منتديات شو ون شو  

العودة   منتديات شو ون شو > رحيق العلم والعلوم > المنتديات الأدبية :الشعر العربى ، من بوح قلمى
التسجيل مشاركات اليوم البحث

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-10-2010, 12:57 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
شهيد فتح روما باذن الله
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


تراب غير متواجد حالياً


افتراضي سيرة الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) طريقتنا العملية إلى الخلاص

سيرة الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) طريقتنا العملية إلىالخلاص
بسم الله الرحمن الرحيم



إن الدينالإسلامي متميز عن سائر الأديان بأنه يملك معالجات لجميع أمور الحياة، فنرى الأديانالأخرى متفقة على أمور عامّة كحرمة الزنا والسرقة والتعدّي على الآخرين والكذبوغيرها، ولكنها لا تملك معالجات لحل هذه المشكلات، هذا بخلاف الدين الإسلامي الذيلا يقول فقط: لا تزنِ ولا تسرق، بل قال تعالى: (الزَّانِيَةُ وَالزَّانِيفَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ) [النور 2]، وقال تعالى: (وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا) [المائدة 38]، بالإضافةإلى أنه ربى الإنسان تربية تردعه عن الحرام؛ وذلك لأن الله لم يخلق الإنسان عبثاً،فهو سبحانه خلق الإنسان بغرائزه وحاجاته العضوية ونظم إشباعها تنظيماً دقيقاً فيالقرآن والسنة، فلا يحق للإنسان أن يضع نظاماً يعالج أموره من دون هذا القرآنوالسنة.
إن علينا فهم الإسلام كاملاً، فلا نفهمه مجرد صلاة وصوم وأحكام فردية،ولا نرى في سيرة الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) فقط أنه الأب المثالي أو الزوجالمثالي، ثم ننسى أن علينا إقامة الصلاة، أي كيفية جعلها مطبقة بمعاقبة تاركها، أوننسى الغزوات التسع والعشرين التي غزاها الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) بنفسه،بل نتذكر دائماً قول الله عز وجل: (فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىيُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ) [النساء 65] وقول الرسول (صلى الله عليهوآله وسلم): «إنما الإمام جنة، يقاتل من ورائه ويتقى به»، وإجماع الصحابة رضوانالله عليهم على تأخير دفن الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) ليلتين حتى بايعوا أبابكر على الخلافة (وكما نعلم دفن الميت فرض)، ومن ثم مبايعة عمر وعثمان وعلي، وقولابن عباس (رضي الله عنهما): «ليس الإسلام بحفظ حروفه، بل بتطبيق حدوده»، وغيرهاالكثير.
عندما نعلم تماماً أن علينا إقامة هذا الدين بإقامة دولته التي تطبقهوتحافظ عليه وتنشره إلى العالم أجمع، وأن لا عزة للمسلمين إلا بالإسلام، وأنه لاتحل مشكلات الأمة إلا به وحده، ندرك عندها حجم العمل الذي يتوجب أن نقوم به ومدىالمسؤولية المترتبة علينا، فعندها يصبح الرجل بألف وألفين من الناس، وتراه يعيشحياة مبدئية همه هذا المبدأ فلا يكلّ ولا يملّ حتى يرى المبدأ مطبقاً على الأرض،وتراه يفرح لأمورٍ الناس يحزنون منها، ويحزن لأمورٍ الناس يفرحون لها، ولذلك فإنالقعود عن هذا الفرض الذي يتوقف عليه وجود الإسلام في معترك الحياة هو جريمةكبرى.
بناءً على هذا، فعندما يقول الإسلام إن الصلاة فرض يجب علينا القيام بهأعطانا الكيفية للقيام به، وعندما يقول إن العمل لإقامة الدين فرض أعطانا كيفيةالعمل لإقامته، قال تعالى: (لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌحَسَنَةٌ) [الأحزاب 21]. فطريق الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) هي مجموعة الأفعالوالأقوال والتقريرات، وكلها أحكام شرعية علينا أن نعمل بها، فالآن نرى واقعنامشابهاً لواقع الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) عندما كان في مكة من حيث واقعالمجتمع الذي كان يعيش فيه والدار التي كان يحيا فيها، فالمجتمع غير إسلامي تسيطرعلى المسلمين فيه أفكار ومشاعر غير إسلامية ويحكم بنظام غير إسلامي وعلينا تغييرهكما غيّره الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم). وكذلك الدار فإنها دار كفر، ودارالكفر عرفها الفقهاء "تكون الديار ديار كفر بظهور أحكام الكفر فيها ولو كان جلّأهلها من المسلمين، وتكون الديار ديار إسلام بظهور أحكام الإسلام فيها ولو كان جلأهلها من الكفار". وعلينا أن نغير دار الكفر هذه كما غيرّ الرسول عليه الصلاةوالسلام دار الكفر وأقام دار الإسلام في المدينة، فالأعمال التي قام بها الرسولعليه الصلاة والسلام ومعه المسلمون الأولون في مكة هي الأعمال التي يجب أن نقوم بهافي أيامنا من باب التأسي بأفعال الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) من أجل تحويلالدار إلى دار إسلام وتغيير المجتمع إلى مجتمع إسلامي...
والآن سنستعرض الأعمالالتي قام بها النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) في مكة، لندرك ما يجب علينا أن نقومبه في عملنا لتغيير الواقع. والمدقق في سيرة الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) يرىأنه قام بثلاث مراحل أساسية:
ابتداء قام الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) بدعوةكل من يأنس بهم خيراً، فدعا خديجة فآمنت به ومن ثم علياً ومولاه زيداً وأبا بكر،واتصل بالناس يدعوهم إلى الإسلام، يريد إقامة الدين، وكان كل من يستجيب لهذه الدعوةيثقفه (صلى الله عليه وآله وسلم) الثقافة الإسلامية ويضمه إلى كتلة الصحابة. ولميكتفِ بهذا بل جعل لهذه الدعوة داراً وهي دار الأرقم بن أبي الأرقم، فكانوا يجتمعونفيها يصلي بهم الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) ويقرئهم القرآن ويبيّنه لهم ويثقفعقولهم بمعانيه ويروضهم على الطاعة والانقياد، فهنا أصبحت عقليتهم عقلية إسلاميةونفسيتهم نفسية إسلامية، ونضج هؤلاء في ثقافتهم فاطمأن (صلى الله عليه وآله وسلم) لهذه الكتلة إذ صارت كتلة قوية، نضج أفرادها على الثقافة الإسلامية نضجاً يمكنهم منمجابهة المجتمع ويملكهم القدرة على تغييره. وهذا ما علينا فعل مثله وذلك بإيجادثقافة مركزة تتناول ما تحتاج إليه الكتلة في عملها لإقامة المجتمع الإسلامي وتحويلهالدار إلى دار إسلام وإنضاج الشباب عليها.
وبهذا التأسيس استطاع (صلى الله عليهوآله وسلم) أن ينتقل إلى المرحلة الثانية مرحلة التفاعل مع الأمة، وهنا بدأ الكفاحالسياسي والصراع الفكري، وهنا نزلت الآية: (فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ) [الحجر 94] فبدأ الرسول عليه الصلاة والسلام يواجه المجتمع المكي بعدة أمور: بدأ يواجه أركانالكفر، قال تعالى: (تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ) [المسد 1]، فهنا واجه أبالهب ليس بوصفه رجلاً من الرجال، بل بوصفه ركناً من أركان الكفر، وقال تعالى: (لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ لَنَسْفَعَنْ بِالنَّاصِيَةِ) [العلق 15] وهذا في حق أبيجهل، وهذا أمية بن خلف الذي جاء يحمل عظماً بالياً إلى الرسول (صلى الله عليه وآلهوسلم) وهو يقول: أتزعم يا محمد أن ربك يحيي هذا بعد أن رمّ؟ فيقول له: وإنه سيحييكبعد أن ترم، ثم يرمي بك في النار. وواجه العقائد، قال تعالى: (قَالَأَفَتَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنْفَعُكُمْ شَيْئًا وَلَايَضُرُّكُمْ، أُفٍّ لَكُمْ وَلِمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَفَلَاتَعْقِلُونَ) [الأنبياء 66-67]، يردهم إلى التفكير الصحيح، وتوعدهم بالعذاب قالتعالى: (إِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ أَنْتُمْلَهَا وَارِدُونَ) [الأنبياء 98]، وواجه العادات: (وَإِذَا الْمَوْءُودَةُسُئِلَتْ، بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ) [التكوير 8-9]، وواجه نظمهم الفاسدة كإحلالالربا فقال تعالى: (وَمَا ءَاتَيْتُمْ مِنْ رِبًا لِيَرْبُوَ فِي أَمْوَالِالنَّاسِ فَلَا يَرْبُو عِنْدَ اللَّهِ) [الروم 39]، فمن هذه الآيات نرى قوة التحديبين الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) وقريش وكيف أنه يواجه كل الفئات من حكّامومحكومين، ورأينا أيضاً هذا التحدي عندما جاء إليه عتبة بن ربيعة ليفاوضه فقالللرسول (صلى الله عليه وآله وسلم): «قد أتيت قومك بأمر عظيم، فرّقت به جماعتهموسفّهت أحلامهم، وعبت آلهتهم ودينهم، وكفّرت من مضى من آبائهم... أيها الرجل اسمعمنّي أعرض عليك أموراً تنظر فيها لعلك تقبل بعضها... إن كنت تريد بما جئت به منالأمر مالاً جمعنا لك من أموالنا حتى تكون أكثرنا مالاً، وإن كنت تريد الشرفسوّدناك علينا حتى لا نقطع أمراً دونك، وإن كنت تريد ملكاً ملّكناك علينا...» فرفض (صلى الله عليه وآله وسلم) وتلا عليه سورة فصلت.
واستخدمت قريش عدة وسائللمقاومة هذه الدعوة، منها التعذيب والتكذيب والإشاعة والمقاطعة والدعاوة الداخليةوالخارجية، وعانت هذه الكتلة من هذه الوسائل الكثير الكثير، ولكن ما زادتها إلاثباتاً وإقداماً، فمنهم من هاجر إلى الحبشة فراراً بدينه، ومنهم من مات تحتالتعذيب، وصار العرب يقفون موقف المتفرج، لأنهم يسعون لعدم إغضاب قريش، وهذه طبيعةالناس يقفون مع القوي (أو من يظهر لهم أنه قوي). وتجمد المجتمع المكي أمام رسولالله (صلى الله عليه وآله وسلم)، وتوفي أبو طالب، فضعفت بالتالي حماية الرسول (صلىالله عليه وآله وسلم)، فكان لا بد من القوة التي تكمل هدف الرسول (صلى الله عليهوآله وسلم) بتطبيق الإسلام وحمايته ونشره إلى العالم أجمع. وهذا ما يجب علينا فعلمثله وذلك بخوض الصراع الفكري والكفاح السياسي واستعمال الخطاب الجماهيري وتبنيمصالح الأمة وكشف خطط الاستعمار ضدها حتى نصل كما وصل الرسول (صلى الله عليه وآلهوسلم) إلى احتضان الأمة للفكرة والقائم عليها وذلك بإيجاد الرأي العام المنبثق عنالوعي العام على الفكرة والهدف وحاملهما.
ثم إن الله سبحانه وتعالى أوحى إلىرسوله (صلى الله عليه وآله وسلم) أن يعرض نفسه على قبائل العرب ليطلب حمايتهاونصرتها له، فخرج إلى الطائف يلتمس النصرة والمنعة له من قومه، فردوه شر رد، ثم ذهبإلى بني عامر بن صعصعة فاشترطوا عليه أن يكون الحكم لهم من بعده، فيقول: الأمر للهيضعه الله حيث يشاء. وهكذا تقصد القبائل في مواطنها وفي سوق عكاظ وفي أيام الحج،إلى أن التقى بوفد المدينة فاستجابوا له وآمنوا به وكان التمكين على أيديهم،وبالتالي حقق طلب النصرة غرضين اثنين: الأول طلب الحماية والثاني الوصول إلىالحكم.
وهكذا سار الرسول عليه الصلاة والسلام حتى أقام الدولة الإسلامية، وهيالمرحلة الثالثة، يريد بها إخراج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد، فكانينظر إلى العالم أجمع يريد إخضاعه إلى شرعة الإسلام، أي يريد تعبيد الناس (جميعالناس) إلى الله سبحانه وتعالى القائل في كتابه (وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَفِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ) [البقرة 193]، وليس غريباً في أصعب المواقفأن يعد سراقة بسواري كسرى وأن يقول «إن الله زوى لي الأرض فرأيت مشارقها ومغاربهاوإن ملك أمتي سيبلغ ما زوي لي منها»، نعم أقام (صلى الله عليه وآله وسلم) دولةالإسلام دولة منبثقة من عقيدة الإسلام التي اعتنقها المجتمع، فاستطاعت هذه الدولةأن تطبق العقيدة وتحميها وتنشرها.
كم نحتاج هذه الدولة اليوم، وكم اشتاقت قلوبناإليها، وكم دعونا ربنا أن يعيدها لنا، نعم قلوبنا اشتاقت، ولكن هل جوارحنا اشتاقت؟قرأنا الكلام بأعيننا ودخل قلوبنا، ولكن هل عملت به أيدينا وسارت نحوه أقدامنا ودعتإليه أفواهنا؟ ليس الكلام بمستحيل وليس التطبيق بمعجز، فالله عز وجل وعدنا فقال: (وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ ءَامَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِلَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ) [النور 55] والرسول عليه الصلاة والسلام بشرنا فقال: «... ثُمَّ تَكُونُ خِلافَةٌعَلَى مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ»، فماذا ننتظر؟! هل أمهل الرسول (صلى الله عليه وآلهوسلم) قريشاً يوم نقضت عهدها معه أم جاءها بفتح مكة العظيم؟ هل انتظر المسلمونالأوائل عندما سمعوا حديث رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): «لَتُفْتَحَنَّالقُسْطَنْطِينِيَّة، فَنِعْمَ الأَمِيرُ أَمِيرُهَا وَنِعْمَ الْجَيْشُجَيْشُهَا»؟ أم رأيناهم تنافسوا على هذا اللقب، فحدثت عشرة محاولات لفتحالقسطنطينية؟ هل انتظر الخليفة المعتصم بالله عندما سمع «وامعتصماه» من تلك المرأة؟أم جيّش الجيوش لنصرتها، وذاد عن عرض المسلمين؟!
ماذا تنتظر أيها المسلم؟! ألمترَ فساد المجتمع؟! وهل رأيت واقعاً أسوأ من هذا الواقع؟! ماذا تنتظر؟ هل تنتظرمزيداً من انتهاك الأعراض؟! أم مزيداً من المعتقلين في السجون؟! أم تنتظر مزيداً منالهجمات على الإسلام؟ أم تكفك الإساءة للرسول (صلى الله عليه وآله وسلم)؟! ألميستفزك تدنيس القرآن؟! أم تنتظر المزيد من الخيانة من الحكام؟! قل لي إذاً ماذاتنتظر؟ ألم يدفعك هذا إلى التغيير؟! إذا كان الأمر كذلك، وهو فرض ربنا، فهذه هيطريقة الرسول عليه الصلاة والسلام أمامك، فالأمة، بل العالم أجمع،ينتظرك






التوقيع

[B] لابد للأمة من ميلاد .... و لابد للميلاد من مخاض .... و لابد للمخاض من آلام [/B]

رد مع اقتباس
قديم 28-10-2010, 12:25 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
شهيد فتح روما باذن الله
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


تراب غير متواجد حالياً


افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لعدم التعليق







التوقيع

[B] لابد للأمة من ميلاد .... و لابد للميلاد من مخاض .... و لابد للمخاض من آلام [/B]

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مختصر سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم - للأطفال abouali السيرة النبويه الشريفة وأحوال الصحابة والتاريخ الإسلامى 9 30-10-2014 04:39 AM
هكذا هوحبيبي وسيدي محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم الفاروق السيرة النبويه الشريفة وأحوال الصحابة والتاريخ الإسلامى 2 28-11-2010 05:37 PM
من هو خليفة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم المهديين عقيدة أهل السنة والجماعة 0 06-07-2010 10:44 PM
دعاء رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بعد ركعتى الفجر اخت مسلمة السيرة النبويه الشريفة وأحوال الصحابة والتاريخ الإسلامى 9 02-04-2010 03:16 AM


Loading...

الاتصال بنا - منتديات شو ون شو - الأرشيف - الأعلى

Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
لا يسمح بوضع موضوعات تخالف منهج أهل السنة والجماعة