منتديات شو ون شو  

العودة   منتديات شو ون شو > القسم العام > الأخبار العالمية والعربية
التسجيل مشاركات اليوم البحث

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-06-2009, 06:30 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


بنت بلادى غير متواجد حالياً


Lightbulb خطاب اوباما فى مصر


أوباما يدعو لإنهاء التشكيك بين المسلمين والغرب..ويتمسك بحل الدولتين



دعا الرئيس الأمريكي باراك أوباما الخميس في كلمته للعالم الإسلامي لإنهاء دوامة التشكيك بين المسلمين والغرب، مؤكدا أن المتطرفين يستغلون التوترات بين المسلمين والغرب وان الإسلام ليس طرفا في المشكلة وإنما طرف في تعزيز السلام.
وقال أوباما في كلمته التي ألقاها من جامعة القاهرة "لقد استغل المتطرفون الذين يتبعون منهج العنف هذه التوترات في مجموعة صغيرة وان كانت مؤثرة من المسلمين."
وأكد سعيه لبداية جديدة بين أمريكا والمسلمين، إلا انه نبه إلى أن التغيير لن يحدث بين ليلة وضحاها، وأنه لا يمكن لخطاب واحد أن يزيل انعدام الثقة المتواجد منذ أعوام أو توفير إجابة على كافة الأسئلة المعقدة التي أوصلت العلاقات لما هي عليه الآن.
وأضاف أن الولايات المتحدة ليست في حرب ضد الإسلام ولن تكون، مؤكدا رفضه للتطرف وقتل النساء الأطفال وأستشهد بآية من القرآن الكريم "من قتل نفسا بغير حق كانما قتل الناس جميعا".
وبدأ الرئيس الأمريكي كلمته التي طال انتظارها بالتأكيد على أن التطرف وهجمات الحادي عشر من سبتمبر/أيلول وجهود المتطرفين الدائمة والعنف ضد المدنيين، شوه صورة الإسلام في أمريكا ودول الغرب، وجعلتهم ينظرون إلى الإسلام إلى أنه دين عنف.
وأكد أن الهدف من زيارته هي أن تكون بداية جديدة بين الولايات المتحدة والمسلمين في أنحاء العالم، علاقة تبنى على الاهتمام المشترك والاحترام المتبادل.
وأعرب أوباما عن ثقته في أن الصراحة وإنصات الطرفين لبعضهما البعض سيقودان إلى أرضية مشتركة.
وتحدث الرئيس الأمريكي عن خبرته الشخصية مع الإسلام حيث أوضح أن والده الذي انحدر من أسرة كينية، كان بينها مسلمون، كما انه قضى سنوات من طفولته في إندونيسيا حيث سمع آذان الفجر والمغرب.
وأكد أن الإسلام برهن على مدار العصور على روح التسامح الديني والمساواة العرقية، مشيرا إلى مساهمة المسلمين الأمريكيين في إثراء الولايات المتحدة وبناء حضارتها.

الانطباعات السيئة عن الإسلام

وحول زيادة التوتر بين العالم الإسلامي والغرب مؤخرا، أرجع أوباما هذه الزيادة إلى السياسات الاستعمارية التي حرمت العديد من المسلمين من الحقوق والفرص، كما ساهمت في ذلك الحرب الباردة التي غالبا ما عوملت فيها الدول التي تقطنها أغلبية مسلمة كوكلاء بغض النظر عن طموحاتهم.
وأضاف "وعلاوة على ذلك، التغيير الكاسح بفعل الحداثة والعولمة، وهو ما قاد العديد من المسلمين لرؤية الغرب كعدو لتقاليد الإسلام."، مشيرا إلى أن المتطرفين ممن يستخدمون العنف استغلوا هذه التوترات.
وأكد الرئيس الأمريكي أنه على يقين من أن الحضارة مدينة للإسلام، فعبر مؤسسات مثل جامعة الأزهر، حمل الإسلام شعلة العلم لقرون عديدة مهدت الطريق إلى عصر النهضة والتنوير في أوروبا.
وأوضح أوباما أن خبرته الشخصية هي التي جعلته يؤمن بأن الشراكة بين أمريكا والإسلام لابد وأن تعتمد على الإسلام الحقيقي، وأنه يعتبر أن من واجبه كرئيس للولايات المتحدة أن يعمل بقوة على ازالة الانطباعات السيئة عن الإسلام، أينما كانت.
وقال في خطابه "أشعر بالفخر بأن أكون في مدينة القاهرة وأن أكون في ضيافة مؤسستين بارزتين، حيث وقفت جامعة الأزهر منذ أكثر من ألف عام كمنارة للعالم الإسلامي، وتعد جامعة القاهرة منذ أكثر من قرن مصدرا للتقدم في مصر."

حل الدولتين.. "الحل الوحيد"

وبالنسبة للقضية الفلسطينية، أكد أوباما ان حل الدولتين هو "الحل الوحيد" لإنهاء الصراع في الشرق الأوسط "لتحقيق تطلعات الطرفين من خلال دولتين يعيش فيهما الإسرائيليون والفلسطينيون في سلام وامن".
وأكد أوباما على حقوق الشعب الفلسطيني، مسلمين ومسيحيين، الذي يعاني منذ 60 عاما، مشددا على أن الولايات المتحدة لن تغض الطرف عن الطموحات الفلسطينية المشروعة في الكرامة وإقامة دولة خاصة بهم.
ودعا حركة المقاومة الإسلامية حماس إلى أن "تضع حدا للعنف، ان تعترف بإسرائيل، أن تعترف بالاتفاقات السابقة وان تعترف بحق إسرائيل في الوجود".
وأكد أوباما في الوقت نفسه على العلاقات القوية بين بلاده وإسرائيل، مشددا على أنها "لن تتأثر" وإنها تستند إلى روابط ثقافية وتاريخية وأن الاعتراف بطموحات الدولة اليهودية يضرب بجذوره في التاريخ ولا يمكن أن يتغير.
كما تتطرق إلى ما عاناه اليهود منذ عقود، مشيرا إلى أن نفي ما المحرقة النازية بحق اليهود (الهولوكوست) لا أساس له وينم عن "جهل وكراهية" وأن التهديد بتدمير إسرائيل "خطأ بالغ" يعيد إلى أذهان الإسرائيليين الذكريات المؤلمة.

التقدم بدون شروط مسبقة مع إيران

وبالنسبة للملف النووي الإيراني، أكد اوباما أن الخلاف مع إيران بشأن البرنامج النووي في "منعطف حاسم"، موضحا أن الولايات المتحدة تريد التقدم بدون شروط وعلى أساس الاحترام المتبادل مع إيران.
وأضاف أن من حق أي دولة بما في ذلك إيران امتلاك طاقة نووية لأغراض سلمية "إذا التزمت بمسؤولياتها في إطار معاهدة حظر الانتشار النووي."
وقال اوباما إن "هناك قضايا عدة يجب أن نناقشها بين بلدينا وننوي التحرك قدما بدون شروط على أساس الاحترام المتبادل".
وتابع أن "الأمر في هذا المجال لا يتعلق بمصالح أمريكا وحدها بل بمنع سباق للتسلح النووي في الشرق الأوسط يمكن أن يقود المنطقة والعالم إلى طريق خطير".

الانسحاب من العراق

وفيما يتعلق بالوجود الامريكي في العراق، أكد اوباما أن بلاده ستتعامل مع العراق دائما كشريك دون وصاية.
وقال أوباما "سننفذ اتفاقنا مع العراق بسحب قواتنا من المدن، وإتمام الانسحاب في عام 2012 .. ولا نسعى لبناء قواعد، وسيادة العراق له" .






التوقيع



آخر تعديل بنت بلادى يوم 04-06-2009 في 06:34 PM.
رد مع اقتباس
قديم 04-06-2009, 06:37 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


بنت بلادى غير متواجد حالياً


افتراضي

اوباما يأمل في بداية جديدة بين الولايات المتحدة والعالم الاسلامي

04/06/2009



الرئيس الاميركي باراك اوباما في خطاب في جامعة القاهرة في 4 حزيران/يونيو 2009


القاهرة (ا ف ب) - - عبر الرئيس الاميركي باراك اوباما في خطاب في جامعة القاهرة الخميس عن امله في "بداية جديدة" بين الولايات المتحدة والعالم الاسلامي على اساس "المصالح المتبادلة والاحترام المتبادل".
وقال اوباما "جئت سعيا الى بداية جديدة بين الولايات المتحدة والمسلمين في العالم ترتكز على المصالح المتبادلة والاحترام المتبادل وعلى حقيقة ان اميركا والاسلام لا يقصي احدهما الآخر ولا يحتاجان الى التنافس".
واضاف انهما "يتقاسمان المبادىء نفسها مبادىء العدالة والتقدم، التسامح والكرامة لكل البشر".
واكد اوباما ان "اميركا ليست في حرب مع الاسلام ولن تكون كذلك ابدا"، مؤكدا في الوقت نفسه "لكننا سنواجه المتطرفين العنيفين الذين يشكلون خطرا على امننا".
واضاف "نرفض الامور نفسها التي يرفضها كل الناس من كل الديانات: قتل الابرياء من رجال ونساء واطفال".
واكد ان "حلقة الشكوك والخلافات ينبغي ان تنتهي"، ووعد بمكافحة "كل الافكار المسبقة السلبية عن الاسلام، اينما برزت"، لافتا ان "المبدأ نفسه ينبغي ان ينطبق على نظرة المسلمين الى اميركا ايضا".
كما اكد الرئيس الاميركي باراك اوباما ان الخلاف مع ايران بشأن برنامجها النووي اصبح في "منعطف حاسم"، مشيرا الى حق كل دولة في الحصول الى "القدرة النووية السلمية".
وقال اوباما "نحن مستعدون للمضي قدما بدون شروط مسبقة وعلى اساس الاحترام المتبادل" وان كان من الصعوبة بمكان "تجاوز عقود من الحذر" حيال ايران.
واضاف "لكن من الواضح لكل الاطراف المعنية انه عندما يتعلق الامر بالاسلحة النووية، بلغنا منعطفا حاسما".
وتابع ان "الامر في هذا المجال لا يتعلق بمصالح اميركا وحدها بل بمنع سباق للتسلح النووي في الشرق الاوسط يمكن ان يقود المنطقة والعالم الى طريق خطير".
لكنه اكد على "ضرورة ان تتمتع كل دولة - بما فيها ايران- بحق الحصول على القدرة النووية السلمية" شرط امتثالها لاتفاقية الحد من انتشار السلاح النووي.
وقبيل كلمة الرئيس الاميركي اعلن المرشد الاعلى للجمهورية الاسلامية الايرانية آية الله علي خامنئي الخميس ان التغيير في السياسة الاميركية في المنطقة ينبغي ان يترجم افعالا.
وقال خامنئي في خطاب بمناسبة الذكرى العشرين لوفاة مؤسس الجمهورية الاسلامية آية الله روح الله الخميني ان "امم المنطقة تكن حقدا عميقا للولايات المتحدة لانها لمست منها العنف والتدخلات العسكرية والتمييز منذ سنوات"، متهما الاميركيين "بالكذب" حيال البرنامج النووي الايراني.
وتخشى دول عدة خصوصا غربية، ان تتمكن طهران من تحويل برنامجها النووي المدني لاهداف عسكرية.
من جهة اخرى رفض اوباما اقوال الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد الذي نفى مرارا حجم محرقة اليهود خلال الحرب العالمية الثانية، وحتى حدوثها، ودعا الى "ازالة (اسرائيل) عن الخارطة". وكان احمدي نجاد وصف في 3 حزيران/يونيو المحرقة بانها "خديعة كبرى".
وقال اوباما "غدا سأزور (معسكر) بوخنفالد حيث استعبد اليهود، وعذبوا وقتلوا بالرصاص او بالغاز، على يد الرايخ الثالث. ستة ملايين يهودي قتلوا، اي اكثر من اجمالي عدد يهود اسرائيل اليوم. ونفي هذا الامر لا اساس له، ويتسم بالكراهية والجهل".
واضاف ان "تهديد اسرائيل بالدمار، او تكرار افكار معممة عن اليهود امر سيء جدا (...)".
كما دعا الرئيس الاميركي في خطابه الموجه الى ل 1,5 مليار مسلم الى احترام الحريات الدينية، وقال ان "الحريات الدينية اساسية لكي يتمكن الناس من العيش معا ويتعين علينا دوما بحث السبل لاحترامها".
وتابع "ان القواعد التي تحكم الهبات الخيرية حاليا في الولايات المتحدة تجعل من الصعب على المسلمين ان يؤدوا فرائضهم الدينية ولذلك فاني ملتزم بالعمل مع الاميركيين المسلمين من اجل ان يتمكنوا من اداء الزكاة".
واضاف "كما انه من المهم للدول الغربية ان تتجنب منع المواطنين المسلمين من ممارسة ما يمليه عليهم دينهم كما يرونه هم كان تفرض هذه الدول على سبيل المثال على المرأة المسلمة الملابس التي يتعين عليها ارتدائها. لا يمكننا الاعتماد على ادعاءات بالليبرالية (كوسيلة) لاخفاء العداء تجاه اي ديانه".
وقال في معرض حديثه عن الحريات الدينية وحقوق الاقليات الدينية "ينبغي الحفاظ على ثراء التنوع الديني سواء كان ذلك بالنسبة للموارنة في لبنان او للاقباط في مصر".
ودعا اوباما ايضا الى انهاء الانقسامات بين السنة والشيعة قائلا "ينبغي ردم التصدعات بين المسلمين انفسهم كذلك فالانقسامات بين السنة والشيعة قادت الى عنف مأساوي خصوصا في العراق".
وعلى الصعيد الاقتصادي وعد الرئيس الاميركي بان تشجع بلاده المزيد من المبادلات في مجال التربية مع العالم الاسلامي وبان تستثمر في تنمية التكنولوجيا فيه. وقال ان "التربية والابتكار ستكون عملة القرن الحادي والعشرين وفي الكثير من المجتمعات الاسلامية لا تزال هناك الكثير من المواقع التي تعاني من ضعف الاستثمار" في هذا المجال.
ولمواجهة ذلك وعد الرئيس الاميركي "بزيادة تبادل البرامج (التعليمية) وزيادة علاقات التعاون العلمي على غرار تلك التي جلبت والدي الى اميركا مع تشجيع المزيد من الاميركيين على الدراسة في المجتمعات الاسلامية".
كما وعد بانشاء هيئة جديدة لرجال الاعمال المتطوعين للشراكة مع نظرائهم في الدول ذات الغالبية المسلمة مضيفا انه سيستضيف قمة للغرض هذا العام لتحديد سبل تعميق هذه العلاقات.
واعلن اوباما ايضا ان الولايات المتحدة ستطلق "صندوقا جديدا لدعم تنمية التكنولوجيا في البلدان ذات الغالبية المسلمة وللمساعدة على نقل افكار" لدعم ايجاد مواقع شغل.
واعلن ان الولايات المتحدة ستحدث اقساما جديدة "للمبعوثين العلميين" وستفتح "مراكز امتياز" في افريقيا والشرق الاوسط وجنوب شرق آسيا وذلك من اجل التعاون في برامج لتنمية موارد الطاقة واحداث مواطن شغل وتوفير مياه نقية.
وفي معرض رؤيته لمستقبل العلاقات بين بلاده والعالم الاسلامي، تحدث الرئيس الاميركي عن عائلته التي تشمل مسلمين من اصوله الكينية، ذاكرا طفولته في اندونيسيا.
كما حذر من ان بلاده "لن تتساهل ابدا" مع العنف، ذاكرا الصدمة التي اثارتها احداث 11 ايلول/سبتمبر 2001، مقرا ان بلاده ضلت طريقها في اعتماد اجراءات قاسية في حربها على الارهاب.



وزير الخارجية الفرنسية برنار كوشنير في قصر الاليزيه في 3 حزيران/يونيو 2009


واثنت فرنسا الخميس على الخطاب الذي وجهه الرئيس الاميركي باراك اوباما الى العالم الاسلامي من القاهرة معتبرة انه ينطوي على اعلان "هام" سواء على الصعيد "الرمزي" او على الصعيد "السياسي".
وقال المتحدث باسم الخارجية الفرنسية اريك شوفالييه معلقا على خطاب اوباما "هذا الخطاب سيشكل محطة هامة وهو ينطوي على بعد رمزي انما كذلك على بعد سياسي بالغ الاهمية".
وتابع "انه يصور الولايات المتحدة الاميركية منفتحة كليا على الحوار والتسامح والاحترام المتبادل ويرفض كل ما يمكن ان يثير توترا بين الثقافات والحضارات".
واضاف "هذا الخطاب يشير بوضوح وبدون مواربة الى التزام الولايات المتحدة من اجل السلام، سواء في افغانستان او باكستان او العراق او الشرق الاوسط، ومن اجل الحق والعدالة، مع التأكيد مجددا بصورة خاصة على اغلاق معتقل غوانتانامو، ومن اجل الديموقراطية".
وختم "هذه هي الولايات المتحدة الاميركية التي يسعدنا التعامل معها".
واشاد ممثلون لتيارات اسرائيلية معتدلة تؤيد حلا سلميا مع الفلسطينيين الخميس بخطاب الرئيس الاميركي باراك اوباما الذي طالب بوقف الاستيطان اليهودي في الاراضي الفلسطينية المحتلة.
واورد بيان لحركة "السلام الان" الاسرائيلية المناهضة للاستيطان "على اسرائيل ان تقول +نعم+ لاوباما، وتوقف بناء المستوطنات وتمضي قدما في رؤية الدولتين".
واضاف البيان ان "اوباما قادر على ان يكون وسيطا نزيها في المنطقة وان يسعى الى حل يضع حدا للنزاع بين اسرائيل والعالم العربي".
بدوره، دعا زئيف بيلسكي النائب عن حزب كاديما الوسطي المعارض رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو "الى الادراك ان عليه ان يؤيد حل الدولتين لشعبين".
واضاف "اذا لم يقم بذلك، لن يكون في وسعه الدفاع عن المصالح الحيوية لاسرائيل مثل الكتل الاستيطانية الكبيرة" التي يريد ابقاء السيطرة عليها في اطار حل دائم للنزاع مع الفلسطينيين.
ووصف النائب عن حزب العمل اوفير بينيس العضو في الغالبية خطاب اوباما بانه "يثير الاعجاب"، معتبرا ان اسرائيل يمكن "ان تكون المستفيد الاكبر من تغيير الاميركيين لمقاربتهم".
وقال "على اسرائيل ان تختار بين الانزلاق في المستوطنات العشوائية وتأييد تسوية (...) على نتانياهو ان يقرر ما اذا كان يريد كتابة التاريخ او تفويت فرصة تاريخية".
واعتبرت الحكومة الاردنية الخميس ان خطاب الرئيس الاميركي باراك اوباما في القاهرة يؤسس لمرحلة جديدة في العلاقات بين الولايات المتحدة والعالم العربي والاسلامي.
وقال نبيل الشريف وزير الاعلام والاتصال الاردني والناطق باسم الحكومة لوكالة فرانس برس ان "الخطاب يؤسس لمرحلة جديدة في العلاقات بين الولايات المتحدة والعالم العربي والاسلامي".
واضاف انه "تضمن عددا من النقاط الايجابية، وهذا من شأنه فتح صفحة جديدة في العلاقات، فاوباما لم يكتف بالمشاعر والعواطف بل تحدث عن مواقف سياسية محددة، خصوصا دعمه لحق الشعب الفلسطيني في اقامة دولته وفق صيغة حل الدولتين التي يدعمها الاردن وكل الاطراف العرب".
واعرب الشريف عن "ارتياح كبير في الاردن تجاه ما جاء في الخطاب"، مشيرا الى ان "هذا يدفعنا جميعا الآن الى العمل في شكل مكثف لتحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة وفقا لحل الدولتين وبما ينسجم مع المرجعيات الدولية واهمها مبادرة السلام العربية".
وتنص المبادرة العربية التي اقرت العام 2002 واعيد اطلاقها العام 2007 على تطبيع العلاقات بين الدول العربية واسرائيل مقابل انسحابها من الاراضي العربية المحتلة في حزيران/يونيو 1967 واقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية وتسوية قضية اللاجئين الفلسطينيين.
واكد الشريف ان "المطلوب من الجميع الآن فتح صفحة جديدة والنظر الى الامور بايجابية".
واضاف "نعتقد اننا نستطيع ان نبني شراكة جديدة ونتطلع الى مستقبل افضل لنا ولعلاقاتنا مع اميركا والعالم كله".






التوقيع



رد مع اقتباس
قديم 04-06-2009, 06:44 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


بنت بلادى غير متواجد حالياً


افتراضي

للأسف كنت فى الامتحان ماسمعتوش لكن إن شاء اشوفه إعادة ، لكن أنا سمعت انه فعلا كان خطاب جميل ، ياريت اللى سمعه يقول رأيه






التوقيع



رد مع اقتباس
قديم 04-06-2009, 08:20 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


سلسبيل الخير غير متواجد حالياً


افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اتفضلى حبيبتى الخطاب فيديو كمان

http://sh11sh.com/vb/showthread.php?p=19912#post19912

تحياتى وتقديرى







التوقيع



اذا اعجبك موضوعى فلا تقل لى شكر وادعو لى بالاتى :
(ان يغفر لى ما تقدم وما تأخر من ذنبى وان يقينى
عذاب القبر وعذاب النار وان يدخلنى الفردوس
وان يجيب دعائى فى الدنيا والاخرة)ولكم مثله

فستان فرحى الابيض هو روب المناقشة الاسود

http://img340.imageshack.us/img340/8660/333i.gif اللهم لا تجعل فى قلبى حب الا لك ولا تعلق الا بك http://img340.imageshack.us/img340/8660/333i.gif


رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
خطاب الرئيس باراك اوباما فى مصر سلسبيل الخير منتدى الأفلام الوثائقية 7 09-11-2009 01:21 AM
خطاب القذافى أصاب المترجم بالانهيار بنت بلادى الأخبار العالمية والعربية 3 06-10-2009 01:05 AM
خطاب الرئيس الاميريكى باراك اوباما للعالم الاسلامى admin منتدى الأفلام الوثائقية 2 16-07-2009 01:45 PM
( وثائقى )اسد الشيشان البطل خطاب admin منتدى الأفلام الوثائقية 0 10-03-2009 08:50 PM


Loading...

الاتصال بنا - منتديات شو ون شو - الأرشيف - الأعلى

Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
لا يسمح بوضع موضوعات تخالف منهج أهل السنة والجماعة