منتديات شو ون شو  

العودة   منتديات شو ون شو > القسم العام > رحيق الحوار العام
التسجيل مشاركات اليوم البحث

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-07-2009, 02:10 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


مسلمة وافتخر غير متواجد حالياً


افتراضي قراءة سياسة العدو

مما لا شك فيه أن الكفر كله ملة واحدة، وهذه واحدة من المقررات المعلومة من الدين بالضرورة في الإسلام، وكذلك أن الكفر كله معادٍ للإسلام وللمسلمين كما هو مسطر في كتابنا الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، وكذلك من المسلّمات أن العدو الصهيوني الصليبي لا يبحث إلا عن مصلحته الخاصة التي تتمتع بالخلفية الدينية العقدية الحاثة على محاربة الإسلام والمسلمين وسلب مقدراتهم وقيمهم وأخلاقهم وأراضيهم وهتك أستارهم وعوراتهم وإقامة دولة الكفر على آثار الدول الإسلامية المنهزمة فكريًا وثقافيًا واقتصاديًا وسياسيًا إلا من اعتصم بالعروة الوثقى التي لا انفصام لها، أو لا أقل من خلق جيل من المنافقين أذناب الصليبيين الصهاينة الذين يطبقون لأسيادهم سياسة العدوان على الشعوب حيث يقوم زعماء العدو بالتمتع بالشمس والهواء والمياه على أحد شواطئ جزر هاواي!!

نقول هذا في ظل القراءات المتعددة لتحركات الدولة الإرهابية الكبرى التي احتلت عددًا من الدول الإسلامية وهتكت أستارها وكشفت عن عوراتها بذبح الأبناء واغتصاب النساء وقتل الرجال، فأقول: إن ترقب الخير من وراء زيارة ممثلها أوباما ينم عن المدى البعيد الذي بلغته الغفلة التي يخوضها المسلمون، والبون الشاسع بين جيل الاعتصام بالقرآن وفهمه وبين الجيل الحالي الذي نبذه وهجره وولاه الدبر علميًا وعمليًا والمدى الذي وصلت إليه سيطرة المنافقين على عقولهم وقلوبهم بما سلبهم التفكّر والتحرك في الاتجاه الصحيح الذي يمليه عليهم انتسابهم لملة التوحيد.

كثير من المراقبين على اختلاف توجهاتهم يظنون أنه من الممكن أن يصدق الأمريكيون فيما يسمونه بمرحلة المصالحة مع الشرق الأوسط والدول الإسلامية والعربية واتخاذ موقف من الاستيطان الإسرائيلي وقبول حل الدولتين المجاورتين وأنه على أقل تقدير إن لم يصدق الأمريكيون -كما هو دأبهم- فمن الممكن أن يستغل المسلمون هذه المرحلة في تحقيق جملة من المكاسب على مختلف المناحي.

فنقول: أي وعود وأي مُصالحة التي يتكلم عنها من هم من بني جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا أو من هم على شاكلتهم؟ فالواقع الأمريكي العربي الإسلامي بالشرق الأوسط يمكن تلخيصه في أن الولايات المتحدة المساند الأكبر لإسرائيل والراعي الرسمي للحملات الإرهابية على العالم الإسلامي عسكريًا واقتصاديًا وفكريًا وثقافيًا تعاني في المرحلة الحالية الآثارَ السلبية للأزمة الاقتصادية العالمية، فترغب في تأمين ما يضمن لها البقاء على قمة العالم اقتصاديًا وعسكريًا وثقافيًا, فلا أقل من السيطرة على مقدرات تلك المنطقة.

فيأتي الممثل الأعلى للصهيونية الصليبية ليلقي خطابًا باهتًا كاذبًا مخادعًا يتسبب في إدخال القيادات والشعوب في حالة من السبات، مع ما هم عليه من السكون والسكوت، فينشغل العالم بهذه الزيارة وآثارها وأخذ الوقت في التحليل والتوجيه، وفي نفس الوقت تعمل الآلة الأمريكية على حصد الأرواح في أفغانستان والعراق والصومال وغيرها من البقاع الإسلامية، وفي نفس الوقت تقوم بتوطيد العلاقة مع العملاء من بلدان المنطقة لحماية قواعدها العسكرية، وفي نفس الوقت يقوم المحللون بدراسة التحركات الإسلامية وأحوال الإسلاميين في تلك البلدان وما المدى الذي يمكن أن يشكله خطر الإسلاميين على المصالح الصليبية الصهيونية، وفي نفس الوقت تقوم بحثّ القيادات على اتخاذ المواقف المعادية من الإسلاميين وإحكام القبضة على دعوتهم ونشاطهم ونشرهم للحقائق القرآنية والتاريخية لإيقاظ الشعوب الإسلامية وحثهم على السير في طريق استعادة المجد الإسلامي الذي أضاء المشرق والمغرب مدة من الزمن.

فالزيارة الأوبامية ليست إلا واحدة من جولات الخداع التي ما زال العالم الإسلامي يعاني آثارها المضنية على جميع المستويات، بالإضافة إلى ترسيخ التعاون والمساندة بين دول المنطقة والولايات المتحدة تحسبًا لحرب أو ضربة عسكرية لإيران الرافضية فتريد قوى العدو تحصيل الطمأنينة على القواعد العسكرية والوقود والدعم الخليجي في حالة حدوث هذه الحرب المزعومة بين الإخوة الأعداء إيران وأمريكا.

فلذلك لا يكون الخلاف المزعوم بين دولة صهيون وأمريكا حول الطرح الأمريكي بحل الدولتين وإيقاف الاستيطان والانسحاب من العراق وأفغانستان إلا فصلا من فصول الخداع المستمر لمن ألفوه وحنوا إليه إذا ما فقدوه، ولنرتقب ولننتظر، فلن تقام دولتان، ولن يوقف الاستيطان، ولن تنسحب أمريكا من بلاد الإسلام، ولن تتوقف الولايات المتحدة عن محاربة الإسلام والمسلمين.

ولكن الواقع الحالي جولة من الجولات التي اضطرت إليها أمريكا بسبب الآثار السلبية للأزمة الاقتصادية على الوضع الأمريكي الداخلي؛ فالوقت لا يسمح بالبذل داخليًا وخارجيًا، والمصلحة تقتضي رعاية الشعوب التي تستمد الحكومات منها القوة والتأييد والدعم والمساندة والثناء والموالاة، وأما العالم الضعيف الهزيل المنتسب للإسلام فيسكنّه مجموعة من الخطابات وفصول من الوقيعة بين أبنائه وإثارتهم بعضهم على بعض وشغله بالوعود الزائفة التي يكسب بها الوقت حتى تستطيع قوة العدو إحداث التوازن بين الخطط الداخلية والخارجية ثم تعاود السير في الاتجاه المعاكس الذي لا يخدم إلا المصالح الصليبية الصهيونية.

فلا تحسبن اختيار أوباما جاء عبثًا ولكن بتخطيط وانتقاء, فاللوبي المحرك للمصالح أدرك أن الوقت لا يصلح فيه شخصية كشخصية بوش الغابر الذي أفصح عن عدائه للإسلام وأهله في غضون حملته الصليبية قولا وفعلا في خطاباته، بل إن الوقت لا يسمح إلا بشخصية مثل أوباما الأسود (في دولة عنصرية) النصراني (ذي الخلفية الإسلامية) للتخاطب مع الشعوب التي تسيطر عليها العاطفة الساذجة العمياء -فلا أقبح من أن يخدع المرء نفسه بنفسه- ولو تراه وهو يستشهد بالقرآن في خطابه لعلمت الدرجة التي بلغ إليها المكر والكيد الصهيوني الصليبي والمدى الذي وصلت إليه السذاجة والغفلة الإسلامية العربية بالشرق الأوسط بما يجعلك تبرأ إلى الله تعالى من الانتساب لهذه الشعوب والأوطان والحكومات والمؤسسات.

والخلاصة أن تحقق السلام والرخاء في العالم الإسلامي لن يكون أبدًا إلا بالعودة إلى الله تعالى، والتمسك بدينه وشريعته، والتزام العبودية، والاعتصام بكتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وهدي سلفنا الصالح، فلا أوباما ولا غيره من أعداء الله تعالى ورسوله والمكذبين بالقرآن وسنة نبينا ولا الأمم المتحدة ولا المشاريع والاتفاقيات الإقليمية ولا الدولية ولا غير ذلك مما يصب في مصلحة الصهيونية الصليبية بالسحب من رصيد المسلمين, ومن وجهة نظري الحل الوحيد هو تربية جيلٍ جديدٍ من المسلمين الذين يؤمنون بالله تعالى ورسوله حق الإيمان ويتمسكون بشريعة الإسلام ويبذلون في سبيل نصرتها الغالي والنفيس ويجندون كل طاقتهم لخدمة هذه القضية دون بذل الدَنية في دينهم بذلة وتبعية للغرب أو للشرق بل لله تعالى ولرسوله وللمؤمنين.

كنت قد كتبت هذا الأسطر الماضية قبل أن أستمع لفقرة مسجلة من الخطاب الذي وجهه أوباما من قلب جامعة القاهرة، وبعدما استمعت لفقرة من خطابه توجهت إلى الله تعالى بالحمد على أن سددني لكتابة هذه الأسطر التي جاء ذلك الخطاب ليؤكد ما توقعته فيها وتوقعه كثير من الذين يعلمون جزمًا صدق الله تعالى ورسوله وصدق آياته البينات وحقيقة العداء مع هؤلاء الكفار.

أقول هذا بعدما تعرض أوباما لعدد من النقاط التي يقف المرء أمامها في اختبار يكشف عن إيمانه بكتابه ودينه وما أخبر الله تعالى فيه من عداوة الكفار ورغبتهم الحثيثة في فصل المسلمين وسلخهم عن دينهم، وأوضح ذلك من خلال النقاط الآتية التي تعرض لها أوباما في خطابه الخبيث الذي لن يلقى القبول إلا ممن هم على شاكلته ممن تربوا في الحظيرة الصهيونية الصليبية، وتغذوا على العلف العلماني، وارتضعوا لبان الإلحادية التي تتنكر لكل ما هو إسلامي:

1- المتطرفون والمتشددون:
من هم المتطرفون والمتشددون الذين لن يكف أوباما عن مطاردتهم وعن طلب العون من الدول لملاحقتهم؟
إلى متى ستظل الجيوش الاحتلالية الإرهابية في البلاد الإسلامية بحثًا عن المتشددين والمتطرفين في مفهوم أوباما؟

2- حوار الأديان:
هل هناك أديان على الأرض غير الإسلام ليكون بينها حوار؟
ما موقف القرآن الكريم من هذه القضية؟

3- مشكلة المرأة:
ما مشكلة المرأة المسلمة العفيفة الصالحة القانتة الملتزمة بكتاب ربها وسنة نبيها والملتزمة بالواجبات الشرعية التي كلفها الله تعالى بها وهي التي تكتب لها النجاة في الدنيا والآخرة والتي يتولى الأمريكيون حلها؟
هل واجب المرأة الذي نيط بها والذي يوصلها إلى الله تعالى وجنته ونعيم الدار الآخرة هو التحرر من القيود الدينية والمسارعة إلى السلطة والقيادة وسحب البساط من تحت أقدام الرجال في مختلف الميادين؟

4- عدم كراهية أمريكا للإسلام والمسلمين:
هل تعترف أمريكا الصليبية بالإسلام كديانة ربانية؟
هل تعترف أمريكا الصليبية بمحمد صلى الله عليه وسلم كرسول من عند الله سبحانه؟
هل تعترف أمريكا بالقرآن ككتاب منزّل من عند الله سبحانه على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم؟
ما الذي فعلته القوات المحتلة بالعراق وأفغانستان الأعزلين؟
ما الذي فعلته القوات المحتلة بنساء وشيوخ وأطفال المسلمين؟

5- التعايش بين المسلمين وغيرهم والتعاون بين المسلمين والنصارى واليهود تحت مسمى وحدة الأديان:
هل من الممكن تحقيق ذلك فعليًا؟
ما موقف القرآن الكريم والسنة النبوية من فكرة وحدة الأديان مع اليهود والنصارى، وما الواجب الذي فرضه الإسلام على المسلمين تجاه هاتين الطائفتين ومَن كان على شاكلتهم؟

6- القضية الفلسطينية:
منذ متى والفلسطينيون يوعدون بالدولتين وما الذي تحقق منذ ذلك الحين؟
منذ متى والفلسطينيون يوعدون بوقف الاستيطان وما الذي حدث منذ ذلك الحين؟
لماذا يجب على حماس وكل حركة تحرير ضد المحتل أن تكف عن مقاومة المحتل ولا يجب على المحتل أن يخرج من الديار التي دمّرها وخرّبها وقتّل وذبّح أهلها؟

لماذا القدس إما لغير المسلمين وإما مقاسمةً مع المسلمين ولِمَ ليست للمسلمين فقط؟

الواقع إخواني أن هذا الخطاب تم له اختيار شخصية يتعاطف معها المسلمون السذّج أو (العصرانيون) الذين لا يعلمون عن الإسلام إلا اسمه دون حقيقته وأسسه وأهدافه.

شخصية تخاطب المسلمين بآيات من كتابهم على إثر خلفية أنه على دراية بالقرآن لا كما كان يتكلم سابقوه بلغة الكبر والغطرسة والتعالي.

خطاب قُصد منه تسكين العالم الإسلامي الذي بدأت آثار الوعي والصحوة تشكل مظهرًا من مظاهره والذي يثير مخاوف الأعداء بشأن ما قد يكون للإسلاميين من شأن في غضون عِقدين قادمين أو ثلاثة.

شخصية تُحدث نوعًا من الفتنة وصرف المسلمين عن دينهم وإيقاع الريب في قلوبهم، فرجل على هذه الدرجة من المعرفة والدراية الثقافية والسياسية، رجل يرأس أكبر دولة إرهابية عنصرية احتلالية صليبية صهيونية في العالم.

خطاب قُصد منه امتصاص غضب المسلمين وانفعالهم قبل أن يُحدث ثورة وانفجارًا يأتيان على الأخضر واليابس بسبب الضغط الداخلي والخارجي، فقام أوباما بمحاولة لتسكين ذلك الغضب ليخدم مصالح الداخل المحلي والخارج العالمي فيكون كمكسبين محققين له ولحلفائه مع حماية المصالح الأمريكية أولا إلى أن تتمكن الولايات المتحدة وأعوانها من التقاط الأنفاس من آثار الأزمات الاقتصادية التي تعصف بهم داخليًا وخارجيًا ثم تعاود الكر على البلدان الإسلامية وشعوبها بصورة أشد وأشرس.

فما الواقع الحالي إلا جولة استراحة وجمع للقوى أعطت فيها أمريكا زمام الهجمات العدائية للمنتسبين للإسلام كذبًا ومينًا ليحدوا من نشاط وانتشار أهل الإسلام الحقيقيين.

فهو خطاب قُصد به تأليب المسلمين على بعضهم باختيار أكبر دولتين سُنيتين شعبًا وإلقاء اللوم على الطائفة المنصورة الظاهرة على الحق التي لا يضرها ولن يضرها من خذلها وسيلقون الله تعالى وهم على الحق.

فالخطاب انتُقي له رجل وُجدت فيه مكونات تجعل من الخدعة السلمية لا العسكرية هدفًا موجها محققًا يحدث نوعًا من الإخماد ونوعًا من الانشغال بالنفس ونوعًا من الحرب الفكرية التي يتم صرف المسلمين فيها عن دينهم أكثر مما سبق بعدما أكدت العمليات العسكرية إخفاقها في التأثير في قلوب وعقول المسلمين الخُلص.

فالواقع إخواني أن هذا الخطاب يضع المسلم في اختبار؛ فإما أن يصدق كلام الله تعالى وإما أن يصدق كلام أوباما وحزبه وأذنابه.

إن الله تعالى أرسل لنا في كتابه رسائل كثيرة تجيب عن التساؤلات السابقة وغيرها، وتبين الطريق المستقيم وتكشف لنا عما فيه رضا ربنا جلّ وعلا؛ فمنها قوله تعالى وهو الحكيم الخبير: {مَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلَا الْمُشْرِكِينَ أَنْ يُنَزَّلَ عَلَيْكُمْ مِنْ خَيْرٍ مِنْ رَبِّكُمْ} [البقرة:105]، {وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ} [البقرة:120]، {وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} [البقرة:217].

ولعل هذه الآيات تضع لك علامات إرشادية لتعلم الحق وتدرك الصدق وتحرز في الدارين السبق، ولله من قبل ومن بعد الحكمة البالغة، وله تعالى أمر كل الخلق، فليرجع المسلمون إلى كتاب ربهم وسنة نبيهم ومنهج سلفهم، وبإذن الله تعالى، جزاء وفاقًا، النصر حليفهم.







التوقيع

[SIZE=6][/Shttp://sh11sh.com/vb/image.php?type=sigpic&userid=638&dateline=12815677 76IZE]

رد مع اقتباس
قديم 29-07-2009, 01:56 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الله ربي ومحمد رسول الله
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


طالب عفو ربي غير متواجد حالياً


افتراضي









رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ما حكم قراءة سورة الكهف.......... ابواشرف القرآن الكريم وعلومه وتلاواته وإعجازه وقضاياه 2 11-11-2010 04:04 PM
احاديث نبويه في فضل قراءة القران النهر الأزرق الصوتيات والمرئيات والاسطوانات الإسلامية والأناشيد بدون موسيقى 0 12-09-2010 11:26 PM
فضل قراءة الأحاديث . بنت الفاروق السيرة النبويه الشريفة وأحوال الصحابة والتاريخ الإسلامى 4 15-05-2010 05:50 AM
هم العدو فاحذرهم هبة الرحمن رحيق الحوار العام 5 24-04-2010 01:29 AM
مفتي بلغاريا: سياسة "البلغرة" كرست الجهل بالإسلام طالب عفو ربي رحيق الحوار العام 0 06-06-2009 02:37 PM


Loading...

الاتصال بنا - منتديات شو ون شو - الأرشيف - الأعلى

Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
لا يسمح بوضع موضوعات تخالف منهج أهل السنة والجماعة