منتديات شو ون شو  

العودة   منتديات شو ون شو > القسم العام > رحيق الحوار العام
التسجيل مشاركات اليوم البحث

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27-03-2009, 08:52 AM رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


الاشتر غير متواجد حالياً


افتراضي

الاخ الفاضل محمد صيام بارك الله لك
وفيت وكفيت
من كل ما سبق نستخلص ان هناك اتفاق عام وانا ما يحدث هى امور لا يرضى عنها احد وان مصدرها فئة معينة لا تعبر الا عن نفسها حتى وان تكلمت بلسان الجمع
والاخت الكريمة بنت بلادى اوضحت ان ما يحدث لا يعبر بحال من الاحوال عن المراة بقدر ما هو راى شخصى لنسوة خرفات
وبالمناسبة انا لا اعفى الرجل مما يحدث فهذه المرأة التى تبث هذه الافكار فى المجتمع فهى ام او زوجة او ابنة

بنت بلادى اشكر لك صراحتك وسداد رايك لكن اسمحيلى بالقليل من التعليق

اقتباس:
أنا مقتنعة أن 50% من نسبة البطالة لدى الشباب سوء بحث منهم أو كسل ( و بعدين هى فين البطالة

العمل باجر زهيد هو شكل من اشكال البطالة والسبب الاساسى لتدنى الاجور هو المراة فهى تقبل العمل باى اجر مما يؤثر بالسلب على ارتفاع قيمة الاجور
ما معنى ان اعمل عملا لا يكفينى لكى احيا حياة كريمة هل هذا هو العمل ام انه شكل اخر من اشكال البطالة

اقتباس:
دور المرأة ليس فقط الأمومة أخى الأشتر و ليس فقط فى البيت فهى تستطيع أن تقدم الكثير


الكثير كلمة فضفاضة لا سقف لها
وهذا يعود بنا الى اسئلتى الاولى
ما هى المخترعات او المبتكرات التى انجزتها المراة لخدمة البشرية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كم امراة حصلت على جائزة نوبل باعتبار انها دليل قوى على الابداع وفى اى مجال؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما هو العمل الذى تصدت له المراة بعد ان عجز الرجل على القيام به؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟






التوقيع

آخر تعديل الاشتر يوم 27-03-2009 في 08:55 AM.
رد مع اقتباس
قديم 27-03-2009, 03:49 PM رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


ذو الفقار غير متواجد حالياً


افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد صيام مشاهدة المشاركة
كلامك يا اخي ذو الفقار افصح عن ما في نفسي لكن الا تري معي انها كلها افكار غربية دخيلة لافساد العلاقة بين الرجل والمراة وبعدها يفسد المجتمع (المســــــــــــــلم)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اشكرك اخي محمد صيام, على مشاركتك الطيبة ولا اخالفك انها افكار غربية ولا أشك ان المراة العربية ستفطن لذلك سريعا وتأخذ منه ما يوافقها كأمراة عربية لها مكانتها ومنزلتها ولذلك طلبت من الاخت بنت بلادي او باقي الاخوات ان يوضحوا لنا ما هو مفهوم الحرية للمراة في نظرهن ؟؟؟ ما هو سقف الحرية عندهن وهل ما صرن اليه هو ما يردنه من الحرية ام انه صار تحررا اكثر منه حرية ..

المشكلة ليست في العمل او البطالة او ما شابه فلهذا موضوع اخر مستقل ان شاء الله سنفتحه كما اشارت الاخت بنت بلادي بان موضوع البطالة له موضوع مستقل لنبحث فيما بيننا اسبابه وطرق علاجه وهل عمل المرأة هو هدف في حد ذاته ام اضطرتها اليها الظروف المادية او النفسية كما ذكرت من قبل في مسالة مقارنة ذاتها بالرجل وما يمكنها ان تفعله مقارنة بالرجل ....

وما يهمنا الان هو الاستماع الي اخواتنا وبناتانا والمرأة العربية الواعية لتوضح لنا ما هي تلك الحرية التي تطمح اليها والي ماذا وصلت هل صار حالها افضل الان ام من قبل ؟؟؟

وياليت يكون الموضوع للحوار وليس لتقييم المرأة او معرفة ما قدمته فما تقدمه المرأة كامراة لا يغفل عنه احد ولا ينكره الا جاحد ولسنا في صدد حصر دورها بجائزة او بوسام او باختراع فلسنا في صراع معها لاننا نحاور كما ذكرت الاخت والام والابنة والزوجة وليس منافس لنا حتي ندخل في مقارنات ومفاضلات بينها وبين الرجل وما حققته وما حققه فبدون احدهم تفسد الدنيا , فياليت يكون الموضوع محدد حول حرية المرأة

1- تعريف الحرية التي تتطلع اليها المرأة العربية من الاخوات ,
2- ماذا يردن من وراءها ,
3- هل حصلن عليها ام ليس بعد ومتي تشعر المرأة بحريتها ,
4-وهل لحريتها علاقة بان تؤدي عمل الرجال او الدخول في منافسة معهم ؟
5- من اين تستمد المراة العربية تعريف حريتها من القرءان والعادات التي جعلت المراة العربية مميزه عن غيرها من نساء العالم بحيائها وصونها والمحافظة عليها ام من عادات الغرب كما اشار الاخ محمد صيام .

لن نطيل علي الاخوات حتي نسمع الاجابة على المشاركة السابقة لي ولحضرتك .






التوقيع

أبي زرعة الرازي قال
إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فاعلم أنّه زنديق، وذلك أنّ الرسول حق، والقرآن حق، وما جاء به حق، وإنّما أدّى إلينا ذلك كلّه الصحابة، وهؤلاء يريدون أنْ يجرحوا شهودنا، ليبطلوا الكتاب والسنّة، والجرح بهم أولى وهم زنادقة
اآلَ رَسُولِ اللهِ حُبكُمُ فَرضٌ منَ اللهِ بالقرآنِ انزلَهُ كفَاكمُ مِن عَظيمِ الشأنِ انكُم من لم يُصلي علَيكم لاصلاةَ لهُ


أَنَا الَّذِي سَمَّتْنِي أُمِّي حَيْدَرَهْ *** كَلَيْثِ غَابَاتٍ كَرِيهِ الْمَنْظَرَهْ ****أُوفِيهِمُ بِالصَّاعِ كَيْلَ السَّنْدَرَهْ

آخر تعديل ذو الفقار يوم 27-03-2009 في 03:56 PM.
رد مع اقتباس
قديم 27-03-2009, 04:34 PM رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


بنت بلادى غير متواجد حالياً


افتراضي

اقتباس:
الكثير كلمة فضفاضة لا سقف لها



و هذا ما أريد أن أقوله أن المرأة تستطيع أن تفعل أى شىء لا سقف لها و هذا و مايريدون أن يثبتونه ، يعنى مثلا عندما أثبتت أنها تصلح لأن تكون حارسة خاصة مثلها مثل الرجل و قد أثبتوا نجاح التجربة ، صحيح أنا ضد هذا الموضوع لأنه يؤثر على صورتها كأنثى و لكن عموما التجربة نجحت و لم يعوقها شىء .


اقتباس:
وهذا يعود بنا الى اسئلتى الاولى
ما هى المخترعات او المبتكرات التى انجزتها المراة لخدمة البشرية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كم امراة حصلت على جائزة نوبل باعتبار انها دليل قوى على الابداع وفى اى مجال؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


يا أخى الفاضل مثل هذا الكلام هو مايثير حفيظة المرأة و يجعلها تصر على أن تدخل كل مجال حتى تثبت نفسها ، كلامك هذا هو مايجعلها تفكر فى أن تنشىء جمعيات لتقول أنها فعلت الكثير و ستستمر ، أنا ضد هذا الجمعيات و لكن اعتقاد منى أننا حاصلين بالفعل على كامل حريتنا و لا نريدها و لكنى إذا اكتشفت أن أن أكثر من مثلا 50% من الرجال من الشعب المصرى ينظرون هذه النظرة سأكون أول المدافعين.

لأن المرأة أنجزت الكثير و الكثير فى كل المجالات و حتى لا تنس أنها كانت أم المخترعين ، لاتنس أن مثلا والدة توماس أديسون هى من شجعته على مخترعاته و علمته ، يعتبر دورها هكذا أكبر من دوره عندما اخترع الكهرباء أو التلغراف أو أى شىء .

و كم مرة حصلت على جائزة نوبل نعم حصلت عليها كثيرا و لا تنس أن مارى كورى حصلت عليها مرتين و تقريبا هى الوحيدة.

اقتباس:
ما هو العمل الذى تصدت له المراة بعد ان عجز الرجل على القيام به؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


و ماهو العمل الذى تصدى له الرجل بعد أن عجزت المرأة على القيام به !!!!!!!!!!






التوقيع



رد مع اقتباس
قديم 27-03-2009, 04:59 PM رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


بنت بلادى غير متواجد حالياً


افتراضي

أخى الفاضل ذو الفقار شكرا جزيلا لاشتراكك فى المناقشة ، و أعجبنى كثيرا أن أسلوب حضرتك محدد و منمق ، و سأجيب على أسألتك لكن بعد تعليق بسيط على كلامك السابق.

اقتباس:
اسف مما ساقوله هل هي عقدة مستمرة دائما ان تقارن المراة حالها بالرجل فتقول نحن نستطيع ان نفعل ما يفعله الرجال !!


أخى الفاضل المرأة ليس عندها عقدة أو ماشابه تقول نحن نستطيع أن نفعل مايفعله الرجال حينما يقول الرجال أننا الأهم و أننا مانفعل العمل الصعب و المرأة مهمتها فى البيت سهلة ليس بها تعب كما نتعب و كما ذكر أخى الأشتر لم تفعل إنجازات؟؟ ماذا قدمت للبشرية!! هذا هو السبب الذى يدفعا لأن تقول أنها تستطيع أن تفعل كل هذا.

اقتباس:
لماذا لا يكون الامر نحن نفعل اشياء تميزنا عن الرجال ولا يفعلها الرجال كما ان الرجال يفعلن اشياء لا نفعلها فيحافظ كل منهما على ميزاته وخصائصه دون التباس !!


و الله يأخى لو كان الموضوع كده ماكنش حد غلب لكن مين بيقول كده الأيام دى ؟؟!!







التوقيع



رد مع اقتباس
قديم 27-03-2009, 05:46 PM رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


ذو الفقار غير متواجد حالياً


افتراضي

اقتباس:
بنت بلادى;13071]
أخى الفاضل ذو الفقار شكرا جزيلا لاشتراكك فى المناقشة ، و أعجبنى كثيرا أن أسلوب حضرتك محدد و منمق ، و سأجيب على أسألتك لكن بعد تعليق بسيط على كلامك السابق.
شكرا لحسن ثنائك وشكرا لحواركم الرائع الذي جذبني للمشاركة فيه


اقتباس:
أخى الفاضل المرأة ليس عندها عقدة أو ماشابه تقول نحن نستطيع أن نفعل مايفعله الرجال حينما يقول الرجال أننا الأهم و أننا مانفعل العمل الصعب و المرأة مهمتها فى البيت سهلة ليس بها تعب كما نتعب و كما ذكر أخى الأشتر لم تفعل إنجازات؟؟ ماذا قدمت للبشرية!! هذا هو السبب الذى يدفعا لأن تقول أنها تستطيع أن تفعل كل هذا.


ولكن يا اختي هذا ما لا نريده ان يحرك المرأة العربية بعض الاقوال او وجهات النظر او ان تتاثر بوجهات نظر الاخرين نريد ان تكون لها سياستها الشخصية واهدافها المحددة والا يكون شغلها الشاغل ان تثبت للرجل انه على خطأ !!!

اود لو ان المرأة العربية واقصد المثقفة منهم والواعية ان تعبر عن طبيعتها عن طموحاتها هي التي تريدها وليس رد فعل لاقوال او افعال غير صحيحة . هل وصلتك فكرتي ؟؟



اقتباس:
و الله يأخى لو كان الموضوع كده ماكنش حد غلب لكن مين بيقول كده الأيام دى ؟؟!!
اقتباس:


طيب , هذا ما نريد ان نناقشه ونصل اليه ان نقول هذا الكلام وهذا هدف الحوار اختي وخاصة في ظل مشاركة اخوات مثلك وباقي الاخوات في المنتدي مما نري فيهن ثقافة واخلاق وتمسك بالعادات والاخلاق العربية والاسلامية ...

هل تري انه من الصعب ان يقال هذا ان تقول المرأة انا امرأة ولي خصائص مميزه تميزني ودور لا ينفاسني به احد ولا يهمني كثيرا منافسة احد ولا اعبأ كثيرا بالاقاويل ...

والا سامحني تكون المرأة كائن يحركها الرجل ايضا باقواله المخالفة او المثيرة لتحفظها كما تفضلتي حضرتك ؟؟؟

ساذكرك بشئ سريع تعلميه عندما سالت احدي الصحابيات رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ان الرجال استحوذوا على الخير كله والجهاد فقال لها رسول الله فيما معناه ان جهاد المراة بقائها في بيتها ... واقصد يريد صلى الله عليه واله وسلم ان تقوم بما يجب عليها ان تؤديه في بيتها مما لا يستطيع ان يحل محلها الرجل او كما اراد صلى الله عليه واله وسلم .

فهل اتضح الامر اختي ؟

انتظر توضيحكم للحرية وما سبق طرحه حتي لا اكرر كلامي مرة اخري وشاكر لحضرتك مشاركتك الفاعلة وفي انتظار باقي الاعضاء والاخوات .






التوقيع

أبي زرعة الرازي قال
إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فاعلم أنّه زنديق، وذلك أنّ الرسول حق، والقرآن حق، وما جاء به حق، وإنّما أدّى إلينا ذلك كلّه الصحابة، وهؤلاء يريدون أنْ يجرحوا شهودنا، ليبطلوا الكتاب والسنّة، والجرح بهم أولى وهم زنادقة
اآلَ رَسُولِ اللهِ حُبكُمُ فَرضٌ منَ اللهِ بالقرآنِ انزلَهُ كفَاكمُ مِن عَظيمِ الشأنِ انكُم من لم يُصلي علَيكم لاصلاةَ لهُ


أَنَا الَّذِي سَمَّتْنِي أُمِّي حَيْدَرَهْ *** كَلَيْثِ غَابَاتٍ كَرِيهِ الْمَنْظَرَهْ ****أُوفِيهِمُ بِالصَّاعِ كَيْلَ السَّنْدَرَهْ

رد مع اقتباس
قديم 27-03-2009, 05:54 PM رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


بنت بلادى غير متواجد حالياً


افتراضي

أنا سأجيب بالنيابة عن نفسى

1- تعريف الحرية التي تتطلع اليها المرأة العربية من الاخوات .

ألا يفرض على أن أجلس فى البيت مقتصرا دورى على الإنجاب ، و بالتالى أن تكون لى حرية التعليم و حرية العمل بناء على قدراتى الشخصية .

2- ماذا يردن من وراءها ,

تحقيق ذاتها .

3- هل حصلن عليها ام ليس بعد ومتي تشعر المرأة بحريتها ,

بالنسبة لى أنا و ممن أعرف من اللنساء سواء أسرتى أو صديقاتى ، نعم حصلنا عليها و نعلم جيد أننا حاصلين عليها منذ الدعوة للإسلام و أن الإسلام أعطى للمأة حقها ووضعها و أكرمها جدا و لم يكن هناك أى تفرقة تضر بالمرأة إطلاقا كما ذكر أخى محمد صيام ، و لكن كما ذكرنا من قبل أنه جاء عهد ظلمت فيه المرأة ، لذا عند محاولة إعطائها حريتها استغلها الكثير استغلال خاطىء أو فهموها فهم سىء أضر بها أكثر مما نفع ، لذا لا فائدة من وجود منظمات للمرأة حاليا أو يوم عالمى لها!! نحن لدينا كامل الحرية نتعلم كما نريد و نعمل كما نريد بل أحيانا هناك حرية زائدة أخذتها المرأة يجب أن يتم تحديدها .

4-وهل لحريتها علاقة بان تؤدي عمل الرجال او الدخول في منافسة معهم ؟

يعتقد البعض هذا و لكن هؤلاء هم من لديهم العقد التى ذكرتها من قبل ، و لقد وصلت بالفعل لما تريد فما هو العمل الذى أصبح مقتصرا على الرجل فقط أقحمت المرأة نفسها فى كل شىء ، و ياليتها تحملت المسؤلية كاملة ، مثلا لامانع أن تصبح طبيبة ، و لكنها ترفض أن تذهب للأماكن البعيدة!! كيف تطالبين بالمساوة و انت لا تؤمنين بها فعندما تختارى مهنة الطب اختارى القسم الذى يناسبك و لاتقحمى نفسك فى أشياء ليت لك.
و أيضا لى ملحوظة أننى لم أسمع يوما أن امرأة طلبت أن تصبح سباكة !!
لذا من وجهة نظرى لا علاقة إطلاقا بين حرية المرأة و أن تؤدى أعمال الرجال يمكنها أن تؤدى أعمال تتناسب معها و مع و ضعها و تحقق ذاتها بها و فى نفس الوقت لا يتعارض هذا مع بيتها ، حتى لا تجد نفسها فى النهاية تخسر بيتها و عملها إذا لم تستطع تحقق التوافق.

5- من اين تستمد المراة العربية تعريف حريتها من القرءان والعادات التي جعلت المراة العربية مميزه عن غيرها من نساء العالم بحيائها وصونها والمحافظة عليها ام من عادات الغرب كما اشار الاخ محمد صيام .

بالنسبة لنا أكيد من تعاليم القرآن و السنة النبوية ، أما إذا كنت تتحدث عن السيدات الموجودين الآن على الساحة فهم أكيد لا يفقهون شيئا عما فعل الإسلام للمرأة أو أنهم يتجاهلونه عن عمد .






التوقيع



رد مع اقتباس
قديم 27-03-2009, 05:55 PM رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


بنت بلادى غير متواجد حالياً


افتراضي

إن شاء الله سأعقب على كلامك ألأخير أخى الفاضل ذو الفقار و لكن اعذرنى ليس الآن






التوقيع



رد مع اقتباس
قديم 27-03-2009, 06:07 PM رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


ذو الفقار غير متواجد حالياً


افتراضي

شكرا لك ولي عودة للتعليق بعد ان تتفضلي باتمام الرد بما ترينه لنتفق حول بعض النقاط ونناقش بعضها الاخر







التوقيع

أبي زرعة الرازي قال
إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فاعلم أنّه زنديق، وذلك أنّ الرسول حق، والقرآن حق، وما جاء به حق، وإنّما أدّى إلينا ذلك كلّه الصحابة، وهؤلاء يريدون أنْ يجرحوا شهودنا، ليبطلوا الكتاب والسنّة، والجرح بهم أولى وهم زنادقة
اآلَ رَسُولِ اللهِ حُبكُمُ فَرضٌ منَ اللهِ بالقرآنِ انزلَهُ كفَاكمُ مِن عَظيمِ الشأنِ انكُم من لم يُصلي علَيكم لاصلاةَ لهُ


أَنَا الَّذِي سَمَّتْنِي أُمِّي حَيْدَرَهْ *** كَلَيْثِ غَابَاتٍ كَرِيهِ الْمَنْظَرَهْ ****أُوفِيهِمُ بِالصَّاعِ كَيْلَ السَّنْدَرَهْ

رد مع اقتباس
قديم 27-03-2009, 08:07 PM رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
الله ربي ومحمد رسول الله
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


طالب عفو ربي غير متواجد حالياً


افتراضي

(الام مدرسة اذا أعددتها أعدد شعب طيب الاعراق)
يبدو ان الغرب فهم هذه الكلمات اكثر منا وعمل عليها ونجح في افساد المدرسة لكي يجعل من الشعب سيء الاعراق وانظرو الي حلنا الان وحال الامة العربية الان بعد ان افسد المدرسة فهل دور المراة غير مهم بعد كل هذا الانحطاط الذي نحن فية

اقتباس:
و هذا ما أريد أن أقوله أن المرأة تستطيع أن تفعل أى شىء لا سقف لها و هذا و مايريدون أن يثبتونه ، يعنى مثلا عندما أثبتت أنها تصلح لأن تكون حارسة خاصة مثلها مثل الرجل و قد أثبتوا نجاح التجربة
لا يا ختاه ليس كل شي ممكن ان تعملة المراة واين هي التجربة (وسوف ارد بالاحصائيات)
اقتباس:
يا أخى الفاضل مثل هذا الكلام هو مايثير حفيظة المرأة و يجعلها تصر على أن تدخل كل مجال حتى تثبت نفسها
وهل نجحت في هذا المجالات
اقتباس:
كم مرة حصلت على جائزة نوبل نعم حصلت عليها كثيرا و لا تنس أن مارى كورى
ليست منفردة بها ولكن زوجها ( ارجو ان تقرئي القصة كملة )
اقتباس:
ماذا قدمت للبشرية!!
قدمت الكثير فهي الام والاخت والابنة (وهل هذا قليل في نظركم)
اقتباس:
هذا هو السبب الذى يدفعا لأن تقول أنها تستطيع أن تفعل كل هذا.
وهل هذا منطقي (فعل = ردفعل )
اقتباس:
ألا يفرض على أن أجلس فى البيت مقتصرا دورى على الإنجاب
وهل هذا ايضا قليل في نظركم ياسيداتي سبحان الله
اقتباس:
أو يوم عالمى لها
انا في نظري يوم عيد الام افضل بكثير وارقي من اليوم العالمي للمراة (العلماني طبعا )
اقتباس:
وجهة نظرى لا علاقة إطلاقا بين حرية المرأة و أن تؤدى أعمال الرجال يمكنها أن تؤدى أعمال تتناسب معها و مع و ضعها و تحقق ذاتها بها و فى نفس الوقت لا يتعارض هذا مع بيتها ، حتى لا تجد نفسها فى النهاية تخسر بيتها و عملها إذا لم تستطع تحقق التوافق
هذا هو العقل والمنطق
اقتباس:
أما إذا كنت تتحدث عن السيدات الموجودين الآن على الساحة فهم أكيد لا يفقهون شيئا
فعلا وهن السبب في ظلم المراة (كل النساء) لانهم كثرة وكان رد فعل الرجل انه تعصب للكل ورفع شعار المقومة ضد المراة عموما ولا تفرقة بين العاريات الكاثيات وبين المحتشمات وكما يقال السيئه تعم والحسنة تخص
وسوف اسرد لكم بعض من كل ما قيل من احصائيات للمراة
نعم
حققت المرأة الغربية المساواة الكاملة مع الرجل وتخلت عن وظيفتها في رعاية البيت والأولاد وصنع الأجيال، وخرجت لتشارك الرجل حتى في الأعمال الخطرة التي كانت قصرا عليه، مثل قيادة الطائرات المقاتلة في المعارك، والعمل في الإطفائية، بل أصبحت هنالك فرق نسائية للمصارعة والملاكمة وكرة القدم، ولكن: هل هي سعيدة بذلك كله؟

في استفتاء أجرته إحدى الصحف الأمريكية شمل الآلاف من السيدات العاملات في أكبر خمس مدن أمريكية، قالت 86% من اللواتي شاركن في الاستفتاء إنهن يتمنين العودة إلى المنزل، والعيش كنساء تقليديات، كما كان وضع المرأة خلال النصف الأول من القرن الماضي، وردا على سؤال: هل تتمنين أن تكونين قدوة لابنتك؟ وهل تريدين لها أن تعيش أسلوب الحياة الذي عشته أنت؟ ردت 79% من المشاركات بالنفي وقلن إنهن لا يصلحن قدوة لبناتهن، ولا يتمنين لهن حياة مماثلة للحياة التي عشنها. هذه كلما المراة الغربية التي ننظر لها

ومنذ بواكير مطالبة المرأة بالخروج للعمل، ارتفعت أصوات الرائدات من النساء محذرة من ذلك، فقد نشرت الأديبة البريطانية آني رود مقالاً عام 1901 ردت فيه على الذين يقولون إن دور المرأة في المجتمع أكبر من العمل خادمة في منزل الرجل، وقالت في مقالها: “لئن تشتغل بناتنا في المنازل خادمات، أو كالخادمات، أفضل وأخف بلاء من اشتغالهن في المعامل، حيث تصبح البنت ملوثة بأدران تذهب برونق حياتها إلى الأبد” وقالت آني في مقالها: “ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين، فيها الحشمة والعفاف والطهارة”.

ويذكر الدكتور مصطفى السباعي أن سيدة إيطالية عاملة قالت له، بعد أن حدثها عن وضع المرأة المسلمة في الدول العربية: “إنني أغبط المرأة المسلمة، وأتمنى لو أنني ولدت في بلادكم”.

وقبل أيام، تلقيت رسالة بالبريد الإلكتروني من صديقة رمزت لنفسها باسم “لمى” تنسب فيها إلى طبيب عربي يعمل في فرنسا قوله إن زميلة فرنسية سألته عن وضع زوجته المسلمة المحجبة، وكيف تقضي وقتها في البيت، وما هو برنامجها اليومي؟ فقال الطبيب: “في الصباح، تهيئ الأولاد للذهاب إلى المدارس، ثم تنام حتى التاسعة أو العاشرة، ثم تستيقظ لاستكمال الأعمال المنزلية وتعنى بشؤون البيت وتجهيز الطعام. فسألته: ومن ينفق عليها وهي لا تعمل؟ فقال الطبيب: أنا، فسألت، ومن يشتري لها حاجياتها؟ قال: أنا أشتري لها كل حاجياتها، فسألت بدهشة: تشتري لزوجتك كل شيء؟ قال: نعم، قالت: حتى الذهب؟ قال نعم، فقالت: إن زوجتك ملكة. ويقول الطبيب إن زميلته الطبيبة الفرنسية عرضت عليه أن تنفصل عن زوجها بشرط أن يتزوجها وتترك العمل في مهنة الطب وتتفرغ للأعمال المنزلية، كالزوجة المسلمة، حتى لو كان يعني أن تكون الزوجة الثانية لرجل من غير دينها.

والأغلبية العظمى من نساء أوروبا والولايات المتحدة اللواتي حققن المساواة الكاملة مع الرجل يتمنين ما تتمناه الطبيبة الفرنسية، فقد اكتشفن أن المساواة التي أمضين حياتهن في الجري وراءها مجرد سراب خادع.
ولكن، لماذا نذهب بعيداً، إن معظم النساء العاملات في الوطن العربي يتمنين أن تسمح لهن الظروف بالعمل في المنزل.


ودراسة للدكتورة زينب الاشواح كانت النتائج كتالي


الأسرة تستفيد بـ16% فقط من دخل المرأة العاملة:
أكدت دراسة علمية أجرتها الدكتورة (زينت الأشوح) أستاذة الاقتصاد الإسلامي بكلية التجارة بجامعة الأزهر أن عائد عمل المرأة المادي لا يمثل إلا نحو 16% من إجمالي الدّخل للأسر التي تعمل فيها الزوجة، وأن بقية دخلها الظاهر يُصرف على متطلبات خروجها، وتبعات تركها لأولادها في الحضانات، والملابس الخاصة.
وقد توصلت الدراسة إلى هذه النتيجة من خلال أبحاثها على 1000أسرة مصرية متباينة المستويات الاجتماعية والدخول المادية، مشيرة إلى أن هناك رغبة خفيّة عند القطاع الأوسع من السيدات والفتيات للعودة إلى البيت.
(قال أبو غريب: بمعنى آخر فإن خروج المرأة زيادة على إهمالها لبيتها وتضييعها لأبنائها يفقد الأسرة 84% من جهد المرأة ووقتها)



زيادة أمراض القلب عند المرأة:
أحدث دراسة علمية تؤكد أن نسبة إصابة المرأة بأمراض شرايين القلب تكاد تقترب من نسبة إصابة الرجل بها، وأن هذه الأمراض لم تعد أقل شيوعاً كما كانت في الماضي(كانت نسبة الإصابة بأمراض شرايين القلب 9 إلى 1 لصالح المرأة، صارت الآن 4 إلى 1 أي أنها تقترب بذلك من نسبة إصابة الرجل بها) وأن إصابة المرأة بأمراض القلب تجيء نتيجة زيادة التوترات العصبية التي تواجهها المرأة في عالم اليوم، ولا سيما بعد نزولها إلى مجال العمل، فقد أثبتت الدراسة أن المرأة العاملة أكثر تعرضاً بشكل واضح لأمراض القلب عن غيرها من ربات البيوت!
(قلت: على هذا ينبغي أن نركز في خططنا الخمسية المقبلة على زيادة عدد أطباء القلب، وتكثير العيادات الخاصة بالقلب وأمراضه)

حتى زوج المرأة العاملة معرض لأمراض القلب:
أظهرت دراسة علمية نشرتها أخيراً جامعة ( كارولينا ) في الولايات المتحدة، لأن الرجل المتزوج من امرأة ناجحة في مجال عملها معرض للإصابة بأمراض القلب أكثر من الرجل المتزوج من امرأة غير عاملة.
فقد جاء في نتائج هذه الدراسة أن نسبة الإصابة بأمراض القلب بين أزواج الناجحات جداً في أعمالهن تزيد 11 مرة عنها في أزواج غير الناجحات... وأوضح العلماء أن السبب في ذلك يرجع أساساً إلى الحالة النفسية السيئة بحوالي 80% من هؤلاء الأزواج الذين يعانون من إهمال الزوجة أو تهديدها لهم، أو سوء معاملتها بوجه عام.
(قلت: كل نجاح للمرأة خارج بيتها يعتبر فشل ووبال على مجتمعها، فسبحان من خلق وقدّر [ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير]).

المرأة والإجهاد:
أثبتت الاستطلاعات الميدانية التي أجريت حول أوضاع النساء العاملات أنهن بسبب عملهن المزدوج يتعرضن للإجهاد أكثر من الرجال. فقد تبين أن المرأة عندما تكون في وظيفتها تفكر في مسئوليات منزلها وأولادها ومشاكلهم، وهذا ما يسبب لها الإجهاد النفسي والبدني.
ويشير استطلاع بريطاني حول هذا الموضوع إلى أن النساء في سن 35-44 هن أكثر تعرضاً للإجهاد من الفئات الأخرى؛ حيث إن 51% منهن يعانين من الإجهاد في حين أن نسبة الرجال الذين يعانون من الإجهاد وفي نفس العمر لا تتجاوز 31%.
ويؤكد الخبير البريطاني (د.هيوثيلويل جونز) أن شعور المرأة بالإجهاد تكون له تأثيرات ضارة على صحتها على المدى الطويل، فضلاً عن ضعف الجسم وتعرضها للإصابة بالعقم.
(قلت: على الشاب المقبل على الزواج أن يتجنب الفتاة العاملة، وإن حصل فليوقف عملها بعد الزواج مباشرة، وإن اشترطت مواصلة العمل في العقد أن لا يغامر بالاقتران بها فيندم)

المرأة العاملة تقسو على أطفالها:
أكدت الأبحاث الاجتماعية أن المرأة العاملة أكثر قسوة وضرباً لأطفالها؛ حيث إن اضطرار الأم إلى العمل والخروج، ثم عودتها مرهقة إلى المنزل لتواجه أعباء منزلية أو طفلاً لا يكف عن صراخه، أو مشاغبته يجعلها تفقد اتزانها وعواطفها، فتواجه أزمات نفسية حادة قد تؤدي بها إلى ضرب أطفالها ضرباً مبرحاً، قد يفضي إلى جروح أو عاهات.
(قلت:والله الذي لا إله غيره لو أن الشرع أمر المرأة بالخروج من بيتها للعمل والكدح إضافة لعملها في البيت لقال أهل العلمنة إن هذا ظلم للمرأة وتكليف لها فوق طاقتها، فأخزاهم الله ما أشد عدائهم لدين الله وأحكام شرعه)
ثم عللت تلك الأبحاث ذلك بأن مشاعر المرأة عندما لا تستطيع القيام بدورها كأم بسبب انشغالها بالعمل في الخارج تتراوح بين الضيق، وتأنيب الضمير، والشعور بالذنب، والقلق والاكتئاب والحزن، والرغبة في ترك العمل، أو العطف الزائد على الأولاد على سبيل التعويض، أو التفاني في أداء أعمال المنزل والمهارة فيه: حرصاً على إرضاء نفسها وزوجها واسرتها، ولتدلل على أن العمل لم يأخذها من البيت، مما يؤثر على صحتها وحيويتها فيما بعد، فتقع فريسة للإجهاد والإرهاق.
وقد ذكرت إحدى المجلات الدورية البريطانية (مجلة هيكساجين الطبية) أن مستشفيات أوروبا وأمريكا يوجد بها عدد كبير من الأطفال المضروبين ضرباً مبرحاً من أمهاتهم.
(قلت: كان الله في عونكم يا أجيال الصحابة، خصوصاً بعد وعد بلفور السعودي الجائر الذي أطلقه مجلس الوزراء والذي اغتصب به الكثير من وظائف الشباب لتعطى للمرأة بدعوى البطالة التي لا وجود لها في حياة المسلمة)

المرأة لا تفضل الرئيسة:
أثبتت الدراسات النفسية والاجتماعية أن المرأة لا تفضل أبداً أن يكون رئيسها في العمل امرأة، في حين أن الرجل يقبل على مضض أن تكون رئيسته امرأة، ولو إلى حين.
وفي دراسة نشرتها إحدى المجلات الفرنسية (مجلة هي Elleالفرنسية) أوضحت أن المرأة في محاولاتها لإثبات قدرتها على العمل كرئيسة أو مديرة تدقق أكثر، وتتأخر في اتخاذ القرارات، وتتصور أحياناً أن سبب فشلها أو إخفاقها في أي مشروع هم المرؤوسون والمرؤوسات وتكون النتيجة أنها لخوفها هذا وقلقها تكون أكثر قسوة وأقل عطفاً ورحمة، فتعاقب بشدة ويعلو صوتها في العمل كثيراً.
(قلت: وها هو العالم يشهد بأن المرأة لا تصلح للرئاسة فـ[لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة] وها هم ينادون بعودة المرأة للبيت، فهل يعي ذلك أذنابهم؟! أم أنهم سيبقون على حماقتهم ويبدأون من حيث بدأ غيرهم ثم لا تكون عبرتهم إلا بأنفسهم؟!)

الاكتئاب.. واستعراض الأنوثة:
في الدراسات النفسية التي أجريت على المرأة التي تظهر في الإعلانات أو تعمل في أعمال من المفترض فيها أن تستعرض أنوثتها كالمضيفات في الطائرات، أو في محلات بيع الملابس، أو ما شابه ذلك ثبت أن هذه المرأة المبتسمة والتي تستخدم أنوثتها في زيادة نسبة المبيعات تشكو من الاكتئاب والبرود العاطفي والجسدي مع الزوج، وعدم الصبر والقدرة على منح الحنان لأفراد الأسرة.
(قلت: استغل اليهود المرأة منذ القدم لفتنة غيرهم وأقتفى أثرهم الكثير من أتباعهم وعلى رأسهم خضراء الدمن (الشرق الأوسط) ولا حياء (الحياة) والباقي في الأثر، فأخذوا على كاهلهم أن يظهروا في صفحتهم الأخيرة صورة امرأة، حتى صارت سنّة لا تقبل المساومة، فعلى أصحابها من الله ما يستحون وأسأل الله أن يعاملهم بعدله).

جمال المرأة والعمل:
أثبتت الدراسات النفسية الحديثة أن جمال المرأة يُشعرها بالنفوذ والعظمة، فسريعاً ما تحتل المراكز المرموقة، أو على الأقل تجد فرصة للعمل بسرعة، فضلاً عن أنها تكون محور اهتمام أشخاص ورجال كثيرين، غير أنها على الجانب الآخر تشعر بعدم الأمان، فلقد أثبتت الدراسات أن المرأة الجميلة بشكل لافت للانتباه غالباً ما تكون شخصية تعاني من القلق وحالة من الخوف والحرص على جمالها من الاضمحلال والزوال.
(قلت: فاحذر أيها الغيور ولا تغتر بقبول موليتك في أي عمل له احتكاك بالرجال فضلاً عن اختلاطها بهم، وتذكر قوله تعالى [قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة] وصدق الشاعر حين قال:
أصون عرضي بمالي لا أدنسه ** لا بارك الله بعد العرض بالمالِ).

الفتاة المتدينة متفوقة في الحب:
أثبتت دراسة حديثة أن الفتاة المتدينة لا تستخدم الحب سلعة تتاجر بها، ولكنها تدخره عاطفة طاهرة في علاقاتها بزوجها فيما بعد..
في فترة حساسة تحتاج إلى مزيد من العواطف لتوثيق الروابط وبناء الأسرة.
ولذلك فهي أبعد الناس عن حب الاستعراض الذي يعرض لكل من ((هب ودب)) والذي ينتهي غالباً بالاستهلاك والبحث عن جديد!.
كما تبين أن تفوقها في الحب كعاطفة سامية يجعلها تخشى أن تتعثر في تجربة تسيء إلى أخلاقها ودينها، ومن ثم عواطفها التي تحرص على أن تصونها من نزوات العبث وخيالات المراهقة الجامحة في الإباحة.
من هنا أثبتت الفتاة الملتزمة المتدينة أنها أستاذة في الحب تعرف متى تحب.. وكيف تحب.. فضلاًًًًًًًًًًً عمن تحب.
(قلت:نسأل الله من فضله، وصدق الشاعر حين قال:
سأترك ماءكم من غير ورد * وذاك لكثرة الورّاد فيه إذا سقط الذباب على طعام * رفعت يدي ونفسي تشتهيه وتجتنب الأسود ورود ماء * إذا كان الكلاب ولغن فيه ويرتجع الكريم خميص بطن * ولا يرضى مساهمة السفيه)

الزوجة المطيعة أكثر الزوجات سعادة:
أكدت الدراسات العلمية أن الزوجة المطيعة هي أكثر الزوجات سعادة وأسرعهن وصولاً إلى قلب الرجل، ووصولاً لتحقيق رغباتها عن الزوجة المسيطرة أو المتجردة.
(قلت:صدق عليه الصلاة والسلام (الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة) ولذلك فإن أكثر المشاكل الأسرية في المحاكم كما صرح بعض القضاة كانت بأسباب راتب المرأة، والمرأة العاملة في الغالب عندها شيء من علو النفس على الزوج والأنفة يحس بها كل رجل حصيف)

نتيجة الاختلاط:
أوضحت اللجنة الفرنسية للتعليم والصحة أن أكثر من 40% من المراهقين لديهم علاقات جنسية وأن حوالي 65% من الفتيات قد تعرضن للحمل، هذا وقد قامت 72% منهن بعملية إجهاض، في حين احتفظت بقية الحوامل بأجنّتهن! ولذا نصحت الدراسة التي قدمتها هذه اللجنة بضرورة إبعاد كلّ جنس عن الآخر، ولا سيما فترة المراهقة. مجلة أكتوبر عدد29/9/1996م.

ارجو ان اكون وفقت في شرح ما ابغي ان اقولة وهو ان المراة من الناحية الفسيولوجية غير الرجل ختلاف كامل
اما من الناحية الانسانية فهي نصف المجتمع بدون المراة لا يوجد حياة وبدون الرجل لا يوجد حياة

وكلا مسخر لما خلق له






آخر تعديل طالب عفو ربي يوم 27-03-2009 في 08:24 PM.
رد مع اقتباس
قديم 27-03-2009, 10:37 PM رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


بنت بلادى غير متواجد حالياً


افتراضي

اقتباس:
ولكن يا اختي هذا ما لا نريده ان يحرك المرأة العربية بعض الاقوال او وجهات النظر او ان تتاثر بوجهات نظر الاخرين نريد ان تكون لها سياستها الشخصية واهدافها المحددة والا يكون شغلها الشاغل ان تثبت للرجل انه على خطأ !!!

اود لو ان المرأة العربية واقصد المثقفة منهم والواعية ان تعبر عن طبيعتها عن طموحاتها هي التي تريدها وليس رد فعل لاقوال او افعال غير صحيحة . هل وصلتك فكرتي ؟؟


نعم و صلت ، و أنا متفقة معك فى هذا تماما و أتمنى ذلك .

اقتباس:
هل تري انه من الصعب ان يقال هذا ان تقول المرأة انا امرأة ولي خصائص مميزه تميزني ودور لا ينفاسني به احد ولا يهمني كثيرا منافسة احد ولا اعبأ كثيرا بالاقاويل ...

والا سامحني تكون المرأة كائن يحركها الرجل ايضا باقواله المخالفة او المثيرة لتحفظها كما تفضلتي حضرتك ؟؟؟


يا أخى الفاضل هذه تختلف من امرأة لأخرى ، قد يكون سهل بالنسبة لواحدة أن تقول ذلك و تكون مقتنعة به ، و هناك أخرى ترى فى الرجل ند لها كما يرى أحيانا الرجل المرأة ند له و هنا تبدأ منافسة تنتهى بفشل الاثنين و خسارتهم أنفسهم ، و أمثال النوع الثانى من السيدات تحتاج لحملات توعية حتى تحاول أن تبحث عن نفسها و عما تتميز فيه و يميز شخصيتها بدل من أن تهدر وقتها فى أعمال لن تستفيد منها سوى خسارة نفسها ، و لكن للأسف فى عصرنا الحالى لا يوجد على الساحة الإعلامية المسؤلة عن التوعية سوى سيدات من النوع الثانى.


و للعلم أخى الفاضل من وجهة نظرى أنا ، أنه لا يوجد مايسمى بالمساواة بين الرجل و المرأة فالمرأة التى تدعو لهذا يكون لديها إحساس بالنقص أو كما تقول عقدة ، متى حدث أننا كنا أقل ليس معنى المساوة أنه عندما ( على سبيل المثال) يكون هناك وزير يجب أن تكون هناك وزيرة لأنه هناك وظائف للمرأة فقط لا يدخل بها الرجل و دى تعوض دى ، لأن الله سبحانة و تعالى يسمى بالعدل فليس من المنطقى أن يخلق المرأة أقل من الرجل أو العكس ( و إذا كان هناك خطأ أو تطاول فى هذا السطر أرجو أن تصحصه لى أخى الفاضل) .

هذه وجهة نظرى أنا فقط.






التوقيع



رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المرأة في الإسلام اسماعيل ابراهيم محمد عقيدة أهل السنة والجماعة 1 29-11-2009 12:59 AM
رسالة إلى المرأة اسماعيل ابراهيم محمد عقيدة أهل السنة والجماعة 3 15-11-2009 04:44 AM
المرأة عبر العصور تراب رحيق الحوار العام 0 15-08-2009 12:49 AM
شبهات حول المرأة : اسماعيل ابراهيم محمد عقيدة أهل السنة والجماعة 3 29-06-2009 05:29 PM
رسالة شكر... لؤلؤة الغرب الترحيب بالأعضاء الجدد ومناسبات الأعضاء 7 28-04-2009 11:42 PM


Loading...

الاتصال بنا - منتديات شو ون شو - الأرشيف - الأعلى

Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
لا يسمح بوضع موضوعات تخالف منهج أهل السنة والجماعة