الوجه الاخر لاوباما

http://www.youtube.com/watch?v=lPwF8ZsIZkc


هذا الخطاب بتاريخ 4 يونيو 2008 وكان لا بد منه لكي يفوز في الإنتخابات ... خاصة وأن من يحكم الإعلام والشركات الكبرى وأقوى لوبي في القبة البيضاء الكنغرس هم اليهود...
خطابه الأخير يتنافى مع ما يقوله الأن ... وما سيجعلنا نتأكد يقينا من أي السياستين سيتبع .... المستقبل...
في هذا الخطاب قال أن القدس عاصمة لإسرائيل بأكملها ...
ولكن في أخر خطاب قال أنها مشتركة بين كل من اليهود والمسلمين... وهذا تناقض.
كما قال أن يريد السلام مع العرب وهذا يتناقض مع 30 مليار دولار كدعم لإسرائيل... فهذا ليس سلام بل بحثا عن القوة والسيطرة وإرهاب الأخر بالقوة والنفوذ.
إذا فأول ما سيقوم به هذا الرئيس هو الدليل الذي سيرينا أي الخطابين كان صادقا فيهم