منتديات شو ون شو  

العودة   منتديات شو ون شو > مــنــــتـــدى الــعــــلـــوم الإســــــلامـــــيـــــــــة > عقيدة أهل السنة والجماعة
التسجيل مشاركات اليوم البحث

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18-11-2009, 06:29 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


حــ العندليب ــوده غير متواجد حالياً


Lightbulb الفوائد الملقوطة والتقسيمات المحبوكة المنتقاة من شرح الأصول الثلاثة للشيخ المحدّث عبد

الحمدلله وكفى والصلاة والسلام على النبي المصطفى وعلى آله وصحبه ومن اقتفى..أما بعد..

فهذه فوائد وتقسيمات انتقيتها خلال سماعي لشرح الأصول الثلاثة للشيخ المحدّث أبي عبدالرحمن عبدالله بن عبدالرحمن السعد بارك الله فيه ونفع به وأمَدَّ في عمره على طاعته..

علماً أن الشريط الأخير لم أسمعه والله المستعان...والشرح مكتوب كاملاً عندي إلا الشريط الأخير...ولكن هذه فوائد وتقسيمات منتقاة من الشرح...وشجّعني على ذلك الأخ الحبيب الفاضل أبي محمد الحسن..بارك الله في جهوده ونفع به...وإلى تلك الفوائد..

ابتدأت سماع الأشرطة والتفريغ في 26/1/1426 للهجرة..وتم التقاط الفوائد من التفريغ في27/11/1430 للهجرة..والله المستعان..

قال الشيخ حفظه الله:

والحلف بغير الله شرك , وهذا الشرك ينقسم إلى قسمين: إما أكبر و إما أصغر , إذا كان هذا الحالف عنده اعتقاد بأن المحلوف به عنده شئ من خصائص الرب , فلاشك أن هذا شرك أكبر , وأما إذا كان هذا الحالف لم يقصد بأن المحلوف به عنده شئ من خصائص الرب وإنما عظّمه تعظيم نسبي فقط فهذا يكون شرك أصغر.

ولايكون العمل صالحاً حتى يأتي الإنسان بأربعة أمور:

[ 1 ]: أن يكون مخلصاً في هذا العمل.
[ 2 ]: أن يكون متابعاً للرسول في هذا العمل.
[ 3 ]: لابدَّ أن يكون الإنسان مؤمن , فإن الإنسان قد يكون مخلصاً ومتابعاً ولكن لايكون مؤمناً إيماناً صحيحاً , كما جاء في الصحيحين عن حكيم بن حزام أنه قال للرسول : [[ كنت أتصدّق في الجاهلية وأعتق وكذا وكذا ؟ فهل هذا ينفعني منذ أسلمت ؟ قال: أسلمت على ما أسلفت من خير ]]. يعني : عندما أسلم كُتب له ماكان يعمل في الجاهلية مما هو موافق للحق , فالصدقة لاشك أنها مشروعة بالكتاب والسنة والإجماع وهو مخلص في الصدقة , وعندما آمن كُتب له ماكان يعمله. قال تعالى فمن يعمل من الصالحات وهو مؤمن...فاشترط الإيمان قبل العمل.
[ 4 ]: أن يكون الإنسان مبتغياً بذلك وجه الله والدار الآخرة والأجر والثواب , أي: أنه فعل لتحقيق مرضات الله جلَّ وعلا وأن يدخل جنته , لأن هناك من يعمل لله ويريد الأجر في الدنيا. قال تعالى من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها.... فلابدَّ من هذه الأمور الأربعة حتى يكون العمل صالحاً.

_ فائدة: رأس الأعمال الصالحة هو عمل القلب. والأعمال تنقسم إلى قسمين:

[ 1 ]: عمل القلب: هو التوكل والخوف من الله ورجاء ماعند الله والإنابة إليه.
[ 2 ]: عمل الجوارح: هي الصلاة والزكاة والصيام وغيرها.


جمهور أهل العلم على التفريق بين الرسول و النبي , وقالوا إن الرسول: هو الذي يُرسل إلى أمّة , بخلاف النبي: فإنه لايكون مُرسلاً إلى أمّة , مثل آدم عليه السلام فإنه نبي , ونوح رسول لأنه أُرسل إلى أمّة وإلى أُناس ويدل على ذلك قوله تعالى وما أرسلنا من قبلك من رسولس ولا نبيٍ إلا ألقى الشيطان... فذكر الله جلَّ وعلا الرسول وذكر النبي , وكما جاء في في حديث الشفاعة الطويل : [...أن آدم عليه السلام قال: آذهبوا إلى نوح فإنه أول رسول...] فهذا فيه تفريق بين الرسول و النبي لأن آدم نبي ونوح رسول , وفي الحديث عن أبي ذر قال: [ أن الله أرسل 124 ألف نبي والرسل313 ]. رواه ابن حبّان وهو حديث منكر باطلوأما الذي صح هو حديث رواه الحاكم وغيره من حديث أبي أُمَامة أن الرسول عليه الصلاة والسلام قال: [ أن الله عز وجل أرسل 315 رسول ] حديث صحيح.

_ فائدة: الشرك: مأخوذ من المشاركة , وهو اشتراك اثنين أو أكثر في أمرٍ أو أكثر من ذلك , هذا هو معنى الشرك من حيث اللغة.

وفي الاصطلاح: هو جعل لله شريك في ربوبيته أو ألوهيته أو أسمائه وصفاته.

مثال الشرك في الربوبية: هو أن الإنسان يعتقد أن هناك من يخلق ويرزق ويحيي ويميت ويضر وينفع مع الله.

مثال الشرك في الألوهية: هو أن الإنسان يصرف عبادة من العبادات لغير الله كأن يصلي ويصوم ويحج لغير الله.

مثال الشرك في الأسماء والصفات: هو أن يُطلق الإنسان الأسماء المختصّة بالله على غيره. مثال:
أن يطلق اسم الله على غيره ويطلق اسم الرحمن على غيره جلَّ وعلا , فإن هناك أسماء خاصة بالله وهناك أسماء مشتركة بين الله وخلقه , لكن إذا لوحظ في الإسم المشترك معنى الصفة فيجب أن تغير هذه الأسماء , فالأسماء المختصة بالله مثل: الله والرحمن والقدّوس والأحد والصمد. والأسماء المشتركة مثل: الملك , لأن هذا الإسم يُطلق على الله وعلى من له ملك من البشر , والأسماء المشتركة التي إذا لوحظ فيها معنى الصفة , التي يجب أن تُغيّر هي مثل:
الحَكَم: هذا الأسم مشترك , فالله عز وجل هو الحَكَم وهو الحكيم وإليه الحُكم والفصل بين عباده , ويُطلق أيضاً هذا الأسم على عباده , فهناك جمع من الصحابة وم نبعدهم من يسمى بالحَكَم , وهذه التسميات لم يُلاحظ فيها معنى الصفة عندما سُمّي بها من أُطلقت عليه , لأنها أثطلقت عليهم وهم أطفال , وعنما يُسمي أحد المخلوقين بالأسماء المختصة بالله سبحانه: فهذا شرك عافانا الله. وكذلك من الشرك في أسمائه وصفاته: كأن يعتقد أن هناك من يعلم الغيب مع الله وهذه صفة خاصة بالله , وهذا من الشرك الأكبر.

الشرك ينقسم إلى قسمين: إلى شرك أكبر وإلى شرك أصغر والدليل على هذا:

ما جاء عند أحمد وابن خزيمة من حديث محمود وجاء أيضاً من حديث رافع بن خديج أن الرسول عليه الصلاة والسلام قال: [ أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر ] فهذا يفيد أن الشرك ليس على قسم واحد وإنما على قسمين.

فالشرك الأكبر: هو الذي يوجب الخروج من الملة والخلود في النار , وأما الشرك الأصغر فهو على قسمين:

[ 1 ]: شرك أصغر ظاهر. [ 2 ]: شرك أصغر خفي.

والشرك الظاهر , إما أن يكون في الاعتقادات وإما أن يكون في الأقوال وإما أن يكون في الأفعال.

مثال الشرك في الاعتقادات: أن يعتقد الإنسان في شئ أنه سبب وهو ليس بسبب , مثل تعليق التمائم: و هي أن يعتقد الإنسان أنها سبب وهي ليست بسبب. والأسباب ثلاثة:

[ 1 ]: سبب شرعي جاء به الشرع مثل: قراءة القرآن على المريض لاشك أن هذا سبب شرعي.
[ 2 ]: سبب عقلي وبرهاني ثبت بالتجربة مثل: أن هذا الدواء المُعيّن ثبت أن الله جعل فيه سبب في الشفاء من المرض , بشرط إذا لم ينهى عنه الشارع , أما إذا نهى عنه الشارع فلا يجوز استعماله.
[ 3 ]: سبب خيالي مثل: أ ن يعتقد الإنسان أن هذا سبب وهو ليس بسبب وهذا هو الشرك مثل تعليق التمائم إذا اعتقد أنها سبب فهذا شرك أصغر وإذا اعتقد أنها تستقل بالنفع و الضر فهذا شرك أكبر.

مثال الشرك في الأقوال: هو الحلف بغير الله , فهذا شرك أصغر ظاهري , وقول الإنسان : [ ماشاء الله وشئت ]. وما شابه ذلك , وهذا للأسف كثير.

مثال الشرك في الأفعال: كأن يتبرّك الإنسان بالجدران والحيطان , فإذا اعتقد أن هذا بَرَكة فهو شرك أصغر في العمل , وكذلك تعليق التمائم.

والشرك الأصغر الخفي: هو الرياء والسمعة. والرياء: أن الإنسان يرائي بعمله. وأما السمعة: فهي أن يُسمّع بعمله , يعمل عمل لله ثم يُسمّع به.

_ فائدة:

دعاء المسألة: هو أن الإنسان يقول: رب اغفر لي وارحمني , فدعاء المسألة الذي لا يقدر عليه البشر فهذا لاشك لايكون إلا لرب البشر , أما إذا كان في قدرة الإنسان ويستطيع فهذا لاشئ فيه , وأما الذي لايقدر عليه إلا الله فهذا لاشك أنه شرك أكبر.

دعاء العبادة: أن الإنسان يصلي ويحج وهو بعمله هذا يدعو ربه أن يجخله الجنة بلسان حاله لا بلسان مقاله.


الموالاة هي: المحبة والمودّة والقُرب والمناصرة , وكل هذا من معاني الموالاة , وهي تتمثّل في خمسة أشياء:

[ 1 ]: المحبة والمودّة. [ 2 ]: المناصرة والتأييد. [ 3 ]: التشبّه. [ 4 ]: الإحترام والتعظيم.


[ 5 ]: كثرة المخالطة والعِشرة.

فهذه خمسة أشياء على الإنسان أن يصرفها لله ولرسوله وللمؤمنين.

_ والتشبّه بالكفار ينقسم إلى قسمين:

[ 1 ]: تشبّه أكبر: مثل أن يتشبّه بعقائدهم واحتفالاتهم وأفعالهم فهذا كفر.

[ 2 ]: تشبّه أصغر: مثل أن يتشبّه بلباسهم فهذا من الكبائر لايقع في الكفر وهو معصية.


تنقسم الموالاة إلى قسمين: موالاة كبرى وموالاة صغرى:

[ 1 ]: الموالاة الكبرى: مثل كما تقدّم أن يقاتل مع الكفّار على المسلمين فهذا كفر.

[ 2 ]: الموالاة الصغرى: مثل ما حصل لحاطب بن أبي بلتعة فإن هذا معصية.


* فائدة: [ ليس هناك حديث فيه خلل من جهة المتن , إلا وفيه خلل من جهة الإسناد ].

# وتربية الله للناس على نوعين:

{ 1 }: تربيتهم بما رزقهم من أنواع الأطعمة والأشربة لكي يقيموا أجسامهم.

{ 2 }: تربيتهم الإيمانية الإسلامية , وذلك ببعث الرسل وإنزال الكتب على الرسل لكي يبيّنوا لهم المنهج الصحيح ليسلكوه , فالله عز وجل لم يترك عباده بل ربّاهم فهو المستحق للعبادة وحده.

# والربُّ على إطلاقه ينقسم إلى قسمين:

{ 1 }: أن يُطلق الربُّ مفرداً فيقال: الرب , فهذا لا يُطلق إلا على لله عز وجل.

{ 2 }: وإمّا أن يُطلق مقيّد فيقال: رب الأسرة أو رب البيت فهذا جائز لغير الله إذا كان مقيّداً وإذا لم يُقيّد فهذا لاشك أنه لايكون إلا لله عز وجل.

_ فائدة: والشكر هو: أن الإنسان يُثني على المقابل بما أسداه عليه من نِعَمه , فالشكر لا يكون إلا بإسداء النّعم من المقابل بخلاف الحمد , والشكر يكون باللسان ويكون بالقلب ويكون بالجوارح.


الحمد ينقسم إلى قسمين:

[ 1 ]: حمد لا يكون إلا لله فهو في إثبات صفات الكمال ونعوت الجلال التي مُتصف بها الرب وحده لاشريك له , وهذا خاص بالله , وهذا القسم ينقسم إلى قسمين من حيث حُكمِه:

{ أ }: حمد لابد منه وهو الواجب ويكون باعتراف الإنسان بربوبية الله وأنه هو الخالق والرازق والمحيي والمميت وأنه هو المستحق للعباده وحده.

{ ب }: حمد مستحب وهو الإكثار من حمد الله جل وعلا.

[ 2 ]: حمد للمخلوق وصفته أن تقول: فلان شجاع وكريم وجواد وغيرها فهي حمد للمخلوق , وهذا الحمد لابد فيه من شرطين:

{ أ }: أن يكون هذا المحمود مستحق لهذه الصفات مثال: لا تقول للإنسان الجاهل هذا عالم ولاتقول للسفيه بأنه حكيم.

{ ب }: أن لاتنسب الحمد الذي يكون لله لاتنسبه للمخلوق.


# وآيات الله تنقسم إلى قسمين:

[ 1 ]: آيات كونية وتنقسم إلى قسمين:

( أ ): آيات في الأنفس. ( ب ): آيات في الآفاق.

كما قال تعالى سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم..

[ 2 ]: آيات شرعية: وهي كل ما أنزل الله سبحانه من كتب على أنبيائه ورسله , وتنقسم إلى قسمين:

( أ ): آيات محكمة. ( ب ): آيات متشابهة.

كما قال تعالى هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هنَّ أم الكتاب وأخر متشابهات...


الدعاء ينقسم إلى قسمين من حيث الحكم:

[ 1 ]: دعاء واجب لابد منه: وهو أن الإنسان يدعو ربه أن يهديه وأن يغفر له ويدخله الجنة ومثله قوله تعالى اهدنا الصراط المستقيم ومثل ذلك أيضاً إذا وقع في معصية لابد له أن يتوب ويرجع.

[ 2 ]: دعاء مستحب: وهو الإكثار من الدعاء.


# فائدة:

وهذا الحديث: [ الدعاء مخ العبادة ].

ضعيف رواه الترمذي وقد أخرجه الطبراني في المعجم الأوسط وفي كتابه الدعاء وقال الترمذي هذا غريب , والغريب عند الترمذي يكون ضعيفاً, لايحكم الترمذي على الحديث بأنه غريب إلا أنه ضعيف عنده.

وهذا الحديث فيه أربعة علل:

العلة الأولى: فيه ابن لهيعة عنده سوء حفظ , واختلف أهل العلم بالإحتجاج بحديثه:

ذهب جمهور العلماء أكثرهم بعدم الاحتجاج به وبعضهم فصّل من روى عنه قديماً ومن روى عنه أخيراً , والصواب: أنه لايحتج به مطلقاً , لكن من روى عنه قديماً فحديثه أقوى لكن لايحتج به , والدليل على هذا من جهتين:

أ_ أن الجمهور على تضعيفه [ يحيى بن معين وأبي زرعة والترمذي وغيرهم ].

ب_ أن له احاديث منكرة حتى من روى عنه قديماً من رواية ابن وهب وغيره ويُكتفى بحديثه بالشواهد والمتابعات.

العلة الثانية: أنه عنعن في هذا الحديث ولم يصرّح بالتحديث بينه و بين عبيد الله بن جعفر لا في المعجم الأوسط ولا في الدعاء ولا في الترمذي , وابن لهيعة يُدلّس وفي بعض الأحاديث أسقط راويين تقريبا.

العلة الثالثة: أن أبان بن صالح لم يُعرف عنه سماع من أنس بن مالك ولم يذكُر المزّي في تحفة الأشراف سماع من أبان عن أنس إلا في هذا الحديث وكذلك في المسند لا يُعرف عن أبّان رواية عن أنس وكذلك لم يذكُر ابن حجر في المسانيد الثمانية رواية من أبّان عن أنس بن مالك , فرواية أبّان بن صالح عن مالك بن أنس غريبة.

العلة الرابعة: أين أصحاب أنس عن هذا الحديث الذين هم ملازمين له وأكثروا عنه , والحديث من حيث المعنى صحيح , وجاء في السنن وعند أحمد وغيرهم عن النعمان بن بشير أن الؤسول عليه الصلاة والسلام قال: ( الدعاء هو العبادة ) ثم تلا قوله تعالى وقال ربكم ادعوني اسجب لكم.. فهذا يُغني عن الحديث الذي قبله وأيضاً يبيّن لنا هذا الحديث أن معنى حديث ابن لهيعة صحيح.

أسأل الله أن ينفع بها محررها وكاتبها وقارئها ومن أراد أن ينشرها..

والحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات..






التوقيع

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الفوائد الصحية للقرفة شموس س الصحة العامة والصحة النفسية والتنمية البشرية 1 09-12-2010 10:15 AM
بعض الفوائد من أقوال العلماء أبومالك الانشاوي رحيق الحوار العام 0 03-05-2010 01:20 PM
الأصول والضوابط في مسألة التكفير أبو عمر السلفي عقيدة أهل السنة والجماعة 2 27-03-2010 01:39 AM
الفوائد العشرة لغض البصر سلسبيل الخير رحيق الحوار العام 1 15-11-2009 03:57 AM
الفرسان الثلاثة - الكسندر دوماس admin علوم وثقافة 2 28-08-2009 02:00 PM


Loading...

الاتصال بنا - منتديات شو ون شو - الأرشيف - الأعلى

Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
لا يسمح بوضع موضوعات تخالف منهج أهل السنة والجماعة