منتديات شو ون شو  

العودة   منتديات شو ون شو > القسم العام > الأخبار العالمية والعربية

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
قديم 19-01-2009, 02:58 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


جنين غير متواجد حالياً


Thumbs up هذه حماس وهؤلاء هم قادتها ..!!!

بسم الله الرحمن الرحيم


انا ممن يؤمن تماما بمقولة (ترك السياسة سياسة) ، كما اني لست منظرا للحركة بقدر اني مسئول بقول الحق في اهل الحق - بمشيئة الله - ، ولكن في خضم الاحداث الجارية والاعتداء التعسفي والغاشم من الصهاينة على اخواننا في غزة ، وفي ظل خنوع البعض من بني جلدتنا -تتصدرهم العبرية وبعض مرتزقة الصحافة لدينا- و(غمز ولمز) في اخوتنا في قادة حماس ؛ الذين قدموا الغالي والنفيس من اجل تحرير الارض وعدم الانهزام امام ابناء القردة والخنازير و (اعوانهم) كان لي ان اقدم هذه -المادة -ان صح التعبير حول مايقدمه الاخوة في قيادة حماس من تضحية لاتخفى على الجميع.
تعليقي البسيط حول من يتهم الاخوة في حماس من توجههم لايران هو امر محتم عليهم خلقته الظروف السياسية والاحداث ، وهي (بنظري) مصلحة سياسية (بل عقدية) كبرى ، هي خيارهم الوحيد في مصلحة الدين وتحرير الارض بمشيئة الله ، والجميع يعلم ان السياسة قائمة على المصالح في الدرجة الاولى.
الامر الاخر مايطال الاخوة في قيادة حماس ومثالا -لا حصرا- - الاخ خالد مشعل حول عدم اهتمامهم بدماء الابرياء والاطفال ونحو ذلك وهذا كلام مردود عليه جملة وتفصيلا فوجد الاخ خالد مشعل في سوريا ليس بطواعيته ، واتمنى ان تعودا لسيرته وتجودوا مدى التضحية التي قدمها من اجل اخوانه وارضه قبل ذلك

اترككم مع المادة مع دعواتي بان يوفق الله الجميع وان يممن علينا الامن والاستقرار في بلادنا ارض الحرمين وفي بلادنا ارض المقدس وبقية بقاع الاسلام ..وتحياتي للجميع

.

النشأة
أعلن عن تأسيسها الشيخ : الشيخ أحمد ياسين بعد حادث الشاحنة الصهيونية في 6 ديسمبر1987 ميلادي حيث إجتمع سبعة من كوادر وكبار قادة جماعة الإخوان المسلمين العاملين في الساحة الفلسطينية وهم: الشيخ أحمد ياسين والدكتور إبراهيم اليازوري و محمد شمعة (ممثلو مدينة غزة)، و عبد الفتاح دخان (ممثل المنطقة الوسطى)، الدكتور عبد العزيز الرنتيسي (ممثل خان يونس)، عيسى النشار (ممثل مدينة رفح)، القائد صلاح شحادة (ممثل منطقة الشمال)، وكان هذا الاجتماع إيذانًا بانطلاق حركة حماس وبداية الشرارة الأولى للعمل الجماهيري ضد الاحتلال الذي أخذ مراحل متطورة .
أصدرت حماس بيانها الأول عام 1987 إبان الإنتفاضة الفلسطينية التي اندلعت في الفترة من 1987 وحتى 1994، لكن وجود التيار الإسلامي في فلسطين له مسميات أخرى ترجع إلى ما قبل عام 1948 حيث تعتبر حماس نفسها امتدادا لجماعة الإخوان المسلمين التي تأسست في مصر عام 1928. وقبلا إعلان الحركة عن نفسها عام 1987 كانت تعمل على الساحة الفلسطينية تحت اسم "المرابطون على أرض الإسراء" .

حماس" هو الاسم المختصر لـ"حركة المقاومة الاسلامية"، وهي حركة مقاومة شعبية وطنية تعمل على توفير الظروف الملائمة لتحقيق تحرر الشعب الفلسطيني وخلاصه من الظلم وتحرير أرضه من الاحتلال الغاصب ، والتصدي للمشروع الصهيوني المدعوم من قبل قوى الاستعمار الحديث .


فكر حماس
لا تؤمن حماس بأي حق لليهود الذين احتلو فلسطين عام 1948 في فلسطين ، ولكن لا تمانع في القبول مؤقتا وعلى سبيل الهدنة بحدود 1967، ولكن دون الاعتراف لليهود الوافدين بأي حق لهم في فلسطين التاريخية

وحركة "حماس" حركة جهادية بالمعنى الواسع لمفهوم الجهاد،وهي جزء من حركة النهضة الإسلامية، تؤمن أن هذه النهضة هي المدخل الأساسي لتحرير فلسطين من النهر إلى البحر، وهي حركة شعبية إذ أنها تعبيرعملي عن تيار شعبي واسع ومتجذر في صفوف أبناءالشعب الفلسطيني والأمة الاسلامية يرى في العقيدة والمنطلقات الاسلامية أساساً ثابتاً للعمل ضد عدو يحمل منطلقات عقائدية ومشروعاً مضاداً لكل مشاريع النهوض في الأمة، وتضم حركة "حماس" في صفوفها كل المؤمنين بأفكارها ومبادئها المستعدين لتحمل تبعات الصراع ومواجهة المشروع الصهيوني.

وكان حادث الاعتداء الآثم الذي نفذه سائق شاحنة صهيوني في 6 كانون الأول/ديسمبر1987، ضد سيارة صغيرة يستقلها عمال عرب وأدى الى استشهاد أربعة من أبناء الشعب الفلسطيني في مخيم جباليا للاجئين الفلسطينيين، إعلاناً بدخول مرحلة جديدة من جهاد شعبنا الفلسطيني، فكان الرد باعلان النفير العام. وصدر البيان الأول عن حركة المقاومة الاسلامية "حماس" يوم الخامس عشر من ديسمبر 1987 إيذاناً ببدء مرحلة جديدة في جهاد الشعب الفلسطيني ضد الاحتلال الصهيوني الغاشم ، وهي مرحلة يمثل التيار الاسلامي فيها رأس الحربة في المقاومة .
وقد أثار بروز حركة "حماس" قلق العدو الصهيوني، وإستنفرت أجهزة الاستخبارات الصهيونية كل قواها لرصد الحركة وقياداتها، وما أن لاحظت سلطات الاحتلال استجابة الجماهير للاضرابات ،وبقية فعاليات المقاومة التي دعت لها الحركة منفردة منذ انطلاقتها، وصدور ميثاق الحركة، حتى توالت الاعتقالات التي استهدفت كوادر الحركة وأنصارها منذ ذلك التاريخ .

حول أجنحة حماس المتعددة
تنقسم حركة حماس إلى أربعة أجنحة مختلفة منفصلة عن بعضها:
1- الجناح الأول : جناح الأحداث (الجناح الجماهيري) وكان يقوم هذا الجناح بأعباء العمل الجماهيري والميداني في الانتفاضة الأولى التي اندلعت عام 1987 ، وهو يعمل على التعبئة الجماهيرية وحشد الأنصار والنشيطين لمقارعة الاحتلال من خلال المواجهات وتفعيل الاضرابات وتنفيذ تعليمات البيانات التي تصدر عن الحركة ·
2- الجناح الثاني : الجناح الأمني (كان يسمى في الانتفاضة الأولى مجد) ويقوم هذا الجهاز بجمع المعلومات عن العملاء والجواسيس وتجار المخدرات ، وجمع المعلومات عن المؤسسات العسكرية للعدو، وقد نفذ هذا الجهاز عددًا من الأعمال قبل وأثناء الانتفاضة ، كما حارب مظاهر الفساد من تجارة وترويج الحشيش والمخدرات وبيع الخمور وغيرها · وقد تأسس هذا الجناح عام 1983م.
3- الجناح الثالث : الجناح العسكري (كتائب الشهيد عز الدين القسام) وكان يسمى سابقا (مجاهدو فلسطين) أو (المجاهدون) · وقد بدأ هذا الجهاز عمله قبل الانتفاضة ، أي منذ عام 1983 ونفذ الكثير من العمليات العسكرية ضد الاحتلال ، شكلت العمليات الاستشهادية أخطرها على الكيان الصهيوني ·
4- الجناح الرابع : الجناح السياسي ، ويهتم هذا الجناح بالأنشطة السياسية ، وإصدار البيانات والنشرات ، والتصريحات الصحفية ، ويعبر عن مواقف الحركة الرسمية ، ويتخذ القرارات السياسية المختلفة ، ويعمل على تطوير العلاقة مع مختلف القوى السياسية علي الساحة الفلسطينية والسلطة الوطنية الفلسطينية.


اهم قادة وشهداء - باذن الله - حماس :
أحمد ياسين (المؤسس)
تم اغتيال الشهيد أحمد ياسين من قبل الإحتلال الصهيوني وهو يبلغ الخامسة والستين من عمره ، بعد مغادرته مسجد المجمّع الاسلامي الكائن في حي الصّبرة في قطاع غزة، وادائه صلاة الفجر في يوم الأول من شهر صفر من عام 1425 هجرية الموافق 22 مارس من عام 2004 ميلادية بعملية أشرف عليها رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق ارئيل شارون . قامت مروحيات الأباتشي الإسرائيلية التابعة لجيش الدفاع الإسرائيلي بإطلاق 3 صواريخ تجاه المقعد وهو في طريقه إلى سيارته مدفوعاً على كرسيه المتحرّك من قِبل مساعديه،اغتيل ياسين في لحظتها وجُرح اثنان من أبناءه في العملية، واغتيل معه 7 من مرافقيه.

إسماعيل أبو شنب

استشهد القائد الفذ يوم الخميس 21-8-2003 في قصف همجي من قوات الاحتلال لسيارته مع اثنين من مرافقيه في مدينة غزة .

خليل القوقا
وقامت إسرائيل بإبعاده إلى لبنان في الحادي عشر من إبريل في العام 1988، فانتقل إلى تونس ثم إلى مصر وأخيرًا إلى الإمارات العربية. وقد جاب العديد من الدول العربية والغربية ناقلا هم بلده وحاملا قضية فلسطين إلى العالم أجمع إلى أن وافته المنيه في 23 رمضان 2005م في دولة الإمارات العربية المتحدة بعد صراع طويل مع مرض السكرو الضغط و القلب.

عبدالعزيز الرنتيسي
وبعد اغتال الشيخ القعيد القائد أحمد ياسين بايعت الحركة الدكتور الرنتيسي خليفة له في الداخل، ليسير على الدرب حاملا شعل الجهاد؛ ليضيء درب السائرين نحو الأقصى، وفي مساء 17 ابريل 2004 قامت مروحية إسرائيلية تابعة للجيش الإسرائيلي بإطلاق صاروخ على سيارة الرنتيسي فاستشهد ولده محمد ومرافق الدكتور ثم لحقهم الدكتور وهو على سرير المستشفى في غرفة الطواريء ومن وقتها امتنعت حركة حماس من اعلان خليفة الرنتيسى خوفا من اغتياله.


محمود الزهار
تعرض لمحاولة اغتيال حوالي الساعة العاشرة و الربع صباح اليوم الأربعاء 10 سبتمبر 2003 م إذ قامت طائرة أف 16 من سلاح الجو الإسرائيلي بقصف منزله في حي الرمال الجنوبي في مدينة غزة أدت لإصابته بجروح وإلى مقتل ابنه البكر خالد (1974-10 سبتمبر 2003)، وحارسه الشخصي، شحاتة يوسف الديري (28 عام)، حيث وصلا كأشلاء إلى مستشفى الشفاء بغزة.
يعتقد أن وزن القذيفة المستخدمة كان نصف طن[1]، و قد تم تدمير المنزل المكون من طابقين تدميرا كاملا. إلا أن الزهار كان يقف خارج المنزل في ذلك الوقت، مما أدى إلى إصابته بجروح فقط، و أصيبت زوجته أيضا بجراح بالغة.
بلغ عدد الجرحى 20 شخصا آخرين و تضررت 10 مبان مجاورة أخرى منها مسجد.
من الجدير بالذكر أنه في السابع من شهر الله المحرم الموافق للخامس عشر من يناير 2008، ارتقى نجله الثاني حسام (22 عاماً) إلى العلا ضمن كوكبة من أبناء فلسطين شملت سبعة عشر شهيدا وأكثر من خمسة وأربعين جرحا عندما توغلت آلة الحرب الصهيونية شرق غزة المحاصرة.


خالد مشعل

في 25 سبتمبر 1997 تم إستهدافه من قبل الموساد الإسرائيلي، وبتوجيهات مباشرة من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والجهاز الأمني الإسرائيلي التابع لرئيس الوزراء. فقد قام 10 عناصر من جهاز الموساد بالدخول إلى الأردن بجوازات سفر كندية مزورة حيث كان خالد مشعل الحامل للجنسية الأردنية مقيماً آنذاك وتم حقنه بمادة سامة أثناء سيره في شارع وصفي التل في عمّان. وإكتشفت السلطات الأردنية محاولة الاغتيال وقامت بالقاء القبض على إثنين من عناصر الموساد المتورطين في عملية الاغتيال، وطالب العاهل الأردني الملك حسين بن طلال من رئيس الوزراء الإسرائيلي المصل المضاد للمادة السامة التي حقن بها خالد مشعل، ورفض نتنياهو مطلب الملك حسين في باديء الأمر، وأخذت محاولة اغياله بعداً سياسياً، وقام الرئيس الأمريكي بيل كلينتون بالتدخل وإرغام نتنياهو بتقديم المصل المضاد للسم المستعمل. ورضخ نتنياهو لضغوط كلينتون في النهاية وقام بتسليم المصل المضاد. ووصف الرئيس الأمريكي بيل كلينتون رئيس الوزراء الإسرائيلي بالكلمات التالية : "لا أستطيع التعامل مع هذا الرجل، إنه مستحيل".
وقامت السلطات الأردنية فيما بعد بإطلاق سراح عملاء الموساد مقابل إطلاق سراح الشيخ أحمد ياسين والمحكوم بالسجون الإسرائيلية مدى الحياة.

إسماعيل هنية
عام 1997 تم تعيينه رئيسا لمكتب الشيخ أحمد ياسين ،الزعيم الروحي لحركة حماس، إثر اطلاق سراحه. عام 2003 بعد عملية استشهادية حاولت غارة إسرائيلية استهداف قيادة حماس وجرح اثر ذلك في يده. تعزز موقعه في حركة حماس خلال انتفاضة الأقصى بسبب علاقته بالشيخ أحمد ياسين وبسبب الاغتيالات الإسرائيلية لقيادة الحركة. في كانون أول 2005 ترأس قائمة «التغيير والإصلاح» التي فازت بالأغلبية في الانتخابات التشريعية الفلسطينية الثانية.

وكاد ان يتم اغتياله عندما استهدف بيت احمد ياسين عندما كان متواجدا في منزل الشيخ ، وكان ذلك قبل اغتيال احمد ياسين بفترة.
في 16 شباط 2006 رشحته حماس لتولي منصب رئيس الوزراء الفلسطيني وتم تعيينه في العشرين من ذلك الشهر. في 30 حزيران 2006 هددت الحكومة الإسرائيلية باغتياله ما لم يفرج عن الجندي الصهيوني الأسير جلعاد شليط الذي ما يزال اسيرا لدى حماس.
في 20 تشرين أول 2006 عشية إنهاء القتال بين فصائل فتح وحماس، تعرض موكبه لاطلاق نار في غزة وتم احراق احدى السيارات. لم يصب هنية بأذى وقالت مصادر في حماس أن ذلك ام يكن محاولة لاغتياله. وقالت مصادر بالسلطة الوطنية الفلسطينية أن المهاجمين كانوا أقرباء ناشط فتحاوي قتل خلال الصدام مع حماس.
في 14 كانون أول 2006 منع من الدخول إلى غزة من خلال معبر رفح بعد عودته من جولة دولية. فقد أغلق المراقبون الأوروبيون المعبر بأمر من وزير الأمن الصهيوني عمير بيرتس. تعرض في 15/12/2006م لمحاولة اغتيال فاشلة بعد إطلاق النار على موكبه لدى عبوره معبر رفح بين مصر وقطاع غزة؛ الأمر الذي أدى إلى استشهاد أحد مرافقيه وهو عبد الرحمن نصار البالغ من العمر 20 عامًا.

سعيد صيام
أعلن الجيش الإسرائيلي في يوم 15 يناير 2009 اليوم العشرون للهجوم على غزة (ديسمبر 2008) عن اغتياله لسعيد صيام في حوالي الساعة 7 مساء الخميس مع شقيقه رياض صيام وولده و قيادي آخر في حماس . و ذلك من خلال قصف منزل شقيقه الكائن في حي اليرموك بمدينة غزة بواسطة صواريخ جو أرض أطلقتها طائرة إف 16.

إبراهيم المقادمة

اغتلاته القوات الإسرائيلية مع ثلاثة من مرافقيه صباح السسبت 8 مارس 2003 ، حيث قصفت طيارات الأباتشي سيارته بالصوريخ أدت إلى وفاتهم وطفلة كانت مارة في الطريق

حسين أحمد أبو عجوة

اغتيل في شهر 5 يوليو 2006م علي يد العملاء في فلسطين.

حسن يوسف

مجاهد فلسطيني من كتائب عز الدين القسام

موسى أبو مرزوق

تم ابعاده من عمان منتصف العام 1995 بعد ان أقام فيها لمدة ثلاث أعوام رئيسا للمكتب السياسي لحركة حماس وذلك بعد إغلاق السلطات الأردنية مكاتبها في العاصمة الأردنية عمان.
تم اعتقاله من قبل السلطات الأمريكية في مطار نيويورك وظل محتجزا حتى تقدمت السلطات الإسرائيلية بطلب لتسلمه من الولايات المتحدة لاتهامه باصدار اوامر وتحويل اموال لمقاتلي حماس. ثم أصدرت محكمة فدرالية أمريكية حكما بتسليمه للسلطات الإسرائيلية وقد قرر الدكتور موسى أبو مرزوق في كانون ثاني/يناير للعام 1997 عدم استئناف الحكم ضد تسليمه للسلطات الإسرائيلية بعد أن أمضى 22 شهرا في زنزانة انفرادية في سجن نيويورك الفيدرالي. وقررت سلطات الاحتلال الصهيوني عدم تسلم الدكتور موسى أبو مرزوق خشية قيام حركة حماس بشن سلسلة من الهجمات الانتقامية وعمليات الاختطاف جنود لتحريره، مما أرغم السلطات الأمريكية على نقله إلى الأردن في أيار/مايو من عام 1997، بعد أن قررت السلطات الأردنية استقباله. ثم تم إبعاده من الأردن للمرة الثانية بعد عامين من الإقامة، وذلك في العام 1999 حيث صدرت مذكرة لاعتقال قادة حماس في شهر 8 في العام 1999، ليقيم إلى الآن في سوريا.

جمال منصور
اعتقل نحو ثمان مرات، لدى سلطات الاحتلال . اعتقلته السلطة الفلسطينية عدة مرات منذ دخولها إلى مدينة نابلس اغتالته يد الإجرام الصهيوني في نابلس في جريمة بشعة بتاريخ 31/7/2001م واستشهد معه القائد الشيخ جمال سليم رئيس رابطة علماء فلسطين


جمال سليم
استشهد ظهر يوم الثلاثاء 31 تموز/يوليو 2001 حينما استهدفت طائرة أميركية الصنع يقودها طيار صهيوني مكتبا كان يجلس فيه بصحبة الشيخ جمال منصور في مدينة نابلس.

نزار ريان
شيخ وطالب علم كبير ، اغتيل في قصف جوي إسرائيلي على منزله في مخيم جباليا مع زوجاته الأربعة وإحدى عشر من أبنائه وبناته تتجاوز أعمارهم ما بين العامين والإثني عشرة عاماً وذلك حسب قناة العربية[2]، أما البي بي سي فقالت بأنه قتل من الغارة 12 على الأقل بينهم ثلاث من زوجاته الأربع وثلاثة من أولاده والباقي من الجيران[7]، بينما ذكرت قناة الجزيرة بأن الغارة التي تمت عصراً أدت إلى استشهاده مع زوجاته الأربع وتسعة من أبنائه وأحفاده[8] وذلك في ضمن الأحداث المتوالية منذ بدأ العملية الإسرائيلية ضد قطاع غزة.


أشهر قادة وشهداء -باذن الله - كتائب القسام
صلاح شحادة - القائد العام الأول لكتائب القسام


استشهد صلاح شحادة قائد كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحماس، في نهاية تموز (يوليو) 2002 بقنبلة تزن طنا ألقتها طائرة إسرائيلية من نوع( اف 16)علي بناية في حي مزدحم بمدينة غزة. مما أدى إلى استشهاد 18 فلسطيني بينهم ثمانية أطفال.
قال شارون بعد استشهادة "ضربنا أكبر ناشط في حركة حماس، الشخص الذي أعاد تنظيم حركة حماس في الضفة الغربية من جديد، إضافة إلى النشاطات التي نفذها في قطاع غزة. لم ننو المس بالمدنيين إطلاقا، ونأسف على موت المدنيين، لكن هذه العملية هي واحدة من أكثر العمليات نجاحًا".
وقد أمر باغتياله الجنرال دان هالوتز قائد سلاح الجو الإسرائيلي في تموز (يوليو) 2002 رغم تأكده من وجود زوجته إلى جانبه ما أدي إلى مقتلها أيضا مع العديد من المدنيين الآخرين.
يقول نائب مدير عام الشؤون الإعلامية في وزارة الخارجية، غدعون ساعر : " بأن الغارة الإسرائيلية استهدفت "ضرب إرهابي معروف، وهو مسؤول عن مئات الهجمات التي نفذت ضد المدنيين الإسرائيليين خلال السنوات الأخيرة".
قال يكوف بيري الرئيس الأسبق لجهاز الشاباك الإسرائيلية: 'هذا الرجل هو اليد اليمنى للشيخ أحمد ياسين، رجل يثير انطباع من يلتقيه ويجبرك على احترامه حتى لو كنت كنت تحتفط تجاهه بكل مشاعر الكراهية.' و يضيف ان شحادة رجل لا يعرف الانكسار.


محمد ضيف - القائد العام الحالي لكتائب القسام
اسم له وقع خاص في الشارع الفلسطيني، فما أن يسمع هذا الاسم حتى تتزاحم في الذاكرة صور للعمليات الاستشهادية القسّامية، و"حروب الأنفاق" التي أبدعها مجاهدو القسّام، ومشاهد الاقتحام لمستوطنات ومواقع الاحتلال.. القذائف الصاروخية "القسّام"، "الياسين"، "البتار" التي ابتكرتها عقول القسّاميين.. "محمد الضيف"، القائد العام لكتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح المسلح لحركة المقاومة الإسلامية "حماس".. شخصية لا يعلمها إلا عدد محدود جداً من المقربين منه، اقترن اسمه بجملة من الصفات كالـ "الحذر"، "الذكاء"، "الحيطة"، "الدهاء"، والتي ترسّخت في ذاكرة الشعب الفلسطيني، من خلال قدرته على قلب المعادلة الصهيونية، ففي حين تعتبره قوات الاحتلال "المطارد رقم1"، أصبحت قوات الاحتلال الصهيوني وقطعان مستوطنيها، مطاردةً في كل بقعة أرض فلسطينية.. وأصبح محمد ضيف"، المُطارِدْ رقم 1 للاحتلال"..

محمد الجعبري :

الرجل الثاني في كتائب القسام

عدنان الغول

اغتالته الطائرات الصهيونية يوم 21-10-2004 ، بعد 18 عاماً قضاها مطلوباً للاحتلال أعد خلالها "جيلا من المهندسين"

يحيى عياش الشهير بلقب المهندس

بعد أربع سنوات تمكن جهاز الشاباك من الوصول إلى معلومات عنه، واستطاع أن يتسلل إلى قطاع غزة عبر دائرة الأشخاص الأقرب إليه، وكان قد لجأ إلى صديقة أسامة حماد قبل خمسة أشهر من اغتياله حيث آواه في منزله دون أن يعلم أحد، وكان خال أسامة "كمال حماد" والذي يعمل مقاول بناء على صلة وثيقة بالمخابرات الإسرائيلية يلمح لأسامة بإمكانية إعطائه جهاز تليفون محمو لاستخدامه، وكان كمال يأخذ المحمول ليوم أو يومين ثم يعيده، وقد إعتاد والد عياش الاتصال به عبر المحمول، وقد طلب منه مراراً الاتصال على الهاتف المنزلي، وقد اتفق يحيى مع والده على الاتصال به صباح الجمعة على الهاتف المنزلي. وفي صباح يوم الجمعة 5 يناير 1996 اتصل العميل "كمال حماد" بأسامة وطلب منه فتح المحمول لأنه يريد الاتصال من إسرائيل واتضح أن خط هاتف البيت مقطوع، وفي الساعة التاسعة صباحاً اتصل والد يحيى على الهاتف المتنقل، وقد أبلغ أسامة أنه لم يستطع الاتصال على الهاتف المنزلي، وما كاد يحيى أن يمسك بالهاتف ويقول لوالده: "يا أبي لا تتصل على المحمول..." إلا إنفجر الهاتف به، وتبين فيما بعد أن عبوة ناسفة تزن 50 جراماً قد إنفجرت في الهاتف النقال

محمود أبو هنود
تمكنت طائرات الأباتشي الصهيونية من اغتياله مساء أمس الجمعة في قصف صاروخي للسيارة التي كان يستقلها شمال نابلس

عماد عقل
حاصرت قوات كبيرة للجيش الإسرائيلي متزل في حي الشجاعية حيث كان يقيم عماد عقل وتبادلة اطلاق النار معة أغتيل في يوم الأربعاء الموافق 24/11/1993.

ياسر الحسنات

استشهد ياسر السحنات في اشتباك عسكري رهيب دام لعدة ساعات

عبد الرحمن " محمد سعيد " حماد
اغتالته يد الإجرام الصهيوني بعد صلاة الفجر في قلقيلية بتاريخ 14/10/2001

أشهر الشهداء -باذن الله - من أبناء قادة الحركة
رصدت وكالة" قدس برس" أسماء أكثر من 45 شهيداً من أبناء قادة" حماس"، استشهدوا خلال العقدين الماضيين من عمر الحركة، سواء خلال الانتفاضة الشعبية السابقة أو انتفاضة الأقصى الحالية وحسب الإحصائية الخاصة بوكالة" قدس برس"، فإنّ بعض هؤلاء الأبناء استشهدوا وآباؤهم، وهم أبناء القادة من الصف الأول والثاني والثالث في حركة" حماس". وأوضحت الإحصائية، أن هناك بعض القادة من قدّم أكثر من ابن شهداء، كالدكتور محمود الزهار، والشيخ عبد الفتاح دخان، ومنهم من قدّم عائلته كاملة كالدكتور الشهيد نبيل أبو سلمية، والشيخ حسين أبو كويك، والشيخ الشهيد صلاح شحادة. وذكرت الإحصائية أن :

الدكتور محمود الزهار استُشهد نجلاه خالد وحسام .
الدكتور نزار ريان استُشهد نجله إبراهيم . واستشهد نزار ريان نفسه أبو همام في اغتيال جبان في الحرب على غزة في بداية 2009
محمد طه استشهد نجله ياسر وزوجته وطفلته .
عبد الفتاح دخان استشهد نجلاه طارق وزيد .
حماد الحسنات استشهد نجله ياسر
أحمد نمر حمدان استشهد نجله حسام
إبراهيم تمراز استشهد نجله صهيب
الدكتور مروان أبو راس استشهد نجله عاصم .
الدكتور إبراهيم اليازوري استشهد نجله مؤمن .
الشهيد عدنان الغول استشهد نجلاه بلال ومحمد .
صلاح شحادة استشهد وزوجته وإحدى بناته
الدكتور خليل الحية استشهد نجله حمزة .
أم نضال مريم فرحات استشهد أنجالها نضال ومحمد ورواد.
الدكتور علي الشريف استشهد نجله علاء .
أحمد الجعبري استشهد نجله محمد وشقيقاه حسن وفتحي
حسين أبو كويك استشهدت زوجته بشرى وأطفاله براء وعزيز ومحمد .
منصور أبو حميد الذي استشهد نجله أحمد .
المهندس عيسى النشار استشهد نجله علي .
نبيل النتشة استشهد نجله باسل .
الدكتور نبيل أبو سلمية استشهد في قصف منزله هو وزوجته سلوى وأطفاله يحيى ونصر الله وسمية ونسمة وهدى وآية.
عبد العزيز الكجك الذي استُشهد نجله ناصر .
أبو بلال الجعابير استشهد نجله مصعب .
جهاد أبو دية استشهد نجله محمد.
عصام جودة استشهد نجله محمد .
إبراهيم صلاح استشهدت طفلته إيناس.
سعيد صيام اغتيل معه شقيقه واحد ابناءه.

نزار ريان اغتيل مع زوجاته الأربعة وإحدى عشر من أبنائه وبناته تتجاوز أعمارهم ما بين العامين والإثني عشرة عاماً


المصادر
ويكيبيديا
المركز الفلسطيني للاعلام
ومواقع عدة اخرى

ملاحظة :
ارجو ممن يتكفل بوضع صور للقادة -حسب اجتهادة- حيث اني تعبت في تجميع المادة على مشاغلي وارتباطي
مع الشكر والتقدير وصلى الله وسلم على نبينا محمد


منقول عن صاحب الموضوع جزاه الله عنا كل خير






آخر تعديل جنين يوم 19-01-2009 في 03:08 PM.
رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مكتب عباس يوقع اتفاقًا مع القنصلية الأمريكية لتمويل حملة إعلامية ضد حماس طالب عفو ربي الأخبار العالمية والعربية 1 02-05-2009 11:14 PM
حماس تنفي مسؤوليتها عن عرقلة سفر حجاج قطاع غزة بنت بلادى الأخبار العالمية والعربية 7 06-12-2008 11:58 PM


Loading...

الاتصال بنا - منتديات شو ون شو - الأرشيف - الأعلى

Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
لا يسمح بوضع موضوعات تخالف منهج أهل السنة والجماعة