منتديات شو ون شو  

العودة   منتديات شو ون شو > مــنــــتـــدى الــعــــلـــوم الإســــــلامـــــيـــــــــة > عقيدة أهل السنة والجماعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-08-2010, 06:19 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


الفاروق غير متواجد حالياً


ljhl الرد على شبهة الرافضة " وقرن في بيوتكن" وطعنهم في عائشة رضي الله عنها

الرد على شبهة الرافضة " وقرن في بيوتكن" وطعنهم في عائشة رضي الله عنها


قال الرافضي
اقتباس:
( ولا خرجت من بيتها الذي أمرها الله عز وجل أن تقر فيه) وأشار في الهامش (9/265) إلى قوله تعالى ( وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى ) وهو يعني أن عائشة خالفت أمر الله عز وجل

وهذا جهل فاضح تابع فيه سلفه ابن المطهر الرافضي الذي ردّ عليه شيخ الإسلام فقال: - (المنتقى ) (ص237-238)- ( فهي رضي الله عنها لم تتبرج تبرج الجاهلية الأولى،

والأمر بالاستقرار في البيوت لا ينافي الخروج لمصلحة مأمور بها كما لو خرجت للحج والعمرة،

أو خرجت مع زوجها في سفر،

فإن هذه الآية نزلت في حياة النبي صلى الله عليه وسلم وقد سافر النبي صلى الله عليه وسلم بهنّ بعد ذلك في حجة الوداع،

وسافر بعائشة رضي الله عنها وغيرها وأرسلها مع عبد الرحمن أخيها فأردفها خلفه، وأعمرها من التنعيم، وحجة الوداع كانت قبل وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بأقل من ثلاثة أشهر، بعد نزول هذه الآية فما عساه يكون جواب الرافضة عن هذا؟

ثم قال شيخ الإسلام ( وإذا كان سفرهن لمصلحة جائزا فعائشة اعتقدت أن ذلك السفر مصلحة للمسلمين فتأولت في هذا )

وحتى لا يحيص الرافضة بشيء بعد هذا الجواب نذكر موقفا لعلي رضي الله عنه يشبه تماما موقف عائشة رضي الله عنها إن لم يكن أصعب منه، وذلك ما ذكره شيخ الإسلام بعد كلامه السابق فقال: ( وأيضا لو قال قائل: إن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن المدينة تنفي خبثها وتنصع طيبها، وقال: لا يخرج أحد من المدينة رغبة عنها إلا أبدلها الله خيرا منه، أخرجه في الموطأ، وقال إن عليا خرج منها ولم يقم بها كما أقام الخلفاء قبله ولهذا لم تجتمع عليه الكلمة، لكان الجواب: إن المجتهد إذا كان دون علي لم يتناوله الوعيد فعلي أولى أن لا يتناوله الوعيد لاجتهاده، وبهذا يجاب عن خروج عائشة رضي الله عنها، وإذا كان المجتهد مخطئا فالخطأ مغفور بالكتاب والسنة ) إ.ه.





رضي الله عنها

</b></i>
يقول ابن العربي:

«وقدم علي البصرة وتدانوا ليتراؤوا، فلم يتركهم أصحاب الأهواء، وبادروا بإراقة الدماء، واشتجر بينهم الحرب، وكثرت الغوغاء على البغواء، كل ذلك حتى لايقع برهان، ولا تقف الحال على بيان، ويخفى قتلة عثمان، وإن واحداً في الجيش يفسد تدبيره فكيف بألف»



العواصم من القواصم ص159.


***

يقول ابن حزم:

«وأما أم المؤمنين والزبير وطلحة -- رضي الله عنهم -- ومن كان معهم فما أبطلوا قط إمامة علي ولا طعنوا فيها... فقد صح صحة ضرورية لا إشكال فيها أنهم لم يمضوا إلى البصرة لحرب علي ولا خلافاً عليه ولا نقضاً لبيعته ... وبرهان ذلك أنهم اجتمعوا ولم يقتتلوا ولا تحاربوا، فلما كان الليل عرف قتلة عثمان أن الإراغة والتدبير عليهم، فبيتوا عسكر طلحة والزبير، وبذلوا السيف فيهم فدفع القوم عن أنفسهم فرُدِعُوا حتى خالطوا عسكر علي، فدفع أهله عن أنفسهم، وكل طائفة تظن ولا تشك أن الأخرى بدأتها بالقتال، فاختلط الأمر اختلاطاً لم يقدر أحد على أكثر من الدفاع عن نفسه، والفسقة من قتلة عثمان، لعنهم الله لايفترون من شب الحرب وإضرامها»

الفصل في الملل والأهواء والنحل 4/238-239.


**

يقول ابن كثير واصفاً الليلة التي اصطلح فيها الفريقان من الصحابة:

«وبات الناس بخير ليلة، وبات قتلة عثمان بشر ليلة، وباتوا يتشاورون، وأجمعوا على أن يثيروا الحرب من الغلس»

البداية والنهاية 7/5.


**


يقول ابن أبي العز الحنفي:

«فجرت فتنة الجمل على غير اختيار من علي ولا من طلحة والزبير، وإنما أثارها المفسدون بغير اختيار السابقين)

شرح العقيدة الطحاوية ص723.

**

يقول ابن العربي في موضع آخر مانصه :

«وأما خروجها إلى حرب الجمل فما خرجت لحرب، ولكن تعلق الناس بها وشكوا إليها ما صاروا إليه من عظيم الفتنة وتهارج الناس، ورجوا بركتها في الإصلاح وطمعوا في الإستحياء منها إذا وقفت للخلق، وظنت هي ذلك، فخرجت مقتدية بالله في قوله: {لاخير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس}(1) وبقوله: {وإن طائفتان من المؤمنين أقتتلوا فأصلحوا بينهما}(2) والأمر بالاصلاح، مخاطب به جميع الناس من ذكر أو أنثى حر أو عبد...»


أحكام القرآن 3/569-570.


**


ويكفينا الرواية الصحيحة انها خرجت للاصلاح كما نقلت سابقا


عن قيس بن أبي حازم أن عائشة لما نزلت على الحوأب سمعت نباح الكلاب فقالت ما أظنني إلا راجعة سمعت رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يقول «أيتكن ينبح عليها كلاب الحوأب؟ فقال لها الزبير ترجعين عسى الله أن يصلح بك بين الناس

رواه أحمد وأبو يعلى والبزار ورجال أحمد رجال الصحيح.




**


ويكفينا


ان النبي صلى الله عليه وسلم


سئل اي الناس احب اليك : قال عــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ائشة





فرضي الله عن حبيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم






رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لأول مرة:أضخم موسوعة في الرد على الرافضة "478كتاب وبحث" الفاروق عقيدة أهل السنة والجماعة 0 23-08-2010 06:13 AM
ما هو الثمن في"الحب فى الله"؟ "- للشيخ الألبانى" أبو عمر السلفي رحيق الحوار العام 0 17-11-2009 02:21 AM
موضوع هام:الفرق بين "إنشاء الله" و "إن شاء الله" اشواك جارحة رحيق الحوار العام 4 20-07-2009 11:26 PM
"الأخضر" تصدر المجموعة الثانية بفارق الأهداف عن الإمارات"الصقور" السعودية تستعرض عضلا المساوى الرياضة وبناء الأجسام والألعاب الإلكترونية الترفيهية 2 11-01-2009 02:26 PM


Loading...

الاتصال بنا - منتديات شو ون شو - الأرشيف - الأعلى

Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
لا يسمح بوضع موضوعات تخالف منهج أهل السنة والجماعة