29-03-2009, 10:33 PM | رقم المشاركة : 21 | |||||
|
جلسة الوداع...أولمرت يأمل ان يواصل خلفه نتنياهو الطريق نحو السلام 29.03.2009 أعرب رئيس الوزراء الإسرائيلي المنصرف إيهود اولمرت عن أمله في أن يواصل الطريق نحو السلام(!!!!) خلفه بنيامين نتنياهو الذي سيعلن حكومته الجديدة الثلاثاء المقبل . وأكد اولمرت في بداية الجلسة الأخيرة لحكومته يوم 29 مارس/آذار رغبته في أن يواصل خلفه "ما بدأناه في مختلف القضايا الأساسية". من جانب آخر بحثت الحكومة الاسرائيلية احتمال حرمان أسرى حركتي حماس والجهاد الاسلامي في السجون الاسرائيلية، من بعض المزايا لمساواة ظروف اعتقالهم بتلك التي يحتجز بها الاسير الاسرائيلي لدى حماس جلعاد شاليط.. ورجح اوفيد حسقيل الأمين العام لمجلس الوزراء الاسرائيلي أن يتم تحويل اتخاذ القرار النهائي فيما يتعلق بصفقة تبادل الأسرى مع حماس إلى الحكومة المقبلة. وافاد مراسل "روسيا اليوم" في القدس أن الجلسة الأخيرة لحكومة أولمرت تناولت ملفات عدة ومن أهمها مجريات انتقال السلطة لنتنياهو. واستهل أولمرت جلسة الحكومة بالحديث عن الحكومة القادمة وأعرب عن أمله في أن تتقدم الحكومة في طريق المفاوضات والسلام وأن تلتزم بالإتفاقات السابقة. كما تداولت الجلسة صفقة الجندي الاسرائيلي الأسير جلعاد شاليط، واشارت مصادر حكومية الى انه طرأ تقدم ملحوظ على المفاوضات بهذا الشأن. كما افاد مصدرأمني اسرائيلي بأنه من الممكن أن يزور القاهرة وزير الدفاع الاسرائيلي ايهود باراك ، وكذلك خالد مشعل ، من أجل إبرام صفقة الجندي الاسرائيلي، مشيراً الى أن الطرفين أظهرا ليونة بما يتعلق بأسماء الأسرى الذين طالبت اسرائيل بابعادهم الى الخارج. المصدر: RT روسيا اليوم
|
|||||
29-03-2009, 10:55 PM | رقم المشاركة : 22 | |||
|
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . |
|||
29-03-2009, 11:06 PM | رقم المشاركة : 23 | |||||
|
مشكورين على هذا الموضوع
|
|||||
29-03-2009, 11:16 PM | رقم المشاركة : 24 | |||||
|
اللعنه على اولمرت وعلى نتيانيهو
|
|||||
01-04-2009, 06:13 PM | رقم المشاركة : 25 | |||||
|
بنيامين نتانياهو يتولى مهامه رسميا على رأس الحكومة الاسرائيلية الجديدة 01/04/2009 رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو متحدثا في الكنيست في 31 اذار/مارس 2009 - القدس (ا ف ب) - تولى الزعيم اليميني بنيامين نتانياهو الاربعاء مهامه رسميا على رأس الحكومة الاسرائيلية خلال مراسم جرت في مقر رئاسة الدولة في القدس. وقال نتانياهو في كلمة مقتضبة "سنبدأ العمل في اسرع وقت ممكن لانه لدينا مهمة علينا انجازها". وجرت هذه المراسم الاولى من نوعها في تاريخ اسرائيل، بحضور الرئيس الاسرائيلي شيمون بيريز والرئيس الجديد للبرلمان ريوفين ريفلين ورئيس الوزراء السابق ايهود اولمرت واعضاء الحكومتين الجديدة والسابقة. كما حضر المراسم رئيس الاركان الاسرائيلي غابي اشكينازي وزعيمة المعارضة تسيبي ليفني. من جهته قال اولمرت الذي بدا عليه التأثر "اريد ان اقول اليوم بصفتي رئيس حكومة انتهت ولايته انني اشعر بالارتياح والفخر". لكنه اضاف "لم انجح في التوصل الى سلام حقيقي مع جيراننا الفلسطينيين والسوريين"، داعيا الحكومة الى "مواصلة السعي الى السلام لانه ليس هناك طريق آخر لاسرائيل سوى الطريق الذي يؤدي الى السلام". وفي نهاية المراسم التقطت الصورة الرسمية التقليدية للحكومة الجديدة. وستجري مراسم مماثلة في الوزارات الرئيسية وخصوصا وزارة الخارجية التي سيتسلمها القومي المتشدد افيغدور ليبرمان خلفا لليفني زعيمة حزب كاديما. وحصلت حكومة نتانياهو التي يطغى عليها اليمين على ثقة الكنيست (البرلمان) باغلبية 69 صوتا من اصل 120 نائبا. وحصلت هذه الحكومة التي يطغى عليها اليمين على الرغم من مشاركة وزراء من حزب العمل بمن فيهم ايهود باراك الذي تولى مجددا حقيبة الدفاع، على ثقة الكنيست (البرلمان) باغلبية 69 صوتا من اصل 120 نائبا. واثر حصول الحكومة على الثقة ادى الوزراء وعلى رأسهم نتانياهو، اليمين الدستورية. وهذه الحكومة الائتلافية التي تضم ثلاثين وزيرا بمن فيهم نتانياهو زعيم حزب الليكود اليميني، هي اكبر حكومة تشكل في تاريخ اسرائيل. ويتولى حقيبة الخارجية الاساسية في هذه الحكومة القومي المتطرف افيغدور ليبرمان زعيم حزب "اسرائيل بيتنا" المعروف بمناهضته للعرب. وفي خطابه في الكنيست، تحدث رئيس الحكومة الذي يبلغ من العمر 59 عاما وترأس الحكومة بين 1996 و1999، عن التهديد النووي الايراني واقترح على الفلسطينيين ان يحكموا انفسهم بانفسهم بدون ان يوضح كيف يمكن ان يتم ذلك. وقال "اقول لقادة السلطة الفلسطينية: اذا كنتم تريدون السلام فعلا، فيمكن التوصل الى السلام. الحكومة التي اتولى رئاستها ستتحرك لبلوغ السلام على ثلاثة اصعدة: اقتصادية وامنية وسياسية". واضاف انه في اطار "اتفاق نهائي (...) سيتمتع الفلسطينيون بكل الحقوق ليحكموا انفسهم بانفسهم، باستثناء الذين يمكن ان يشكلوا خطرا على امن دولة اسرائيل ووجودها". الا انه امتنع عن الحديث عن دولة فلسطينية مستقلة ليست مدرجة في برنامج حكومته. وقال الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل ابو ردينة لوكالة فرانس برس ان "هذه العبارات بداية غير مشجعة مع هذه الحكومة". واضاف ان "المطلوب من الادارة الاميركية ان تضغط على حكومة نتانياهو للالتزام باسس عملية السلام وهي الارض مقابل السلام"، موضحا "نعني بالارض استعادة جميع الاراضي الفلسطينية التي احتلتها اسرائيل في الرابع من حزيران/يونيو 1967 بما فيها القدس الشرقية". من جهته، قال كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب عريقات لفرانس برس "نقول لنتانياهو ان الفلسطينيين يستطيعون حكم انفسهم بانفسهم عندما يكون لهم دولة مستقلة عاصمتها القدس الشرقية واستعادة جميع الاراضي التي احتلت عام 1967 (...) وليس ضمن اطار اي حل اخر". ودعا عريقات نتانياهو الى "الاعلان انه مستعد لقبول مبدء حل الدولتين والتفاوض على كل قضايا الوضع النهائي بما فيها القدس ووقف الاستيطان ورفع الحصار". واكد ان "هذه التزامات اسرائيل وفق خطة خارطة الطريق والا فانه لن يكون هناك مفاوضات سياسية ولن يكون شريك في عملية السلام". وفي غزة قال القيادي في حركة المقاومة الاسلامية (حماس) مشير المصري ان نتانياهو "يجب ان يدرك انه ليس لديه خيار آخر سوى الاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني وقبول انسحاب كامل من الاراضي المحتلة وعودة اللاجئين". وحمل نتانياهو بعنف على ايران، محذرا من امكانية امتلاك "هذا النظام المتشدد" سلاحا ذريا. وقال ان "الشعب اليهودي استخلص العبر (من المحرقة في الحرب العالمية الثانية) ولا يسعه ان ينحني امام طغاة يهددون بتدميره". واضاف "خلافا لما شهده القرن الماضي، لدينا اليوم وسائل الدفاع عن انفسنا ونعرف كيف ندافع عن انفسنا". من جهتها هاجمت زعيمة حزب كاديما (وسط) تسيبي ليفني التي اصبحت زعيمة المعارضة حكومة نتانياهو معتبرة انها "حكومة ضعيفة وزراؤها ونواب وزرائها ليسوا مكلفين باي شىء لكنهم منحوا القابا مضحكة". وقع حزب كتلة التوراة الموحدة (يمين متشدد) الاربعاء اتفاقا مع حزب الليكود للانضمام الى الائتلاف الحكومي برئاسة بنيامين نتانياهو. وبانضمام هذا الحزب الذي يتمتع بخمسة مقاعد في الكنيست، باتت الحكومة الجديدة التي تسلمت مهامها رسميا مساء الثلاثاء تحظى بدعم 74 نائبا. وينص الاتفاق على منح الحزب منصبي نائب وزير (الصحة والتربية) ورئاسة لجنة المال البرلمانية. ورفضت كتلة التوراة الموحدة في مرحلة اولى الانضمام الى الحكومة عقب اتفاق بين الليكود وحزب اسرائيل بيتنا اليميني المتشدد حول قانون الزواج المدني وتغيير الدين. لكن الزعيم الروحي للكتلة الحاخام يوسف شالوم الياشيف اعطى اخيرا الضوء الاخضر للانضمام الى الائتلاف الحكومي مقابل بعض التعديلات في الاتفاق بخصوص تغيير الدين. وجمع الائتلاف الحكومي اضافة الى الليكود (27 نائبا)، اسرائيل بيتنا (15 نائبا)، حزب العمل (يسار، 13)، شاس (ديني لليهود الشرقيين، 11 نائبا)، والبيت اليهودي (يمثل المستوطنين، 3 نواب).
|
|||||
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الحزب الوطني يجمع علي ترشيح مبارك في الانتخابات الرئاسية | بنت بلادى | الأخبار العالمية والعربية | 2 | 18-10-2010 03:20 PM |
مقتل ثلاثة مرشحين قبل التصويت في الانتخابات العراقية | بنت بلادى | الأخبار العالمية والعربية | 1 | 30-01-2009 04:55 PM |
قائد القوات الإسرائيلية بعد أن وقع فى أيدي القوات المصرية | زهرة البنفسج | رحيق الحوار العام | 2 | 02-01-2009 02:33 AM |
الرقابة الدولية على الانتخابات فى مصر | بنت بلادى | الأخبار العالمية والعربية | 3 | 18-11-2008 07:26 PM |
|