منتديات شو ون شو  

العودة   منتديات شو ون شو > القسم العام > رحيق الحوار العام
التسجيل مشاركات اليوم البحث

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-03-2009, 10:27 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


العائدة غير متواجد حالياً


افتراضي الجمعة.. عيد المسلمين الأسبوعي

لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً”، (الأحزاب: 21)[mark=#ccff00] الجمعة [/mark]يوم يجتمع فيه المسلمون في مساجدهم في كل أسبوع مرة، وهو يوم عيد متكرر كل سبعة أيام، وهو يوم عبادة، وهو في الأيام كشهر رمضان في الشهور، وساعة الإجابة فيه كليلة القدر في رمضان، والصدقة فيه خير من الصدقة في غيره من الأيام، وهو يوم تكفير السيِّئات،
فقد روى البخاري في صحيحه، عن سلمان رضي الله عنه قال: قال رسول اللّه صلى الله عليه وسلم “لا يَغْتَسِل رَجُلٌ يَومَ الجُمُعَةِ وَيَتَطهَّرُ ما استطَاعَ مِن طُهْر، وَيَدَّهِنُ مِنْ دُهنِهِ أَوْ يَمس مِن طيبِ بَيْتِه، ثُمَّ يَخْرج، فلا يفرِّقُ بَينَ اثنينِ، ثُمَّ يُصَلي مَا كتِبَ لَهُ، ثُمَّ يُنصتُ إذَا تَكَلَّمَ الإِمَام، إلا غفِرَ لَهُ مَا بيْنهُ وبَينَ الجُمعةِ الأُخرَى”.
والوفاة يوم الجمعة أو ليلتها من علامات حسن الخاتمة حيث يأمن المتوفى فيها من فتنة القبر، فعن ابن عمرو رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “ما من مسلم يموت يوم الجمعة أو ليلة الجمعة، إلا وقاه الله تعالى فتنة القبر” رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني.

[mark=#f7ff00]فضائل الجمعة[/mark]

وقد اختص الله عز وجل هذه الأمة بخصائص كثيرة، وفضائل جليلة، منها اختصاصه إياها بيوم الجمعة، وقد جاء في صحيح مسلم عن أبي هريرة، وحُذيفة رضي اللّه عنهما أن رسول اللّه صلى الله عليه وسلم قال: “أَضَلَّ اللَّهُ عَن الجُمُعة مَنْ كان قَبْلَنا، فَكانَ لِلْيَهُودِ السَّبْتِ، وكَانَ لِلنَّصارى يَوْمُ الأَحَدِ، فجاء اللَّهُ بِنَا، فَهَدَانَا ليومِ الجمعة فَجَعَلَ الجُمُعَةَ والسّبْتَ والأَحَدَ، وكَذلِكَ هُم تَبَعٌ لَنَا يَومَ القِيَامَةِ، نحن الآخِرُونَ مِنْ أَهْلِ الدُّنيا، والأَوَّلونَ يَوْمَ القِيامَةِ، المَقْضيُّ لهم قبل الخلائِق”.
ويوم الجمعة خير الأيام، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (خير يوم طلعت فيه الشمس يوم الجمعة: فيه خلق آدم عليه السلام، وفيه أدخل الجنة وفيه أخرج منها، ولا تقوم الساعة إلا في يوم الجمعة) رواه مسلم وأبو داود والنسائي والترمذي.
وكان من هديه صلى الله عليه وسلم تعظيم هذا اليوم وتشريفه وتخصيصه بعبادات يختص بها عن غيره، فيستحب أن يقرأ الإمام في فجر الجمعة بسورتي السجدة والإنسان كاملتين، كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعل، ولا يقتصر على بعضهما كما يفعل بعض الأئمة، ويستحب أن يكثر المسلم في هذا اليوم من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، فعن أوس بن أوس رضي الله عنه قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من أفضل أيامكم يوم الجمعة: فيه خلق آدم وفيه قبض وفيه النفخة وفيه الصعقة فأكثروا عليّ من الصلاة فيه فإن صلاتكم معروضة علي، قالوا: يا رسول الله وكيف تعرض عليك صلاتنا وقد أرمت؟ فقال: “إن الله عز وجل حرم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء” رواه الخمسة إلا الترمذي.
ويوم الجمعة فيه [mark=#f7ff00]ساعة الإجابة[/mark]، ففي الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول اللّه صلى الله عليه وسلم: “إنَّ في الجُمُعَةِ لَساعَةً لا يوافِقها عبدّ مُسلم وهو قائم يصلِّي يسألُ اللّه شَيئاً إِلاَّ أعْطَاهُ إِيَّاهُ، وقال: بِيدِه يقَلِّلها”، قال ابن القيم بعد أن ذكر الاختلاف في تعيين هذه الساعة: (وأرجح هذه الأقوال قولان تضمنتهما الأحاديث الثابتة: الأول: هي ما بين أن يجلس الإمام إلى أن تقضى الصلاة، والقول الثاني أنها بعد العصر، وهذا أرجح القولين).
ويكره إفراد يوم الجمعة بصيام وليلته بقيام والواجب على من أراد صيامه أن يصوم يوماً قبله أو يوماً بعده لحديث أبي هريرة رضي الله عنه في صحيح مسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: “لا تَخصوا لَيْلَةَ الجُمُعَةِ بِقِيامِ من بين الليالي، ولا تَخُصُّوا يَومَ الجُمُعَةِ بصِيَام منْ بَيْن سَائِرِ الأَيَّامِ، إلا أَنْ يَكُونَ في صَوْمِ يَصُومُهُ أَحَدُكُم”.

[mark=#eeff00]قراءة سورة الكهف[/mark]

ويستحب قراءة سورة الكهف في يوم الجمعة أو ليلتها لحديث أبي سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين) رواه النسائي والبيهقي. ويستحب لكل من أراد حضور صلاة الجمعة أن يكون على أحسن حال من النظافة والزينة: والاغتسال يوم الجمعة من هدي النبي صلى الله عليه وسلم، ويُستحب أن يلبَس فيه أحسَنَ الثياب التي يقدِرُ عليها، فقد روى الإِمام أحمد في (مسنده)

من حديث أبي أيوب قال: سمعتُ رسول اللّه صلى الله عليه وسلم يقول: (مَنِ اغْتَسَلَ يوم الجمُعةِ وَمَسَّ مِنْ طِيبٍ إنْ كانَ له، ولَبِسَ مِن أَحسَنِ ثيابِهِ، ثمَّ خَرَجَ وعليه السَّكِينةُ حتَّى يَأْتيَ المسجدَ، ثُمَّ يَرْكَع إنْ بَدا له، ولمْ يُؤْذِ أحداً ثُمَّ أَنصَتَ إذا خَرَج إمامُه حتَّى صَلى، كانت كَفَّارَةً لما بينهما)، وفي (سنن أبي داود)، عن عبد اللّه بن سلام، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول على المِنبَر في يَوْمِ الجمعة: (ما على أحَدِكم لو اشتَرى ثَوبين لِيَومِ الجُمعة سِوى ثَوْبَيْ مِهْنَتِه).

[mark=#ffcc00]التبكير إلى الصلاة[/mark]

وصلاة الجمعة مِن أعظم مجامع المسلمين، من تركها تهاوناً بها، طبع اللهُ على قلبه، ويستحب التبكير إلى صلاة الجمعة، وهي سنة كادت تموت، فرحم الله من أحياها، فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
من اغتسل يوم الجمعة غسل الجنابة ثم راح فكأنما قرب بدنة ومن راح في الساعة الثانية فكأنما قرب بقرة ، ومن راح في الساعة الثالثة فكأنما قرب كبشاً أقرن ، ومن راح في الساعة الرابعة فكأنما قرب دجاجة ، ومن راح في الساعة الخامسة فكأنما قرب بيضة ، فإذا خرج الإمام حضرت الملائكة يستمعون الذكر” (متفق عليه).
وللماشي إلى الجمعة بكل خُطوة أجرَ سنة صيامَها وقيامَها، لحديث أوس بن أوس، قال: قال رسول اللّه صلى الله عليه وسلم: “من غسل واغتسل يوم الجمعة وبكر وابتكر ومشى ولم يركب فدنا من الإمام واستمع ولم يلغ كان له بكل خطوة أجر سنة صيامها وقيامها”. رواه الإِمام أحمد في مسنده.
وإذا دخل المسلم المسجد يوم الجمعة والإمام يخطب صلى ركعتين خفيفتين قبل أن يجلس لحديث جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال: دخل رجل يوم الجمعة ورسول الله صلى الله عليه وسلم يخطب فقال: (صليت؟) قال لا قال: (فصل ركعتين) رواه الجماعة، وفي رواية (إذا جاء أحدكم يوم الجمعة والإمام يخطب فليركع ركعتين وليتجوز فيهما) رواه أحمد ومسلم وأبو داود.

[mark=#ffff00]تخطي الرقاب[/mark][mark=#ffff00]
[/mark]
حكى الترمذي عن أهل العلم أنهم كرهوا تخطي الرقاب يوم الجمعة وشددوا في ذلك، فعن عبد الله بن بسر رضي الله عنه قال: جاء رجل يتخطى رقاب الناس يوم الجمعة والنبي صلى الله عليه وسلم يخطب فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: (اجلس فقد آذيت وآنيت (أي أبطأت وتأخرت)، ويستثنى من ذلك الإمام أو من كان بين يديه فرجة لا يصل إليها إلا بالتخطي ومن يريد الرجوع إلى موضعه الذي قام منه لضرورة بشرط أن يتجنب أذى الناس.
ثم إذا قام الإمام للخطبة فيجب الإنصات للخطبة وقد ذهب جمهور العلماء إلى وجوب الإنصات وحرمة الكلام أثناء الخطبة ولو كان المصلي أمرا بمعروف أو نهيا عن منكر سواء كان المصلي يسمع الخطبة أم لا، فعن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “إذا قلت لصاحبك يوم الجمعة والإمام يخطب أنصت فقد لغوت” رواه الجماعة إلا ابن ماجة.
أما الكلام في غير وقت الخطبة فإنه جائز، فعن ثعلبة بن أبي مالك قال: كانوا يتحدثون يوم الجمعة وعمر جالس على المنبر فإذا سكت المؤذن قام عمر فلم يتكلم أحد حتى يقضي الخطبتين كلتيهما، فإذا قامت الصلاة ونزل عمر تكلموا. رواه الشافعي في مسنده. وروى أحمد بإسناد صحيح أن عثمان بن عفان كان وهو على المنبر والمؤذن يقيم يستخبر الناس عن أخبارهم وأسعارهم.
وكان الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين إذا أتوا المسجد يوم الجمعة يصلون من حين يدخلون ما تيسر، فمنهم من يصلي عشر ركعات، ومنهم من يصلي اثنتي عشرة ركعة، ومنهم من يصلي ثماني ركعات، ومنهم من يصلي أقل من ذلك،
ولهذا كان جماهير الأئمة متفقين على أنه ليس قبل الجمعة سنة مؤقتة بوقت، مقدرة بعدد لأن ذلك إنما يثبت بقول النبي صلى الله عليه وسلم أو فعله، وهو لم يسن في ذلك شيئا، لا بقوله ولا فعله.

محمد حماد
جريدة الخليج - الإمارات

مع بعض التعديل







رد مع اقتباس
قديم 06-03-2009, 01:47 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


المساوى غير متواجد حالياً


افتراضي

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .







رد مع اقتباس
قديم 06-03-2009, 12:14 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


مجد الغد غير متواجد حالياً


افتراضي

موضوع رائع كثرالله من امثالك

... نعم قد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله: "من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة أضاء له من النور ما بينه وبين البيت العتيق". وكذلك: "من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة، أضاء له من النور ما بين الجمعتين" رواهما الحاكم والبيهقي، وصححهما الشيخ الألباني، في صحيح الجامع وغيره.
وعلى هذا فقراءة سورة الكهف في يوم الجمعة من السنة ، سواء أقرأتموها جماعة أم قرأتموها فرادى، أما بخصوص ليلة الجمعة (مساء الخميس) فقد استحب الإمام الشافعي ـ رحمه الله ـ قراءة سورة الكهف فيها، فقال: أستحب قراءتها يوم الجمعة، وكذلك ليلتها.
وقد وردت روايات فيها (يوم الجمعة وليلتها) لكن لم تصح عن النبي صلى الله عليه وسلم. وحيث لم يصح بذلك حديث فلا يسن قراءتها إلا في يوم الجمعة. والله أعلم.


فقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان يقرأ هاتين السورتين فجر يوم الجمعة، ثبت ذلك في صحيح مسلم وسنن الترمذي وغيرهما، ولفظ مسلم: عن ابن عباس رضي الله عنهما:</span> أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في صلاة الفجر يوم الجمعة آلم تنزيل السجدة وهل أتى على الإنسان حين من الدهر، وأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في صلاة الجمعة سورة الجمعة والمنافقين، قال في تحفة الأحوذي شرح سنن الترمذي عند شرح الحديث المذكور: قال الحافظ فيه دليل على استحباب قراءة هاتين السورتين في هذه الصلاة من هذا اليوم لما تشعر الصيغة به من مواظبته صلى الله عليه وسلم على ذلك أو إكثاره منه، بل ورد من حديث ابن مسعود التصريح بمداومته صلى الله عليه وسلم على ذلك أخرجه الطبراني ولفظه يديم ذلك، وأصله في ابن ماجه بدون هذه الزيادة ورجاله ثقات، لكن صوب أبو حاتم إرساله. انتهى.


فإن قراءة سورتي السجدة والإنسان كل جمعة سنة ثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم، لكن إن خشي أن يعتقد عوام الناس أن القراءة بهاتين السورتين في صلاة الفجر فرض، فيستحب للإمام ترك القراءة بهما أحياناً حتى يعلم الناس أن القراءة بهما ليست فرضا، وقد نقل شيخ الإسلام في مجموع الفتاوى عن أكثر أهل العلم أنهم استحبوا ترك القراءة بالسجدة والإنسان أحياناً حتى لا يعتقد الجهال أنها فرض. وبناءً على ذلك فيستحب لك ترك القراءة بهما أحياناً، أما وجوب ترك القراءة بهما أحياناً فغير صحيح، ولا نعلم أحداً قال به من أهل العلم، إنما اختلف العلماء هل يستحب ترك القراءة بهما أحياناً أو لا يستحب ذلك لمداومة النبي صلى الله عليه وسلم، فقد كان يداوم على القراءة بهما، وكان إذا عمل عملاً أثبته ودام عليه. والله أعلم.







رد مع اقتباس
قديم 06-03-2009, 12:34 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
صاحب الموقع
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


admin غير متواجد حالياً


افتراضي

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .







التوقيع

الظاهر بيبرس

رد مع اقتباس
قديم 06-03-2009, 02:48 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


نسيم الورد غير متواجد حالياً


افتراضي

شكرا يالعائدة على الموضوع الاكثر من الرائع

ودمتي سالمة







التوقيع

[SIZE=5][COLOR=#0000ff][frame="5 98"][SIZE=5][COLOR=#0000ff]يا من بدنياه اشتغل ........... و غره طول الأمل

الموت يأتي بغتة .......... و القبر صندوق العمل[/COLOR]

[/SIZE][/frame][/COLOR][/SIZE]

رد مع اقتباس
قديم 07-03-2009, 01:07 AM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


مصممة بلوشية غير متواجد حالياً


افتراضي



جزيت خيرا

جعله المولى في ميزان حسناتك

أسأل الله لك الخير في الدارين

وأرزقك أعالي الفردوس







رد مع اقتباس
قديم 07-03-2009, 01:48 AM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


العائدة غير متواجد حالياً


افتراضي

شكرا لكم

بورك فيكم اسعدني طيب مروركم و حسن تعقيبكم







رد مع اقتباس
قديم 07-03-2009, 07:45 AM رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


حسن حسن غير متواجد حالياً


افتراضي

جزاكم الله خيرا
اللهم صل على سيدنا محمد
عسى الصراط ممشاكم والكوثر مسقاكم
والفردوس مكانكم و رؤية الرحمن مناكم.







رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
آداب يوم الجمعة اسراء رحيق الحوار العام 0 09-09-2010 09:10 PM
ما حكم صلاة الجمعة إذا جاء العيد يوم الجمعة؟ aslam رحيق الحوار العام 0 08-09-2010 07:51 AM
من غسل يوم الجمعة واغتسل محمد أبوبكر القرآن الكريم وعلومه وتلاواته وإعجازه وقضاياه 1 05-06-2010 02:01 AM
مئات المسلمين يؤدون صلاة الجمعة أمام الكونجرس طالب عفو ربي الأخبار العالمية والعربية 3 27-09-2009 11:20 PM
آداب الجمعة ... لؤلؤة الغرب رحيق الحوار العام 3 09-04-2009 03:57 PM


Loading...

الاتصال بنا - منتديات شو ون شو - الأرشيف - الأعلى

Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
لا يسمح بوضع موضوعات تخالف منهج أهل السنة والجماعة