مكان تقريبا التجار والباعه والجيران ولذا الى مرحلة وصولى للاعداديه كنت كالتليفزيون الرسمى المصرى ارى ان مصر بلدلا مثيل له فى العالم فى التسامح

وفى المرحلة الاعدادية انتقلت الى مدرسة عاديه كان بها اقباط ومسلمين وكنت لست معتادا مثلا على ان يجلس بجانبى قبطى ولكن تكيفت بسرعه على الامر ولذا لتفكيرى الايجابى عن هذا الامر وكن بمرور الوقت بدات الاظ ان للعملة وجه اخر ليس كالرسمى بدات الامر بالعراك المعروفه بين الاولاد ومع مرحلة الاعداديه والنضج تكثر الاسئلة ويتى معها الجدل الدينى الذى هو يكاد يكون جزء من اى عقلية مراهق بداءت الاحظ ان الخلافات الجوهرية وادرك اننى لابد ان اقاوم مثلا كلامعن الوهية المسيح فيما يشكك المسيحى فى الوحدانيه وغالبا ما كان ينتهى الامر بالعراك او السباب والتحزب فذلك مثلا قد يدخل فى عراك لان مسلما ضرب مسيحيا والعكس واتضحت لى الروية انه لا تسامح ولا وحدة وطنيه ولكن

تعايش مشترك عمره اكثر من 1400 عاما ومع مرور الوقت اتضح كما نقول بالعاميه ان النفوس مش صافيه
فالمسيحى مثلا يكؤه المسلم ويتهمه بانه يضطهده وان كثيرا من الفرص لا ياخذها القبطى وياخذها المسلم لاعتبارت عائلية او دينيه
ام المسلم فيرى ان المسيحى يعتمد اذائه ومتطرف قد لا يشترى من مسلم لا لشى الا بانه مسلم

مع بداية المرحلة الثانويه كنت مومن جدا بمبدا ان مصر اعظم بلد فى العالم فى التعايش المشترك السلمى حتى وان لم يكن بها حب ولكن مودة واحترام ولكن الامر تغيير

فى تلك الفتره انتشرت الاحداث الارهابيه وانتشرت الفتن الطائفيه وكثر تشدد وتعصب المسيحى والمسلم اصبحنا نعيش فى التسعينات ثم فى الالفيه والامر من سى الى اسوء انه لايمكن ان يستقيم تعايش سلمى مع كره وسوء ظن ان ما نعيشه اليوم شك وتحزب وكراهيه منها ما هو ظاهر واكثرها ما هو باطن ان ما نعيشه اليوم اسمه تعايش غير سلمى ولكن تعايش نفعى بمعنى المنفعه والمصلحة هى الرابط واننى قد ابتسم فى وجه غيرى المخالف لدينى لتسير الامور لا للمحبه او حتى تبادل التهانى كما كان فى الماضى

اقولها ولا اكذب انتشرت امور غريبه على الاقل عندنا بالصعيد هناك كثيرا من المسلين قد حرموا تبادل التهانى مع غير المسلم بعيده مثلا واعرف كثيرون من المسحين يرفضون ان يقولوا لفظ السلام عليكم ويستبدلونها عمدا بالصبح والسعاده

من الامور الغريبه ان التعصب وصل الى الاكل فاكثر المسلمين حاليا يرفضون اكل ما يصنعه المسيحى من الحلوى والماكل بدعوى عدم النظافه رغم انه محلل لنا ان ناكل من طعام اهل الكتاب اما الاغرب هو انتشار ان المسيحى يرفض ان يطعم المسلم من طعامه لانه مصلى عليه مثلا وهو لا يتسحق من وجة نظره الرحمه

من الامور العجيبه جدا رنات الموبايل
مع انتشار الاغانى والاناشيد الاسلاميه بدا اكثر الشباب استبدال رنات الموبايل المعروفه الى نغمات اسلاميه وادعيه الاغرب هو ان المسيحى ايضا استبدل نات المحمول لديه الى ترانيم وصلوات وعندماتصدف ان تكون فى اتوبيس او وسيله نقل عامه تشعر انك فى مسجد وكنيسه وصت صلوات وادعيه من حولك

من امور التى تعكس سوء الحاله وانتشار التعصب الاطباء والمدرسين الخصوصيين اصبح الذهاب الى مدرس خصوصى من غير دينك او الكشف عند طبيب امر شائك وفجاءه اقلب الامر فعند المرض اصبح من الصعب على القبطى ان يذهب الى طبيب مسلم والعكس

فما الذى جرى
نعم ان مسلم واحب دينى واسلامى
ولكن دينى لا يمنع ان القى بالمودة والمحبه الى من لا يضرنى فى دينى
دينى لا يمنعنى ان اكشف عند طبيب او اتلقى مساعدة من مدرس

الامر لم يصبح من طرف المسلسين فقط بل من المسيحى ايضا
ما الذى غير الجو وحول مصر الى بلد دائما على حافة الهاويه والكراهيه الدينيه








التوقيع

الظاهر بيبرس

رد مع اقتباس
قديم 28-07-2009, 12:24 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


بنت بلادى غير متواجد حالياً


افتراضي

أخى الظاهر شكرا جزيلا على طرحك هذا الموضوع خاصة مع انتشار بعض الشجارات هذه الأيام بين المواطنين المسلمين و المسيحين أو حتى اليهود

بالنسبة لى أنا فإجابتى على أسألتك

فما علاقاتك مع غير المسلم ؟

طبعا فى مصر غالبا لا يوجد سوى المسيحين هم من نحتك بهم باستمرار أما باقى الديانات فهى قلة جدا ، و المسلمين و المسيحين يعيشون مع بعض منذ عام 21 ه و أعتقد أن أى مصرى أصيل مش هيفرق بين حد بسبب ديانته ده طبعا طالما الموضوع فى إطار المعيشة الطبيعية يعنى زمايل فى كليات جيران زمايل فى شغل و ماحدش بيتدخل فى ديانة الآخر أو يضايقه بأى سبب .
يعنى انا عن نفسى كنت فى مدرسة إسلامية برده زيك أخى الظاهر فلم يكن بها مسيحين و لكن عندما انتقلت فى المرحلة الثانوية إلى مدرسة حكومية لم يكن معى طلبة مسيحين فى الفصل و لكن كان هناك مدرسين و الحقيقة إننى لم أر أى فرق بين مدرس مسيحى و آخر مسلم و كذلك معاملة المدرسين مع بعض ، لذا فكان الحمد لله أول احتكاك لى لم أشعر أننى يجب أن أعاملهم بطريقة مختلفة و لا هم كانوا يشعرونا بشىء.
الشىء الوحيد اللى كان غايظنى أستاذ الفزيا كان بيبلس خاتم دهب و أقعد مضايقة طول الحصة
أما فى الكلية فليا بعض الزميلات على طول بنسلم على بعض و هما برده بيهنونا بأعيادهم و نفرجهم على اللبس و كذلك احنا برده فى أعيادهم بس فعلا أنا دايما اسأل نفسى ياترى هما طبيعين معايا كده بجد و لا ده اصطناع ، الحقيقة أن انا بكون طبيعية معاهم لكن هل هما عندهم نفس الشعور؟ هل ممكن واحدة منهم تكون من الناس اللى بتدخل على النت و تكتب تشتم فى الإسلام و الصحابة ، لأنى شفت فعلا موقع كان بيكتب كلام يعنى مش عارفة أوصفه ازاى عن حجاب المرأة و كل كلامة تريقة و حاجات ماتتقلش ، فهل ممكن تكون واحدة من اللى تكون بتعاملك عادى دى تكون من الناس دول؟

يعنى مرة واحدة معدية من تحتى فى البلكونة معاها أطفالها و فى جامع صغير تحت المنزل المقابل لينا و كان وقت آذان الظهر أول ماسمعته خلت أولادها يسدوا آذانهم بأيديهم و يجروا بسرعة من تحت الجامع!!!
و ده عكس تماما جار ليا فى المنزل الآخر المقابل للمنزل اللى فيه الجامع و البلكونة بتاعته فى وشها الميك بتاع الجامع يعنى كل آذان أول مايطلع صوته بيطلع فى بيتهم بأعلى صوت ، و لو كان ابنهم بيلعب تحت فأول ما يأذن بصراحة بيسكت عشان الناس تعرف تصلى و يبطل لعب هو و اصحابه مع ان اصحابه هما اللى مسلسمين

هو ده تفكيرى لكن مش كل الناس بتفكر كده كل اما تقابل واحد مسيحى ، يعنى فى واحد صاحب بابا مسلم لا يثق إلا فى المسيحيين!! و زى مابيقولوا دراعه اليمين مسيحى و معظم العاملين عنده و مش عارفة ليه ؟ مع ان بابا مش بيستريح للراجل اللى عنده ده لكن ده نموذج من الناس .

حدد هل انت متسامح ام غير ذلك ؟

مش واضحة ، متسامحة ازاى يعنى مثلا شخص من ديانة أخرى يغلط فيا فأسامحه و لا لأ ، و لا يغلط فى دينى؟ لأنه لو هيغلط فيا أنا كشخص فأنا هتعامل معه كأنه شخص أيضا بغض النظر عن ديانته و ساعتها هتفرق حسب الغلط إذا كان ممكن يتسامح و لا لأ
أما لو كان الغلط فى الدين فأكدي مافيش تسامح ، لكن أكيد برضه ان مش هيكون الرد عليه بالغلط فى دينه لأن دينا ما قلناش كده .

هل تحب وتدخل فى جدل دينى معه ؟

الحقيقة أنا عن نفسى لا لن أدخل فى جدل دينى لأنى لست على علم بدينه جيدا ، و كذلك لست على دراية كاملة بكيفية الرد من نصوص دينى الإسلام قد أتسبب فى أن تفهم و جهة نظر خاطئة عنه يبقى أنا ضريت الإسلام مش فيدته.



بس عموما أخى الظاهر احنا عندنا مش زى عندكوا يمكن عشان أنا أسمع ان نسبة الأقباط فى الصعيد أكتر مش عارفة دى معلومة صحيحة و لا ايه؟
لكن احنا عندنا عادى المدرسين و الأطباء و الأكل مع بعض عادى جدا و كنت بقعد فى غرفة المدرسين و المدرسات فى 3ث و بشوفهم كلهم بياكلوا مع بعض عادى جدا



طبعا كل كلامى كان عن المسيحين أما اليهود مثلا فأنا لن أقبل من أى شىء و لن يكون معهم أى تسامح حتى لو كان مواطن عادى معه الجنسية المصرية






التوقيع



آخر تعديل بنت بلادى يوم 28-07-2009 في 12:29 AM.
رد مع اقتباس
قديم 28-07-2009, 08:46 AM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


اسماعيل ابراهيم محمد غير متواجد حالياً


Exclamation أسس علاقة المسلم وغير المسلم

الإسلامي

يقيم الاسلام العلاقة بين المسلم وغير المسلم على أساس من المودة والعطف والتسامح، فالمنهج الاسلامى يشمل المسلم وغير المسلم وليس كما يزعم بعض الغربيين من ظلم الاسلام للآخر فى المجتمع الاسلامي، وسوف أدلل على هذا من خلال النص القرآنى والسنة النبوية الشريفة ومن التطبيق العملى لتاريخنا الحضارى الناصع.


الاساس المكين الذى ينظم هذه العلاقة كما جاء فى قول ربنا "لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم فى الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا اليهم إن الله يحب المقسطين إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم فى الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون" إن البر والاحسان والمعاملة بالحسنى خلق أصيل من المسلم لغير المسلم مادام لم يعتد على دينه ويقف فى وجهه.
وقد عاملهم الاسلام على أنهم أهل الذمة ولنا ان نتوقف عند هذا المصطلح لما يشيعه البعض خطأ عن هذا المفهوم، فأهل الذمة كلمة معناها العهد والضمان والامان او لهم عهد عند الله وعند رسوله وعند جماعة المسلمين. بمعنى آخر ان اهل الذمة فى المجتمع الاسلامى لهم حق المواطنة الكاملة وليس على أنهم مواطنون من الدرجة الثانية، وهذا ما قرره النبى صلى الله عليه وسلم فى وثيقة المدينة "لهم ما لنا وعليهم ما علينا".
كما كفل الاسلام لهم كافة الحقوق من حماية الدماء والاعراض والأموال كما يقول النبى صلى الله عليه وسلم: "من قتل معاهدا لم يشم رائحة الجنة، وان ريحها ليوجد فى مسيرة اربعين عاما" رواه البخاري. كما ان الاسلام ضرب المثل الرفيع فى حرية الاعتقاد من منطلق قول الحق سبحانه وتعالى: "لا إكراه فى الدين قد تبين الرشد من الغي" "البقرة256".

فلقد حافظ الاسلام على حرية الانسان فيما يعتقد، بصورة منقطعة النظير والتاريخ الاسلامى خير شاهد على هذه الحقيقة الناصعة، فلقد اشترك فى تاريخ الدولة الاسلامية العديد من اليهود والمسيحيين فى حركة الترجمة واخذوا حقهم غير منقوص مثل موسى بن ميمون اليهودى وحنين بن اسحاق المسيحي، وهذا يدل دلالة اكيدة على ان حرية الاعتقاد كانت قيمة مطبقة فى ديننا الواقع فى تاريخنا الحضاري.
لقد رأينا فى الفترة الاخيرة من كتابات غير أمينة وغير منصفة تتهم الاسلام والمسلمين بالعصبية تارة وبالظلم للآخر تارة اخرى، وهى مقولات ظالمة لا تمت الى الحقيقة بنسب واشهر الامثلة على عدل الاسلام فى معاملة غير المسلم، ما حدث مع القبطى فى عهد عمرو بن العاص والى مصر، عندما ضرب ابن عمرو القبطى بالسوط، وقال له: انا ابن الاكرمين فما كان من القطبى الا ان ذهب مسرعاً الى امير المؤمنين عمر بن الخطاب فى المدينة وشكا له ما حدث: فقال له عمر اضرب ابن الاكرمين، فلما انتهى من ضربه التفت اليه عمر وقال له: ادرها على صلعة عمرو فإنما ضربك بسلطانه، فقال القبطي: انما ضربت من ضربنى ثم التفت عمر الى عمرو وقال كلمته الشهيرة: "يا عمرو متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا".
إن الاسلام دين التسامح والعدل بأجلى معانيه ويحترم الانسان لكونه انسانا بصرف النظر عما يعتقد "ولقد كرمنا بنى آدم وحملناهم فى البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا"، إذن الاسلام يقيم العلاقة العادلة بين المسلم وغير المسلم وما قدمنا آنفا يكفى لدحض افتراءات غير الفاهمين، بل والحاقدين على ديننا العظيم!






رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
برنامج المسلم في رمضان الفاروق المناسبات والأعياد الإسلامية 2 03-09-2010 11:05 AM
حال المسلم في رمضان الفاروق المناسبات والأعياد الإسلامية 1 03-09-2010 10:18 AM
ماينفع المسلم أبومالك الانشاوي رحيق الحوار العام 3 17-06-2010 11:00 AM
حصن المسلم على ماسنجرك اميرة الجندى قسم التصاميم و الابداع 6 26-03-2010 04:55 AM
حرمة المسلم على المسلم حــ العندليب ــوده رحيق الحوار العام 1 15-11-2009 02:29 PM


Loading...

الاتصال بنا - منتديات شو ون شو - الأرشيف - الأعلى

Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
لا يسمح بوضع موضوعات تخالف منهج أهل السنة والجماعة