اريد جواب عاجل

السلام عليكم ورحمة اللة وبركاتة وبعد ان اتيت بهاذة المشاركة وارغب من اهل الراي نصحي وارشادي لاني اعيش مع هاذا الموضوع صراع دائم وارغب من اللة ثم منكم افادتي س /لقد تزوجت من امراءة بعد مانضرت لة النضرة الشرعية وارتحت لة ولكن في اول يوم بالزواج وجدت نفسي لايمكن ان احبة لانة ليست البنت التي في يوم من الايام تخيلت ان تكون زوجة لي لان شكلة لايناسبني بالمرة وقد انجرف الى فعل الحرام اذ استمريت معة ومع ذلك ضغطت على نفسي وقلت لنفسي لابد ان اصبر قد يكون ذلك وساوس من الشيطان واستمريت معة خمسة شهور ولكن التفكير انهكني واتعبني واحس بضيقة بقربة واتعامل معة تعامل جاف مع اني يضرب بي المثل بالتعامل مع الناس وان اتعامل معة هاذا التعامل السيء بدافع الكرة واحاول واضغط على نفسي لكي لااتعامل معة هاذا التعامل السيء ومع ذلك لااستطيع وان اخاف ان استمر معة وانجب منة ويزداد كرهي لة فتصبح مصيبتين الاول ان الطلاق صعب اذ كان هناك ابناء وثانين اخاف ان انجرف الى الحرام افادوني افادكم اللة باسرع وقت وشكراااااااااااااااااااا

سلام الله عليك ورحمته وبركاته

قال تعالى: " الذي خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة"
قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم- لمريد الخطبة بغرض الزواج: " انظر إليها فإنه أحرى أن يؤدم بينكما" يؤدم معناه تدوم العشرة
والزواج شرعة الله للمسلمين. أتى الأمر به في كتاب الله، وفي سنة نبيه- صلى الله عليه وسلم-، وله أحكام وضوابط، وفرائض وسنن. وله خطوات: الخطبة، وله شروط صحة وضوابط، لتتم بطريقة شرعية، وتأتي صحيحة، ليترتب عليها الغرض منها وهو العقد وإتمام الزواج. ( كان عليك أن تأتي بالخطبة بطريقة شرعية تامة لتسلم مما وقعت فيه من المحاذير).
العقد: عقد الزواج له أحكام وأسس، وشروط صحة بمواصفات خاصة، وأركان اساسية لايصح بدونها.
لن أطيل عليك، فأمرك هذا أمر كثير من شبابنا، الذين لا حظَّ لهم من الثقافة الدينية. وتحتاج ومن على حالتك أن تتعلم أمر دينك في كل ما تحتاج إليه في حياتك.

هذه نصيحتي.

والجواب : طلق امرأتك، وأعطها حقوقها الشرعية كاملة: النفقة والمتعة، ومؤخر صداقها، ومتاعها الذي به تزوجتها.
أسأل الله لها الستر، والرحمة، وحسن العاقبة. وأسأل الله لك العفو والمغفرة لما أسأت إلى بنات المسلمين.

استغفر الله مما أحدثت ايها الرجل.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخى الكريم

ارى ان تجلس مع نفسك جيدا وتحاول ادارك ما سبب كرهك لها

بمعنى ما تراه فيها لا يعجبك وبعدها تجلس معها وتتحدث معها وتطلب منها ان تغير تلك الاشياء

فمن حقها عليك ان تنبها لتلك الامور وان لم تستطع هى ان تكون كما انت تريد وتحلم وان لم تتقبلها انت كما هى

فعليك اخى ان تطلقها وتترك ترحل لسبيل حالها لتجد الزوج الذى يقدرها

وسوف تجد ايضا انت الزوجة لكن حتى لا يتكرر الامر ثانية

تمهل وتمهل وتمهل عند الاختيار فتلك حياة لاخر العمر

تأنى جيدا فى اختيارك حتى لا تجد نفسك فى ذلك الموقف للمرة الثانية

وكما قلت عليك ان تتحدث معها اولا ثم بعدها اتخذ القرار ولكن لا تستمر معها فى الزواج وانت كارها

لانك كما قلت سوف يؤدى بك الى الحرم ونعوذ بالله منه

مع تحياتى وتقديرى

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
آسفة للتدخل في هذا الموضوع و لكن رغبة الأخ في سماع نصائح دفعني للكتابة. ليس لأنصح و لكن لأتساءل.
هل معقول أن تكره امرأتك بهذه الشدة وأنت في بداية زواجك؟؟؟ مع العلم أنك رأيت منها ما دفعك للخطبة و استوفيت الشروط.
تصور أنها أختك هل ستسمح لأحد أن يعاملها كذلك ؟؟؟؟
ثم كيف تضمن لي أن مايحصل معك ليس سوى وساوس شيطانية.
سأسألك سؤالا وأتمنى أن أسمع منك الردود على كل تساؤلاتي
كم مرة سجدت ودعيت الله أن يشرح بينكما وأن يزرع محبتها في قلبك؟؟؟
سؤال بسيط وأتمنى أن تكون الإجابة صادقة.
وهنا سأذكر لك قصة رواها لي صاحبها.
كان واحد من معارفي يود الزواج واختار بنتا وبنفس تجربتك ولكن بمجرد عقد العقد أصبح لا يطيق سماع صوتها و لا رؤيتها. وارتبك وبدأ موعد الزواج بالإقتراب وكان عليه الإختيار طلاق أم عذاب إلى أرذل العمر(كما صورها له الشيطان) فبدأ يسجد ويدعو الله أن يزرع محبتها في صدره ولكن كل يوم يزيد كم الكره لها. وقرر إتمام مراسيم العرس و أمره لله لأنه يملك من الحياء مامنعه من اتباع هواه على حساب مشاعر إنسانة لا ذنب لها.
في يوم الزفاف كان يتمنى لو يموت هو أو هي ولكن يا سبحان الله بمجرد دخولهما لبيتهما انشرح صدره وهو ظل الى حدود الآن لا يستطيع تفسير الحدث.
وعاشا حياة سعيدة وأنجبا أبناء وفي السنوات الأخيرة حدتث لهم حادتة في السيارة وماتت هي وحدها.
ولن أصف لك الحزن الذي انتابه وإن شئت بعتث لك القصيدة التي كتب يوم وفاتها.
وأنتظر أجوبتك

الزواج ايجاب وقبول

اذا ما تقبلها يكون حرام عليك نفسك ونفسها

فالطلاق ايضا رحمه من الله

وقد يكون الطلاق ظلما لنفس لم يكن لها يد فيه
والآن ننتظر رد الأخ السائل

السلام عليكم ورحمة اللة وبركاتة الصراحة ان من الناس المصلين لكن لم اسجد مرة للدعاء بان يوفق اللة بين قلوبنا وان واللة لم اعاملها بسوء لسوء نفسي انما غصبن عني من كرة بدخلي لها ودائم احاول اعاملها باحسن المعاملة ولكن نفسي والشيطان يجبراني بمعاملتها بسوء لكن ليس بالسوء الذي تتوقعون انما اعدة سوء لانها غريب على ان اعامل احد بهاذي الطريقة واتمنى مواصلة الردود لان الموضوع اعايشة بصعوبة وجزاكم اللة خيرا

سيدي سأكتفي في هذا المقام بقول كلام لك.
خذ بالقصة التي أعطيتك واعمل بها ولا تنتظر من يشجعك على الطلاق لأنه ظلم وحين تسجد لله وتدعوا كما فعل صاحب القصة. أنذاك سننتظر تعليقك