رسالة إلى محررة المرأة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذو الفقار

السلام عليكم ورحمة الله

بالطبع يتم سماعها اختي كيف لا وهي من تربي وصدقيني لو قامت بدورها على اكمل وجه كأم وزوجة وتولت تربية النشأ صدقيني هي من ستكون كلمتها مسموعة لتاثيرها الكبير على ابنائها .




هذا محفوظ من زمن , المرأة تتعلم ولعلك تعلمي وانا اجزم لك هناك من يهتم بتعليم البنت اكثر من الولد

اخى لا هناك من يفضل الولد فى التعليم عن البنت
حتى فى عصرنا الحالى
وخاصة الصعايدة وهو ان يصرف الاب الالاف الجنيهات على الولد
وتجاهل دراسة البنت وان كانت متفوقه عن اخيها

اما قولك ان يحاظ على حقوقها كانسانه مثل الرجل وليس كمرأة فقد خانك التوفيق بها كثيرا .

بالعكس حقوق المرأة كمرأة ارقي من الرجل ..

الا تري الرجل يقوم للمرأة اذا وجدها واقفة في اي مكان او في المواصلات ؟؟

الا تري انه يتم مراعاة كونها امرأة اكثر من الرجل من حيث قرب العمل ووووو

يتم التعامل مع المرأة بلطف ولين اكثر منه مع الرجل اليس كذلك ؟

ذلك العصر انتهى

ابسط شىء حدث معى
كنت اجلس وبجوارى سيدة واننى كنت اجلس على الحرف وهى بجوار الشباك
وعندما جائت محطتها فقمت من اجل ان تنزل
لا تتصور ما حدث اثنين من الرجال تسابقوا
ليجلسوا مكانها ومكانى مع ان محطتى لم تكن حانت
تركتهم ووقفت بعيدا
عندما تكون سيدة عجوز لا تستطيع الوقوف والشباب جالس
فاتطوع ان بمكانى لها وهى ترفض لاننى بنت وهناك شباب
وهذا المسهد على مراى ومسمع الكل ومع ذلك
لا يقوم احد لها ورغم اصرار على تنازلى لها عن مكانى كانت هى اشد اصرار على الرفض
عندما تشاهد واحد ليس عنده اخلاق
يضرب سيدة بالمواصلات عشان طلبت منه ان يترك لها فسحة حيث انه يوجد فراغ بجانبه
فيقوم بضربها كانها زوجته وضرب مبرح على مراى ومسمع الجميع
اخى يمكن الصعيد مازال الرجال يتحلون فيها بالشهامة لكن هن القاهرة فلا
هنا يتم هدر حق المراة فى التعليم واعرف حالات بتلك الامور
وانى اتكلم عن حقوقها فى المشاعر والاحاسيس والمحافظة عليها
فلا يتم جرحها لانها امراة وليست لها كرامة على عكس كرامة الرجل غالية

ما شرعه الله لها لا يخالفه الا عاص ولن تحققه بالحرية ولكن بانتشار الايمان بين الناس

اخى مازال هناك عاصيين فى ذلك الزمن

يا اختي وكاننا هنا في الوطن العربي او مصر المرأة كرامتها مهانة او انه أمة او جارية !!!
بل الذي يهين امرأة او يتعدي عليها يعير بذلك ويطعن في رجولته اوليس كذلك ؟؟

صدقت اخى الكريم
احيانا يهين الزوج زوجته ويعتقد انه فى ذلك رجوله
ولكن لا ارى فيها اى رجوله

أحسنتي اختنا جدا صراحة

احسن الله اليك اخى

انت بشر دون ان تطلبن هذا ولا يهين المرأة الا لئيم كما جاء في الروايات

وان احسنتي تربية الطفل وقمتي بدورك ( الحديث الي المراة بصفة عامة ) ناحيته كاملة سيكون هذا لانك انت المربية وانت من تزرعي في الطفل مبادئه وافكاره فاما ان يري اماُ مثالية يحترمها ويحفظ قدرها او العكس .



صدقيني رجالا ونساءا مهدور حقهم والرجال الكثر ان كنتم منصفين

وصدقيني المرأة فقدت كثيرا من حريتها وليس العكس هل تسعد كثيرا المرأة بخروجها صباحا في المواصلات المزدحمة والطرق المليئة بالغبار والافراد الي ميدان العمل الملئ بالشقاء والتعب والخلافات والصراعات والنفسية والتوتر والعصبية ؟؟ !!

بالطبع اخى لا تسعد المراة بذلك
فحلم اى بنت ان تكون ملكة بيتها
وان لا تتبهدل فى المواصلات
او تتعرض من احد بكلمة او مزاح يضايقها

أؤيد ما تفضلتي بذكره في الاقتباس الاخير اختنا .

بارك الله فيك لتأييدك الطيب
تحياتى وتقديرى

=سلسبيل;13122]اخى لا هناك من يفضل الولد فى التعليم عن البنت
حتى فى عصرنا الحالى
وخاصة الصعايدة وهو ان يصرف الاب الالاف الجنيهات على الولد
وتجاهل دراسة البنت وان كانت متفوقه عن اخيها

انا صعيدي واؤكد لك هذا لم يعد قائما صدقيني ولا تهتمي كثيرا بما يدور في المسلسلات فهذا كله فبركة لواقع الحال ..

ذلك العصر انتهى

ابسط شىء حدث معى
كنت اجلس وبجوارى سيدة واننى كنت اجلس على الحرف وهى بجوار الشباك
وعندما جائت محطتها فقمت من اجل ان تنزل
لا تتصور ما حدث اثنين من الرجال تسابقوا
ليجلسوا مكانها ومكانى مع ان محطتى لم تكن حانت
تركتهم ووقفت بعيدا
عندما تكون سيدة عجوز لا تستطيع الوقوف والشباب جالس
فاتطوع ان بمكانى لها وهى ترفض لاننى بنت وهناك شباب
وهذا المسهد على مراى ومسمع الكل ومع ذلك
لا يقوم احد لها ورغم اصرار على تنازلى لها عن مكانى كانت هى اشد اصرار على الرفض
عندما تشاهد واحد ليس عنده اخلاق
يضرب سيدة بالمواصلات عشان طلبت منه ان يترك لها فسحة حيث انه يوجد فراغ بجانبه
فيقوم بضربها كانها زوجته وضرب مبرح على مراى ومسمع الجميع
اخى يمكن الصعيد مازال الرجال يتحلون فيها بالشهامة لكن هن القاهرة فلا
هنا يتم هدر حق المراة فى التعليم واعرف حالات بتلك الامور
وانى اتكلم عن حقوقها فى المشاعر والاحاسيس والمحافظة عليها
فلا يتم جرحها لانها امراة وليست لها كرامة على عكس كرامة الرجل غالية

لن اخالفك نعم قد يكون انتهي ولكن اختي الكريمة اتعلمي متي انتهي عندما بدأ عصر حرية المراة فهي ارادت ذلك فكان لها ما ارادت صدقيني .

صارت المرأة الان كما يريد البعض مثلها مثل الرجل ,, طيب لا باس فليكن ذلك في كل شئ والا فاين الانصاف !!!

ثم هي من ارتضت لنفسها بهذا كما اتفقنا من قبل فحرية المرأة كما تراها كثيرا من النساء اقترن بنهاية زمن النظر اليهن انهن نساء .

اخى مازال هناك عاصيين فى ذلك الزمن

نعم وقد كان وسيظل لله في خلقه شئون ونسال الله الهداية .

صدقت اخى الكريم
احيانا يهين الزوج زوجته ويعتقد انه فى ذلك رجوله
ولكن لا ارى فيها اى رجوله

لا يهين المرأة الا لئيم ,, ولا تضطر الرجل الي التطاول عليها الا حمقاء .....

بالطبع اخى لا تسعد المراة بذلك
فحلم اى بنت ان تكون ملكة بيتها
وان لا تتبهدل فى المواصلات
او تتعرض من احد بكلمة او مزاح يضايقها

احسنتم .

بالنسبة لعمل المرأة او اشغال نفسها بالدراسة او الدراسات العليا قبل الزواج او الارتباط بزوج هذا لا اختلاف فيه ابدا بل شئ طيب ولكن الي ان ياتي دورها الحقيقي ووظفتها التي من اجلها كرمها الاسلام ورفع قدرها هو الامومة والزوجة الصالحة والمعينة لزوجها وابنائها وملكة بيتها ومربية النشأ والامة .

بارك الله فيك لتأييدك الطيب
تحياتى وتقديرى

صدقيني لم اكن لاؤيد الكلام الا لاقتناعي به والظاهر بيبرس يعلم هذا جيدا عني

وصراحة ما اردته وجدته في ان تكون عضوات هذا المنتدي قدوة لباقي الفتيات ممن سيتابع هذا الموضوع او يشارك فيه فتحية لكن اخواتي .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذو الفقار

انا صعيدي واؤكد لك هذا لم يعد قائما صدقيني ولا تهتمي كثيرا بما يدور في المسلسلات فهذا كله فبركة لواقع الحال ..












لن اخالفك نعم قد يكون انتهي ولكن اختي الكريمة اتعلمي متي انتهي عندما بدأ عصر حرية المراة فهي ارادت ذلك فكان لها ما ارادت صدقيني .

صارت المرأة الان كما يريد البعض مثلها مثل الرجل ,, طيب لا باس فليكن ذلك في كل شئ والا فاين الانصاف !!!

ثم هي من ارتضت لنفسها بهذا كما اتفقنا من قبل فحرية المرأة كما تراها كثيرا من النساء اقترن بنهاية زمن النظر اليهن انهن نساء .






نعم وقد كان وسيظل لله في خلقه شئون ونسال الله الهداية .





لا يهين المرأة الا لئيم ,, ولا تضطر الرجل الي التطاول عليها الا حمقاء .....











احسنتم .

بالنسبة لعمل المرأة او اشغال نفسها بالدراسة او الدراسات العليا قبل الزواج او الارتباط بزوج هذا لا اختلاف فيه ابدا بل شئ طيب ولكن الي ان ياتي دورها الحقيقي ووظفتها التي من اجلها كرمها الاسلام ورفع قدرها هو الامومة والزوجة الصالحة والمعينة لزوجها وابنائها وملكة بيتها ومربية النشأ والامة .





صدقيني لم اكن لاؤيد الكلام الا لاقتناعي به والظاهر بيبرس يعلم هذا جيدا عني

وصراحة ما اردته وجدته في ان تكون عضوات هذا المنتدي قدوة لباقي الفتيات ممن سيتابع هذا الموضوع او يشارك فيه فتحية لكن اخواتي .

اخى كل ما ذكرته ليس بالمسلسلات

ولكن واقع شاهدته بنفسى

ولا انكر انه فى كثير من الصعايدة ليسوا هكذا

ولكن يوجد من هم متمسكين بما اتربوا عليه

وبالنسبة لاى بنت وانا منهم

قد اتخلى عن حلمى وهو ان اصبح دكتورة فى الجامعة

ان وجدت الزوج الصالح الذى اصبح عملة نادرة اليوم

ووجدت دراستى سوف تأثر على زواجى فبالتالى هتركه بدون تردد

اهلا وسهلا بك سلسبيل
سعدت جدا بتواجدك فى هذا الحوار
لقد جئتى فى الوقت المناسب بعد ان ازداد وطيس الحرب على بنت بلادى كان الله فى عونكما

اخى اذا ارادت المراة ان تصل الى اعلى المراتب
وان تحصل على جائزة نوبل فلن يمنعها احد من ذلك

قد يكون ما تقولين ولكن احقاقا للحق هذه قائمة بمن حصلن على جائزة نوبل من النساء

لا تنس أن مارى كورى حصلت عليها مرتين و تقريبا هى الوحيدة.

بالفعل حصلت عليها لكن مع زوجها فى المرة الاول والمرة الثانية حصلت عليها منفردة بعد وفاة زوجها وقد تكون اكملت ما بدأه زوجها
ولكن احقاقا للحق
هؤلاء هن من حصلن على جازة نوبل اغلبهن بمشاركة الرجل
وفى العموم فهى نسبة ضعيفة جدا لا يتسنى لنا ان نتحدث عليها

أول امرأة فازت بجائزة نوبل في الفيزياء عام 1903. اكتشفت مع زوجها (الفرنسي الجنسية) النشاط الإشعاعي الطبيعي. أدّت بحوثها إلى اكتشاف عنصرين جديدين هما الراديوم والبولونيوم، الذي أطلقت عليه هذه التسمية نسبةً إلى بلدها الأصلي بولندة. حازت على جائزة نوبل ثانية عن أعمالها في مجال الكيمياء عام 1911، وهي المرأة الوحيدة التي تلقت هذه الجائزة مرتين.
ليز مايتنر (1878 – 1968)
دخلت جامعة فيينا عام 1901 وكانت النساء تخضع لقيود تحول دون التحاقهن بالجامعات قبل ذلك التاريخ. ركزت بحوثها على الفيزياء النووية، وعملت على مدى 30 عاماً بالتعاون مع أوتو هاهن، الحائز على جائزة نوبل. وقد طوّرا معاً عملية انشطار اليورانيوم.
جيرتي كوري (1896-1957)
ولدت هذه العالمة في براغ وعملت مجاناً في مجال البحث فيما كان زوجها أستاذاً في علم العقاقير في الجامعة الأميركية التي كانت تواصل بحوثها فيها. وقد توِّجت شراكتهما المهنية الطويلة عام 1947 بجائزة نوبل بعد اكتشافهما لاستقلاب الغليكوجن. .
إيرين جوليو كوري (1897-1956)
ابنة ماري كوري وزوجة عالم فيزيائي. اكتشفت مع زوجها عناصر النشاط الإشعاعي الاصطناعي وحازا معاً على جائزة نوبل عام 1935. عملت بنشاط على تحقيق التقدم الاجتماعي والفكري للنساء في فرنسا.
بربارة ماك كلينتوك (1902-1992)
عالمة وراثة أميركية، والمرأة الوحيدة الحائزة على جائزة نوبل في الفسيولوجية (علم الوظائف) أو الطب (1983). ركزت بحوثها على أنماط التلوّن في نواة الذرة. فاكتشفت أن المورثات متحركة وتتنقل حول الصبغيات.
ماريا غويبيت ماير (1906-1972)
دفعها شغفها بالفيزياء إلى مواصلة بحوثها طوال فترة الركود الاقتصادي الكبير في الولايات المتحدة خلال الثلاثينات وكانت عاطلة عن العمل ومتزوجة من أستاذ جامعي. سجلت اكتشافات هامة إلى جانب عالمَين فيزيائيين آخرين في مجال بنية الذرة النووية، وحازت على جائزة نوبل عام 1963.
غرايس ماراي هوبر(1906-1992)
كانت أول من استخدم تعبير "bug" الذي يمكن ترجمته بـ"الخطأ الحاسوبي" عندما أرادت استخدام حاسوبها فوجدت فيه خللاً في الأداء. كانت موري هوبر عالمة رياضيات وعميدة بحرية في الأسطول الأميركي. وقد شاركت أواخر الأربعينات في تصميم نظام UNIVAC - أول حاسوب تجاري.
ريتا ليفي-مونتالسيني (1909-)
عام 1936، أصدر موسوليني قوانين تكرّس التمييز ضد الإيطاليين غير الآريين. وقد بنت هذه العالمة مختبراً سرياً في غرفة نومها، وكان أول مخبأ لسلسلة من المخابئ التي تم بناؤها في زمن الحرب هذا. تقاسمت جائزة نوبل مع زميل لها عام 1986 إثر اكتشاف عناصر النمو الأساسية في معالجة الحروق الخطيرة.
دوروثي كروفوت هودكين (1910-1994)
كرست معظم حياتها لتعليم مادة الكيمياء في المدارس الثانوية المخصصة للبنات في المملكة المتحدة. وقادتها بحوثها إلى تفكيك بنى المواد البيوكيماوية، لا سيما البنسيلين والفيتامين ب 12 والإنسولين. نالت جائزة نوبل في الكيمياء عام 1964.
جيرترود إيليون (1918-1999)
عندما أعلن والدها إفلاسه خلال فترة الركود الأميركي الكبير، حصلت الابنة على منحة دراسية. وعندما كانت المختبرات تعرض عدداً قليلاً من الوظائف على النساء، حصلت على وظيفة مساعدة دون أجر. اكتشفت "الأسيكلوفير"، وهو علاج مضاد لفيروس مرض "الهربس" الجلدي وجدري الماء، وحازت على جائزة نوبل عام 1988.
روزاليند فرانكلان (1920-1958)
كان والدها لا يحبّذ فكرة التعليم العالي للنساء، وهذا ما دفع بإحدى عماتها إلى دفع أقساطها الجامعية في جامعة كامبريدج. أجرت هذه العالمة دراسات على الخلايا الحية أدّت إلى اكتشافات حاسمة في التركيب الجزيئي للدنا. كما حققت اكتشافات هامة في علم الفيروسات.
روازالين يالو (1921-)
كانت الكليات الجامعية لا تشجع منح وظائف البحث الجامعي للنساء، فعملت كسكرتيرة في جامعة كولومبيا. توِّجت مسيرتها المهنية في مجال الفيزياء مع اكتشاف تقنية لقياس كمية الإنسولين ونالت جائزة نوبل عام 1977.
كريستيان نوسلين – فولهارد (1942-)
عالمة وراثة ألمانية - ركزت دراساتها على حوالي 000 40 عائلة من ذبابات الفاكهة وشكلت استنتاجاتها منعطفاً في مجال النمو الجنيني المبكر. كانت بحوثها ذات فائدة كبرى للعلماء إذ أدّت إلى فهم النمو الإنساني بشكل أفضل. منحت مؤسسة نوبل جائزتها عام 1995 إلى هذه العالمة بالإضافة إلى عالمَين آخرين.
حوسلين بيل (1943-)
كانت بيل تعمل في مرصد كامبريدج عام 1967 عندما اكتشفت مع زميلها عالم الفلك أنطوني هويش "البلسار"، وهو نجم نيوتروني سريع الدوران وعالي التمغنط، تصدر عنه إشارات لاسلكية منتظمة. وقد اكتشِف 700 من تلك النجوم حتى الآن.
ليندا ب. بوك (1947-)
تقاسمت مع زميلها ريتشارد أكسل (أميركي الجنسية) جائزة نوبل عام 2004 لتقديمهما وصفاً مفصلاً عن حاسة الشم لدى الإنسان. وأعدّا فهرساً يشمل 1000 عضو استقبال للروائح، ويصف عائلة المورثات الواسعة (1000 مورِّث) التي تتيح لنا التعرف إلى حوالي 000 10 رائحة مختلفة.

اغلب من حصلن عليها لم يكن منفردات بل بمساعدة الرجال
وحتى لو لم يكن كذلك فهل هذه نسبة مقبولة مقارنة بحجم تواجد المرة فى المجتمع

واليك التعقيب اختى سلسبيل

ولكن طبيعة الامومة فى المرأة تفضل تربيه اولادها وان ترى فيهم ويصبحوا ما لم تستطيع هى فعله

هذا هو ما اتمناه منها وهذا هو الدور الاول والذى تتخلى عنه فى مقابل ادوار اخرى لا تستطيع ان تتقنها

من هن على مستوى عالى فى مجالاتهم وهم افضل من الرجال فتجد دكتور افضل فى مجالها من دكتور ولا يرجع ذلك للجنس ولكن للعقلية

اتفق معك ولكن كم النسبة
ضعيفة جدا لا يتسنى معها ان نذكرها من بين الالاف نجد واحدة متميزة
وبما انك ذكرتى مجال الطب لست اخفيك سرا حين اقول لك ان المراة ايضا فشلت فى مجال طب المراة وهو الاكثر مناسبة لها
انا مؤيد وبشدة عمل المراة كطبيبة خاصة فى الامور المتعلقة بالسيدات ولكن حتى هذا المجال لم تحقق فيه المراة النجاح المطلوب للاسف

من قال ذلك اخى فبسبب حفاظ المراة على بيتها واولادها تحرم نفسها من ان تحقق ذاتها ومكانتها فى المجتمع

لو حقا ما تذكرين ما ال مجتمعنا الى ما ال عليه
ان ما نعانيه فى مجتمعاتنا ما هو الا نتيجة طبيعة لتخلى الام عن دورها وخروجها للبحث عن اوهام كاذبة تسمى المكانة اى مكانة تلك التى هى اسمى من كونها ام ومربية
اى مكانة تلك التى تطمح اليها ولمن تثبت مكانتها
ها قد خرجت فماذا حققت وماذا فعلت غير انها دمرت المجتمع

عذرا اخى لا توجد مرأة تتمنى ان تتزاحم فى المواصلات او تنزل للعمل وتتعرض للمضايقات وما يدفع المراة المصرية التى تراها تنزل للعمل هو ضيق المعيشة والغلاء فهى تقف بجوار زوجها من اجل مساندته فى المعيشة

اعتقد ان المساندة الحقيقة هى بحسن التربية والسهر على اولادها لتحسين اخلاقهم وغرس المبادئ والقيم
عندما تتخلى الام عن هذا الدور وتخرج لمساعدة زوجها - تلك الشماعة الكبرى- فمن ينوب عنها فى دورها كام
ما معنى ان تهتم بتحسين المعيشة مع ضياع الاخلاق حتما لانهم لن يجدون من يبث فيهم القيم والمعانى

واسمح لى البطالة وقله العمل ليست سببها مزاحمة المراة فلو نظرت كام شخص يخرج على المعاش شهريا او سنويا وقارن بالتعيينات فى الحكومة شهريا وسنويا
تجد ان التعيينات لا تكون شىء بجانب المعاشات
تخيل الازهر طالب معلمين منذ شهر عندما ذهبت عارف كانوا طالبين كام مدرس جغرافيا ؟؟ 1 فقط لو تقدم الف سوف ياخذون واحد فقط فهل المراة السبب هنا

لم اقل انها كل الاسباب ولكنها سبب رئيسى لا يمكن اغفاله
اذن من تملا المصالح الحكومية
لو دخلتى اى مكتب حكومى سوف تجدين 90% من العاملين به سيدات ويا ليتهن حقا يعملن
حتى فى مجال العمل الخاص فهن يقبلن العمل باجور زهيدة مما يدعم موقفهن فى المنافسة على العمل
طبيعى بالنسبة لمادتى الجغرافيا والتاريخ فهما من المواد الغير جاذبة للطلاب عذرا اخى الظاهر العاشق للتاريخ

اعذرنى اخى فكل مجال يوجد فيه المتفوق وقد تكون المراة متفوقه على الرجل
وان كانت تعمل شغل تريكوا او غيره فهذا فى وقت ليس لديها شغل وتعمله من اجل اسرتها

بالفعل شغل التريكو شغل رائع وعمل مهم لكن هل هذا هو مكانه

وتاكد ان المدير لن يترك اى موظف اى كان يهمل عمله سواء سيدة او رجل من اجل اى شىء

هل تعتقدين هذا فعلا اذن ما دور الساعى الذى يراقب ويحذر

ما هى مش هتقولك بعمل من اجل المال

لماذا ؟ هل هذا عيب ام حرام ام شئ مخزى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اننى ليست مع دخول المراة مجال يعرضها للتعرى او يعرضها لاى شىء يجرهها

سلمت يمينك وبارك الله لك فانت وامثالك هن امل هذه الامة بعد ان قاربنا على فقد الامل

مع احترامى لك اخى فاعتقد انك تكن كره كبير للمراة فاتمنى ان لا تستخدم هذا الكره لمهاجمتها

الاحترام متبادل اختى سلسبيل
ولماذا اكرهها
ولماذا اهاجمها
على العكس تمام فان المراة هى زهرة المجتمع ولا قيمة للمجتمع بدونها
وانما اكره من يفرضن انفسهن علينا فى شاشات التلفاز ويظهرن فى صورة الثائرت الشهدات والمناضلات من دون قضية او مبدا
هؤلاء اكرههن وامقتهن ولو الامر بيدى لاعملت فيهن المقصلة واكره القائمين عليهن من الرجال اباءا كانوا او ازواجا او ابناءا

ولا تهاجمنى اخى الاشتر بالبحث عن العمل

لانك لا تعلم سبب بحثى عن العمل ولا حاجتى اليه

ولماذا اهاجمك اختى الفاضلة بالعكس اتمنى لك التوفيق والنجاح ربنا يوفقك فانت مثل جيد حفظك الله ورعاك

لقد أولى الإسلام المرأة مكانة عظيمة ، ورفع من شأنها بما تضافرت الشواهد عليه من الكتاب والسنة النبوية وسيرة الخلفاء الراشدين ، وإن حدثت انتكاسات للمرأة في العهود المتأخرة نتيجة تحكيم العادات والتقاليد المخالفة للشريعة فإن الدين لا يتحمل أي جزء من المسؤولية كما يحاول أن يقول المغرضون .
ونقتصر هنا على بيان حرية المرأة في ظل السلطة ، سواء السياسية أم الأسرية أو العلمية ، ونؤكد على "السلطة" لأنها - في الغالب - تحجب الحرية إما قسراً أو رهبةً.
ففي سياق حرية المرأة في ظل سلطان الولي ( الوالد وغيره ) ، يقول النبي صلى الله عليه وسلم :[ استأمروا النساء في أبضاعهن ] ، قيل : فإن البكر تستحي أن تَكَلمّ ؟ قال: [ سكوتها إذنها ] . رواه أحمد والنسائي .
وهو طلب وأمر للولي باستئذان البنت في الزواج.
وفي سياق التطبيق العملي لتلك الحرية في الاختيار ، جاءت فتاة إلى النبي صلى الله عليه وسلم تقول : إن أبي زوّجني من ابن أخيه ؛ ليرفع بي خسيسته، وأنا كارهة . فدعا رسول الله أباها ، وجعل الأمر إليها ، فقالت : يا رسول الله قد أجـزت ما صنع أبي ؛ ولكن أردت أن تعلم النساء أنْ ليس للآباء من الأمر شيء. رواه أحمد والنسائي.
فاعجب معي من قوة شخصية هذه المرأة، ورعاية الإسلام لحقها في اختيار زوجها!
والأمر لم يقتصر على الولي ، بل تعدّاه إلى الخليفة ، أمير المؤمنين ورئيس البلاد ، فهذه امرأة تقف بين الجموع وترد على أمير المؤمنين عمر ، حين أراد تحديد مهور النساء ، فتقول: "ليس لك هذا يا ابن الخطاب ؛ فإن الله تعالى يقول : ( وآتيـتم إحداهن قنطاراً ) فهل تدري ما القنطار يا عمر؟ فقال أمير المؤمنين: "أصابت امرأة وأخطأ عمر".
وهذه خولة بنت ثعلبة تستوقف أمير المؤمنين عمر فتقول له : قف يا عمر ، فوقف لها ، ودنا منها وأصغى إليها ، وأطالت الوقوف وأغلظت له القول (أي قالت له): "هيه يا عمر! عَهِدتك وأنت تسمى عُميراً وأنت في سوق عُكاظ ترعى القيـان بعصاك ، فلم تذهب الأيام حتى سُميت عمر ، ثم لم تذهب الأيام حتى سميت أمير المؤمين ، فاتق الله في الرعية ، واعلم أنه من خاف الوعيد قَرُب عليه البعيد ، ومن خاف الموت خشي الفوت ، فقال لها الجارود : قد أكثرت ، أيتها المرأة ، على أمير المؤمنين ، فقال عمر : دعها. السيرة الحلبية 2/724 .
وكذلك الأمر ، كانت المرأة تتمتع بالحرية ، حتى مع شخص النبي صلى الله عليه وسلم ، الذي تنصاع له كل الناس ، محبةً ورغبة في إرضائه ، فتقف المرأة تراجعه وتناقشه صلى الله عليه وسلم .. وقصة خولة بنت ثعلبة معروفة ومشهورة ، وهي التي نزلت فيها سورة "المجادلة" ، تستجيب لطلبها وترعى شأنها وشأن كل من حل بها ما حلّ بها .
وعن ابن عباس أن مغيثاً كان عبداً فقال : يا رسول الله اشفع لي إليها (يعني بريرة كانت زوجته ثم عتقت فطلبت مفارقته) ، فقال صلى الله عليه وسلم : [ يا بريرة اتقي الله فإنه زوجك وأبو ولدك] فقالت: يا رسول الله أتأمرني بذلك ؟ قال "لا، إنما أنا شافع" فكان دموعه ( أي مغيث ) تسيل على خده ، فقال صلى الله عليه وسلم للعباس : ألا تعجب من حب مغيثٍ بريرة وبُغضها إياه ؟! ] رواه أبو داو.
والعجب ليس من إصرارها على رفض زوجها ، مع شفـاعة النبي صلى الله عليه وسلم له عندها ، وإنما في إدراكها الدقيق وتمييزها بين ما هو وحي تنصاع له ، وبين ما هو بشري من تصرفات النبي ، فتملك الاختيار فيه !.
وكذلك كانت زوجاته صلى الله عليه وسلم يراجعنه القول .. فعن عمر رضي الله عنه قال : " تغضبت يوماً على امرأتي ، فإذا هي تراجعني ، فأنكرت أن تراجعني - كعادة العرب في الجاهلية - فقالت : ما تنكر أن أراجعك ؟ فوالله إن أزواج النبي صلى الله عليه وسلم ليراجعنه ، وتهجره إحداهن اليوم إلى الليل!! قال : فانطلقت فدخلت على حفصة ، فقلت : أتراجعن رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قالت : نعم ، قال : وتهجره إحداكن اليوم إلى الليل ؟ قالت : نعم . [رواه أحمد].
وحرية المرأة في ظل الإسلام تجاوزت تلك الحدود إلى درجة مناقشة الوحي ، فحين شعرت أم سلمة أن الوحي يخاطب الرجال ، هبت مسرعة إلى رسول الله تقول : يا رسول الله يُذكر الرجال في الهجرة ولا نُذكر ؟ فنزل قول الله تعالى : ( فاستجاب لهم ربهم أني لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى بعضكم من بعض ) .
(آل عمران:195) . [رواه الحاكم في المستدرك والطبري في التفسير].

لم اتوقع هذا الصدى الكبير لموضوع رسالة الى محررة المراه
ولكن لم يعلق احد على هذه الحادثة الملفته للنظر
واسمحوا لى بان اعيد لفت نظركم الى موضوع النقاش الاساسى
لو ان هذه القصة حدثت لسيدة من سيدات الغرب ما صدقها الناس ولا اسموها محررة المراه
الاغرب هو ان اى من الكتاب والصحفيين والمهللات لها رغم كثرة كلامهم لا يعلقون ولو بسطر واحد عن هذه الفضحية المثبته فى اروقة المحاكم ودفاتر القضاة
لماذا نسميها محررة المراة ونجعلها علم ونجعل منها سيدة مناضلة رغم بشاعة تصرفها وسواد قلبها

يجب ان ندعوا الى الغاء هذا المسمى عنها
والسبب بين قوسين ( فاطمة سرى )

ماشاء الله أنا تركت الموضوع امبارح باليل و رجعت ماشاء الله حصل تطورات عظيمة و الأجمل هو اشتراك سلسبيل فى المحاورة و الله نجدتنى لأنى لا أملك الكثير من الوقت للرد على كل هذا و أسلوبها أكثر تعبيرا و تنظيما .
لا أملك الوقت لقراءة كل هذا لكنى سأحاول إن شاء الله.


و سيتم تثبيت الموضوع حتى يتم إنشاء قسم مخصص لمثل هذه المواضيع.

بنت بلادى