27-09-2010, 09:14 PM | رقم المشاركة : 1 | |||||
|
هل اشتقت لرسول الله صلى الله عليه وسلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
آخر تعديل أبو جهاد الأنصاري يوم 27-11-2014 في 06:35 PM.
|
|||||
08-10-2010, 10:33 PM | رقم المشاركة : 2 | |||
|
احب رسول الله ربي يجمعنا به في الجنة الفردوس |
|||
09-10-2010, 12:18 AM | رقم المشاركة : 3 | |||||
|
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
|
|||||
25-10-2010, 12:17 AM | رقم المشاركة : 4 | |||||
|
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته نعم اشتقت لك يارسول الله وشتقت الى العز الذي اورثته لنا ولكن يا حبيب الله اسمع قصتى حتى ترى كم هنا على انفسنا في مشهد أليم يقطع نياط القلب،أظهر فظاعة وبشاعة جنود يهود بحق المعتقلين والمعتقلات من أهل أرض الإسراء والمعراج فلسطين المباركة، حيث قام أحدالجنود بتسجيل فيديو لنفسه وهو يرقص على أنغام الموسيقى الشرقية بجوارمعتقلة فلسطينية معصوبة العينين ومقيدة اليدين بعد أن أُجبرت على الوقوفباتجاه حائط. أمام هذا الفيديو نتساءل أين الحكام ؟؟ أين ضباط الجيوش ؟؟ أين علماء الأمة ؟؟ أين هم من هذا المشهد ؟؟ ماذا لو كانت هذه المعتقلة شقيقة أو ابنة أو أم أحدٍ منكم ؟؟ هل تبقون متفرجين ساكتين واجمين ؟؟ أين غيرة علماء الأمة الإسلامية وجيوشها على هتك الأعراض ، وهم يشاهدون الإذلال بل هتك الأعراض ويسمعون صرخات المغتصبات ، وصيحات الثكالى والأرامل ؟؟ . ماذا بقي من ماء في الوجوه ؟؟ أين الرجولة ؟ وأين الشهامة؟ هل تملككم الضعف والهوان؟؟ أم هي التبعية والإرتهان للغرب والشرق ؟؟ ما الذي سيقوله الذين يتشدقون بحقوق المرأة وبـ (يوم المرأة العالمي) وبـ (عيد الأم ) ما الذي يقوله المخدوعون بالغرب الذي قام بتخصيص يوم للمرأة ويوم للعمال ويوم للأم ويوم للأطفال وما شابه ذلك مما أفرزه النظام الرأسمالي . ذات مرة توجه جماعةمن كبار النصارى لحضور حفل مغولي كبير عقد بسببتنصر أحد أمراء المغول، فأخذواحد من دعاة النصارى في شتم النبي - صلى الله عليه وسلم - وكان هناك كلب صيدمربوط، فلما بدأ هذا الصليبي الحاقد في سب النبي –صلى الله عليه وسلم - زمجر الكلبوهاج ثم وثب على الصليبي وخمشه بشدة، فخلصوه منه بعد جهد ؛ فقال بعض الحاضرين: هذابكلامك في حق محمد عليه الصلاة والسلام ، فقال الصليبي : كلا بل هذا الكلب عزيزالنفس رآني أشير بيدي فظن أني أريد ضربه، ثم عاد لسب النبي وأقذع فيالسب ؛ عندها قطع الكلب رباطه ووثب على عنق الصليبيي وقلع زوره في الحال فماتالصليبي من فوره،فعندها أسلم نحو أربعين ألفاً من المغول . كلبٌ ثأر للنبي – صلى الله عليه وسلم - ، فكيف بالمسلمين اليوم وهم يعانون من الظلم الواقع عليهم ؛ يتجرعونه في كل يوم ، وفي كل مكان ؟ كيف بالمسلمين اليوم وأوضاعهم تتردى يوما بعد يوم في كثير من بلاد المسلمين التي تعاني من أعداء الله ؟ كيف بأمة الأسلام الوسط الشاهدة على الأمم يُستهزأ برسولها ونبيها – صلى الله عليه وسلم - . كيف بالمسلمين اليوم وبلادهم محتلة مغتصبة كفلسطين والعراق ، وكشمير, وقبرص, وتيمور الشرقية ؟ كيف بأمة الإسلام ،وأفغانستان مقطعة الأوصال ،وجنوب السودان يُراد له التقسيم كما في دارفور ؟ كيف بأمة الإسلام وقد حل بها الضعف والذل والهوان والتشرذم ؟ وقد غاضت أحكام الإسلام من الأرض ؟ أين الغيرة على محارم الله المنتهكة ؟ أين الغيرة على الأعراض ؟. عندما فتح 'قتيبة'مدينة 'بيكند' وكانت تابعة 'لبخارى'، صالحه أهل المدينة فجعل عليهم والياً من المسلمين وترك بها مجموعة منالمسلمين لتعليم الناس الإسلام، فلما رحل عنهم نقضوا العهد وقتلوا الوالى المسلموجدعوا أنوف من كان بالمدينة من المسلمين ومثلوا بجثثهم، فلما وصلت الأخبار إلىقتيبة وكان محاصراً لمدينة أخرى، ترك حصارها وعاد مسرعاً إلى 'بيكند' وحاصرها شهراًوهدم سورها فحاول أهل المدينة الصلح من جديد ولكنه أبى، فلا يلدغ المؤمن من جحرمرتين، وأصر على فتحها بالسيف حتى تم له ذلك، فقتل المقاتلين وسبى الذرية وغنمالأموال، ليرتدع الكفار والخارجون عن مثلها فلا يعودوا لنقض ذمة المسلمين وعهدهم،وليعلموا أن قطرة دم واحدة من مسلم أعز وأغلى من كفار الأرض جميعاً، ومن المواقفالرائعة فى هذا الفتح التأديبى، أن الذى ألب على المسلمين وحرض أهل المدينة على نقضعهدهم، رجل كافر من أهل المدينة أعور العين، وقد وقع هذا الرجل أسيراً بيدالمسلمين، فقال لقتيبة [أنا أفتدى نفسى بخمسة ألاف ثوب حريرى قيمتها ألف ألف] فأشارأمراء الجيش على قتيبة أن يقبل ذلك منه، فقال 'قتيبة' [لا والله لا أروع بك مسلماًمرة أخرى] ثم أمر به فضربت عنقه، وهذا يوضح مدى غيرة الأسد 'قتيبة' على دماءالإسلام والمسلمين وحرصه الشديد على أرواحهم وتأديبه القوى لمن يتعدى على حرماتهم . إن أمهاتنا وأخواتنا بحاجة للمعتصم لإخراجهم من أسرهم ،وإن الفقراء والمحتاجين والأرامل والثكالى بحاجة إلى الرعاية الحقيقية التي يجب على المسلمين إقامة من يطبقها وهو خليفة المسلمين وبأسرع وقت ممكن ، وهي الرعاية التي أوجبها الله على الحاكم وهي التي جسدها عمر بن الخطاب رضي الله عنه عندما قال :" واللـــه لو أن شاة عثرت بأرض العراق لكنت مسؤولا عنها ولخشيت أن يحاسبني الله عليها يوم القيامة". هل آن الأوان لأحفاد خالد وصلاح الدين وأبي عبيدة وقتيبة أن يعيدوا أمجاد أجدادهم العظام بإقامة الخلافة التي تحرر البلاد والعباد وتقيم الدين وتحمي البيضة والكرامة ، بلى والله لقد آن و إلا فمن للمسلمين اليوم في مشارق الأرض ومغاربها غير الخلافة ؟ من للمسلمين اليوم وهم يقّتلون صباح مساء في العراق وفلسطين وكشمير والشيشان وأفغانستان غير الخلافة ؟ من للمسلمين اليوم وأعراضهم منتهكة ونساؤهم يستصرخن صباح مساء واقتيباه وامعتصماه واإسلاماه واخليفتاه غير الخلافة ؟ من للمسلمين اليوم ليعيد المسلمين الى صدارة الأمم فيحملوا رسالة الإسلام رسالة هدى وخير للبشرية جمعاء غير الخلافة ؟ انتهت قصتي يا حبيب الله صلى عليك الله يا علم العدى </i>
|
|||||
25-10-2010, 12:22 AM | رقم المشاركة : 5 | |||||
|
|
|||||
25-10-2010, 08:19 AM | رقم المشاركة : 6 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : |
|||
25-10-2010, 11:53 PM | رقم المشاركة : 7 | |||
|
السلام على الحبيب المصطفى |
|||
27-10-2010, 01:04 AM | رقم المشاركة : 8 | |||||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا. وأفضل صلاة و أتم سلام على سيدنا محمد إمام كل إمام وعلى آله وصحبه ما كبّر داع واعتمر أقوام, يا خير من دفنت بالقاع أعظمه فطاب من طيبهن القاع والأكم نفسي الفداء لقبر أنت ساكنه فيه العفاف وفيه الجود والكرم... صلى عليك الله يا علم الهدى ما هبت النسائم وما ناحت على الأيك الحمائم أما بعد: إلى سيدي ومولاي رسول الله صلى الله عليه وسلم أرفع هذه الرسالة التي خُطّت بدمع المقلتين السِحاح من مسلم من آخر الزمان: يا رسول الله عذرا جئتك في جنح الظلام, مكسور الجناح مطأطأ الرأس فضّاح لقوم غدر ذوي لؤم بان عوارهم عشيّة وصباح ساسوا أمة عزّت بربها دهراً ثم خبت, فما اهتدوا ولا رشدوا بل كانوا كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا وَفِي الآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ. سيدي رسول الله... عذرا فما عاد يحويني سكوتي والبكى أنَ لست مجبولاً على الخذلانِ أنا في يميني الشمس تشرق عزة و أنا الثريا عزة وتفاني أنا مسلم والمجد يقطر كالندى و العز كل العز في إيماني سيدي رسول الله... هذه رسالة من مسلم آخر يُرسل إلى مقامكم الشريف برسالة أخرى مع تلك الرسائل التي جف مداد كاتبيها, ليبين لك حال زمانٍ ذممته ومقتّه وأثنيت فيه على من تمسك بكتاب الله وسنتك وعمل على تطبيق ما جاء فيهما, بعد أن ولينا قطعان من ذئاب الأنس وشياطينها, جرعونا الذلّ والهوان بعد هجران كتاب الله وسنتك, فما عاد لهما مكاناً في حياتنا يا حبيبي يا رسول الله. فأصبح القرآن يُقرأ في الجنائز وبيوت العزاء, ولتزدان به الجدران في البيوت والمحال, أما سنتك يا أبا القاسم يا رسول الله فأصبحت قصصاً تاريخية كقصص عنتر وعبلة وامرؤ القيس... ديست كرامتنا يا رسول الله... وانتهكت أعراضنا... فصارت الأعراض تُباع في سوق النخاسة, وصار الزنا بالرضا والموافقة مباحاً, وصار تبادل الحب والتهتك والغرام في أفلام السينما والتلفاز صراحة. ارتكبوا المعاصي والآثام وحرموا الحلال وأحلوا الحرام, وقتلوا النفس التي حرم الله واستحلوا حرمات الله... وما عاد العلماء ورثة لكم يا معشر الأنبياء, فنطق فينا الرويبضة, واعتلى الشياطين المنابر, فأصبح الربا ربحاً, والخمر حُلّل بكميات محددة, والقمار يانصيباً خيرياً, والفاجرات خليلات, وحلّ الكفر محلّ الإيمان, وأكلت القصعة بعد أن تداعى الأكلة إليها, فما عادت فلسطين عروس الإسلام ولا العراق بلد الرشيد. قلت عن ربك في الحديث القدسي وقوله الحق: ( وعزتي وجلالي وارتفاعي فوق عرشي ، ما من أهل قرية ولا بيت ولا رجل ببادية كانوا على ما كرهت من معصيتي ، فتحولوا عنها إلى ما أحببت من طاعتي ، إلا تحولت لهم عما يكرهون من عذابي إلى ما يحبون من رحمتي ). رواه ابن أبي شيبة في كتاب العرش ، والعسال في المعرفة. ولن يتغير حالنا يا رسول الله إلا إذا عملت أمتك للتغيير الجذري, فأقامت دولة الإسلام المهدومة من جديد, مطبقة الحدود, الحاكمة بشرع الله وسنتك صلى عليك الله وعلى آلك وصحبك أجمعين. فعذراً يا رسول الله عذراً عذراً أن جئتك بهذا الخبر وعلى هذا الحال, فكم كنت أود أن أقف على قبرك الشريف مخاطباً حضرتك مكبراً ومهللاً بعد قيام دولة الخلافة الإسلامية الثانية على منهاج صحبك الأطهار التي وعدتنا بها, فقلت: ( ثم تكون خلافة على منهاج النبوة). كم كنت أود أن أقف على قبرك فأقول لك: ارقد بسلام يا رسول الله ولتقرّ عينك, فقد قامة الخلافة وضُربت رقاب حكامنا الخونة, وبويع الإمام التقي النقي. ووالله إن ذلك اليوم لآت... وسيقف مسلمٌ إن شاء ربي ذات يوم ليزف لك البشرى وما ذلك على الله بعزيز, فإن الخير في أمتك باقٍ يا مهجة القلب والفؤاد, وإن الأمة تغلي كغلي الحميم على حكامها وأعدائها, وإن البركان آن له أن يثور, وأزفت ساعة النصر وإنها والله ساعة من صبر, ثم تكون خلافة. فإلى الملتقى يا حبيبي يا رسول الله يوم النصر وأن يُحشرَ الناس لبيعة الإمام, أو يقضي الله أمراً كان مفعولاً فألقاك عند حوضك لأقبّل منك القدم والجبينا. أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولأمتي والسلام عليك ورحمة من الله وصلوات, وعلى آلك وصحبك الأطهار. كتبها لرسول الله صلى الله عليه وسلم مسلمٌ من آخر الزمان تراب
|
|||||
27-10-2010, 08:17 AM | رقم المشاركة : 9 | |||||
|
|
|||||
28-10-2010, 12:16 AM | رقم المشاركة : 10 | |||||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|
|||||
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مائة خصلة انفرد بها رسول الله صلى الله عليه وسلم | admin | السيرة النبويه الشريفة وأحوال الصحابة والتاريخ الإسلامى | 3 | 03-08-2010 05:16 PM |
من هو خليفة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم | المهديين | عقيدة أهل السنة والجماعة | 0 | 06-07-2010 10:44 PM |
ابو رافع مولي رسول الله صلي الله عليه وسلم | طالب عفو ربي | السيرة النبويه الشريفة وأحوال الصحابة والتاريخ الإسلامى | 0 | 03-04-2010 12:23 AM |
دعاء رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بعد ركعتى الفجر | اخت مسلمة | السيرة النبويه الشريفة وأحوال الصحابة والتاريخ الإسلامى | 9 | 02-04-2010 03:16 AM |
احاديث شريفة لرسول الله صلى الله علية وسلم | admin | الحديث الشريف والسنة النبوية | 2 | 16-11-2008 05:50 PM |
|