منتديات شو ون شو  

العودة   منتديات شو ون شو > مــنــــتـــدى الــعــــلـــوم الإســــــلامـــــيـــــــــة > السيرة النبويه الشريفة وأحوال الصحابة والتاريخ الإسلامى
التسجيل مشاركات اليوم البحث

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-06-2009, 07:28 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
شهيد فتح روما باذن الله
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


تراب غير متواجد حالياً


افتراضي الصلح مع اليهود خيانة لله وللرسول وللمؤمنين

بسم الله الرحمن الرحيم


الصلح مع اليهود خيانة لله وللرسول وللمؤمنين



يقول الله عز وجل: { مَّا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلاَ الْمُشْرِكِينَ أَن يُنَزَّلَ عَلَيْكُم مِّنْ خَيْرٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَاللّهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ }البقرة105

أيها المسلمون: اليهود قوم بهت أبناء القردة والخنازير والمغضوب عليهم، لا أيمان ولا أمانة لهم ولا يؤمن جانبهم، لعنهم الله في كتابه العزيز في أمثر من سورة، فلا أصدق، بل أكاد أجزم بأن يهود لا تدخل أفعى لكوبرا في جيبها فتعيد اللاجئين الذين طردتهم من أوطانهم فلسطين إلى بلادهم فلسطين، ولن ترضى يهود بعربي، ولا بمسلم أن يعيش في كنفهم وتحت ظل سيوفهم فاليهود شعب ماكر كذاب، شعب غدار، قتلة الأنبياء والرسل، لا يقبلون إلا أن تكون فلسطين أرض المسلمين، ووقف المسلمين، يهودية المبدأ يهودية الدولة، يهودية الحكم، يهودية النظام، لن تسمح لغير يهود أن يعيش معهم ولو تجنس بجنسيتهم، ورطن العبرية، وكان له قصورٌ وبيارات.

ولا أصدق بأن فلسطين السليبة، الأرض المحتلة تتسع لشعبين متضادين في العقيدة والمبدأ، لشعبين بينها ثارات ودماء، وعداء عقائدي مذ بعثة رسول الله صلى الله عليه وسلم وإلى أن تقوم الساعة، وما يسمع من صلح ما هو إلا مجرد تضليل ووعود كاذبة، وإضاعة وقت، وإطالته لتتمكين يهود من فرض الواقع المرسوم ليهود منذ هدم دولة الخلافة وقبل ذلك بأعوام، ولن تسمح يهود بإقامة دولة لشعب فلسطين حتى دولة ليس فيها مقومات العيش، حتى ولا دولة شكلية منزوعة السلاح، وفارغة الأموال، وإن حدث ذلك فهو إلى حين قريب، وأجل معلوم.

أيها المسلمون: من مقومات أية دولة في العالم أن يكون لهذه الدولة سيادة وأن يكون لها قرارها ودستورها، وأن يكون لها جيشها ورجالها واقتصادها، أرضها ومياهها وسماؤها فإن كانت السيادة ليهود، والاقتصاد بيد يهود، والمياه تحت سيطرة يهود، والسماء سماء يهود، والعرب يعملون في مصانع يهود، والعصا بيد يهود، فما قيمة هذا الكيان المسخ ليعيش فيه شعب فلسطين.

أيها المسلمون: مثل هذه الحال لا يستطيع من هو في سدة الحكم، رئيساً ونواباً وأعياناً، أن يكون له إرادة في تنفيذ قرار في مسائل ذات قيمة، ولا يستطيع أن يحمي منشأة ولا مؤسسة ولا مصنعاً، ولا محطة مياه أو بترول أو كهرباء، فيكون جل هؤلاء المسلوبي الإرادة، إرادتهم غير ذاتية، مصدرها السيد العدو، فهو والحال هذه عبيد لا يأبقون، فكيف إذا كان العسكر لا يستطيعون حماية أنفسهم في ثكناتهم ولا في مكاتبهم ولا نواديهم، فكيف يقدرون على حماية الماجدات من أعراض المسلمين وشيوخهم وأطفالهم، وأن أمنه مرتبط بخضوعه وخنوعه واستكانته.

أيها المسلمون: هذه الدولة الممسوخة، لا مصدر رزق للناس إلا بالعمل في مصانع يهود فحياتهم رهن شفقة يهود، وعملهم تقوية ليهود، فإذا كانت الدولة تقوم في اقتصادها على المعونات الخارجية والقروض الدولية، والهبات الدولية، لتوفر رواتب العاملين فيها، فهي دولة هشة متسولة تموت عند أول زحام، وعند وتلميح رفض وهي تخضع لهوى ومزاج وتعليمات المتصدقين والمتبرعين.

وإذا كانت الدولة في مياهها وكهربائها وموانئها ومنافذها البرية والجوية تحت سطوة عدوها وهي فعلاً مخنوقة لا حياة لها بهذا الواقع المؤسف المحزن تكون عودة اللاجئين عودة أسير، أو عودة سجين، في سجن كبير اسمه الضفة والقطاع، في هذه العودة الذليلة ترفضها أيضاً يهود فالعودة تحت سلطان كافر، وهو محارب ومغتصب ويهودي فلن تكون عودة حميدة، ويأباها كل مسلم ويكون الصلح والتطبيع مع يهود نتائج حتمية لهذه العودة.

في العودة ترسيخ للسلام والأمن ليهود باسم الشرعية الدولية وقرارات الأمم المتحدة، واعتراف بدولة الاغتصاب، دولة يهود، وإنهاء لقضية فلسطين التي هي قضية المسلمين وليست قضية العرب، ولا قضية أهل فلسطين، وفي ذلك الصلح والعودة حرام أيما حرام.

أيها المسلمون: العودة الكريمة التي تشفي الصدور، وفيها عزة وكرامة هي اجتثاث إسرائيل المغتصبة لحق المسلمين، هي باستئصال شأفة يهود من فلسطين أرض الوقف، وأرض الرباط، ومهبط الأنبياء ومسرى رسولنا الكريم، وقبلة المسلمين الأولى في المسجد الأقصى.

العودة الكريمة تكون بتجييش الجيوش ورص الصفوف وقتال العدو حتى دحره وطرده شر طردة من بلاد المسلمين.

أيها المسلمون: فلسطين ليست موضع مساومة، ليست للبيع، هي لكافة المسلمين أرض وقف لا ترهن ولا تباع، ودماء الشهداء لا تباع بالذهب والفضة، وهل العزة والكرامة تباع؟!

واعلموا أن من يرضى الهوان لشعب لا بد أن يرضى الهوان لنفسه، ومن يهن الله فما له من مكرم.

يقول الله عز وجل: {.... وَلاَ يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّىَ يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُواْ.... }البقرة217، ويقول صلى الله عليه وسلم:«من مشى مع ظالم ليعينه وهو يعلم أنه ظالم فقد خرج من الإسلام»، فكيف إذا كان البائع والمساوم والماشي من حاشية الظالم وبطانته وملئه وعبيده.

أيها المسلمون: التعويضات التي يغرون بها أصحاب النفوس المريضة تعويضات عن المعاناة التي لحقت باللاجئين من جوع وعري وبرد ودماء وقمع وهدم منذ عام 1981 ولهذا اليوم أخذها حرام والترويج لها حرام، وتبريرها حرام وهي تعني بيع الوطن، وتعني التنازل عن الحقوق المشروعة للمسلمين في أرضهم ومقدساتهم وممتلكاتهم وتعني الهوان والذل والاستخذاء.

أيها المسلمون: اعلموا بأن معاهدات الصلح مع يهود غير شرعية وان تمت بتوقيع حكام العرب، وإن تمت بموافقة مجالس النواب والأعيان، فالمسلمون يرفضون الصلح مع قتلة أبطالنا وأطفالنا وشيوخنا وما أحداث غزة وجنين وقبيا وصبرا وشاتيلا ببعيدة عن أذهانكم وأبصاركم أيها المسلمون.

التعويضات ومعاهدات الصلح تعني التنازل والبيع لفلسطين لألد أعداء المسلمين يهود، ومن يقبل ذلك ويفعل ذلك فقد ارتكب حراماً واحتمل إثما عظيماً، ففلسطين ملكية عامة للمسلمين وهي أرض وقف للمسلمين، ومنفعتها لمن يقيم عليها، وليست للبيع لكافر محتل لئيم، ويحرم التنازل عنها والتعويض بديلاً منها، فكيف إذا كان المغتصب يهوداً ومحاربين، وكيف إذا كان البيع والتعويض مؤامرة وخيانة لأنها القضية برمتها.

أيها المسلمون: دماء الشهداء أغلى من الدراهم وقبلة المسلمين الأولى ليست للمساومة وسفك دماء الأطفال والشباب والشيوخ لا ثمن لها، وعذاب الله للمتآمرين أشد وأقسى من معاناة الفقراء.

إن من يساوم أو يفاوض أو يمد يده للتعويضات أو يبيع فهو خائن لنفسه ولجماعة المسلمين ولله العزيز الحكيم، لاتنساه الأجيال ولا تنسى خيانته وتآمره.

ما كان لدولة ما في العالم أن تفاوض على فلسطين وما كان لدولة عربية أن تفاوض عليها إلا بعد أن قزموها وجعلوها من قضية المسلمين ثم قضية العرب ثم قضية أهل فلسطين فاصطنعوا منظمة التحرير، وجاءوا بالسلطة، وأقاموا المؤتمرات عربية ودولية، محلية وعالمية، ليتم تمرير الخيانة والتخلي عن تحريرها شبراً شبراً من البحر إلى النهر.

إن السلطان عبد الحميد لم يملك أن يبيع شبراً واحداً من فلسطين واليوم باعها المتاجرون بها من منظمات وسلطة.

أيها المسلمون: ارفضوا الحل النهائي، وارفضوا الصلح مع يهود وارفضوا التعويضات وارفضوا المعاهدات والاتفاقيات التي وقعها المتاجرون والمستثمرون بدماء وحقوق المسلمين.

المسلم لا يفرط بأرضه ولا بعرضه ولا بدماء أبطاله وأطفاله، ولا بمقدساته ولا بقبيلته الأولى ولا بأقصاه.

فقبول الحل ليس خيانة فحسب بل هو من أكبر الموبقات وأعظم المحرمات ومن يفعل ذلك فقد ارتكب حوباً عظيماً وخان الله ورسوله وعامة المسلمين، وكيف يطيق من ثم لعنة الأجيال والتاريخ، يقف كالح الوجه من خيانته وتآمره.

ما الحل وأين يكمن؟

الحل أيها المسلمون: ما تأمر به الأحكام الشرعية وما يرضى الله عز وجل الذي يقول: {قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ }التوبة14

والقتال أيها المسلمون: يكون قتالا فاعلا يكون من رواء إمام من وراء خليفة يجيش الجيوش ويستنفر المسلمين للقتال في دولة لها اقتصادها ومصانع أسلحتها وعلماؤها وشبابها في دولة لها إرادتها، وقرارها، ونفوذها وقوتها، ولها سلطانها الصادق الأمين الذي لا يكذب أهله ولا يخادعهم ولا يظلمهم ولا يتآمر عليهم ولا يبعهم لقاء كرسي أو مركز أوسلطان يقود المعركة بنفسه، ويحرز النصر على الأعداء ويحرر بلاد المسلمين، ويجمعهم على كلمة التوحيد في دولة واحدة واقتصاد واحد وسلطان واحد وجيش واحد يلغي معاهدات الاستسلام ويهدم مؤامرات الاستخذاء والخيانة ويقطع دابر الخائنين والمنافقين والموالين لأعداء المسلمين ويشيد للمسلمين صروح العزة والكرامة والمجد.

أيها المسلمون: أما التطبيع البارد مع يهود فهو الخطوة المباشرة التي اتفق عليها حكام العرب مع يهود في معاهدات الصلح المعلنة والتي في طريقها إلى الإعلان والتطبيع لن يكون بين الشعوب عربية كانت أو أعجمية وأعني المسلمين إلا عن طريق الإكراه، إكراه القمع والتنكيل والاعتقال فاليد الملطخة بدماء المسلمين لا يصافحها مسلم، والدماء التي سالت على أرض فلسطين بفعل جرائم يهود لا ينساها مسلم، وهتك أعراض المسلمين من قبل شطار يهود لا يصالح عليها مسلم، فالتطبيع هو تطبيع حكام أضاعوا جزءا من فلسطين عام 1948، وهي تطبيع رؤساء سلموا بقية فلسطين عام 1967، وزيادة في الكيل سينا، والجولان وجنوب لبنان.

اليهود كما يزعمون لم ينسوا محرقتهم المدعاة بل يقطعوا صلتهم بكل من يشكك في هذه المحرقة أكذوبة التاريخ، فكيف جئتم اليوم تكذبون على شعوبكم بأنهم يرجون بالتطبيع مع يهود؟

إن الذين مكنوا يهود من اغتصاب فلسطين هم حكام العرب الذين قادوا الجيوش التي كانت الآلية والوسيلة في تسليم فلسطين، وهذه الجيوش بعد ثبات الخيانة هي وحدها التي تملك القوة والمنعة في التكفير عن خطيئتها بتغيير واقع المسلمين اليوم إلى واقع ينعم فيه المسلمون بالدعة والأمن ورغد العيش وإلا سينالهم من الله كفل من العذاب الأليم.

أيها المسلمون: دماء المسلمين التي تهراق وأهريقت في العراق وفلسطين والباكستان وأفغانستان هي في أعناق حكام المسلمين أولاً ورقاب قادة الجيوش التي هي عصا وسلاح وأمن الحاكم ثانياً.

التطبيع مع يهود يعني فتح الحدود يدخلها يهود بتأشيرة ومن غير تأشيرة وقد يصل الحال من غير جواز ولا هوية، ويعني فتح سفارات وبناء مصانع واستثمارات وفتح أسواق ودخول جواسيس وموساد وتبادل مصالح ومنافع وإطلاق اليد واللسان والقلم في شيوع المنكرات، والأقوى هو الذي يفرض حضارته وثقافته وهيمنته، والقوي يعرف طريقه جيدا في الوصول إلى أهدافها وأبرزها السيطرة على المسلمين اقتصاديا وثقافيا وعسكريا وتقنيا ودوليا فينشر العلمانية وما يسمى بالديمقراطية وينشر الفساد بشتى أنواعه من الانحلال والجنس والمخدرات والأمراض والضياع والاستخذاء والميوعة في كل سلوك، ولا يستغرب أن يحذر بناء المساجد أو يحذر الدخول إليها إلا بهويات خاصة بالمقعدين وكبار السن ويحذر على النساء غطاء الرأس.

وأما مقاومة التطبيع والمعارضون للتطبيع فمثلهم كمثل الطبيب الذي يعالج أعراض المرض بالمهدئات والمسكنات ويترك الداء نفسه يستفحل ويستعصي من غير علاج حتى يجهز على المريض ليكون في ذمة الله.

فالمرض مرض التطبيع يكمن في معاهدات السلام وليس في التطبيع، فالتطبيع نتائج حتمية لاتفاقات المعاهدات وإفرازاتها.

فأين كان المعارضون وقت إبرام معاهدات الصلح، أين كانت القوى السياسية من نواب وأعيان ووزراء وأحزاب وعشائر ونقابات عند إبرام معاهدات الاستسلام، والأمة تريد من هذه القوى وعلى رأسها الجيوش أن تمنع هذه المعاهدات لا أن تعارضها

لا تقطعن ذنب الأفعى وترسلها *** إن كنت شهما فأتبع رأسها الذنبا

فمنع المنكر أولى من النهي عنه، ووسائل التطبيع كثيرة أيسرها ضرب المصانع والمزارع والمصالح والمؤسسات التجارية ليجوع الناس وتعم البطالة فيحتاج الناس إلى هذه الحاجات الأساسية فيجبرون على التطبيع.

والحل السليم هو إلغاء المعاهدات وترحيل السفارات وهدم مصانع يهود ومنع الاستثمارات الأجنبية والقروض والواردات وكل هذا يحتاج إلى قرار من بيده القرار وليس المعارضون.

فأين تذهب الأسواق الحرة، والمناطق الحرة، واتفاقيات القات، والخصخصات والقروض الدولية والبنوك الدولية.

فالحكم الشرعي في التطبيع، يحرم التعامل مع العدو المحارب مغتصباً ومحتلاً وكافراً ويده تقطر دما من رقاب المسلمين.

وتنفيذ هذا الحل يكمن في أن يكون للمسلمين دولة ذات سيادة وقرار وإرادة، ولها إمام له سطوة وسلطة وإرادة يلغي هذه المعاهدات ويغلق السفارات والمصانع اليهودية، ويقود المسلمين إلى الجهاد يستنفرهم بقتال يهود وموالي يهود ويدعو إلى التعبئة العامة والنفير العام لاستئصال شأفة يهود ويسترد الأقصى، فلسطين والأندلس ويشفي صدور المسلمين بالنصر والتمكين.

يقول الله عز وجل: {مَثَلُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَاء كَمَثَلِ الْعَنكَبُوتِ اتَّخَذَتْ بَيْتاً وَإِنَّ أَوْهَنَ الْبُيُوتِ لَبَيْتُ الْعَنكَبُوتِ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ }العنكبوت41

إن العودة إلى الإسلام ومبايعة خليفة المسلمين هو الحل الذي يشفي الصدور ويعز المسلمين وإن فجره قد لاح وعندها سيعلم الذين ظلموا، ونافقوا، وخانوا وغدروا أي منقلب ينقلبون.



والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته







التوقيع

[B] لابد للأمة من ميلاد .... و لابد للميلاد من مخاض .... و لابد للمخاض من آلام [/B]

رد مع اقتباس
قديم 23-06-2009, 02:21 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


أسد الإسلام غير متواجد حالياً


افتراضي

عشت يا اخي تراب







التوقيع

لنتذكر قول الحبيب
(كلكم على ثغرمن ثغور الاسلام فليحذر احدكم ان يؤتى الاسلام من قِبلَه)

ويا امة تداعت عليها الامم متى النخوة قبل الندم

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
خيانة دوت نت النهر الأزرق رحيق الحوار العام 0 26-09-2010 11:16 PM
ما معنى الصمد ؟ اميرة الجندى القرآن الكريم وعلومه وتلاواته وإعجازه وقضاياه 2 28-03-2010 12:17 AM
السمح بن مالك الخولاني طالب عفو ربي السيرة النبويه الشريفة وأحوال الصحابة والتاريخ الإسلامى 0 06-07-2009 01:35 AM


Loading...

الاتصال بنا - منتديات شو ون شو - الأرشيف - الأعلى

Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
لا يسمح بوضع موضوعات تخالف منهج أهل السنة والجماعة