منتديات شو ون شو  

العودة   منتديات شو ون شو > مــنــــتـــدى الــعــــلـــوم الإســــــلامـــــيـــــــــة > المناسبات والأعياد الإسلامية

المناسبات والأعياد الإسلامية جموع الاحبه بشهر رمضان المبارك

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-08-2010, 11:46 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
شهيد فتح روما باذن الله
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


تراب غير متواجد حالياً


افتراضي ترابيات..........ترابيات !!!!!!!!!

رســ( إلى رسول الله)ـالــة
(1)

بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا. وأفضل صلاة و أتم سلام على سيدنا محمد إمام كل إمام وعلى آله وصحبه ما كبّر داع واعتمر أقوام, يا خير من دفنت بالقاع أعظمه فطاب من طيبهن القاع والأكم نفسي الفداء لقبر أنت ساكنه فيه العفاف وفيه الجود والكرم... صلى عليك الله يا علم الهدى ما هبت النسائم وما ناحت على الأيك الحمائم أما بعد:

إلى سيدي ومولاي رسول الله صلى الله عليه وسلم أرفع هذه الرسالة التي خُطّت بدمع المقلتين السِحاح من مسلم من آخر الزمان:

يا رسول الله عذرا
جئتك في جنح الظلام, مكسور الجناح مطأطأ الرأس فضّاح
لقوم غدر ذوي لؤم بان عوارهم عشيّة وصباح
ساسوا أمة عزّت بربها دهراً ثم خبت, فما اهتدوا ولا رشدوا بل كانوا كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا وَفِي الآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ.

سيدي رسول الله... عذرا
فما عاد يحويني سكوتي والبكى أنَ لست مجبولاً على الخذلانِ
أنا في يميني الشمس تشرق عزة و أنا الثريا عزة وتفاني
أنا مسلم والمجد يقطر كالندى و العز كل العز في إيماني

سيدي رسول الله...
هذه رسالة من مسلم آخر يُرسل إلى مقامكم الشريف برسالة أخرى مع تلك الرسائل التي جف مداد كاتبيها, ليبين لك حال زمانٍ ذممته ومقتّه وأثنيت فيه على من تمسك بكتاب الله وسنتك وعمل على تطبيق ما جاء فيهما, فما عاد لهما مكاناً في حياتنا يا حبيبي يا رسول الله.

فأصبح القرآن يُقرأ في الجنائز وبيوت العزاء, ولتزدان به الجدران في البيوت والمحال, أما سنتك يا أبا القاسم يا رسول الله فأصبحت قصصاً تاريخية كقصص عنتر وعبلة وامرؤ القيس...

ديست كرامتنا يا رسول الله... وانتهكت أعراضنا... فصارت الأعراض تُباع في سوق النخاسة, وصار الزنا بالرضا والموافقة مباحاً, وصار تبادل الحب والتهتك والغرام في أفلام السينما والتلفاز صراحة.

ارتكبوا المعاصي والآثام وحرموا الحلال وأحلوا الحرام, وقتلوا النفس التي حرم الله واستحلوا حرمات الله...

وما عاد العلماء ورثة لكم يا معشر الأنبياءالامن رحم ربي, فنطق فينا الرويبضة, واعتلى الشياطين المنابر, فأصبح الربا ربحاً, والخمر حُلّل بكميات محددة, والقمار يانصيباً خيرياً, والفاجرات خليلات, وحلّ الكفر محلّ الإيمان, وأكلت القصعة بعد أن تداعى الأكلة إليها, فما عادت فلسطين عروس الإسلام ولا العراق بلد الرشيد.
قلت عن ربك في الحديث القدسي وقوله الحق: ( وعزتي وجلالي وارتفاعي فوق عرشي ، ما من أهل قرية ولا بيت ولا رجل ببادية كانوا على ما كرهت من معصيتي ، فتحولوا عنها إلى ما أحببت من طاعتي ، إلا تحولت لهم عما يكرهون من عذابي إلى ما يحبون من رحمتي ). رواه ابن أبي شيبة في كتاب العرش ، والعسال في المعرفة.

ولن يتغير حالنا يا رسول الله إلا إذا عملت أمتك للتغيير الجذري, الحاكمة بشرع الله وسنتك صلى عليك الله وعلى آلك وصحبك أجمعين.

فعذراً يا رسول الله عذراً
عذراً أن جئتك بهذا الخبر وعلى هذا الحال, فكم كنت أود أن أقف على قبرك الشريف مخاطباً حضرتك مكبراً ومهللاً لقد حكمنا بالاسلام ولكن عذرا
كم كنت أود أن أقف على قبرك فأقول لك: ارقد بسلام يا رسول الله فلقد تم تحرير ما اغتصب من الارض الاسلام ولكن عذرا .

ووالله إن ذلك اليوم لآت... وسيقف مسلمٌ إن شاء ربي ذات يوم ليزف لك البشرى .



فإلى الملتقى يا حبيبي يا رسول الله
و ليقضي الله أمراً كان مفعولاً فألقاك عند حوضك لأقبّل منك القدم والجبينا.

أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولأمتي
والسلام عليك ورحمة من الله وصلوات, وعلى آلك وصحبك الأطهار.



كتبها لرسول الله صلى الله عليه وسلم
مسلمٌ من آخر الزمان
تراب






التوقيع

[B] لابد للأمة من ميلاد .... و لابد للميلاد من مخاض .... و لابد للمخاض من آلام [/B]

رد مع اقتباس
قديم 03-08-2010, 12:41 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


مسلمة وافتخر غير متواجد حالياً


افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عذرا رسول الله عذرا رسول الله عذرا رسول الله...

اثابك الله الفردوس الاعلى اخي تراب و رزقك الله شربة من حوض النبي ومن يديه الشرفتين رسالة قيمة اخي في الله







التوقيع

[SIZE=6][/Shttp://sh11sh.com/vb/image.php?type=sigpic&userid=638&dateline=12815677 76IZE]

رد مع اقتباس
قديم 03-08-2010, 10:28 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
شهيد فتح روما باذن الله
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


تراب غير متواجد حالياً


افتراضي

وحدة ُالصوم ِوَوَحدة ُالإفطار

الحمدُ للهِ الذي جعلَ في السماءِ بروجاً وجعلَ فيها سراجاً وقمراً منيراً, فقدَّرَهُ منازلَ لتعلموا عددَ السنينَ والحسابِ, وخلقَ كلَّ شيءٍ فقدَّرَهُ تقديرا .
والصلاة ُوالسلامُ على رسول ِاللهِ وعلى آلهِ وصحبهِ ومن والاهُ, وعلى من تبعَ هداهُ, وسلكَ خطاهُ, وسارَ على نهجهِ إلى يوم ِيلقاهُ, وأشهدُ أن لا إلهَ إلاَّ اللهُ وحدَهُ لا شريكَ لهُ, وأشهدُ أن محمداً عبدُهُ ورسولـُهُ وصفيـُّهُ من خِـيرَةِ خلقهِ وخليلـُهُ, بلـَّغَ الرسالة َوأدَّى الأمانة َ, ونصحَ الأمةِ وترَكها على مِحَجَّةٍ بيضاءَ نقيةٍ, ليلِهَا كنهارِها لا يزيغُ عنها إلاَّ هالكٌ, ولا يتنكبها إلاَّ ضالٌ أو مُضل .
ثمَّ الحمدُ للهِ أكرمنا بالعقل ِ, وأنعمَ علينا بالإسلام ِ, وأتمَّ نعمتـَهُ بالإيمان ِ, وتفضَّـلَ علينا بمحطاتٍ مُكفراتٍ للذنوبِ, فالصلاة ُإلى الصلاةِ, والجمعة ُإلى الجمعةِ, ورمضانُ إلى رمضان, والعمرة ُإلى العمرةِ, والحجُّ إلى الحجِّ, وليسَ للحجِّ المبرورِ جزاءٌ إلاَّ الجنة .
أيها الإخوة ُالأحبة: يقولُ اللهُ جلَّ في عُلاهُ: ( شهرُ رمضانَ الذي أنزلَ فيهِ القرآنُ هدىً للناس ِوبيناتٍ من الهدى والفرقان ِفمَن شهدَ منكمُ الشهرَ فليصمه {185} ) البقرة .
فها هو رمضانُ الخيرِ قد دنا هلالـُهُ, وشارفت على الإشراق ِأنوارُهُ, في وقتٍ خـَبت فيهِ نارُ المسلمينَ وضعفَ نورُهُم, فقد ذلوا بعدَ عزةٍ, وتفرقوا بعدَ وَحْدَةٍ, ونزلت بهمُ الهزائمُ تترى, بعدَ انتصاراتٍ مجيدةٍ سطـَّروا أعظمَ أمجادِها في شهرِ رمضان, ولا نزالُ نتنسَّمُ عبيرَهَا كلما أهلَّ علينا شهرُ الخيرِ والبركةِ صاحبُ تلكَ الإنتصاراتِ العظيمةِ كغزوةِ بدرٍ, وفتح ِمكة َ, ومعركةِ حطينَ وغيرُها الكثيرُ الكثيرِ من مغازي المسلمين.
هذهِ الشعيرة ُالتي كانَ المسلمونَ يتفيؤونَ ظلالـَهَا, ويحرصونَ على الجهادِ خلالـَهَا, صائمونَ في نهارِهِ ومُجاهدون, قائمونَ في ليلِهِ مُخبتون .
ثمَّ ها هو اليومُ قد أضحى وبعدَ أن فـَرَط َالعِقدُ مَحَلاً للفرقةِ والإختلافِ, حتى صارَ اجتماعُنا وتوحدُنا في يوم ِصومِنا يُؤرقُ مضاجعنا .

أيها الإخوة ُالكرام: يقولُ الحقُّ سبحانهُ وتعالى: ( ادع ُإلى سبيل ِربكَ بالحكمةِ والموعظةِ الحسنةِ وجادلهم بالتي هي أحسن {125} ) النحل. في هذهِ الآيةِ الكريمةِ خطابٌ للمسلمينَ يدعُوهُم إلى دحض ِالحُجةِ بالحُجةِ, والبرهان ِبالبرهان. ونحنُ مأمورونَ بالنزول ِعندَ حكمُ اللهِ مَعَ الرِّضا بهِ, والإطمئنان ِإليهِ, والتسليم ِ المطلق ِلحُكمهِ .
وبناءً عليهِ فلا يجوزُ العملُ بخلافِ ما أمرَ الشارع ُ الحكيم, لأنَّ حُكمَ اللهِ في المسألةِ الواحدةِ واحدٌ لا يتعدد, واللهُ سبحانهُ وتعالى قد بيَّنَ أن محمداً صلى اللهُ عليهِ وسلمَ وحدَهُ مَحَلُّ القدوةِ والأسوةِ, فلا يُتأسَّى بغيرهِ تعبًّداً أبَداً. وصَدقَ اللهُ العليُّ العظيم ِ: ( لقد كانَ لكـُم في رَسول ِاللهِ أسوة ٌحسنة ٌلمن كانَ يرجو اللهَ واليومَ الآخرَ وذكرَ اللهَ كثيراً {21} ) الأحزاب .
وهو عليهِ السلامُ قد بيَّنَ في قولِهِ وفعلِهِ أن رؤيَة َهلال ِرمضانَ موجبة ٌللصوم ِ, كمَا أنَّ رؤية َهلال ِشوالَ موجبة ٌللإفطارِ, لقولِهِ عليهِ السلامُ: ( صُوموا لرؤيتهِ وأفطروا لرؤيتهِِِ فإن غُمَّ عليكم فأكملوا العُدةِ ثلاثينَ) فرؤية ُالهلال ِهي السبب, فالأمرُ إذن متعلقٌ بظهورِ الهلال, فحيثـُما ظهَرَ وتحققت رؤيتـُهُ فقد تحققَ الحُكمُ بوجوبِ الصوم ِعلى المسلمينَ في مشارق ِالأرض ِومغاربها, فهذا الحديثُ الشريفُ من أوضح ِالأدلةِ وأبيَنهَا في الدلالةِ على وجوبِ الوَحدةِ وتحريم ِالإختلاف, وتبيان ِفسق ِمن يفطرُ اليومَ الأوَّلَ من رمضان, ويصومُ يومَ العيدِ وقد عُلمَ بثبوتِ الهلال ِفي الأقطارِ الأخرى خلافاً للحق, وبُعداً عن حُكم ِاللهِ, فلا عِبرَة َ باختلافِ المطالع ِلأنَّ البلادَ الإسلامية َتشتركُ جميعُها في جزءٍ من الليل ِ, فليسَ مِنَ الحِكمَةِ ولا من التقوى أن نعمَلَ للفـُرقةِ بحجةِ اختلافِ المطالع ِترسيخاً للمُنكر.
وعليهِ فيجبُ أن نصومَ معَ أول ِمن يصوم, وأن نفطرَ مَعَ أول ِمن يُفطر.
وإن تعجَبْ فعجَبٌ قولهُم, أو تضحكُ فعَجَبٌ ضحِكهُم على المسلمينَ بقولهم إن في الإختلافِ وِحْدَة ٌ!! وأيمُ اللهِ ما سمعنا بهذا في المِلةِ الأولى !!!
وصدقَ رسولُ اللهِ صلى اللهُ عليهِ وسلمَ إذ يقول: ( الحقُّ حقٌ وإن ِاختـُلفَ فيهِ, والباطلُ باطلٌ وإن كثـُرَ القائلونَ بهِ ) ويقولُ: ( عليكم هَديَاً قاصِداً, فإنهُ من يُشـَادَّ هذا الدينَ يغلبـِهُ ) .

ولقد أمرَ الرسولُ الأكرمُ صلى اللهُ عليهِ وسلمَ المسلمينَ بالصوم ِلشهادةِ أعرابي, وكذا الرجُل ِوالرجلين,
وهذا ما فـَعَلهُ كبارُ الصحابةِ الكِرام ِمن بعدِهِ, فأخذوا بشهادةِ الواحِدِ والإثنين ِوالرَّكبْ, دونَ الإلتفاتِ لموطنِهم أوحَسَبهم أو نسَبهم, وإنما تمَّ الإكتفاءُ بإسلامِهم, على اعتبارِ أنَّ المسلمَ صادقٌ عدلٌ ثقة ٌوعندَ حُسن ِالظنِّ بهِ, فلا يجبُ أن يُظنَّ بهِ إلاَّ خيراً .
أيُّها الإخوة ُالأكارِم: إنَّ مِمَا يُضحِكُ الثكلى, ويُجهضُ الحُبلى, مناداةَ ُبعض ِعلماءِ المسلمينَ من ِ, بوضع ِمَرصَدٍ عام ٍبأمِّ القـُرَى ـ مَكة َـ لتكونَ مَرجعَاً دينياً للمسلمينَ كما الفاتيكانُ للنصارى الكاثوليك !!!
وهذا لعُمري طمسٌ للإسلام ِوإبعادٌ لهُ عن حقيقتِهِ الناطقةِ بأنهُ دينٌ ومنهُ الدولة .
وهذا ما لا يَقبلُ بهِ مسلمٌ وَرِع ٌتقيٌّ لا مِنَ السابقين, ولا مِنَ اللاحقينَ! فليسَ من التقوى أن يصومَ الأردنيٌ بالمُدورةِ والرَّمثا! وفي اليوم ِنفسِهِ يُفطرُ السعوديُّ بحالةِ عمَّار, والسوريُّ بدِرعَا! وليسَ بينهُما إلاَّ بضعة ُ أمتارٍ فقط !! وغداً لا قدَّرَ اللهُ إن صارَ لأهل ِفلسطينَ دولة ـ مستقلة ـ فليسَ بمستبعدٍ أن يكونَ لهُم يومُ صوم ٍ خاصٌّ بهم في رام الله ! وآخرُ في القطاع ِالجريح ! على غرارِ دول ِالضرارِ المحيطةِ بهم, فقد أصبَحَ واللهِ من المُضحكاتِ المُبكياتِ كذلكَ, أنْ تصومَ بعضُ البلدان ِالإسلاميةِ بعدَ يوم ٍأو يومين ِمن بَدءِ الصوم ِبقطرٍ إسلاميٍّ مُجاور!! وقسّ على ذلكَ ما يجري في جميع ِإفرازاتِ سايكس بيكو العفنة, بحُدودِهَا المُصطنعةِ بينَ المسلمينَ تحسًّباً مِن وَحدتِهم, وإمعاناً في تمزقِهم وترسيخ ِفرقتهم !!
آللهُ أمرَ بذلكَ أيُّها المسلمون !! أمْ أنهُم على دين ِاللهِ يَفترون !! .
فهل يُعقلُ أن يختلفَ يومُ الجمعةِ عندَ المسلمينَ ؟ أي: هل تكونُ الجُمعةِ اليومَ هُنا بفلسطينَ, وفي الجزائرِ أوِِ المغربِ أو لبنانَ يومٌ آخر!! ويكونُ السبتُ في ماليزيا أو طهران !!
أيقولُ بهذا عاقلٌ أيُّها الإخوة ُالكِرام !! لا وربِّي !! لا وربِّي !!
أيُّها الإخوة ُالعُقلاء: اليومُ هوُ يومُ الثالث من الشهر الثامن , والتأريخُ بجميع ِأنحاءِ الدنيا موحد!! فلماذا التأريخُ عِندنا بالعام ِوالشهرِ واليوم ِمُتعدد !!
والجواب ان أمه الاسلام اليوم غير متوحدة ومتفرقه ،فالفرقه تجمعها
ولا حول ولا قوة الاالله .
فإلى العمل ِمَعََ العاملينَ المخلصينَ لاستئنافِ الحياةِ الإسلاميةِ ندعوكم أيَّها المُسلمونَ الموحدونَ لجمع ِ كلمتِكم وتوحيدِ صَفكم, تلكَ الدولة ُالتي تطبقُ أحكامَ الشرع ِعليكم, وتحمِلُ الدعوة َالإسلامية َإلى العالم ِعن طريق ِالجهاد, حتى تكونَ كلمة ُاللهِ هي العُليا وكلمَة ُالذين ِكفروا السفلى .
فقد آنَ الأوانُ لإعادةِ الخلافةِ الراشدةِ المهديَّةِ, واسترجاع ِعِزَّةِ المسلمينَ المفقودةِ, يومَ يأخذ ُخليفة ُ المسلمينَ سيفَ الأمَّةِ بحَقهِ, فيَكسِرُ الصليبَ, ويُطهرُ الأرضَ من دَنس ِالمشركين .
ويقولونَ مَتى هُو ؟ قل عَسَََى أن يكونَ قريباً .
فسارِعُوا إلى مَغفرَةٍ من ربِّكم ورِضوان, وجَنةٍ عرضُهَا السماواتُ والأرضُ أعِدَّت للمُتقين .
فرمضانُ أوَّلـُهُ رَحمة ٌ, وأوسطهُ مغفرة ٌ, وآخرُهُ عتقٌ من النار .
اللهُمَّ اجعلنا من عُتقاءِ هذا الشهرِ الفضيل, أعِنا مولانا على صيامِهِ, وارحَمنا بقيامِهِ, وافتح اللهُمَّ لنا أبوابَ رحمتكَ, وأنزل علينا سحائبَ فضلِك, لتمحَقَ سيئاتنِا, وتباركَ نسلنا, وتوسِّعَ رزقنَا, واجعلهُ شهرَ يُمن ٍ وبركةٍ وفلاح.
اللهُمَّ فاغفِر لأحيائِنا, واغفِر لأبنائِنا وآبائِنا وأجدادِنا, وكلِّ من لهُ حقُّ علينا, واجمَع ِاللهُمَّ في جناتِ الخلدِ بيننا, واجعل من الرَّيان ِمُدخلنا, اللهُمَّ أعِدهُ علينا في العام ِالقادم ِوقد عَلت راية ُالاسلام فوقَ البيتِ الحرام ِ, والمسجدِ النبويِّ, والمسجدِ الأقصى, وفوقَ قبةِ الفاتيكان ِ, وفوقَ البيتِ الأبيض ِوالكرِملين والكنيست .
اللهُمَّ اغفر للمسلمينَ والمسلماتِ, والمؤمنينَ والمؤمناتِ, الأحياءِ منهُم والأموات, إنكَ مولانا سميعٌ قريبٌ مجيبُ الدعوات .
واخر دعوانا ان الحمد لله







التوقيع

[B] لابد للأمة من ميلاد .... و لابد للميلاد من مخاض .... و لابد للمخاض من آلام [/B]

رد مع اقتباس
قديم 09-08-2010, 12:12 AM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
شهيد فتح روما باذن الله
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


تراب غير متواجد حالياً


افتراضي

الحمد لله رب العالمين, والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين محمد بن عبد الله عليه أفضل صلاة وأتم تسليم وبعد:


أيام قليلة ويقبل علينا شهر عظيم كريم هو شهر رمضان المبارك, هذا الشهر الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان, هذا الشهر الذي فيه ليلة خير من ألف شهر, هو شهر المغفرة والعتق من النار, هو شهر البركة والصدقة يقول عليه السلام: (أفضل الصدقة في رمضان), وتصفد فيه الشياطين...


هو شهر الفتوحات والانتصارات, فقد قامت فيه أعظم وأضخم معارك المسلمين, ففيه حصلت معركة بدر الكبرى (الفرقان), وفيه فتحت مكة, واليرموك, والقادسية, وفتحت الأندلس, ومعركة الزلاقة, وعين جالوت, وحطين, وعمورية, وفتح القسطنطينية... فشهر رمضان لم يكن محصوراً عند المسلمين بقراءة القرآن الكريم, أو الصلاة وقيام الليل فحسب, بل كان رمضان شهر الفتوحات والانتصارات والتحرير


إلا أن هذا الأمر سرعان ما تغير, فبعد سقوط الدولة الإسلامية عام 1924م, وغاب سلطان الأمة عن الوجود, انقلبت المفاهيم وتغيرت السلوك, حيث أصبح رمضان اليوم عند كثير من أبناء المسلمين هو الامتناع عن الأكل والشرب والتدخين, وأصبحت ليالي رمضان ليالٍ للسهرات المختلطة والطرب...

وفيه تقام أضخم وأعظم الأعمال "الدرامية", فقد أعد شياطين الأنس لرمضان القادم -بإذن الله- 80 مسلسلاً ما بين سوري وخليجي ومصري, وأسأل لماذا في رمضان؟ لماذا لا تبث في شهر رجب أو شعبان مثلاً؟! والجواب ببساطة هو لقلب رمضان من شهر للطاعات إلى شهر للمسلسلات وإضاعة الوقت الذي يجب أن يستغل في طاعة الله وعمل الخير لنيل الأجر العظيم.

يأتي رمضان علينا وكتاب الله معطل في الوجود, لا بل وتتم الآن الدعوة إلى إحراقه, حيث نشر موقع ميدل إيست أونلاين خبراً عن قيام كنيسة في فلوريدا- الولايات المتحدة بتنظيم يوم عالمي لاحراق نسخ من القران في الذكرى السنوية لأحداث 11 أيلول- سبتمبر.

ويأتي رمضان وبلاد المسلمين ما زالت محتلة, فلسطين مسرى رسول الله, والعراق, وأفغانستان, والأندلس, والتآمر على السودان لفصل جنوبه عن شماله, وقتل المسلمين في الصومال على أيدي الأثيوبيين والأمريكان... يأتي شهر البركة والفقر قد نخر عظامنا, والأسعار الآن في غلاء... يأتي رمضان علينا وما زلنا نعيش في ضنك العيش, فماذا أنتم فاعلون أيها المسلمون؟ أين انتم من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؟
أسأله سبحانه وتعالى أن يجعل رمضان القادم رمضان نصر للإسلام والمسلمين, وأسأله تعالى أن يرحمنا ويغفر لنا ذنوبنا, وأسأله تعالى أن يرضى عنا, وأن يتقبل منا سائر الطاعات... إنك أنت السميع العليم







التوقيع

[B] لابد للأمة من ميلاد .... و لابد للميلاد من مخاض .... و لابد للمخاض من آلام [/B]

رد مع اقتباس
قديم 14-08-2010, 02:41 AM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


الفاروق غير متواجد حالياً


افتراضي







رد مع اقتباس
قديم 14-08-2010, 04:51 PM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


بنت بلادى غير متواجد حالياً


افتراضي

[align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله كل خير أخى تراب .. و نحن بانتظار الباقى
[/align]







التوقيع



رد مع اقتباس
قديم 15-08-2010, 11:49 PM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
شهيد فتح روما باذن الله
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


تراب غير متواجد حالياً


افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

رمضان شهر التكافل


شهر رمضان له ميزة خاصة عند المسلمين، لأنّ أبرز الفرائض فيه الصوم ، والصوم عبادة من العبادات التي فرضها الله على عباده بميزة خاصة ... لذلك كان قوله سبحانه و تعالى في حديثه القدسي " كل عمل بن آدم له إلا الصوم فهو لي و أنا أجزى به" ، و كان قول الرسول الكريم "لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك" فكان لشهر رمضان الكريم منزلة خاصة بين الشهور عند الله سبحانه و تعالى بنزول الوحى بالقرآن على نبى الله محمد صلى الله عليه و سلم فيقول الله تعالى فى كتابه الكريم " {شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ }البقرة185 " و لأن الله فضل هذا الشهر الكريم و فرض فيه عبادة الصوم على أمة محمد صلى الله عليه و سلم فلقد حبب خلقه فيه فترى المسلمين فى هذا الشهر جميعهم على قلب رجل واحد و حتى أولئك الذين يقصرون فى بعض العبادات تجدهم فى هذا الشهر الكريم حريصون على فريضة الصوم و على التقرب إلى الله سبحانه و تعالى ....
والمعلوم ان الله سبحانه و تعالى حين فرض الفروض على عباده لم يفرضها بعلة فالعبادات لا تعلل ، والحقيقة التي لا تمارى أن جميع الفروض قد فرضها الله تعالى بحكمة أرادها قد ندركها وقد لا ندركها، فكان من حكم فرض الصوم أن يدرب الله عباده على طاعته و الامتثال لأوامره فتكثر الصدقات، لذا ترى الناس و هم يتسابقون فى فعل الخيرات من فرائض ومندوبات فى ذلك الشهر الكريم و ترى الناس و قد رقت قلوبهم و أصبحوا أكثر تكافل ومودة و رحمة. وفي الصوم تهذيب للنفس و إخماد للشهوات فيقول الرسول صلى الله عليه وسلم فى حديثه الصحيح "يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج و من لم يستطع فعليه بالصوم فإنه وجاء".
ويمتاز شهر رمضان، أنه شهر المواساة والتراحم والتكافل بين المسلمين، حيث حثّ الإسلام على الصدقة في هذا الشهر توثيقا لرابطة المسلمين بعضهم مع بعض، وسدا لحاجة الفقراء والمساكين. فعن زيد بن خالد الجهني قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من فطر صائما كان له مثل أجره غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيئا" (أخرجه الترمذي في سننه وقال: هذا حديث حسن صحيحفقوله صلى الله عليه وسلم "من فطّر صائما" أي أطعمه وسقاه عند إفطاره دعوة إلى الترابط والتكافل والمواساة. فالترابط يظهر من خلال زيارة الأهل والأصحاب وما تنتجه الزيارة من ود ومحبة وتمتين لأواصر الرحم والصحبة. وأما التكافل والمواساة فيظهران في العطف على الفقراء بإطعامهم وما يمثله ذلك من مساعدة لهم على أداء الفريضة وإشعارهم بالأخوة في الدين وأنهم جزء من المجتمع غير منسي. ). والحقيقة، أن الغرض الأسمى من وراء قول النبي صلى الله عليه وسلم: "من فطر صائما كان له مثل أجره"، هو حث الناس على إطعام الفقراء خاصة، وإن دخل في عموم الطلب إفطار الصائم مطلقا ولو كان غنيا. ذلك أن الفقراء في رمضان أحوج من غيرهم إلى لقمة تسد رمقهم وتقويهم على عبادة الصيام والقيام. فليس المقصود من الحديث، كما فهم بعض الناس، أن نفطّر الغني، أو نتخذ من رمضان مناسبة نظهر فيها الكرم والجود على الأهل والأصحاب وإن كانوا من الأغنياء، ونترك الفقير الجائع الذي لا يجد ما يأكله، فإن هذا لا يجوز. عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "ما آمن بي من بات شبعانا وجاره جائع إلى جنبه وهو يعلم به" (الطبراني في الكبير).
وفي الحديث الشريف كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَجْوَدَ النَّاسِ ، وَكَانَ أَجْوَدُ مَا يَكُونُ فِي رَمَضَانَ حِينَ يَلْقَاهُ جِبْرِيلُ ، وَكَانَ يَلْقَاهُ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ مِنْ رَمَضَانَ فَيُدَارِسُهُ الْقُرْآنَ ، فَـ لَرَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَجْوَدُ بِالْخَيْرِ مِنَ الرِّيحِ الْمُرْسَلَةِ ) رواه البخاري
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( إِذَا دَخَلَ رَمَضَانُ فُتِّحَتْ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ جَهَنَّمَ وَسُلْسِلَتِ الشَّيَاطِينُ ) رواه البخاري و مسلم
وفي الحديث الشريف كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَجْوَدَ النَّاسِ ، وَكَانَ أَجْوَدُ مَا يَكُونُ فِي رَمَضَانَ حِينَ يَلْقَاهُ جِبْرِيلُ ، وَكَانَ يَلْقَاهُ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ مِنْ رَمَضَانَ فَيُدَارِسُهُ الْقُرْآنَ ، فَـ لَرَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَجْوَدُ بِالْخَيْرِ مِنَ الرِّيحِ الْمُرْسَلَةِ ) رواه البخاري
وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: إِذَا كَانَ أَوَّلُ لَيْلَةٍ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ صُفِّدَتِ الشَّيَاطِينُ وَمَرَدَةُ الْجِنِّ ، وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ النَّارِ ، فَلَمْ يُفْتَحْ مِنْهَا بَابٌ ، وَفُتِّحَتْ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ فَلَمْ يُغْلَقْ مِنْهَا بَابٌ ، وَيُنَادِي مُنَادٍ: يَا بَاغِيَ الْخَيْرِ أَقْبِلْ، وَيَا بَاغِيَ الشَّرِّ أَقْصِرْ ، وَلِلَّهِ عُتَقَاءُ مِنَ النَّارِ ، وَذَلكَ كُلُّ لَيْلَةٍ ]
وعَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ رضي الله عنه عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: فِي الْجَنَّةِ ثَمَانِيَةُ أَبْوَابٍ ، فِيهَا بَابٌ يُسَمَّى الرَّيَّانَ ، لاَ يَدْخُلُهُ إِلاَّ الصَّائِمُونَ ] رواه البخاري
وهناك أحاديث ثلاثة متفقٌ على صحتها فقد رواها البخاري و مسلم في صحيحهما ..
( فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ
وعنه أيضاً [ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ مَنْ قَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ ]

وأخيراً [ عنه أيضاً قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : مَنْ يَقُمْ لَيْلَةَ الْقَدْرِ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا ، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ ]
ويقول عليه الصلاة والسلام يقول الله عز وجل ( كل عمل بن آدم له الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف إلا الصيام فانه لي و أنا أجزى به ترك شهوته و طعامه و شرابه من أجلى للصائم فرحتان فرحة عند فطره و فرحة عند لقاء ربه و لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك .. الصيام جنة فإذا كان صوم يوم أحدكم فلا يرفث و لا يصخب فان سابه أحد أو قاتله فليقل إني صائم ..)
عن أبي أيوب رضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : [ من صام رمضان ثم أتبعه ستاً من شوال كان كصيام الدهر ] رواه مسلم
و روى أحمد النسائي عن ثوبان مرفوعاً : [ صيام شهر رمضان بعشرة أشهر وصيام ستة أيام بشهرين فذلك صيام السنة ]
وعن أبي هريرة رضى الله عنه مرفوعاً : [ من صام رمضان وأتبعه بست من شوال فكأنما صام الدهر ] رواه البزار و غيره.
وروى الطبراني عن ابن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : [ من صام رمضان وأتبعه ستاً من شوال خرج من ذنوبه كـ يوم ولدته أمه ]

فندعوه تعالى أن يتقبل منا الصيام والقيام والطاعات في الشهر الفاضل وأن يمن علينا فيه بقيام دولة الخلافة الراشدة التي تعيد لهذا الشهر نوره وبهائه وتظهر التكافل الحقيقي فيه، اللهم آمين.






التوقيع

[B] لابد للأمة من ميلاد .... و لابد للميلاد من مخاض .... و لابد للمخاض من آلام [/B]

رد مع اقتباس
قديم 16-08-2010, 12:32 AM رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
مسؤولة مسابقات اسلامية
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


نسمة الهجير غير متواجد حالياً


افتراضي







التوقيع

رد مع اقتباس
قديم 17-08-2010, 03:43 PM رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


الفاروق غير متواجد حالياً


افتراضي

[align=center]
الى الامام اخي تراب ونحن معك
تابع كتاباتكم النيره
بالتوفيق ان شاء الله
[/align]







رد مع اقتباس
قديم 26-08-2010, 01:33 AM رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
شهيد فتح روما باذن الله
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


تراب غير متواجد حالياً


افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تقبل الله طاعاتكم احبتي بالله ، تمر على ظروف قاهرة لا استطيع التواصل معكم لضيق الوقت ارجوا منكم ان تسامحوني وان شاء الله اتواصل معكم في القريب العاجل
وتقبل الله الطاعات







التوقيع

[B] لابد للأمة من ميلاد .... و لابد للميلاد من مخاض .... و لابد للمخاض من آلام [/B]

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



Loading...

الاتصال بنا - منتديات شو ون شو - الأرشيف - الأعلى

Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
لا يسمح بوضع موضوعات تخالف منهج أهل السنة والجماعة