منتديات شو ون شو  

العودة   منتديات شو ون شو > القسم العام > رحيق الحوار العام
التسجيل مشاركات اليوم البحث

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-05-2009, 10:41 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


سلسبيل الخير غير متواجد حالياً


افتراضي التوكل على الله



التوكل على الله



بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و على أله و صحبه و من والاه ، أما بعد:
فالتوكل على الله و تفويض الأمر إليه سبحانه ، و تعلق القلوب به جل و علا من أعظم الأسباب التي يتحقق بها المطلوب و يندفع بها المكروه ، وتقضى الحاجات ، و كلما تمكنت معاني التوكل من القلوب تحقق المقصود أتم تحقيق ، و هذا هو حال جميع الأنبياء و المرسلين ، ففي قصة نبي الله إبراهيم – عليه السلام – لما قذف في النار روى أنه أتاه جبريل ، يقول : ألك حاجة ؟ قال : "أما لك فلا و أما إلى الله فحسبي الله و نعم الوكيل " فكانت النار برداً و سلاماً عليه ، و من المعلوم أن جبريل كان بمقدوره أن يطفئ النار بطرف جناحه ، و لكن ما تعلق قلب إبراهيم – عليه السلام – بمخلوق في جلب النفع و دفع الضر .
و نفس الكلمة رددها الصحابة الكرام يوم حمراء الأسد – صبيحة يوم أحد – يقول تعالى: ( الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ. فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ ) " سورة آل عمران : 173 – 174 " .
و لما توجه نبي الله موسى – عليه السلام – تلقاء مدين ( وَلَمَّا وَرَدَ مَاء مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِّنَ النَّاسِ يَسْقُونَ وَوَجَدَ مِن دُونِهِمُ امْرَأتَيْنِ تَذُودَانِ قَالَ مَا خَطْبُكُمَا قَالَتَا لَا نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعَاء وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ فَسَقَى لَهُمَا ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ فَقَالَ رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ ) " سورة القصص : 23 – 24 " أوقع حاجته بالله فما شقي ولا خاب ، و تذكر كتب التفسير أنه كان ضاوياً ، خاوي البطن ، لم يذق طعاماً منذ ثلاث ليال ، و حاجة الإنسان لا تقتصر على الطعام فحسب ، فلما أظهر فقره لله ، و لجأ إليه سبحانه بالدعاء ، و علق قلبه به جل في علاه ما تخلفت الإجابة ، يقول تعالى: ( فَجَاءتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاء قَالَتْ إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ )" سورة القصص : 25 " وكان هذا الزواج المبارك من ابنة شعيب ، و نفس الأمر يتكرر من نبي الله موسى ، فالتوكل سمة بارزة في حياة الأنبياء – عليهم السلام – لما سار نبي الله موسى و من آمن معه حذو البحر ، أتبعهم فرعون و جنوده بغياً و عدواً ، فكان البحر أمامهم و فرعون خلفهم ، أي إنها هلكة محققة ، و لذلك قالت بنو إسرائيل: إنا لمدركون ، قال نبى الله موسى : (كلا إن معي ربى سيهدين) قال العلماء : ما كاد يفرغ منها إلا و أُمر أن أضرب بعصاك البحر فانفلق فكان كل فرق كالطود العظيم ، فكان في ذلك نجاة موسى و من آمن معه ، و هلكة فرعون و جنوده ، و لذلك قيل : فوض الأمر إلينا نحن أولى بك منك ، إنها كلمة الواثق المطمئن بوعد الله ، الذي يعلم كفاية الله لخلقه: ( أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ ) " سورة الزمر : 36 "
التوكل والتواكل:
قد تنخرق الأسباب للمتوكلين على الله ، فالنار صارت برداً و سلاماً على إبراهيم ، و البحر الذي هو مكمن الخوف صار سبب نجاة موسى و من آمن معه ، ولكن لا يصح ترك الأخذ بالأسباب بزعم التوكل كما لا ينبغي التعويل على الحول و الطول أو الركون إلى الأسباب ، فخالق الأسباب قادر على تعطليها، و شبيه بما حدث من نبى الله موسى ما كان من رسول الله صلى الله عليه و سلم يوم الهجرة ، عندما قال أبو بكر – رضي الله عنه - : لو نظر أحد المشركين تحت قدميه لرآنا ، فقال له النبي صلى الله عليه و سلم :" ما بالك باثنين الله ثالثهما ، لا تحزن إن الله معنا "، و هذا الذي عناه سبحانه بقوله: ( إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللّهِ هِيَ الْعُلْيَا ) " سورة التوبة : 40 ".
والأخذ بالأسباب هو هدى سيد المتوكلين على الله – صلوات الله و سلامه عليه - في يوم الهجرة و غيره ، إذ عدم الأخذ بالأسباب قدح في التشريع، و الاعتقاد في الأسباب قدح في التوحيد ، و قد فسر العلماء التوكل فقالوا : ليكن عملك هنا و نظرك في السماء ، و في الحديث عن أنس بن مالك – رضى الله عنه – قال : قال رجل : يا رسول الله أعقلها و أتوكل ، أو أطلقها و أتوكل ؟ قال : "اعقلها و توكل " رواه الترمذي و حسنه الألباني ، وأما عدم السعي فليس من التوكل في شيء، و إنما هو اتكال أو تواكل حذرنا منه رسول الله صلى الله عليه و سلم ، و التوكل على الله يحرص عليه الكبار و الصغار و الرجال و النساء ، يحكى أن رجلاً دخل مسجد النبي صلى الله عليه و سلم بالمدينة فرأى غلاماً يطيل الصلاة ، فلما فرغ قال له : ابن من أنت؟ فقال الغلام : أنا يتيم الأبوين ، قال له الرجل : أما تتخذني أباً لك ، قال الغلام : و هل إن جعت تطعمني ؟ قال له : نعم ، قال : و هل إن عريت تكسوني؟ قال له : نعم ، قال : و هل إن مرضت تشفيني؟ قال: هذا ليس إلي ، قال : و هل إن مت تحييني ، قال : هذا ليس إلى أحد من الخلق ، قال : فخلني للذي خلقني فهو يهدين و الذي هو يطعمني و يسقين، و إذا مرضت فهو يشفين ،و الذي أطمع أن يغفر لي خطيئتي يوم الدين ، قال الرجل : آمنت بالله، من توكل على الله كفاه
. و في قصة الرجل الذي كان يعبد صنماً في البحر ، و التي نقلها ابن الجوزي عن عبد الواحد بن زيد دلالة على أن التوكل نعمة من الله يمتن بها على من يشاء من خلقه حتى و إن كان حديث العهد بالتدين ، فهذا الرجل لما جمعوا له مالاً و دفعوه إليه ، قال : سبحان الله دللتموني على طريق لم تسلكوه ، إني كنت أعبد صنماً في البحر فلم يضيعني فكيف بعد ما عرفته ، و كأنه لما أسلم وجهه لله طرح المخلوقين من حساباته ، فغنيهم فقير ، و كلهم ضعيف و كيف يتوكل ميت على ميت : (فتوكل على الحي الذي لا يموت و سبح بحمده).
و في الحديث :" لو أنكم توكلتم على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير تغدو خماصاً و تروح بطاناً " رواه أحمد و الترمذي و قال: حسن صحيح . و كان من دعاء رسول الله صلى الله عليه و سلم :" اللهم أسلمت وجهي إليك و فوضت أمري إليك و ألجأت ظهري إليك رغبة ورهبة إليك لا ملجأ ولا منجى منك إلا إليك ". رواه البخاري و مسلم و كان يقول : "اللهم لك أسلمت و بك آمنت و عليك توكلت و إليك أنبت و بك خاصمت ، اللهم إني أعوذ بعزتك لا إله إلا أنت أن تضلني ، أنت الحي الذي لا يموت و الجن و الإنس يموتون ". رواه مسلم ، و كان لا يتطير من شئ صلوات الله و سلامه عليه ، و أخذ بيد رجل مجذوم فأدخلها معه في القصعة ثم قال : "كُلْ ثقةً بالله و توكلا عليه " رواه أبو داود و ابن ماجة .
التوكل على الله نصف الدين:
ينبغي للناس كلهم أن يتوكلوا على الله عز و جل مع أخذهم بالأسباب الشرعية ، فالتوكل كما قال ابن القيم: نصف الدين و النصف الثانى الإنابة ، فإن الدين استعانة و عبادة ، فالتوكل هو الاستعانة و الإنابة هي العبادة ، و قال أيضاً : التوكل من أقوى الأسباب التي يدفع بها العبد ما لا يطيق من أذى الخلق و ظلمهم و عدوانهم ، و قال سعيد بن جبير : التوكل على الله جماع الإيمان ، و عن ابن عباس – رضي الله عنهما – قال : كان أهل اليمن يحجون ولا يتزودون و يقولون : نحن المتوكلون ، فإن قدموا مكة سألوا الناس ، فأنزل الله تعالى: ) وَتَزَوَّدُواْ فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى ( " سورة البقرة : 197 " وروي أن نبي الله موسى – عليه السلام – كان يقول : اللهم لك الحمد و إليك المشتكى و أنت المستعان ، و بك المستغاث و عليك التكلان ، ولا حول ولا قوة إلا بك . عباد الله إن الله هو الوكيل ، الذي يتوكل عليه ، و تفوض الأمور إليه ليأتي بالخير و يدفع الشر .
من أسماء الرسول :المتوكل
و من أسماء رسول الله صلى الله عليه و سلم " المتوكل " كما في الحديث: " و سميتك المتوكل " .و إنما قيل له ذلك لقناعته باليسير و الصبر على ما كان يكره ، و صدق اعتماد قلبه على الله عز و جل في استجلاب المصالح و دفع المضار من أمور الدنيا و الأخرة و كلة الأمور كلها إليه، و تحقيق الإيمان بأنه لا يعطي ولا يمنع ولا يضر ولا ينفع سواه ، و لكم في نبيكم أسوة حسنة و قدوة طيبة ، فلابد من الثقة بما عند الله و اليأس عما في أيدي الناس ، و أن تكون بما في يد الله أوثق منك بما في يد نفسك ، و إلا فمن الذي سأل الله عز وجل فلم يعطه ، و دعاه فلم يجبه و توكل عليه فلم يكفه ، أووثق به فلم ينجه؟ إن العبد لا يؤتى إلا من قبل نفسه ، و بسبب سوء ظنه ، و في الحديث: " أنا عند ظن عبدي بي ، فليظن بي ما شاء " و الجزاء من جنس العمل ، فأحسنوا الظن بربكم و توكلوا عليه تفلحوا ، فإن الله يحب المتوكلين .
و آخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين






التوقيع



اذا اعجبك موضوعى فلا تقل لى شكر وادعو لى بالاتى :
(ان يغفر لى ما تقدم وما تأخر من ذنبى وان يقينى
عذاب القبر وعذاب النار وان يدخلنى الفردوس
وان يجيب دعائى فى الدنيا والاخرة)ولكم مثله

فستان فرحى الابيض هو روب المناقشة الاسود

http://img340.imageshack.us/img340/8660/333i.gif اللهم لا تجعل فى قلبى حب الا لك ولا تعلق الا بك http://img340.imageshack.us/img340/8660/333i.gif


رد مع اقتباس
قديم 03-05-2009, 11:14 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


حسن حسن غير متواجد حالياً


افتراضي

جزاك الله خيرا
اللهم صلِ على سيدنا محمد

ممكن أن تقرأ هذه القصة!!!
حكي ان حاتما الأصم كان رجلا كثير العيال،
وكان له اولاد ذكور واناث، ولم يكن يملك حبة واحدة،
وكان قدمه التوكل. فجلس ذات ليلة مع اصحابه
يتحدث معهم فتعرضوا لذكر الحج، فداخل الشوق قلبه،
ثم دخل على اولاده فجلس معهم يحدثهم، ثم قال لهم:
لو أذنتم لأبيكم أن يذهب الى بيت ربه في هذا العام
حاجا، ويدعو لكم، ماذا عليكم لو فعلتم؟
فقالت زوجته وأولاده: أنت على هذه الحالة
لا تملك شيئا، ونحن على ما ترى من الفاقة،
فكيف تريد ذلك ونحن بهذه الحالة؟ وكان له ابنة
صغيرة فقالت: ماذا عليكم لو أذنتم له،
ولا يهمكم ذلك، دعوه يذهب حيث شاء فإنه
مناول الرزق، وليس برازق، فذكرتهم ذلك.
فقالوا: صدقت والله هذه الصغيرة يا أبانا،
انطلق حيث احببت. فقام من وقته وساعته
واحرم بالحج، وخرج مسافرا وأصبح أهل بيته
يدخل عليهم جيرانهم يوبخونهم، كيف أذنوا له
بالحج، وتأسف على فراقه اصحابه وجيرانه،
فجعل اولاده يلومون تلك الصغيرة، ويقولون:
لو سكت ما تكلمنا.
فرفعت الصغيرة طرفها الى السماء وقالت:
إلهي وسيدي ومولاي عودت القوم بفضلك،
وأنك لا تضيعهم، فلا تخيبهم ولا تخجلني معهم.
فبينما هم على هذه الحالة إذ خرج أمير البلدة
متصيدا فانقطع عن عسكره واصحابه،
فحصل له عطش شديد فاجتاز بيت الرجل الصالح
حاتم الأصم فاستسقى منهم ماء، وقرع الباب فقالوا:
من انت؟ قال:الأمير ببابكم يستسقيكم.
فرفعت زوجة حاتم رأسها الى السماء وقالت:
الهي وسيدي سبحانك، البارحة بتنا جياعا،
واليوم يقف الأمير على بابنا يستسقينا،
ثم انها اخذت كوزا (وعاء صغير للشرب)
جديدا وملأته ماء، وقالت للمتناول منها:
اعذرونا، فأخذ الأمير الكوز وشرب منه
فاستطاب الشرب من ذلك الماء فقال لوزيره:
هذه الدار لأمير، فقال:
لا والله، بل لعبد من عباد الله الصالحين
عرف بحاتم الأصم.
فقال الأمير:لقد سمعت به.فقال الوزير:
يا سيدي لقد سمعت انه البارحة احرم
بالحج وسافر ولم يخلف لعياله شيئا،
وأخبرت أنهم البارحة باتوا جياعا.
فقال الأمير:ونحن ايضا قد ثقلنا عليهم اليوم،
وليس من المروءة ان يثقل مثلنا على مثلهم.
ثم حلّ الأمير منطقته من وسطه ورمى بها في الدار،
ثم قال لأصحابه:من أحبني فليلقِ منطقته،
فحل جميع اصحابه مناطقهم ورموا بها
اليهم ثم انصرفوا.فقال الوزير السلام عليكم
اهل البيت لآتينكم الساعة بثمن هذه المناطق،
فلما نزل الأمير رجع اليهم الوزير،
ودفع اليهم ثمن المناطق مالا جزيلا، واستردها منهم.
فلما رأت الصبية الصغيرة ذلك بكت بكاءا
شديدا فقالوا لها:ما هذا البكاء إنما يجب
ان تفرحي، فإن الله وسع علينا.
فقالت:يا أم، والله انما بكائي كيف بتنا
البارحة جياعا، فنظر الينا مخلوق نظرة واحدة،
فأغنانا بعد فقرنا، فالكريم الخالق اذا نظر
الينا لا يكلنا الى احد طرفة عين،
اللهم انظر الى ابينا ودبره بأحسن تدبير.
هذا ما كان من أمرهم.
وأما ما كان من أمر حاتم أبيهم فإنه لما خرج محرما،
ولحق بالقوم توجع أمير الركب، فطلبوا له طبيبا
فلم يجدوا، فقال:هل من عبد صالح؟ فدلّ على حاتم،
فلما دخل عليه وكلمه دعا له فعوفي الأمير من وقته،
فأمر له بما يركب، وما يأكل، وما يشرب.
فنام تلك الليلة مفكرا في أمر عياله، فقيل له في منامه:
يا حاتم من أصلح معاملته اصلحنا معاملتنا معه،
ثم أخبر بما كان من أمر عياله، فأكثر الثناء
على الله تعالى، فلما قضى حجه ورجع تلقاه
اولاده فعانق الصبية الصغيرة وبكى ثم قال:
صغار قوم كبار قوم آخرين وإن الله لا ينظر
الى أكبركم ولكن ينظر الى اعرفكم به
فعليكم بمعرفته والاتكال عليه،
فإنه من توكل على الله فهو حسبه.
وفقنا الله وإياكم لما يحب ربنا ويرضاه .
القصة منقوله.







رد مع اقتباس
قديم 04-05-2009, 01:30 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الله ربي ومحمد رسول الله
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


طالب عفو ربي غير متواجد حالياً


افتراضي

جزاك الله خير الدنيا والاخرة







رد مع اقتباس
قديم 04-05-2009, 02:09 AM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


مسلمة وافتخر غير متواجد حالياً


افتراضي

جزاكالله خيرا







التوقيع

[SIZE=6][/Shttp://sh11sh.com/vb/image.php?type=sigpic&userid=638&dateline=12815677 76IZE]

رد مع اقتباس
قديم 04-05-2009, 04:00 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


المساوى غير متواجد حالياً


افتراضي

جزاك الله خييرا







رد مع اقتباس
قديم 30-07-2009, 07:19 AM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


سلسبيل الخير غير متواجد حالياً


افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخواتى واخوانى

بارك الله فيكم لمشاركتكم الطيبة

ومرورك الكريم

تحياتى وتقديرىى







التوقيع



اذا اعجبك موضوعى فلا تقل لى شكر وادعو لى بالاتى :
(ان يغفر لى ما تقدم وما تأخر من ذنبى وان يقينى
عذاب القبر وعذاب النار وان يدخلنى الفردوس
وان يجيب دعائى فى الدنيا والاخرة)ولكم مثله

فستان فرحى الابيض هو روب المناقشة الاسود

http://img340.imageshack.us/img340/8660/333i.gif اللهم لا تجعل فى قلبى حب الا لك ولا تعلق الا بك http://img340.imageshack.us/img340/8660/333i.gif


رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
التوكل على الله النهر الأزرق الصوتيات والمرئيات والاسطوانات الإسلامية والأناشيد بدون موسيقى 2 30-10-2010 11:15 AM
التوكل على الله النهر الأزرق المناسبات والأعياد الإسلامية 0 12-09-2010 01:17 PM
قاعدة التوكل على الله نسيم الايمان رحيق الحوار العام 3 14-06-2010 11:29 AM
التوكل على الله سبحانة وتعالى ودرجات التوكل مسلمة وافتخر عقيدة أهل السنة والجماعة 1 17-05-2010 03:57 AM
التوكل مسلمة وافتخر عقيدة أهل السنة والجماعة 0 03-12-2009 11:38 PM


Loading...

الاتصال بنا - منتديات شو ون شو - الأرشيف - الأعلى

Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
لا يسمح بوضع موضوعات تخالف منهج أهل السنة والجماعة