منتديات شو ون شو  

العودة   منتديات شو ون شو > القسم العام > رحيق الحوار العام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27-06-2009, 02:06 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
شهيد فتح روما باذن الله
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


تراب غير متواجد حالياً


افتراضي أيها المسلمون ... استيقظوا

أيها المسلمون ... استيقظوا


نعم إن الوباء هنا ؛ وليس وباء انفلونزا الخنازير فقط ؛ فإن هنا أوبئة أخرى نعاني منها هنا في فلسطين ؛ وليس في فلسطين فحسب بل وباء عالمي تعاني منه البشرية ، ألا وهو وباء الحضارة الغربية التي عشعشت في أذهان كثير من أبناء المسلمين ، وغيرت من سلوكهم ، وعلى جميع الأصعدة؛ السياسية والإقتصادية والإجتماعية .

فعلى الصعيد السياسي ؛ فإن بلاد العالم الإسلامي قد أنّت من أقدام الساسة الغربيين ،وممن أساءوا للعقيدة الإسلامية ؛ الذي يصولون ويجولون في بلاد المسلمين ، ولا يغادر هذه البلاد زائر إلا ويأتي غيره بفكرة شيطانية خبيثة هي أسّ الداء ومكمن البلاء ، وهم بجموعهم يبرز عليهم أمر واحد وهو تنفيذ سياسة الغرب ومحاربة التطرف والإرهاب "الإسلام" و“الإرهابيين” في أفغانستان وباكستان، وعدم التسامح معهم، وما زالت الحرب مستمرة ، وما زال القتل الوحشي مستمر مستحر في أفغانستان وباكستان والعراق وفلسطين .
ومع كل هذا فإنك تجد من يصفق لهم ؛ حتى من بعض علماء المسلمين !!!!!
فلسطين التي لم تُحل قضيتها فحسب؛بل تزيد تعقيدا يوما بعد يوم ، واليهود يراوغون ويصرحون بحل الدولتين أو دولة ونصف .
كل ذلك إما أن يكون بمحاربة صريحة أو بخبث ودهاء ومعسول الكلام، في محاولة لتغطية الدماء الزكية التي سفكها ويسفكها أعداء الأمة في أفغانستان والعراق وباكستان .
كل ذلك يجري ، والأمة ليس كيان سياسي ولا إرادة سياسية ولا قرار سياسي نابع من كتاب الله وسنة الرسول – صلى الله عليه وسلم - .
فمن الذي يملك قرار الفصل في قضايا الأمة ؟؟
هل هم المسلمون ؟هل هم الحكام ؟ هل هي الجامعة العربية أو منظمة المؤتمر الإسلامي ؟هل هي الحركات والجماعات والأحزاب ؟ هل هي الرباعية ؟ هل هو البيت الأبيض ومجلس الأمن ؟؟
من أيها المسلمون ؟؟؟!!!!
من المعروف بداهة وعند كل الأمم والشعوب أنه يجب أن يكون لكل أمة قائد له الأثر البارز على سيرها السياسي وحسن تطبيقها لمبدئها ، ويقودها إلى ما فيه رفعة شأنها ، والأمة الإسلامية واحدة من تلك الأمم بل هي خير أمة أخرجت للناس .
{ كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ ۗ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ ۚ مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ }آل عمران(110)
فهل هذا الوضع - الذي يجب أن يكون - ، هل تعيشه الأمة الإسلامية اليوم ؟؟؟!!!!
أم أن نفوذ الكفار المستعمرين هو الذي حلَّ في بلاد المسلمين، فجزأوا البلاد، ومزقوها عدة دويلات حتى وصلت إلى نحو خمس وخمسين دويلةً، نَصَّبوا على كل منها حاكماً يأمرونه فيأتمر وينهونه فينتهي، لا يملك أن يتخذ قرارا ولو بالذهاب لحضور مؤتمر ، ورسموا لهم سياسةً تقتضي أن يبذلوا الوسع لتطبيقها على المسلمين ، حتى أنهم أضاعوا فلسطين الأرض المباركة، مسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعراجه .
ذلك لأنهم تصرفوا فيما ليس من ملكهم ولا من صلاحيتهم ، وليسمع كل من لديه عقل وبصيرة ماذا قال السلطان عبد الحميد لهرتسل حين راوده عن فلسطين. قال: «إن فلسطين ليست ملك يميني، بل ملك الأمة الإسلامية، واذا مزقت دولة الخلافة يوماً فإنهم يستطيعون آنذاك أن يأخذوا فلسطين بلا ثمن. أما وأنا حي، فإن عمل المبضع في بدني لأهون علي من أن أرى فلسطين قد بترت من دولة الخلافة العثمانية. من الممكن أن تقطع أجسادنا ميتة، وليس من الممكن أن تشرح ونحن على قيد الحياة .
لقد عاث الكفر في أرض المسلمين الفساد ، وسام المسلمين سوء العذاب ،وبالغ الكفر في إظهارعداوته لله ولرسوله وللمؤمنين .
لأن المسلمين قعدوا عن نصرة دينهم والقضاء على أعدائهم ، فأمعن الكفار فيهم ، إذ لم يروا أن المؤمنين لبعضهم كالجسد الواحد، وليس لهم قائد له الإرادة السياسية يملك بها اتخاذ القرار المناسب فأتبعوا فلسطين بالشيشان وبأفغانستان ، وبالبوسنة وبكسوفا وبالسودان وبالجزائر ومن ثم بالعراق ولبنان .
دنسوا كتاب الله سبحانه على مرآى ومسمع الأمة عيانا ، وأهانوا شخص رسول الله في أكثر من موضع ، وهانت الأمة في عيون أعدائها من أراذل الخلق حتى أصبح حديث رسول الله منطبقا بحرفيته : {يوشك أن تداعى عليكم الأمم كما تداعى الأكلة الى قصعتها ، فقال قائل : ومن قلة نحن يومئذ ؟ قال بل أنتم يومئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم وليقذفن الله في قلوبكم الوهن ، فقال قائل : وما الوهن يا رسول الله : قال حب الدنيا وكراهية الموت} .
خسر المسلمون بفقدان خليفتهم هيبتهم من صدور أعدائهم،
مما جرّأ أعداؤهم عليهم ، فأعملوا في رجالهم القتل وفي نسائهم الغصب وفي أطفالهم الأمراض وجعلوا بلادهم مختبرا لأسلحتهم المحرمة دوليا كاليورانيوم المنضب وغيره.
وعلى الصعيد الإقتصادي
من الذي أضاع ثروات الأمة ؟؟؟!!!!
أين هي ثرواتها ؟؟ !!!
من الذي أغرق بلاد المسلمين في المديونية غير الغرب ؟؟؟!!!
من يصدق أن بلاد الحجاز ، بلد النفط غارق بالمديونية ؟؟؟!!!
من يصدق أن السودان والمعروف بسلة العالم الغذائي يعيش في مجاعة ؟؟؟!!!!
من الذي سبَّب الأزمة الإقتصادية للعالم غير المبدأ الرأسمالي ؟

قد يخاف الناس ويستعيذون مما يُعَدُّ من الأمراض الخطيرة الفتاكة بالنبات أو الحيوان أو الإنسان كمرض السرطان والإيدز وجنون البقر وانفلونزا الطيور ومؤخرا انفلونزا الخنازير .
وقد يغفلون عن أمراض فتاكة أو يُضلَّلون بعدم وجودها فضلا عن ممارستها كأمر عادي تحت ستار الحرية الشخصية ، وهي أشد خطرا من تلك الأمراض ، بل إن ممارستها يؤدي إلى بعض الأمراض الفتاكة كالإيدز الذي هو نتاج الصلة غير الشرعية التي تكثر في المجتمعات التي تبيح مثل هذه الصلات .
ومن هذه الأمراض الفتاكة ما يُشاهد وبشكل ملموس ما أريد للمرأة وسائر المسلمين الإبتعاد عن أحكام الشرع ومنها أحكام النظام الإجتماعي الذي ينظم علاقة الرجل بالمرأة والمرأة بالرجل ، وينظم العلاقة التي بينهما عند اجتماعهما وكل ما يتفرع عن هذه العلاقة ، فابتعد المسلمون بذلك عن أحكام الشرع ولم يتقيدوا بها .
والأصل أن يتقيد المسلمون في أفعالهم وتصرفاتهم وحياتهم بحسب الحكم الشرعي المنزل من الخالق – عزوجل - ولا يلتفتوا لمفاهيم الغرب وحضارته الزائفة وشعاراته البراقة التي هي وعود من الشيطان وصدق الله العظيم :{ يَعِدُهُمْ وَيُمَنِّيهِمْ ۖ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُورًا }النساء (120)0
والمسلمون يجب أن يكون عيشهم في طراز معين وهو الطراز الذي بينه الله – تعالى- ورسوله – صلى الله عليه وسلم - ، ليس الطراز الغربي وليست الحضارة الغربية التي تبيح الزنا والإختلاط لغير حاجة يقرها الشرع ،وأن يجتمع الرجال بالنساء كالحيوانات ، وأن تلبس المرأة ما تشاء وتبدي من جسمها ما تشاء لا تتقيد بحكم شرعي فلا تعرف حياة خاصة ولا عامة وبالتالي لا تعرف ما هو اللباس الذي يصح أو يجب أن تلبسه في الحياة الخاصة أو العامة .
والمُشاهد في هذه الأيام, ظاهرةٌ تكاد تكون جديدة يُقصد بها تشويه الإسلام و تمييع أحكامه, واتجهت بعض النساء إلى ارتداء لباس يحسبنه شرعيا, وماهو بشرعي ؛ إذ أنه لم يرُق للغرب أن يرى المرأة في حالة من الحشمة والعفاف , وقد حاول ويحاول خلع جلبابها, و جعلها سافرة تُبدي مفاتنها,وإخراجها من مخدع الطهر والعفة ؛ فأراد لها هذه المرة أن لا تستر نفسها ولا تلبس لباس التقوى والعفة والطهارة الذي أمر به رب العزة في الآيتين السابقتين والرسول – صلى الله عليه وسلم الذي أمر المرأة بلبس الجلباب ، وإن لم يكن عندها جلباب تستعير من أختها المسلمة .

ونظرا للخلط بين ستر العورة والتبرج ولباس المرأة في الحياة العامة فإن بعض النساء يخرجن إلى الأسواق والأماكن العامة بموديلات جديدة تحت مسمى اللباس الشرعي, فاستعاضت النّساء عن الجلباب بالتنورة و البنطال و غيرها من أنواع اللباس المزركش و الملفت للنظر, ثم تضع على رأسها غطاءً, حتى يُقال أن فلانة ترتدي اللباس الشرعي, و غطاء الرأس هذا أو الخمار لم يسلم من التزييف و التبرج, فقد أصبح ينحسر عن رأس المرأة شيئًا فشيئًا حتى يبدو شعرها الفاتن من تحته بطريقة مقصودة تُبدي به هذه الفتاة زينتها, فالشعر مصفف بهيئة تنسجم مع غطاء الرأس هذا, وأمثلهن طريقة من تضع غطاءً تربطه خلف الأذنين لتبدو رقبتها علاوة على زركشته و تلونه فالجلباب هو لباس تلبسه المرأة حين خروجها من بيتها يغطي ما تحته من الثياب التي تُلبس في البيت .
مخالفاتٌ شرعيةٌ تتصدع الرواسي وتشيبُ منها النواصي
انتشرتْ وَعَمَّتْ في بلادِ المسلمين واستهانَ وَاستَخفَ بها كثيرٌ مِنَ الناسِ ألا وَهِيَ تَفَلتُ المرأةِ والبنتِ المسلمةِ من اللباسِ الشرعيِ في الحياةِ العامةِ .
فأين نساء وبنات المسلمين من الإمتثال لأمر الله ؟! وأين هُنَّ من الاستجابةِ له سبحانه في الحال ؟! فعن أُمِ سَلمةَ رضيَ اللهُ عنها قالت: {لمّا نزلت هذه الآية: {يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ } خرج نساءُ الأنصار كأنّ على رؤوسهنّ الغربان من الأكسية}.. أخرجه أبو داود .
ولنسمع ما يقول رسول الهدى صلى الله عليه وسلم في التي تخرج من بيتها متعطرة:قال ((إذا استعطَرت المرأة فمرَّت بالقومِ ليجدوا ريحَها فهي زانية)) أخرجه أبو داود والترمذي ، وعن عُبيد مولى أبي رُهم أنّ أبا هريرة رضي الله عنه لقيَ امرأةً متطيّبةً تريدُ المسجدَ، فقال: يا أمةَ الجبّار، أين تريدِين؟ قالت: المسجد، قال: وله تطيَّبتِ؟! قالت: نعم، قال: فإني سمعتُ رسول الله يقول: ((أيّما امرأةٍ تطيّبَت ثمّ خرجت إلى المسجد لم تُقبَل لها صلاةٌ حتى تغتسِل)) أخرجه ابن ماجه .
فَالقلبُ يذوبُ كَمدا والفؤادُ يعتصرُ أَلما والعينُ تبكي حُزناً وهي ترى الكثيرَ من بناتِ ونساءِ المسلمين لا يَرتدينَ الزيَّ الشرعيَّ المطلوب شرعا المفروض من رب العالمين .
بل إن الكثيرَ من بناتِ ونساءِ المسلمين يُغَطينَ رُؤوسَهنَ إلا أنهن يلبسنَ البنطلون والجاكيت أو ما يسمى بالتنورة الطويلة وينزلن إلى الأسواق ويذهبن إلى المدارس والجامعات والزيارات.. وهذا حرام وليسَ هُوَ الزيُ الشرعيُ الذي يرضي الله تعالى ؛ بل يغضبه
وبعضهن تتحجب وتلبس الجلباب ولكنها تلبس غطاء الرأس والجلباب الملون والمزركش الملفت للنظر وهذا من التبرج وهو حرام.
ويظن بعض الناس أن إنهاء هذه المخالفات يكون بانتظار دولة الإسلام ، كلا ،هذه المعاصي لا ينبغي انتظار الدولة لإنهائها ؛ بل إن وجود مثل هذه المعاصي يشجع وجود الجو العام للفساد وتأخير قيام دولة الإسلام أي تأخير النصر الذي وعدنا الله به 0
لقد حذرنا صلى الله عليه وسلم عن الزيغ عن طاعة الله وعن المعاصي وحذرنا عن كثير من المهلكات والأمراض التي تفتك بالمجتمع المسلم وتستشري به ، فعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((يا معشر المهاجرين خمس إذا ابتليتم بهن - وأعوذ بالله أن تدركوهن - : لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم الذين مضوا ، ولم ينقصوا المكيال والميزان إلا أخذوا بالسنين وشدة المؤونة وجور السلطان عليهم ، ولم يمنعوا زكاة أموالهم إلا مُنعوا القًطر من السماء ولولا البهائم لم يمطروا ، ولم ينقضوا عهد الله وعهد رسوله إلا سلط الله عليهم عدوا من غيرهم فأخذوا بعض ما في أيديهم وما لم تحكم أئمتهم بكتاب الله ويتخيروا مما أنزل الله إلا جعل الله بأسهم بينهم)) [رواه ابن ماجة وصححه الألباني ].
قال تعالى : {وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ }الأنعام 153.
فاستيقظوا أيها المسلمون
وقد آن أوان دولة الخلافة القادمة التي تزيل هذه الأوبئة من جذورها .

الراجي رحمه ربه







التوقيع

[B] لابد للأمة من ميلاد .... و لابد للميلاد من مخاض .... و لابد للمخاض من آلام [/B]

رد مع اقتباس
قديم 27-06-2009, 02:18 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


مسلمة وافتخر غير متواجد حالياً


افتراضي

جزاك الله خيرا اخي في الله على الموضوع القيم







التوقيع

[SIZE=6][/Shttp://sh11sh.com/vb/image.php?type=sigpic&userid=638&dateline=12815677 76IZE]

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رحبوا معي أيها الأخلاء بشقيقي نسيم الإيمان بنت الفاروق الترحيب بالأعضاء الجدد ومناسبات الأعضاء 9 18-05-2010 12:42 AM
أيها الشباب احذروا . . ! اسماعيل ابراهيم محمد الأسرة والمرأة والطفل 2 09-08-2009 01:11 AM
اليقين أيها الشباب مصممة بلوشية رحيق الحوار العام 1 05-04-2009 12:41 AM
يا أيها الرتب العليَّة تراب المنتديات الأدبية :الشعر العربى ، من بوح قلمى 3 04-02-2009 01:35 AM


Loading...

الاتصال بنا - منتديات شو ون شو - الأرشيف - الأعلى

Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
لا يسمح بوضع موضوعات تخالف منهج أهل السنة والجماعة