منتديات شو ون شو  

العودة   منتديات شو ون شو > مــنــــتـــدى الــعــــلـــوم الإســــــلامـــــيـــــــــة > السيرة النبويه الشريفة وأحوال الصحابة والتاريخ الإسلامى

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-01-2011, 07:58 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


السيف الذهبي غير متواجد حالياً


dfsufd سلسلة في دراسة أخلاق حبيبنا صلى الله عليه وسلم

السلام عليكم ورحمة الله

من أخلاق حبيبنا صلى الله عليه وسلم
بقلمي :

بعث الرسل عليهم الصلاة والسلام ليذكّروا بآيات الله وليعلّموا الناس وليزكّوا الأنفس، فالتعليم والتذكير والتزكية هي أهم مهمات الرسل، انظر مصداق ذلك في دعوة إبراهيم لذريته:
{رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمْ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ} [البقرة: 129].
وانظر الاستجابة لهذه الدعوة والمنّة على هذه الأمة في قوله تعالى:
{كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولا مِنْكُمْ يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِنَا وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمْ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ} [البقرة: 151].
ولقد قال موسى لفرعون:
{فَقُلْ هَلْ لَكَ إِلَى أَنْ تَزَكَّى * وَأَهْدِيَكَ إِلَى رَبِّكَ فَتَخْشَى} [النازعات: 18-19].
وقال تعالى:
{وَسَيُجَنَّبُهَا الأَتْقَى * الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى} [الليل: 17-18].
وقال:
{قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا * وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا} [الشمس: 9-10].
فتزكية النفس من مهمات الرسل، وهي هدف للمتقين، وعليها مدار النجاة عند الله عز وجل.
والتزكية في اللغة تأتي على معان: منها التطهير، ومنها النمو وهي كذلك في الاصطلاح، فزكاة النفس تطهيرها من أمراض وآفات، وتحققها بمقامات، وتخلقها بأسماء وصفات.
فالتزكية في النهاية: تطهرٌ وتحقق وتخلق، ولذلك وسائله المشروعة، وماهيتها وثمراتها الشرعية، ويظهر آثار ذلك على السلوك، في التعامل مع الله عز وجل ومع الخلق، وفي ضبط الجوارح وفقاً لأوامر الله.

* * *

إن تزكية القلوب والنفوس: إنما تكون بالعبادات فإذا أُدِّيت العبادة على كمال وتمام فعندئذ يتحقق القلب بمعان تكون النفس بها مزكاة، ويكون لذلك آثاره وثمراته على الجوارح كلها كاللسان والعين والأذن وبقية الأعضاء، وأظهر ثمرات النفس المزكاة حسن الأدب والمعاملة مع الله والناس: مع الله قياماً بحقوقه بما في ذلك بذل النفس جهاداً في سبيله، ومع الناس على حسب الدائرة وعلى مقتضى المقام وعلى ضوء التكليف الرباني.

* * *

وإذن فالتزكية لها وسائل من مثل الصلاة والإِنفاق والصوم والحج والذكر والفكر وتلاوة القرآن والتأمل والمحاسبة وتذكر الموت، إذا أُديت هذه على كمالها وتمامها.
ومن آثار ذلك أن يتحقق القلب بالتوحيد، والإِخلاص، والصبر، والشكر، والخوف، والرجاء، والحلم، والصدق مع الله، والمحبة له، ويتخلى عما يقابل ذلك من رياء، وعجب، وغرور، وغضب للنفس، أو للشيطان، وبذلك تصبح النفس مزكاة فتظهر ثمرات ذلك في ضبط الجوارح على أمر الله في العلاقة مع الأسرة والجوار والمجتمع والناس.
{أَلَمْ تَرَى كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ * تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا} [إبراهيم: 24-25].

* * *

إنّ المربين في عصرنا يواجهون حالات خطيرة:
فالقلب قسا، وأمراضه من حسد وعجب أصبحت متفشية، وحسن التعامل ضعف، والجهاد والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لا بد أن تتأثر بذلك، لذلك كان لا بد للذين يسعون إلى تجديد الإِسلام أن يفكروا في إحياء المعاني القلبية للعبادات، وفي تحلية النفس بأخلاق العبودية، وتخليتها من النزعات الحيوانية والشيطانية.
وإذا كان الأثر المباشر لموت القلوب فقدان المعاني القلبية الإِيمانية: من صبر وشكر وخوف من الله... وهي أشياء لا بد منها لصلاح الحياة، وإذ كان من الآثار المباشرة لهذا الموت وجود الحسد والعجب والغرور وهي أشياء خطيرة جداً على الحياة، فلقد أصبح التركيز على هذه المعاني واجباً على الذين يريدون إصلاح الحياة الفردية والجماعية.


فلنقتدي بسنة حبيبنا صلى الله عليه وسلم ونبدأ بدراسة أخـــــــلاقه والتعلم منها..لنطبقها في حياتنا كلها...
هل تعلم أخي القارئ أن أن الرسول صلى الله عليه ما شهر الا بأخــــلاقه
هل تعلم أنه كان خير الناس على وجه الأرض في الحمل وفي الولادة وطفولته وشبابه ورجولته وحتى ذهابه المشرف للقاء ربه كان خير الناس .


كلنا نقول : نحن نحب الرسول صلى الله عليه وسلم...
نعم نحن نحبه ولكن هل نحبه بصدق هل نحبه بقلبنا ؟؟؟؟
هل نتابع سنته الطيبة في حياتنا ؟؟؟
هل نطبق أخلاقه كما كان يفعل مع الناس؟؟


حتى يمكننا فعل ذلك عينا أن نتعلم منه ومن أخلاقه العظيمة ...


ولنا عوة بإذن الله في تعلم آخـــلاق وآداب حبيبنا صلى الله عليه وسلم







التوقيع

أخـــــوكم في الله
الـــســيــف الـــذهــبــي

عذرا رسول الله

هم خذولكـــ...ولكن نحن ناصروكــــــــ
أنصر حبيبنا صلى الله عليه وسلم بنشر سنته سيرته والتعلم منه
http://www.rasoulallah.net/v2/index.aspx?lang=ar
آخر تعديل السيف الذهبي يوم 13-01-2011 في 08:56 PM.
رد مع اقتباس
قديم 13-01-2011, 08:54 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


السيف الذهبي غير متواجد حالياً


ljhl قوله تعالى : (وَإنكَ لعَلى خُلقٍ عَظيم) القلم آية4

ولنبدأ بدارسة خلق حبيبنا صلى الله عليه وسلم من القرآن الكريم :

قوله تعالى : (وَإنكَ لعَلى خُلقٍ عَظيم) القلم آية4
[ ص: 203 ] فصل ( في حسن الخلق )

قال ابن منصور : سألت أبا عبد الله عن حسن الخلق قال أن لا تغضب ولا تحتد ، قيل له المعاملة بين الناس في الشراء والبيع فلم ير ذلك قال إسحاق بن راهويه هو بسط الوجه وأن لا تغضب ونحو ذلك ، ذكره الخلال .

وروى البيهقي في مناقب الإمام أحمد عن إسحاق بن منصور أنه سأل أحمد بن حنبل عن حسن الخلق فقال هو أن يحتمل من الناس ما يكون إليه .

وروى الخلال عن سلام بن أبي مطيع في تفسير حسن الخلق فأنشد هذا البيت .
تراه إذا ما جئته متهللا كأنك معطيه الذي أنت سائله


وروى أيضا عن الفضيل أنه قال من ساء خلقه ساء دينه ، وحسبه مودته .

وقال مهنا سألت أحمد عن رجل ظلمني وتعدى علي ووقع في شيء عند السلطان أعين عليه عند السلطان قال لا بل اشفع فيه إن قدرت قلت سرقني في المكيال والميزان أدس إليه من يوقفه على السرقة قال إن وقع في شيء فقدرت أن تشفع له فاشفع له انتهى كلامه .

وروى غير واحد وإسناده ضعيف عن أبي هريرة مرفوعا { إنكم لن تسعوا الناس بأموالكم ولكن يسعهم منكم بسط الوجه وحسن الخلق } .

وروى أبو حفص العكبري في الأدب له بإسناده عن عائشة مرفوعا { إنكم لن تسعوا الناس بأموالكم فليسعهم منكم طلاقة الوجه وحسن البشر } وفي حسن الخلق أحاديث كثيرة ففي الصحيحين أو أحدهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال { إن من خياركم أحاسنكم أخلاقا } .

وفي بعض طرق للبخاري { إن خياركم أحسنكم أخلاقا } [ ص: 204 ] بإسقاط من وقال أبو داود حدثنا محمد بن عثمان الدمشقي أبو الجماهر ثنا أبو كعب أيوب بن محمد السعدي حدثني سليمان بن حبيب المحاربي عن أبي أمامة قال قال رسول الله { أنا زعيم بيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقا وبيت في وسط الجنة لمن ترك الكذب وإن كان مازحا وبيت في أعلى الجنة لمن حسن خلقه } أيوب تفرد عنه أبو الجماهر لكنه ثقة . وعن سلمة بن وردان عن أنس مرفوعا { من ترك الكذب وهو باطل بني له في ربض الجنة ، ومن ترك المراء وهو محق بني له في وسطها ، ومن حسن خلقه بني له في أعلاها } سلمة ضعيف عندهم رواه ابن ماجه والترمذي وحسنه . وعن ابن مسعود أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول { اللهم أحسنت خلقي فأحسن خلقي } وعن عائشة مرفوعا مثله رواهما أحمد ومسلم وصحح ابن حبان خبر ابن مسعود ورواه البيهقي في كتاب الدعوات .

وقال فيه كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا نظر إلى وجهه في المرآة ذكره ، ورواه أبو بكر بن مردويه في كتاب الأدعية من حديث أبي هريرة وعائشة وفي آخره { وحرم وجهي على النار } .

وقال الحسن والقرظي في قوله تعالى : { وثيابك فطهر } . أي وخلقك فحسن وعن عائشة مرفوعا { الشؤم سوء الخلق } رواه أحمد

. والشؤم ضد اليمن يقال تشاءمت بالشيء وتيمنت به ، وعن ابن مسعود مرفوعا { حرم على النار كل هين لين سهل قريب من الناس } رواه أحمد [ ص: 205 ] والترمذي .

وقال البراء { كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أحسن الناس وجها وأحسنهم خلقا } . رواه البخاري وغيره قال تعالى : { وإنك لعلى خلق عظيم } .

قيل دين الإسلام . وقيل أدب القرآن وقال الماوردي الطبع الكريم فسمي خلقا لأنه يصير كالخلقة في صاحبه . فأما ما طبع عليه فيسمى الخيم فيكون الخيم الطبع الغريزي والخلق الطبع المتكلف . انتهى كلامه قال الجوهري الخلق والخلق السجية وفلان يتخلق بغير خلقه أي يتكلفه قال الشاعر
يا أيها المتحلي غير شيمته إن التخلق يأتي دونه الخلق


قال والخيم بالكسر السجية والطبيعة لا واحد له من لفظه فدل على الترادف خلاف ما قاله الماوردي وقال في النهاية الخلق بضم اللام وسكونها الدين والطبع والسجية . وحقيقته أنه لصورة الإنسان الباطنة وهي نفسه وأوصافها ومعانيها المختصة بها بمنزلة الخلق لصورته الظاهرة وأوصافها ومعانيها ولها أوصاف حسنة وقبيحة والثواب والعقاب يتعلقان بأوصاف الصورة الباطنة أكثر مما يتعلقان بأوصاف الصورة الظاهرة ولهذا تكررت الأحاديث في حسن الخلق وذم سوء الخلق
.
أما في تفسير الآية العظيمة في خلق حبيبنا صلى الله عليه وسلم
قوله تعالى : وإنك لعلى خلق عظيم فيه مسألتان :

الأولى : قوله تعالى : وإنك لعلى خلق عظيم قال ابن عباس ومجاهد : " على خلق " : على دين عظيم من الأديان ، ليس دين أحب إلى الله تعالى ولا أرضى عنده منه . وفي صحيح مسلم عن عائشة أن خلقه كان القرآن . وقال علي رضي الله عنه وعطية : هو أدب القرآن . وقيل : هو رفقه بأمته وإكرامه إياهم . وقال قتادة : هو ما كان يأتمر به من أمر الله وينتهي عنه مما نهى الله عنه . وقيل : أي إنك على طبع كريم . الماوردي : وهو الظاهر . وحقيقة الخلق في اللغة : هو ما يأخذ به الإنسان نفسه من الأدب يسمى خلقا ; لأنه يصير كالخلقة فيه . وأما ما طبع عليه من الأدب فهو الخيم ( بالكسر ) : السجية والطبيعة ، لا واحد له من لفظه . وخيم : اسم جبل . فيكون الخلق الطبع المتكلف . والخيم الطبع الغريزي . وقد أوضح الأعشى ذلك في شعره فقال :
وإذا ذو الفضول ضن على المو لى وعادت لخيمها الأخلاق
أي رجعت الأخلاق إلى طبائعها .

قلت : ما ذكرته عن عائشة في صحيح مسلم أصح الأقوال . وسئلت أيضا عن خلقه عليه السلام ; فقرأت قد أفلح المؤمنون إلى عشر آيات ، وقالت : ما كان أحد أحسن خلقا من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ما دعاه أحد من الصحابة ولا من أهل بيته إلا قال لبيك ، ولذلك قال الله تعالى : وإنك لعلى خلق عظيم . ولم يذكر خلق محمود إلا وكان للنبي صلى الله عليه وسلم منه الحظ الأوفر .

وقال الجنيد : سمي خلقه عظيما لأنه لم تكن له همة سوى الله تعالى . وقيل : سمي خلقه عظيما [ ص: 211 ] لاجتماع مكارم الأخلاق فيه ; يدل عليه قوله عليه السلام : " إن الله بعثني لأتم مكارم الأخلاق " . وقيل : لأنه امتثل تأديب الله تعالى إياه بقوله تعالى : خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين . وقد روي عنه عليه السلام أنه قال : " أدبني ربي تأديبا حسنا إذ قال : خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين فلما قبلت ذلك منه قال : إنك لعلى خلق عظيم " .

الثانية : روى الترمذي عن أبي ذر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " اتق الله حيثما كنت ، وأتبع السيئة الحسنة تمحها ، وخالق الناس بخلق حسن " . قال : حديث حسن صحيح . وعن أبي الدرداء أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " ما شيء أثقل في ميزان المؤمن يوم القيامة من خلق حسن ، وإن الله تعالى ليبغض الفاحش البذيء " . قال : حديث حسن صحيح . وعنه قال : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : " ما من شيء يوضع في الميزان أثقل من حسن الخلق ، وإن صاحب حسن الخلق ليبلغ به درجة صاحب الصلاة والصوم " . قال : حديث غريب من هذا الوجه . وعن أبي هريرة قال : سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أكثر ما يدخل الناس الجنة ؟ فقال : " تقوى الله وحسن الخلق " . وسئل عن أكثر ما يدخل الناس النار ؟ فقال : " الفم والفرج " قال : هذا حديث صحيح غريب . وعن عبد الله بن المبارك أنه وصف حسن الخلق فقال : هو بسط الوجه ، وبذل المعروف ، وكف الأذى . وعن جابر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " إن من أحبكم إلي وأقربكم مني مجلسا يوم القيامة أحسنكم أخلاقا - قال - وإن أبغضكم إلي وأبعدكم مني مجلسا يوم القيامة الثرثارون والمتشدقون والمتفيهقون . قالوا : يا رسول الله ، قد علمنا الثرثارون والمتشدقون ، فما [ ص: 212 ] المتفيهقون ؟ قال : المتكبرون " . قال : وفي الباب عن أبي هريرة وهذا حديث حسن غريب من هذا الوجه .







التوقيع

أخـــــوكم في الله
الـــســيــف الـــذهــبــي

عذرا رسول الله

هم خذولكـــ...ولكن نحن ناصروكــــــــ
أنصر حبيبنا صلى الله عليه وسلم بنشر سنته سيرته والتعلم منه
http://www.rasoulallah.net/v2/index.aspx?lang=ar
رد مع اقتباس
قديم 14-01-2011, 04:16 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


درة مكنونة غير متواجد حالياً


افتراضي

بارك الله فيكم ع الطرح ايها السيف

عليه الصلاة والسلام..

جزاكم الله خير واحسن اليكم

اسأل الله ان يغفر لنا ولكم..

سدد الله خطاكم







رد مع اقتباس
قديم 14-01-2011, 07:33 AM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


محمد أبوبكر غير متواجد حالياً


افتراضي



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

جزاك الله الجنة ونعيمها أخي الغالي السيف

أحسن الله إليك ونفع الله بك وزادك الله من فضله .







رد مع اقتباس
قديم 24-11-2014, 12:02 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


أسد الصحراء غير متواجد حالياً


افتراضي

صلى الله على سيدنا محمد
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .







رد مع اقتباس
قديم 05-12-2014, 01:43 AM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


عمر ايوب غير متواجد حالياً


افتراضي

اللهم صل و سلم على سيدنا محمد
بارك الله فيك اخي







التوقيع

http://www.ansarsunna.com/vb/

رد مع اقتباس
قديم 05-12-2014, 01:43 AM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


عمر ايوب غير متواجد حالياً


افتراضي

اللهم صل و سلم على سيدنا محمد
بارك الله فيك اخي







التوقيع

http://www.ansarsunna.com/vb/

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هل تعرف حياة حبيبنا صلى الله عليه وسلم قبل البعثة السيف الذهبي السيرة النبويه الشريفة وأحوال الصحابة والتاريخ الإسلامى 2 08-11-2014 09:59 PM
أخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم اسراء السيرة النبويه الشريفة وأحوال الصحابة والتاريخ الإسلامى 3 08-11-2010 04:45 PM
مائة خصلة انفرد بها رسول الله صلى الله عليه وسلم admin السيرة النبويه الشريفة وأحوال الصحابة والتاريخ الإسلامى 3 03-08-2010 05:16 PM
دعاء رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بعد ركعتى الفجر اخت مسلمة السيرة النبويه الشريفة وأحوال الصحابة والتاريخ الإسلامى 9 02-04-2010 03:16 AM
أدخل لتعرف كيف كان يمشي حبيبنا صلى الله عليه وسلم حــ العندليب ــوده السيرة النبويه الشريفة وأحوال الصحابة والتاريخ الإسلامى 3 26-03-2010 05:07 AM


Loading...

الاتصال بنا - منتديات شو ون شو - الأرشيف - الأعلى

Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
لا يسمح بوضع موضوعات تخالف منهج أهل السنة والجماعة