05-08-2009, 09:13 PM | رقم المشاركة : 11 | |||
|
[align=center]الاصل العاشر من اصول عقيدة اهل السنة والجماعة : موقف أهل السنة من أهل الأهواء والبدع |
|||
05-08-2009, 09:14 PM | رقم المشاركة : 12 | |||
|
الاصل الحادي عشر من اصول عقيدة اهل السنة والجماعة : منهج أهل السنة في السلوك والأخلاق من أصول عقيدة السلف الصالح؛ أهل السنة والجماعة : أنهم يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ، ويؤمنون بأن خيرية هذه الأمة باقية بهذه الشعيرة، وأنها من أعظم شعائر الإسلام، وسبب حفظ جماعته، وأن الأمر بالمعروف واجب بحسب الطاقة، والمصلحة معتبرة في ذلك، قال الله تعالى : (كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنْ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ ) سورة آل عمران : الآية، 110 وقال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم : (من رأى منكم منكرا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان) سورة النحل : الآية، 125 . ويشترط في تغيير المنكر شروط منها: 1- أن يكون الناهي عن المنكر عالماً بما ينهي عنه. 2- أن يتأكد بأن معروفاً قد ترك وأن منكراً قد ارتكب. 3- أن لا يغير المنكر بمنكر. 4- وألا يؤدي تغيير هذا المنكر إلى منكر أكبر منه . وأهل السنة والجماعة: يرون تقديم الرفق في الأمر والنهي، والدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة، قال الله تبارك وتعالى : (ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ) سورة النحل : الآية، 125 ويرون وجوب الصبر على أذى الخلق في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، عملاً بقوله تعالى : (وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنْ الْمُنكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُورِ ) سورة لقمان : الآية، 17 وأهل السنة : حين يقومون بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يلتزمون في الوقت نفسه، أصلاً آخر هو الحفاظ على الجماعة، وتأليف القلوب، واجتماع الكلمة، ونبذ الفرقة والاختلاف. وأهل السنة والجماعة : يرون النصيحة لكل مسلم، والتعاون على البر والتقوى , قال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم (الدين النصيحة)) قلنا: لمن؟ قال: ((لله، ولكتابه، ولرسوله، ولأئمة المسلمين، وعامتهم)) رواه مسلم وأهل السنة والجماعة : يحافظون على إقامة شعائر الإسلام؛ كإقامة صلاة الجمعة والجماعة، والحج، والجهاد، والأعياد مع الأمراء أبراراً كانوا، أو فجاراً؛ خلافاً للمبتدعة , ويسارعون إلى أداء الصلوات المكتوبة، وإقامتها في أول وقتها مع الجماعة، وأوله أفضل من آخره إلا صلاة العشاء، ويأمرون بالخشوع والطمأنينة فيها، عملاً بقول الله تعالى قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ، الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ ) سورة المؤمنون : الآيتين، 1-2 وأهل السنة والجماعة : يتواصون بقيام الليل ؛ لأنه من هدي النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم ولأن الله سبحانه وتعالى أمر نبيه صلى الله عليه وعلى آله وسلم بقيام الليل، والاجتهاد في طاعته تعالى , وعن عائشة – رضي الله عنها – أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم كان يقوم من الليل؛ حتى تتفطر قدماه ، فقالت عائشة: لم تصنع هذا يا رسول الله ؛ وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك ؛ وما تأخر؟ قال: ((أفلا أحب أن أكون عبداً شكوراً)) رواه البخاري . وأهل السنة والجماعة: يثبتون في مواقف الامتحان، وذلك بالصبر عند البلاء، والشكر عند الرخاء، والرضا بمر القضاء، قال الله تعالى : ( إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ ) سورة الزمر : الآية، 10 ,, وقال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، و إن الله إذا أحب قوما ابتلاهم؛ فمن رضي فله الرضى، و من سخط فله السخط) صحيح سنن الترمذي: للألباني وأهل السنة : لا يتمنون ولا يسألون الله البلاء؛ لأنهم لا يدرون هل يثبتون فيه؛ أم لا؟ ولكن إذا ابتلوا صبروا , قال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم : (لا تتمنوا لقاء العدو، وسلوا الله العافية ؛ فإذا لقيتموهم فاصبروا) متفق عليه وأهل السنة والجماعة : لا يقنطون ولا ييأسون من رحمة الله عند المحن؛ لأن الله تعالى قد حرم ذلك، ولكن يعيشون أيام البلاء على أمل الفرج القريب والنصر المؤكد لأنهم يثقون بوعد الله، ويعلمون أن مع العسر يسرا، ويبحثون عن أسباب المحن في أنفسهم، ويرون أن المحن والمصائب لا تصيبهم إلا بما كسبت أيديهم، ويعلمون أن النصر قد يتأخر بسبب الوقوع في المعاصي أو التقصير في الاتباع، لقوله تعالى : ( وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ ) سورة الشورى : الآية، 30 ولا يعتمدون في المحن ونصرة الدين على الأسباب الأرضية والإغراءات الدنيوية، والسنن الكونية، كما أنهم لا يغفلون عنها، ويرون قبل ذلك أن تقوى الله تعالى والاستغفار من الذنوب، والاعتماد على الله، والشكر في الرخاء؛ من الأسباب المهمة في تعجيل الفرج بعد الشدة. وأهل السنة والجماعة : يخافون من عقوبة كفر النعمة وجحدها ، ولذا تراهم أحرص الناس شكراً وحمداً لله ، وأدومهم عليها في كل نعمة صغيرة كانت أو كبيرة ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : (انظروا إلى من هو أسفل منكم، ولا تنظروا إلى من هو فوقكم ؛ فإنه أجدر أن لا تزدروا نعمة الله عليكم) سنن الترمذي: للألباني وأهل السنة : يتحلون بمكارم الأخلاق، ومحاسن الأعمال , قال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم : (أكمل المؤمنين إيماناً؛ أحسنهم خلقا) سنن الترمذي: للألباني ,, وقال: (إن من أحبكم إلي وأقربكم مني مجلسا يوم القيامة؛ أحسنكم أخلاقا) سنن الترمذي: للألباني ,, وقال : (ما من شيء يوضع في الميزان أثقل من حسن الخلق، وإن صاحب حسن الخلق ليبلغ به؛ درجة صاحب الصوم والصلاة) سنن الترمذي: للألباني ومن أخلاق السلف الصالح ؛ أهل السنة والجماعة : - إخلاصهم في العلم والعمل، والخوف من الرياء , قال الله تعالى : { أَلا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ } سورة الزمر : الآية، 3 - تعظيمهم لحرمات الله تعالى، وغيرتهم إذا انتهكت حرماته تعالى، ونصرة دين الله وشرعه، وكثرة تعظيمهم لحرمات المسلمين ومحبة الخير لهم، قال الله تعالى : { وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ } سورة الحج : الآية، 32 - السعي على ترك النفاق بحيث تتساوى سريرتهم وعلانيتهم في الخير، وتقليل أعمالهم في عيونهم من حيث كسبهم لها، وتقديم أعمال الآخرة دائماً على أعمال الدنيا . - رقة قلوبهم ، وكثرة بكائهم على تفريطهم في حق الله تعالى لعل الله أن يرحمهم، وكثرة الاعتبار والبكاء والاهتمام بأمر الموت إذا رأوا جنازة، أو تذكروا الموت وسكراته وسوء الخاتمة ؛ حتى تزلزل قلوبهم , زيادة في التواضع كلما ترقى أحدهم في درجات القرب من الله تعالى. - كثرة التوبة، والاستغفار ليلاً ونهاراً لشهودهم أنهم لا يسلمون من الذنب حتى في طاعتهم؛ فيستغفرون من نقصهم فيها، ومراقبة الله تعالى فيها، وعدم العجب بشيء من أعمالهم، وكراهيتهم للشهرة؛ بل يرون النقص والقصور في طاعتهم فضلاً عن سيئاتهم. - شدة تدقيقهم في التقوى، وعدم دعوى أحد منهم أنه متق، وكثرة خوفهم من الله عز وجل. - شدة خوفهم من الخاتمة السيئة، وعدم غفلتهم عن ذكر الله، وهوان الدنيا عندهم، وشدة رفضهم لها، وعدم الاعتناء ببناء الدور إلا ما اقتصر منها على ما يدفع الحاجة ومن غير زخرفة , قال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم : (والله! ما الدنيا في الآخرة إلا مثل ما يجعل أحدكم إصبعه هذه في اليم؛ فلينظر بم يرجع؟) رواه مسلم - لا يرضون الخطأ الذي يمس الدين أو أهله بل يردونه ويلتمسون العذر لمن قال به، إن كان ممن يعتذر له، وكثرة سترهم لإخوانهم المسلمين، وشدة مناقشتهم لنفوسهم في مقام التورع، ولا يحبون أن تظهر لأحد عورة، ويشتغلون بعيوبهم عن عيوب الناس، ويجتهدون في ستر عيوب الآخرين، ويكتمون الأسرار، ولا يبلغون أحداً ما يسمعونه في حقه، ويتركون معاداة الناس ويكثرون من مداراتهم، وعدم مقابلة أحد بسوء؛ فهم لا يعادون أحدا , قال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم : (لا يدخل الجنة قتات) , رواه البخاري ,, وفي رواية مسلم : ((نمام)) . - سد باب الغيبة في مجالسهم، ويحفظون ألسنتهم منها؛ لئلا يصبح مجلسهم مجلس إثم , قال تعالى: ( وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ ) سورة الحجرات : الآية، 12 - كثرة الحياء، والأدب، والتودد، والسكينة، والوقار، وقلة الكلام، وقلة الضحك، وكثرة الصمت، والنطق بالحكمة تسهيلاً على الطالب، وعدم الفرح بشيء من الدنيا، وذلك لكمال عقولهم , قال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم : (من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا، أو ليصمت) , متفق عليه ,, وقال: ((من صمت نجا)) صحيح سنن الترمذي : للألباني - كثرة العفو والصفح عن كل من آذاهم بضرب، أو أخذ مال أو وقوع في عرض، أو نحو ذلك , قال تعالى: ( وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنْ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ) سورة آل عمران : الآية، 134 - عدم الغفلة عن محاربة إبليس، والاجتهاد لمعرفة مكايده ومصايده، وعدم وسوستهم في الوضوء والصلاة وغير ذلك من العبادات؛ لأن كل ذلك من الشيطان. - كثرة الصدقة بكل ما فضل عن حاجتهم ليلاً ونهارا، وسراً وجهاراً، وكثرة سؤالهم عن أحوال أصحابهم، وذلك لأجل أن يواسوهم بما يحتاجون إليه من الطعام، والثياب والمال، وعدم إسرافهم في الحلال إذا وجدوه. - ذم البخل، وكثرة السخاء، والجود، وبذل المال، ومواساة الإخوان في حال سفرهم، وفي حال إقامتهم؛ فإنه بذلك يقع التعاضد في نصرة الدين الذي هو مقصودهم، وشدة محبتهم لاصطناع المعروف إلى الإخوان، وإدخال بعضهم السرور على بعض، وتقديم إخوانهم في ذلك على أنفسهم. - إكرام الضيف وخدمته بأنفسهم إلا بعذر شرعي، ثم لا يرون أنهم كافؤوه بإطعامه وخدمته بالإقامة عندهم وإحسانهم الظن به، وإجابتهم لدعوة إخوانهم إلا من كان طعامه حراماً، أو إذا خص الأغنياء بالدعوة دون الفقراء، أو كان في مكان الوليمة شيء من المعاصي. - حسن أدبهم مع الصغير فضلاً عن الكبير، ومع البعيد فضلاً عن القريب، ومع الجاهل فضلاً عن العالم. - إصلاح ذات البين؛ لأنه من أجود أبواب الخير، وقمة المعروف، ولأن إصلاح ذات البين يفسد خطط الشيطان وغاياته من إيقاع العداوة، والبغضاء بين المسلمين، وإفساد ذات بينهم. - النهي عن الحسد؛ لأن الحسد يورث العداوة والبغضاء، وضعف الإيمان، وحب الدنيا وما فيها على غير قصد شرعي. - الأمر ببر الوالدين، والإحسان إليهما , قال الله تعالى: ( وَوَصَّيْنَا الإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْناً ) سورة العنكبوت : الآية، 8 - الأمر بحسن الجوار، والرفق مع العباد، وصلة الرحم، وإفشاء السلام، ورحمة الفقراء والمساكين والأيتام وأبناء السبيل. - النهي عن الفخر، والخيلاء، والعجب، والبغي، والاستطالة على الخلق بغير حق، ويأمرون بلزوم العدل في كل شيء. - عدم التهاون بشيء من الفضائل التي رغبنا الشرع في فعلها , قال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم : (لا تحقرن من المعروف شيئاً، ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق) رواه مسلم - النهي عن سوء الظن، والتجسس، واتباع عورات المسلمين؛ لأن ذلك يفسد العلاقات الاجتماعية، ويفرق بين الإخوان ، ويزرع الفساد ، ولا يغضبون لأنفسهم ؛ لأنهم يفقهون فقه الغضب , قال الله تعالى : ( وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنْ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ) سورة آل عمران : الآية، 134 فالدعوة إلى منهج السلف الصالح؛ تهدف إلى بناء جيل موافق للجيل الأول الذي تربى على يد رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد مدح الله رسوله بقوله: {وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ} وليس المقصود مجرد الموافقة في العقائد – وإن كانت العقائد هي الأصل الأول والأهم – ولكن المقصود أن نوافقهم في كل أمر من أمور ديننا العظيم، لأن منهج السلف الذي ندعو الناس إليه ليس علماً في الذهن المجرد وإنما يشمل منهجهم في العقيدة والتصور والسلوك والأخلاق، ومع الأسف أننا نجد – في عصرنا الحاضر – أن هذا الأمر المهم من منهج السلف لم يأخذ حقه من الاهتمام والعناية والتربية. وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : ((إنما بعثت لإتمم مكارم الأخلاق)) فالسلف اقتدوا برسول الله صلى الله عليه وسلم وتخلقوا بأخلاقه وامتثلوا أوامره، وكانوا كما قال تعالى: {كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ} وإذا أردنا النجاة فعلينا بما كان عليه سلفنا الصالح رضوان الله عليهم أجمعين . =========================== بهذا الاصل الحادي عشر من اصول عقيدة السلف الصالح ,, نكون قد اتممنا مدارسة اصول العقيدة السلفية ,, عقيدة الفرقة الناجية و الطائفة المنصورة الى قيام الساعة ,, و الله نسال ان يجعلنا من اهلها و ان يثبتنا عليها الى ان نلقاه سبحانه |
|||
05-08-2009, 09:22 PM | رقم المشاركة : 13 | |||
|
[align=center]قام بكتابة الموضوع و تنسيقة آخر تعديل أبو عمر السلفي يوم 05-08-2009 في 09:25 PM.
|
|||
05-08-2009, 09:29 PM | رقم المشاركة : 14 | |||||
|
جزاك الله خيرا اخي في الله الموضوع المهم
|
|||||
05-08-2009, 09:51 PM | رقم المشاركة : 15 | |||||
|
[align=center]
|
|||||
15-11-2009, 04:31 AM | رقم المشاركة : 16 | |||
|
بسم الله الرحمن الرحيم |
|||
20-05-2010, 01:55 PM | رقم المشاركة : 17 | |||||
|
[bor=3300ff]
|
|||||
20-05-2010, 03:45 PM | رقم المشاركة : 18 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : |
|||
09-11-2014, 03:46 AM | رقم المشاركة : 19 | |||||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|
|||||
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
عقيدة أهل السنة والجماعة فى التعامل مع أهل البدع ::درة البيان:: | مسلمة وافتخر | عقيدة أهل السنة والجماعة | 5 | 22-05-2010 12:56 AM |
الرضا جنة السلف الصالح . | بنت الفاروق | رحيق الحوار العام | 1 | 13-05-2010 03:36 PM |
ذكر بعض أقوال السلف الصالح في فضل الجهاد والترغيب فيه | مجد الغد | السيرة النبويه الشريفة وأحوال الصحابة والتاريخ الإسلامى | 4 | 06-04-2010 02:31 AM |
قصص السلف الصالح في رمضان | اسماعيل ابراهيم محمد | علوم وثقافة | 0 | 17-08-2009 12:35 AM |
عقيدة أهل السنة والجماعة للشيخ محمد بن صالح العثيمين | أبو العبادلة | عقيدة أهل السنة والجماعة | 4 | 05-08-2009 09:21 PM |
|