01-05-2009, 04:18 PM | رقم المشاركة : 1 | |||||
|
6000 حسنه في الدقيقه..كيف نحصلها
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا
|
|||||
01-05-2009, 04:31 PM | رقم المشاركة : 2 | |||
|
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . |
|||
03-05-2009, 02:43 PM | رقم المشاركة : 3 | |||
|
جزاكى الله خيرا اختى الغالية وجارتى الطيبة |
|||
03-05-2009, 07:45 PM | رقم المشاركة : 4 | |||||
|
جزاكم الله خيرا على تواجدكم في صفحتي
|
|||||
04-05-2009, 02:05 AM | رقم المشاركة : 5 | ||||
|
[align=center] اقتباس:
اللهم شتت شمل من ارد الفرقة بينهم [/align][align=center][/align][/align] |
||||
04-05-2009, 11:13 PM | رقم المشاركة : 6 | |||||
|
تعاهدوا القرآن الكريم قال تعالى ﴿إِنَّ هَـذَا الْقُرْآنَ يِهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً كَبِيراً (9) وأَنَّ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً ﴾(10)سورة الإسراء جاء في تفسير تفسير القرآن/ ابن عباس: { إِنَّ هَـٰذَا ٱلْقُرْآنَ يِهْدِي } يدل { لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ } أصوب شهادة أن لا إله إلا الله ويقال أبين { وَيُبَشِّرُ ٱلْمُؤْمِنِينَ } المخلصين بإيمانهم { ٱلَّذِينَ يَعْمَلُونَ ٱلصَّالِحَاتِ } فيما بينهم وبين ربهم { أَنَّ لَهُمْ أَجْراً كَبِيراً } ثواباً عظيماً وافراً في الجنة { وأَنَّ ٱلَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِٱلآخِرَةِ } بالبعث بعد الموت { أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً } وجيعاً في الآخرة. تفسير الكشاف/ الزمخشري: " ﴿لِلَّتِى هِىَ أَقْوَمُ﴾ للحالة التي هي أقوم الحالات وأسدّها. أو للملة. أو للطريقة. وأينما قدرت لم تجد مع الإثبات ذوق البلاغة الذي تجده مع الحذف، لما في إبهام الموصوف بحذفه من فخامة تفقد مع إيضاحه. وقرىء: «ويبشر»، بالتخفيف، فإن قلت: كيف ذكر المؤمنين الأبرار والكفار ولم يذكر الفسقة؟ قلت: كان الناس حينئذ إما مؤمن تقي، وإما مشرك، وإنما حدث أصحاب المنزلة بين المنزلتين بعد ذلك. فإن قلت: علام عطف { وأَنَّ ٱلَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ }؟ قلت: على { أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا } على معنى: أنه بشر المؤمنين ببشارتين اثنتين: بثوابهم، وبعقاب أعدائهم ويجوز أن يراد: ويخبر بأن الذين لا يؤمنون معذبون. تفسير مجمع البيان في تفسير القران/ الطبرسي: المعنى: (إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم) معناه: إن هذا القرآن يهدي إلى الديانة، والملة، والطريقة التي هي أشد استقامة، يقال: هذه الطريق، وللطريق، وإلى الطريق. وقيل: معناه يرشد إلى الكلمة التي هي أعدل الكلمات وأصوبها، وهي كلمة التوحيد. وقيل: يهدي إلى الحال التي هي أعدل الحالات، وهي توحيد الله، والإيمان به وبرسله، والعمل بطاعته، عن الزجاج. (ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم) أي: بأن لهم (أجرا كبيرا) أي: ثوابا عظيما على طاعاتهم (و) يبشرهم أيضا ب (أن الذين لا يؤمنون بالآخرة) أي بالنشأة الآخرة (أعتدنا لهم) أي: هيأنا لهم (عذابا أليما) وهو عذاب النار. وإنما سمي العذاب أجرا لأنه يستحق في مقابلة عمل، كالأجرة التي تجب في مقابلة عمل، يعود نفعه إلى المستأجر. والثواب يستحق على الله تعالى، وإن كان نفعه يعود إلى العامل، لأنه سبحانه أوجب ذلك على نفسه في مقابلة عمل العد، فضلا منه وكرما. تفسير فتح القدير/ الشوكاني: يعني: القرآن يهدي الناس الطريقة التي هي أقوم من غيرها من الطرق وهي ملة الإسلام، فالتي هي أقوم صفة لموصوف محذوف وهي الطريق. وقال الزجاج: للحال التي هي أقوم الحالات، وهي توحيد الله والإيمان برسله، وكذا قال الفراء. { وَيُبَشّرُ ٱلْمُؤْمِنِينَ } قرأ حمزة والكسائي (يبشر) بفتح الياء وضم الشين. وقرأ الباقون بضم الياء وكسر الشين من التبشير أي: يبشر بما اشتمل عليه من الوعد بالخير آجلاً وعاجلاً للمؤمنين { ٱلَّذِينَ يَعْمَلُونَ ٱلصَّـٰلِحَاتِ } التي أرشد إلى عملها القرآن { أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا } أي: بأنّ لهم. { وأَنَّ ٱلَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِٱلآخِرَةِ } وأحكامها المبينة في القرآن { أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً } وهو عذاب النار، وهذه الجملة معطوفة على جملة يبشر بتقدير: يخبر، أي: ويخبر بأن الذين لا يؤمنون بالآخرة؛ وقيل: معطوفة على قوله: { أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا } ، ويراد بالتبشير: مطلق الإخبار، أو يكون المراد منه معناه الحقيقي، ويكون الكلام مشتملاً على تبشير المؤمنين ببشارتين: الأولى: مالهم من الثواب، والثانية: ما لأعدائهم من العقاب. قال تعالى ﴿يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيراً مِّمَّا كُنتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ قَدْ جَاءكُم مِّنَ اللّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُّبِينٌ (15) يَهْدِي بِهِ اللّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلاَمِ وَيُخْرِجُهُم مِّنِ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ (16)﴾ سورة المائدة جاء في تفسير تفسير القرآن/ ابن عباس: { قَدْ جَآءَكُمْ مِّنَ ٱللَّهِ نُورٌ } رسول يعني محمداً { وَكِتَابٌ مُّبِينٌ } بالحلال والحرام { يَهْدِي بِهِ } بمحمد والقرآن { ٱللَّهُ مَنِ ٱتَّبَعَ رِضْوَانَهُ } توحيده { سُبُلَ ٱلسَّلاَمِ } دين الإسلام والسلام هو الله { وَيُخْرِجُهُمْ مِّنِ ٱلظُّلُمَاتِ إِلَى ٱلنُّورِ } من الكفر إلى الإيمان { بِإِذْنِهِ } بأمره ويقال بتوفيقه وكرامته { وَيَهْدِيهِمْ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ } يثبتهم على ذلك الدين بعد الإجابة. تفسير انوار التنزيل واسرار التأويل/ البيضاوي: ﴿قَدْ جَاءَكُمْ مّنَ ٱللَّهِ نُورٌ وَكِتَـٰبٌ مُّبِينٌ ﴾يعني القرآن فإنه الكاشف لظلمات الشك والضلال والكتاب الواضح الإِعجاز. وقيل يريد بالنور محمد صلى الله عليه وسلم. تفسير مفاتيح الغيب، التفسير الكبير/ الرازي: ثم قال تعالى: { قَدْ جَاءكُمْ مّنَ ٱللَّهِ نُورٌ وَكِتَـٰبٌ مُّبِينٌ } وفيه أقوال: الأول: أن المراد بالنور محمد، وبالكتاب القرآن، والثاني: أن المراد بالنور الإسلام، وبالكتاب القرآن. الثالث: النور/ والكتاب هو القرآن، وهذا ضعيف لأن العطف يوجب المغايرة بين المعطوف والمعطوف عليه وتسمية محمد والإسلام والقرآن بالنور ظاهرة، لأن النور الظاهر هو الذي يتقوى به البصر على إدراك الأشياء الظاهرة، والنور الباطن أيضاً هو الذي تتقوى به البصيرة على إدراك الحقائق والمعقولات. تفسير الجامع لاحكام القران/ القرطبي: { قَدْ جَآءَكُمْ مِّنَ ٱللَّهِ نُورٌ } أي ضياء؛ قيل: الإسلام. وقيل: محمد عليه السلام؛ عن الزجاج. { وَكِتَابٌ مُّبِينٌ } أي القرآن؛ فإنه يبين الأحكام، وقد تقدّم. { يَهْدِي بِهِ ٱللَّهُ مَنِ ٱتَّبَعَ رِضْوَانَهُ } أي ما رضيه الله. { سُبُلَ ٱلسَّلاَمِ } طرق السلامة الموصلة إلى دار السلام المنزَّهة عن كل آفة، والمؤمِّنة من كل مخافة؛ وهي الجنة وقال الحسن والسُّدي: { ٱلسَّلاَمِ } الله عزّ وجل؛ فالمعنى دين الله -وهو الإسلام- كما قال: { إِنَّ الدِّينَ عِندَ ٱللَّهِ ٱلإِسْلاَمُ } [آل عمران: 19]. { وَيُخْرِجُهُمْ مِّنِ ٱلظُّلُمَاتِ إِلَى ٱلنُّورِ } أي من ظلمات الكفر والجهالات إلى نور الإسلام والهدايات. { بِإِذْنِهِ } أي بتوفيقه وإرادته. موقع أعجبني للقرأن الكريم أحببت أن أنقله للفائده http://www.quranflash.com/quranflash.html
|
|||||
05-05-2009, 03:37 PM | رقم المشاركة : 7 | |||||
|
سبحان الله وبحمده عدد ما كان وعدد ما يكون عدد الحركات وعدد السكون
|
|||||
05-05-2009, 06:17 PM | رقم المشاركة : 8 | |||
|
جزاك الله خيرا |
|||
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
رساله الى كل شيعي يتحرى الحقيقه | aslam | عقيدة أهل السنة والجماعة | 2 | 05-09-2010 08:22 AM |
وللدعاة فى ابن الوليد أسوة حسنه | أبومالك الانشاوي | رحيق الحوار العام | 1 | 29-04-2010 03:55 AM |
أنت في الحقيقه | اسماعيل ابراهيم محمد | علوم وثقافة | 1 | 08-11-2009 12:33 AM |
|