منتديات شو ون شو  

العودة   منتديات شو ون شو > رحيق العلم والعلوم > التاريخ العام والمخطوطات والكتب والصور التاريخية
التسجيل مشاركات اليوم البحث

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 16-05-2010, 09:57 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
شهيد فتح روما باذن الله
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


تراب غير متواجد حالياً


افتراضي استجابه لضغوط الخارجيه مدارس مصر والأزهر على الطريقة الأميركية !

مدارس مصر والأزهر على الطريقة الأميركية !!!

هل تغيير المناهج أمر داخلي أم استجابة لضغوط خارجية ومحاولة لاسترضاء الغرب ؟
لماذا التغيير منصب على المناهج ، وليس على أساليبه ووسائله ؟؟
هل تقدم الأمة لا يكون إلا بإدخال مفاهيم التسامح، واحترام الرأي الآخر، وتقدير الشعوب والأديان في مناهج التعليم وإعادة صياغة هذه المناهج للعالم لتوافق العالم وعلاقاته وطريقة تفكيره وعيشه وإن كانت مناقضة للإسلام ؟
كيف يفهم المسلمون وبخاصة شيوخ الأزهر موضوع تغيير المناهج؟
ما الذي يترتب على تنشئة أبنائنا على أيدي المؤسسات الأجنبية ؟
وما هو الموقف الذي يجب أن يتخذه العلماء والآباء وأولياء الأمور تجاه تغيير المناهج ؟ .
وما هو موقف الإسلام من تغيير المناهج لتصبح على الطريقة الأميركية ؟؟
وكيف نجعل من أبنائنا وعلمائنا قلوبا تنبض بالإسلام ودماء تسري في عروق الأمة بدلا من أن يصبحوا ذوي ثقافة مشوهة تفصلهم عن الأمة.
وما هو الحل الجذري لهذه المعضلة ؟؟؟
إن تغيير المناهج في مصر وغيرها يأتي ضمن مخطط الغرب في محاربة الإسلام وأهله ، والأزهر بموافقته على تغيير المناهج يريد أن يثبت لأوباما أنه نجح في استهداف الأزهر والمثقفين والمتعلمين ؛ فقد قام المُستعمر ببسط نفوذه وتركيز أقدامه في كل جزء من بلاد المسلمين بعد هدم دولة الخلافة، بأساليبه الخفية الخبيثة ؛فاحتل العقول وعكس الصورة الإستعمارية على هذه الشخصية بإعطائها الوضع المثالي الذي يُقتدى به عن طريق بث ثقافته وحضارته والتدخل في مناهج التعليم ليصبح كثير من أبناء الأمة مثقفين ثقافة فاسدة ، تُعلمنا كيف يفكر غيرنا ، وتجعل فينا العجز – طبيعيا - عن التفكير وكيف نفكر نحن .
كل هذا جعل من الطبيعي العجز عن الوقوف في وجه سياسة الغرب ، والعجز عن التفكير في كل أمور حياتنا خاصة السياسية ، فكان من الطبيعي التصفيق لأوباما ، بل والرضوخ له والسير على طريقته ،والإلتزام بفكرة الإسلام المعتدل ( الإسلام الأمريكي) .
إن مسألة تغيير المناهج التعليمية في البلاد الإسلامية ليست وليدة الساعة ،فقد نشأت في عام 1979 منظمة عالمية يرعاها "اليونسكو" هي "منظمة الإسلام والغرب"، ويرأسها اللورد كارادون وتتكون من خمسة وثلاثين عضواً (عشرة منهم من المسلمين) وجاء في دستورها المنشور في 1979 10 3 "إن مؤلفي الكتب المدرسية لا ينبغي لهم أن يصدروا أحكاماً على القيم سواء صراحة أو ضمناً، كما لا يصح أن يقدموا الدين على أنه معيار أو هدف". وفيه "المرغوب فيه أن الأديان يجب عرضها ليفهم منها التلميذ ليس أهداف الدين الأساسية، ولكن ما تشترك فيه أيضاً مع غيرها من الأديان" (...) ويلزم فحص الكتب الدراسية التي قامت بتقديم الظاهرة الدينية على أن يقوم بذلك علماء من كافة التخصّصات وكذلك أعضاء من أصحاب العقائد الأخرى وكذلك اللادينيون.
وتنفيذا لهذا المخطط نجد ما يلي :-
1- الجهات المانحة الدولية مثل صندوق النقد الدولي والبنك الدولي، التي تشترط تغيير المناهج وإصلاح أو استبعاد بعض المقرّرات، مقابل منح المساعدات أو القروض.
2- منظمة "اليونسكو" الشروط أو الإملاءات التي تفرض في هذا المجال، فقد كانت توصياتها قبل سقوط الاتحاد السوفياتي (1990) عملاً غير ملزم نتيجة للأريحية التي يخلفها صراع القطبين في النظام الدولي، أما بعد حرب الخليج الثانية فأصبح عملها وتوصياتها شبه ملزمة.
3- مؤتمرات "حوار الأديان" التي تسعى وراءها جهات دولية مشبوهة، وعادة ما توصي بتغيير المناهج في البلدان الإسلامية لإتاحة المجال أمام الحوار والتفاهم بين الأديان والتسامح .
4- مفاوضات ومباحثات الشراكة الأورو المتوسطية التي تلزم فيها أوروبا الدول المتوسطية الجنوبية بتغيير المناهج مقابل المنح والشراكة ونحوها .
5- الندوات والمؤتمرات الدولية التي تنظمها جهات دولية مختلفة، والتي تتحدث عن "الضرورة الحضارية" لإصلاح مناهج الدراسة في المدارس والجامعات، ومثالها الندوة التي نظمتها في بيروت مؤسسة "كونراد أدناير" الألمانية، يومي 13 و 14-12-2002.
إن تغيير المناهج يأتي وفقاً لما تفرضه عولمة الغرب، وهو مدرج ضمن البنود الثقافية لاتفاقية تحرير التجارة العالمية (الغات) والتي يتم مناقشتها باستمرار في المنتديات الاقتصادية التي أصبحت تعقد بصورة منتظمة مثل منتدى دافوس .
إن أعداء الأمة يعملون على هدم الإسلام في نفوس أبنائنا وتحويلهم إلى العلمانية الكافرة ، وفصل دينهم عن حياتهم ؛ بفصل الدين عن حياة أبناء المسلمين – وإن صاموا وصلوا – فلا يحكمونه في كل ما يواجههم في حياتهم ولا يجعلونه مقياسا يقيسون به كل فكر , بل يحكمون مفاهيم الديمقراطية الغربية والحريات الغربية ويجعلونها حكما على شرع الله 0
إن أعداء الأمة يعقدون الآمال في حرف أبناء الأمة عن دينهم وتمييع شخصياتهم وعلى ضرب المفاهيم الأساسية وعلى ضرب مرتكزات تصور الإسلام وفهمه وتطبيقه بحيث لو نجح – لا سمح الله – أن يحمل المسلمون خاصة الطلاب ما أراد لهم الكافر المستعمر ولانتهى الأمر بهم إلى الكفر وهم يظنون أنفسهم مسلمين خاصة أنه يعمل في تخريب عقول أبناء الأمة بطمس صحة العقيدة ،وتغيير الإنتماء والهوية باستبدال رابطة العقيدة ، والدعوة إلى الديمقراطية كنظام بديل عن الإسلام ،والعمل على هدم النظام الاجتماعي واستبدال نظام علماني به ،وترسيخ مقياس النفعية ، والدعوة إلى الحريات العلمانية 0
وهنا لا بد أن نقف ونسأل أنفسنا هل تغيير المناهج يخدم أبناءنا أم هو أجندة سياسية؟
وما الذي يترتب على تغير المناهج على الطريقة الأمريكية ؟
لا يترتب على هذا الأمر إلا إفساد دينهم وفكرهم وميولهم.
يُرسل الأبناء لإصلاح أمر دينهم ودنياهم فإذا بهم يتعلمون الحرية الشخصية وحرية التدين وحرية التملك وحرية الرأي وأن هذه الحريات خاصة الشخصية هي حريات مقدسة خالية فيجب الحرص عليها ويجب انتزاعها والأهل الذين لا يعطون هذه الحريات لأبنائهم وبناتهم متسلطون غير ديمقراطيين ينتمون الى "النمط التقليدي القديم" وأن المجتمعات الحديثة اليوم تقوم على الحريات ويتعلمون أن من هذه الحريات المقدسة حرية الفرد في تغيير دينه أي في الارتداد عن الإسلام.
ويتعلمون أن الديموقراطية وطريقة العيش الأمريكية هي الدين الجديد للبشرية وأنها هي النمط الحديث وأن غيرها هو نمط قديم تقليدي يجب نبذه وأنها البلسم الشافي لكل الأدواء وهي التي تعزز الشعور بالمسؤولية وهي التي تقوي الإنتماء وهي التي تحل المشاكل ويتعلمون أن التشريع للبشر وأنه لم يعد مقبولاً فرض رأي الأغلبية السياسية أو الدينية (يقصدون المسلمين لأنهم هم الأغلبية) على الاقلية في المجتمع.
ويتعلمون أن الزواج المبكر هو الانتهاك رقم واحد لحقوق الانسان ويتعلمون أن الأسرة السعيدة هي الأسرة الديموقراطية وأن القرارات في الأسرة يجب أن تكون بالأغلبية ويتعلمون أن العلاج السحري لانتهاكات حقوق المرأة هو الاختلاط.
ويتعلمون أنه يجب القضاء على أي مفهوم نمطي لدور الرجل والمرأة ويتعلمون أن المرأة والرجل متساويان تماماً عند عقد الزواج وأثناءه وعند انحلاله، وأن أي قيد أو تمييز قائم على الجنس مهما كان فإنه يجب القضاء عليه أي يتعلمون أن كل الأحكام الشرعية الخاصة بالمرأة يجب هدمها والقضاء عليها ويتعلمون أن من حق المسلمة الزواج من كافر.
لا بد أن ندرك أن هذا هو التدمير بعينه , تدمير هذه الأجيال وجعلهم ينفصلون عن الأمة وعن قضاياها فضلا عن شعورهم بأفضلية الغرب وثقافته على الأمة وإسلامها
ألم يأمرنا ربنا بالحفاظ على أبنائنا وحمايتهم من كل شر , وأي شر بعد هذا الشر؟
ألم يحتم الإسلام علينا جميعا الحفاظ على أبنائنا ومدارسنا وجامعاتنا خاصة الأزهر ؟
فأين العلماء المخلصون ؟؟ أين الغيورون من شيوخ الأزهر ؟؟
ما هو موقفهم من أوباما الذي قام أوباما بزيارة الأزهر وجامعة القاهرة وقال (إنه لمن دواعي شرفي أن أزور مدينة القاهرة الأزلية حيث تستضيفني فيها مؤسستان مرموقتان للغاية أحدهما الأزهر الذي بقي لأكثر من ألف سنة منارة العلوم الإسلامية بينما كانت جامعة القاهرة على مدى أكثر من قرن بمثابة منهل من مناهل التقدم في مصر).
ألم يُدرك علماء الأزهر استهداف أمريكا لهذا الصرح العلمي العريق ؛فالأزهر هو جامعة إسلامية ، يمثل الإسلام وعلماء المسلمين ، وله مكانته المرموقة قديما وحديثا .
ألم يدرك الغيورون ماذا يريد الغرب من الأزهر ؟ وماذا يريد من علماء الأمة الإسلامية ؟ وبالتالي ماذا يريد من المسلمين ؟
وهل المناهج الغريبة عن ديننا وعقيدتنا يصح السكوت عليها يا علماء الأزهر؟ .
قال ابن القيم رحمه الله: وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك وحدوده تضاع ودينه يترك! وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم يرغب عنها! وهو بارد القلب ساكت اللسان، شيطان أخرس، كما أن من تكلم بالباطل شيطان ناطق- إنتهى كلامه رحمة الله عليه .
لقد هيأ الله جل وعلا العلماء ليوضحوا للناس ما التبس عليهم فهمه واستبهم، وليبينوا لهم معاني القرآن وكثيراً من أسراره وأحكامه وبلاغته .
هذا هو الوضع الطبيعي للعلماء ، وهذه هي علاقتهم مع أمتهم ، ولكن بعد سقوط الخلافة عام 1342هـ ؛ في الثامن والعشرين من رجب ،وبعد أن تحكَّم النظام الرأسمالي في العالم ، وعشعشت الحضارة الغربية في أذهان كثير من أبناء المسلمين ، وغيرت من سلوكهم ، خاصة صغار السن بإبعادهم عن دينهم الذي ارتضاه الله سبحانه وتعالى، وفصلِ دينهم عن معترك الحياة.
يقود هذا التجهيل ويوجهه الكافر المستعمر بالتعاون مع الحكام العملاء الأجراء له ومن خلال ما يُسَمَوْن بالمفكرين وعلماء السلاطين وأصحاب الأقلام المسمومة التي تدس السمّ في الدسم وتحارب دعوة الله سبحانه وتعالى .
عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال سمعت رسول الله صلى الله عليه يقول( إن الله لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من الناس ولكن يقبض العلم بقبض العلماء حتى إذا لم يبق عالما اتخذ الناس رؤوسا جهالا فسئلوا فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا) أخرجه البخاري.
أليس الأجدر أن يقوم العلماء بدورهم في إنقاذ هذه الأمة وإخراجها من هذه المآزق التي تمر بها، وفي إصلاحها وصيانتها وحفظها، وفي توجيهها نحو النصر على أعدائها، وتوجيه الحقد كل الحقد على الكفار المستعمرين لا على العاملين لوحدة الأمة .
ولا يقبل من علماء الأزهر السكوت الذي يدعون، وليس له أي مبرر، ذلك أن السكوت في معرض الحاجة بيان .
يا علماء ويا شيوخ الأزهر
إنكم مسئولون عن أبناء الأمة ؛ فما هو موقفكم من توجه الحكومة ومن توجه الأزهر نحو تغيير المناهج في المدارس والجامعات ؟؟؛
ألم يقُل الرسول - صلى الله عليه وسلم (كلكم راعٍ وكلكم مسئول عن رعيته )، وقد رأيتم الكفر الصراح الذي يراد لأبناء الأمة ، وقد وقع بعضه إن لم يكن جله تحت بصركم ،
فهلا وقفتم يا علماء الأزهر وقفة العز بن عبد السلام ؟؟ وقفة ترضون بها ربكم سبحانه وتعالى ، وتنقذون أنفسكم من إثم السكوت عن المنكر ، وتقودون الأمة نحو الخير ،وتخرجونها من هذا الأسر الفكري , وتعملون على إعادتها خير أمة أخرجت للناس .
إن الأمة الإسلامية ظلّت عبر العصور هي من تخاطب البشرية كونها تحمل رسالة الخير لهم، وهي من توجه لهم الرسائل، وهي من تقتحم عليهم ظلمتهم فتنيرها بعدل الإسلام، فذاك محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم يخاطب كسرى والفرس وقيصر والروم والمقوقس والنجاشي، وذاك الرشيد يخاطب الغمام قبل البشر، وذاك المعتصم وذاك .. ، فهل يدرك المسلمون سبب هوانهم وأن بالإسلام والخلافة يعودون كراماً أعزة قادة للعالم، فيجلبون الخير للبشرية والأمم ؟!
وختاما
إن الله تبارك وتعالى يقول في محكم التنزيل{وَأَلَّوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُم مَّاء غَدَقاً }الجن16، ورد في تفسير الجلالين " قال تعالى في كفار مكة (وأن) مخففة من الثقيلة واسمها محذوف أي وأنهم وهو معطوف على أنه استمع (لو استقاموا على الطريقة) أي طريقة الإسلام (لأسقيناهم ماء غدقا) كثيرا من السماء وذلك بعدما رفع المطر عنهم سبع سنين
وإن الله تعالى أمرنا أن نكفر بالطاغوت ، وأن نبتعد عنه {وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولاً أَنِ اعْبُدُواْ اللّهَ وَاجْتَنِبُواْ الطَّاغُوتَ فَمِنْهُم مَّنْ هَدَى اللّهُ وَمِنْهُم مَّنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلالَةُ فَسِيرُواْ فِي الأَرْضِ فَانظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ }النحل36
فهل تكون المناهج على الطريقة الأميركية أم على أساس العقيدة الإسلامية ؟؟؟
فلا بد لا لنا أن نبني وأن نصنع شخصيات إسلامية تفكر على أساس الإسلام وأن نجعل من أبنائنا قلوبا تنبض بالإسلام ودماءً تسري في عروق الأمة بدل أن يصبحوا ذوي ثقافة مشوهة تفصلهم عن الأمة.
إنكم قد عرفتم فالزموا ، ولا تسكتوا على هذه الحال ولا تقصروا ، وليكن نبراسكم قوله تعالى : ﴿يا ايها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم ناراً وقودها الناس والحجارة عليها ملائكة غلاظ شداد لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون ﴾. فهل تفعلون ؟!!
إن هذا الحل الذي نضعه بين أيديكم حل جزئي متعلق بضرر ومنكر يقع فلا بد من إزالته ، وهو ضرر يتعلق بالدين وبالأمانة التي أُنيطت بكل منكم في أبنائه .
إن الحل الجذري لهذه المشكلة وغيرها من مشاكل المسلمين لمشكلة التعليم وتثقيف أبنائكم بثقافة الإسلام وتعليمهم على أساس العقيدة الإسلامية، ولن يتم إلا بإقامة دولة الإسلام لأنها هي التي تقوم على أساس العقيدة الإسلامية في كل شيء ، في قوانينها وإدارتها وأجهزتها ومحاسبتها وكل ما يتعلق بها ، بل إن مشاكلكم جميعها الناجمة عن غياب تطبيق الإسلام لن تجد الحل الجذري لها إلا بالحل الجذري لكل قضايا المسلمين : استئناف الحياة الإسلامية بإقامة دولة الخلافة الراشدة الثانية على منهاج النبوة .
{وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ }الأنعام 150







التوقيع

[B] لابد للأمة من ميلاد .... و لابد للميلاد من مخاض .... و لابد للمخاض من آلام [/B]

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
طبق اللحم على الطريقة المغربية نردينيا المطبخ وتنسيق المنزل 2 08-05-2021 06:16 AM
مدارس اللغات خطر يهدد هوية الطفل العربي طالب عفو ربي رحيق الحوار العام 0 11-12-2009 10:49 AM
حلويات رمضان شرح الطريقة بالصور جميلة مسلمة وافتخر المطبخ وتنسيق المنزل 4 04-08-2009 10:29 PM
مختصر ضلالات الطريقة السنوسية مسلمة وافتخر عقيدة أهل السنة والجماعة 0 26-07-2009 02:59 PM
الأذان .. مدارس ومقامات جنين رحيق الحوار العام 4 31-01-2009 05:18 PM


Loading...

الاتصال بنا - منتديات شو ون شو - الأرشيف - الأعلى

Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
لا يسمح بوضع موضوعات تخالف منهج أهل السنة والجماعة