كل شيعي لا يلعن ياسر الحبيب وعلمائه ومراجعه فهو ليس بمؤمن بنص القرآن

سبحان الله
يدعون أنهم مؤمنون
بماذا ,,,,,,,,,,,,,,
لن يقولو بالله ورسوله صلى الله عليه وسلم
لماذا ,,,,,,,,,,,,,,,,,,
لأنهم يسمعون ويقراءون قول فاحش على الله وعلى رسوله صلى الله عليه وسلم ,,, ولا يستطيعون الإنكار على قائله
لماذا ,,,,,,,,,,,,,,,,,,
لأنهم يرون أن معمميهم أعز وأجل من الله ورسوله صلى الله عليه وسلم
كيف هذا ,,,,,,,,,,,,,,,
لا يرضون بماجاء في القرآن
لا يرضون بما كان عليه الرسول الله صلى الله عليه وسلم يتعامل مع أصحابه , ويعتبرونه خوف وجبن وذل من رسول الله صلى الله عليه وسلم
لا يرضون بما كان عليه من يسمونهم أئمة ,,, فلا يقتدون بهم في تعاملهم مع الصحابه والتابعين ,,,,, ويعتبرون هذا من الكذب الأبيض الذي أحل لهم ولم يحل لأحد غيرهم ,,,, وهم لا يفرقون بين أفعال أئمتهم وبين المنافقين وفق نظريتهم [[[ الكذبة البيضاء ]]]

ولآن وقد إنكشف ما كانوا يحاولون ستره بالكذب والنفاق
وهم الآن يسمعون ويشاهدون في قنواتهم أقوال معمميهم تلعن وتسب وتكفر خير الخلق بعد محمد صلى الله عليه وسلم
وهؤلاء المعممين
وهؤلاء التابعين للمعميين
يردحون ويصفقون لكل هؤلاء الزنادقه

فهل تجراء أحد المراجع ورد عليهم
عندما وصف سلمان رشدي هؤلاء المراجع بالآيات الشيطانيه
أحلوا سفك دمه
ولكن من وصف الله بأنه خرافة كالمرجع الصدر
ومن وصف أمهات المؤمنين بالكافرات
ومن وصف الصحابه بالكفار

هل تجراء أحد وأصدر نصف فتوى لمثل ما صدر لسلمان رشدي

أليس هذه ثقافة الحوزات التي تعلمها ياسر الخبيث وأشباهه
أليس هذه ثقافة الحسينيات التي تعلمها ياسر الخبيث وأشباهه

فمن علمهم هنا
أليسو المراجع العظام كما تسمونهم
أليسو طلاب البحث الخارج ممن يدرسون في الحوزات
أليس هؤلاء المدرسين في الحوزات هم من تتلمذ على أيدي هؤلاء العلماء والمراجع
إذا النتيجة
أنها ثقافة غرست الحقد والبغضاء لكل قول من الله وقول من رسوله صلى الله عليه وسلم فيها إشارة من قريب أو بعيد للثناء على أمهات المؤمنين وعلى أصحاب رسول رب العالمين محمد صلى الله عليه وسلم

وهذا الطعن
وهذا الفحش بالقول
هو طعن بالله ورسوله صلى الله عليه وسلم
ولا ينفي ذلك إلا ملحد