الفنان عبد الستار البصري يفضح البغدادية ومراهقها الخالدي
--------------------------------------------------------------------------------
سجل الفنان العراقي الاصيل واسمع صوته بقوة ليهز عرش البغدادية التي تطاولت على الفنان العراقي وجعلت منه سخرية لتسويق برنامجها الفاشل(خل ن بوكا) الذي سيره وقام به المراهق الساذج (علي الخالدي) الذي سمح لنفسة ان ينال الشهرة على حساب وداعة وخفت دم الفنان العراقي الذي لا يرفض من يوجه له دعوة ايا كان .... فكان الموعد قناة البغدادية وكان الزمان في رمضان ليجد الفنان العراقي الذي شردته الاوضاع القاسية والظروف الصعبة لتجعل منه يترقب كل لقاء يحمل اسم العراق ليكون قريب من المشاهد العراقي الذي فرق بينهم الدهر .. وباعد المسافات لياتي الفنان وهو يحمل رسالة حب وثناء لشعبه الذي احبه وينتظر لقاءه على احر من الجمر..ولكن هذا الامر يخالف توجهات ومخططات البغدادية العبرية التي تريد قتل هذا الشوق وتنتقص من الفنان العراقي وخاصتا من صبر وتحمل ولم يفارق البلد ولم يتخلى عن فنه النبيل تحت قسوة القدر وشضف العيش ولم يرضى ان يكون اداة بيد من سولت لة نفسة ان يجعل من الفنان العراقي سلعه رخيصة للبيع ...او موضع للكمات واطلاق الاهانات وتصدير السب والشتم دون مسوغ لان على الخالدي يريد ذلك ومن وراءه القناة المشبوهه ((البغدادية)) ووصل لنا استياء الفنانين العرقيين جميعا هذا الموقف المشين من البغدادية ومن جملة من اوصل هذا الصوت الى مسامع المراهق (علي الخالدي)هو الفنان عبد الستار البصري ((ليقول له انني بالنيابه عن كل الفنانيين العراقيين نقول لك ان برنامجك فاشل فاشل فاشل ولا تكرر الفعل مرة اخرى مما زاد غضب الخالدي وقال له في برنامج ((يله شباب)) انني استقبلتك وتركت النوم من اجلك حتى ردها له البصري بقوة((انني ضيف البغدادية وليس ضيفك)) ولم يرد الخالدي هذه الصفعه الا عبر الضحك وقبول الاهانه له ..يا لها من قناة تستخدم اساليب الاهانة لتصدير الشهرة الكاذبة .. وفي كلام للبصري قائلا انتم تهينون الفنانين خارج العراق ..حتى خرج كلام من الخالدي يدل على غباءه وقال له لماذا لم تخرج مثل ما خرجوا...فردها له البصري انني لا اترك العراق وانت ليس وصي عليه .. شكرا والف شكر للبصري الفنان الذي لم يترك البلد ويبقى عزيز قومه ولا يخضع لسخرية الخالدي .. واذا اطالب الفانين الذيم شاركوا بالبرنامج ( رفع دعوة قضائية ورد اعتبار ) اذا فعلا يجدون انهم تعرضوا للذل والاهانه على يد البغدادية العبرية ...كي تكون عبرة لمن اعتبر والله من وراء القصد..