31-01-2009, 03:48 PM | رقم المشاركة : 51 | |||||
|
شكرا لتفاعلكم وارى ان المهم في العبرة والدرس حتى لو تاتى من طيف قشة يا اخوان فالاجيال قد انهكها الرعب والخوف ولم تعد تنتظر مثل هذا المنتظر حتى اذا طل وعسى الله ان يكتب له النجاة من براثن اعدائه اللئام فقد قام باحياء الامل ووجب ان لانستصغر فعال الرجال حينما تصدر,
|
|||||
19-02-2009, 05:04 PM | رقم المشاركة : 52 | |||||
|
منتظر الزيدي يؤكد انه رشق بوش بحذائه لانه "المسؤول عن جرائم ضد شعبي" 19/02/2009 صورة من الارشيف للصحافي العراقي منتصر الزيدي - بغداد (العراق) (ا ف ب) - اكد الصحافي العراقي منتظر الزيدي الذي رشق جورج بوش بحذائيه اثناء زيارته الاخيرة الى بغداد انه قام بهذه الخطوة لان الرئيس الاميركي السابق هو "المسؤول عن الجرائم التي حدثت في العراق". وقرر القاضي عبد الامير حسان الربيعي تأجيل الجلسة الى 12 آذار/مارس، موضحا "قررت المحكمة مخاطبة الامانة العامة لمكتب رئاسة الوزراء لمعرفة نوع زيارة الرئيس بوش، هل هي زيارة رسمية او غير رسمية". وبدأت محاكمة الزيدي بعد شهرين من الحادث. وقال الزيدي الذي سمح له القاضي بادلاء بافادته "لاحظته (بوش) يتحدث ويبتسم وينظر الى رئيس الوزراء (نوري المالكي) بابتسامة جليدية بلا دم وبلا روح واخذ يمزح مع المالكي، ويقول انه سوف يتناول العشاء معه بعد المؤتمر". واضاف "في تلك اللحظة لم ار الا بوش. اسودت الدنيا في عيني وكنت اشعر ان دماء الابرياء تسير من تحت اقدامي وهو يبتسم تلك الابتسامة قادما ليودع العراق في العشاء الاخير بعد اكثر من مليون شهيد والخراب الاقتصادي والاجتماعي في البلد". وتابع "في تلك اللحظة شعرت ان هذا الشخص هو القاتل الاول لشعبي وانا جزء من هذا الشعب لذا حاولت ان ارد ولو بجزء يسير فانفعلت وضربته بالحذاء لانه المسؤول عن الجرائم التي حصلت في العراق". وقال الزيدي الذي كان يرتدي قميصا اسودا وسترة كاكية اللون لف على رقبته العلم العراقي "رميت الحذاء بوجه بوش، فلم تصبه الفردة الاولى". واضاف ان الفردة "الثانية جاءت لا ارادية ورميته بها ولم تصبه (...) وانا لم ارد المساس برئيس الوزراء العراقي او احراجه". وتابع "تاكدت من ان هناك مسافة بين رئيس الوزراء وبوش، ورميت الحذاء وكان المالكي بعيدا عنه"، مؤكدا انه "لم اكن انوي قتل قائد قوات الاحتلال". وقال "نحن العرب نفتخر بالضيافة. لكن بوش وجنوده صار لهم اكثر من ستة سنوات في العراق، الضيف اذا لم يسمح له بالدخول لا يكون ضيفا". وتابع الصحافي الذي يعمل في فضائية البغدادية "اردت ان اعبر عما في داخلي وداخل الشعب العراقي كله، بكل اتجاهاته وما يكنه لهذا الرجل بالذات من كراهية بهذه الطريقة". وروى الزيدي ليلة المؤتمر. وقال "دخلت الى رئاسة الوزراء بصورة رسمية والمؤتمر مفتوح للكل (...) وبعد دخولي الى القاعة انتظرنا قليلا بعد ذلك وصل بوش بعد المغرب، وخضعنا لتفتيش دقيق قبل وصوله". واضاف "بعد ذلك قامت مجموعة من حراس الاحتلال باول حلقات الاستفزاز، حيث اخرجوا الصحافيين العراقيين حصرا من مكتب المالكي وفتشونا بايديهم". واضاف ان "احد الحراس فتش الصحافيين بصورة مهينة ونحن على ارض عراقية لانهم لا يثقون بالصحافيين العراقيين ولا يثقون بالحرس العراقيين. ثم اعطونا بطاقات بيضاء خاصة بدخول الصحافيين الى البيت الابيض". واضاف "في ذلك اليوم لم اكن ابيت النية لغرض الاعتداء عليه (بوش). ولدى بدء المؤتمر كان المالكي يتحدث وبعد الانتهاء من كلامه بدأ بوش بالحديث". وتابع ان بوش "تحدث عن انتصاراته ومنجزاته في العراق (...) اي منجزات يتحدث عنها. قتل اكثر من مليون وبحار من الدماء وانتهاك مساجد وقتل من فيها واغتصاب النساء واذلال العراقيين في كل يوم وساعة". واضاف ان "هناك اكثر خمسة ملايين يتيم عراقي ومليون ارملة وثكلى، بسب الاحتلال". وجادل الزيدي القاضي الذي صرح ان بوش كان ضيفا على العراق فكيف تفعل ذلك، قائلا "هذا غير صحيح لان كان يحضر في المنطقة الخضراء وهي تحت حمايته وحماية جيشه وهو يقود هذه القوات، ومن غير المنطق ان يكون ضيفا على مكان هو مسيطر عليه". واضاف "انا متهم بانني اعتديت على ضيف رئيس الوزراء، ونحن العرب معروفين نقوم بضيافة اي شخص لكن الضيف ياتي عندما يطرق الباب ويدخل. هو (بوش) دخل خلسة، دخل عنوة ومن يدخل عنوة فهذا احتلال". وفي جواب للقاضي حول نية لضرب بوش، قال "النوايا لا تؤخذ في الحسبان". واضاف "كانت لي نوايا سابقة لرد اعتبار صغير لما يجري في العراق. انا صحافي ومنذ قدوم الاحتلال الاميركي للعراق وما حصل من سلبيات من قتل الابرياء وانتهاك حرمات البيوت، احاول رد الاعتبار للعراقيين باي طريقة، ما عدا استخدام السلاح". واكد الزيدي انه تعرض للضرب والتعذيب من قبل جهاز حماية رئيس الوزراء. وردا على سؤال القاضي حول تصميمه على ضرب الرئيس الامريكي و تدربه على رمي الحذاء، قال منتظر ان "ما حصل في المؤتمر الاخير كان آنيا". وكان الزيدي وقف فجأة في 14 كانون الاول/ديسمبر خلال مؤتمر صحافي كان يعقده الرئيس الاميركي السابق مع رئيس الوزراء العراقي والقى فردتي حذائه على بوش وهو يصرخ "هذه قبلة الوداع ايها الكلب". وتجنب بوش الحذاء فيما سيطر صحافيون عراقيون على منتظر الزيدي حتى وصول الاستخبارات العراقية والاميركية. ويمثل امام المحكمة الجنائية المركزية في العراق التي تقع بالقرب من المنطقة الخضراء والمسؤولة عن المتهمين بقضايا ارهاب. وبحسب القضاء العراقي فان الزيدي الذي ولد في 15 كانون الثاني/يناير 1979، متهم ب"الاعتداء على رئيس دولة اجنبية، وقد يعاقب بالسجن 15 عاما".
|
|||||
20-02-2009, 07:40 PM | رقم المشاركة : 53 | |||||
|
منتظر الزيدي يطلب اللجوء السياسي في سويسرا - جنيف (ا ف ب) - طلب الصحافي العراقي منتظر الزيدي الذي رشق الرئيس الاميركي جورج بوش بحذائه في 14 كانون الاول/ديسمبر في بغداد، اللجوء السياسي في سويسرا، على ما نقلت وكالة "ايه تي اس" الخميس عن محام في جنيف. واكد المحامي ماورو بوجيا مؤكدا انه يتحرك باسم الزيدي، انه قدم طلبا بالنيابة عن موكله باللجوء السياسي الى مكتب الهجرة الفدرالي في سويسرا مساء الاربعاء. واعتبر بوجيا في تصريح اذاعي ان مراسل قناة البغدادية العراقية الذي ارجئت محاكمته الخميس في بغداد الى 12 اذار/مارس، يخشى انتقام "السلطة القائمة (في العراق) الموالية للاميركيين". واضاف المحامي ان الزيدي يرغب في الاقامة في جنيف حيث يستطيع العمل مراسلا من مقر الامم المتحدة الاوروبي. واعلن بوجيا في منتصف كانون الثاني/يناير نيته تقديم طلب لجوء سياسي ما ان يفرج عن موكله الزيدي المسجون منذ شهرين. ونفى الشقيق الاصغر للزيدي الخبر مؤكدا انه "اكاذيب". واضاف ان عائلة الصحافي تلقت اتصالا من مجموعة محامين من جنيف عرضت عليها ان تتكفل بقضية الدفاع عن ابنها، وهو ما "رفضته". نقلا عن كالة afp الفرنسية
|
|||||
20-02-2009, 07:45 PM | رقم المشاركة : 54 | |||||
|
ونعم الديمقراطيه
|
|||||
12-03-2009, 04:29 PM | رقم المشاركة : 55 | |||||
|
العراق: سجن الصحفي الزيدي "قاذف بوش بالحذاء" 3 سنوات العراق يستأنف محكمة منتظر الزيدي الخميس بغداد، العراق (CNN) -- أصدرت المحكمة الجنائية العراقية العليا الخميس حكماً بالسجن ثلاث سنوات على الصحفي العراقي، منتظر الزيدي، المعروف بلقب "قاذف بوش بالحذاء"، وذلك في جلستها التي استؤنفت عقب تأجيل دام شهراً، بانتظار معرفة ما إذا كانت زيارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، للعراق، والتي شهدت الحادثة الشهيرة، زيارة رسمية أم غير رسمية. وقد شهدت المحاكمة مشاداة بين المحامي طارق حرب ورئيس الجلسة قبل صدور الحكم، وطلب حرب من القاضي تأكيد السفارة الأمريكية قول بوش عقب الحادث "هذه هي الديمقراطية." من جانبها عبرت النائبة مها الدوري عن أسفها لقرار المحكمة وقالت إن المحاكمة كانت سياسية وحكمها نكسة في تاريخ القضاء العراقي، فيما عبر أهالي منتظر الزيدي عن خيبة أملهم بصدور الحكم، وفقاً للبغدادية. يأتي هذا بعد ساعات قليلة على استئناف محكمة مراسل البغدادية، الزيدي، المعتقل لدى السلطات العراقية منذ ثلاثة شهور لرميه فردتي حذائه باتجاه الرئيس الأمريكي، جورج بوش، خلال زيارة الأخير الوداعية للعراق في الثالث عشر من ديسمبر/كانون الأول الماضي. وكانت المحكمة قد قررت، في جلسة سابقة عقد في التاسع عشر من شباط/فبراير الماضي، تأجيل المحاكمة إلى الثاني عشر من مارس/ آذار الحالي، للتأكد مما إذا كانت زيارة جورج بوش تلك إلى بغداد، زيارة رسمية أم غير رسمية. وفي تلك الجلسة، قرر القاضي عبد الأمير حسان الربيعي، الذي ترأس الجلسة، "مخاطبة الأمانة العامة لمكتب رئاسة الوزراء لمعرفة نوع زيارة الرئيس بوش، هل هي زيارة رسمية أو غير رسمية"، ولم يعرف بعد ما إذا كانت أمانة مجلس الوزراء قد ردت على طلب المحكمة العليا أم لا، وفقاً لقناة البغدادية، التي يعمل الزيدي مراسلاً لها. ويواجه الزيدي تهمة "الاعتداء على رئيس دولة أجنبية" وتصل عقوبتها القصوى إلى السجن خمسة عشر عاماً. وقال فريق الدفاع عن الزيدي، الذي يضم 25 محامياً جميعهم متطوعون، إنه سيطالب بإسقاط التهم الموجهة إلى الزيدي على أساس أنه كان يعبر عن اعتراضه على سياسات بوش وأنه لم يتعرض لخطر من جراء إلقاء الحذاء عليه. وفي الجلسة الأولى، حاول الزيدي، الذي ظهر في المحكمة وسط تصفيق وتهليل حشد من الموجودين، تبرير قذفه جورج بوش بفردتي حذائه، بقوله إن ابتسامته المستهزئة واللاإنسانية، وطريقته في إطلاق النكات خلال المؤتمر الصحفي، أثارته ودفعته إلى هذا التصرف. وقال الزيدي، في أول ظهور له أمام المحكمة منذ إلقاء القبض عليه في ديسمبر/ كانون الأول الماضي، إن أحداً لم يدفعه إلى القيام بهذا التصرف، معتبراً أن الشعب العراقي يتعرض لشتى أنواع الظلم والاضطهاد يومياً، بحسب قوله. وفي المؤتمر الصحفي، الذي وقعت فيه الحادثة، مرت فردة حذاء الزيدي الأولى بمحاذاة رأس الرئيس الأمريكي، الذي تنحى عنها، فيما هرعت حشود وانقضت على الرجل، ثم نقلته إلى غرفة مجاورة، أما فردة الحذاء الثانية فأصابت العلم الأمريكي خلف بوش. وكان فريق الدفاع عن الزيدي قد رفعوا في ديسمبر/ كانون الأول الماضي، دعوى قضائية طالبوا فيها بتحويل تهمة الزيدي من "اعتداء" إلى "تحقير." وأوضح السعدي، في مقابلة سابقة مع CNN، أن موكله قد يواجه حكماً بالسجن لمدة تصل إلى 15 عاماً، في حال إدانته بهذه التهمة. وبموجب القضاء العراقي، فإن تهمة الاعتداء على زعيم أجنبي يقابلها عقوبة بالسجن لمدة تصل إلى 15 عاماً. في حين أن عقوبة تهمة "تحقير زعيم أجنبي" تصل إلى السجن لمدة عامين ودفع غرامة مالية. ويذكر أن "رمي الحذاء" الذي قام به الزيدي، أصبح حالة عالمية للتعبير عن الرفض، وتقليداً لدى المتظاهرين في الكثير من الدول التي شهدت تظاهرات، وخصوصاً إذا كانت معادية لجورج بوش أو السياسات الأمريكية.
|
|||||
12-03-2009, 08:38 PM | رقم المشاركة : 56 | |||||
|
طبعا الكلب المالكى العميل اشد قسوة من بوش
|
|||||
12-03-2009, 09:52 PM | رقم المشاركة : 57 | |||||
|
|
|||||
12-03-2009, 11:59 PM | رقم المشاركة : 58 | |||
|
|
|||
14-03-2009, 10:57 PM | رقم المشاركة : 59 | |||||
|
الظلم اذا دام دمر
|
|||||
07-04-2009, 07:09 PM | رقم المشاركة : 60 | |||||
|
بغداد: تخفيض حكم السجن على الزيدي "قاذف الحذاء" إلى سنة واحدة بغداد، العراق (cnn) -- أبلغ محامي الصحفي العراقي منتظر الزيدي، الذي ألقى حذاءه على الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش، إن محكمة التمييز الاتحادية، قررت الاثنين، تخفيض الحكم على موكله من ثلاث سنوات إلى سنة واحدة. وقال المحامي ضياء السعدي، رئيس هيئة الدفاع عن الزيدي، إن المحكمة خفضت الحكم بعد أن تقدمت هيئة الدفاع بطلب لاستئناف قرار المحكمة الجنائية العراقية العليا. وفي 11 مارس/ آذار أصدرت المحكمة الجنائية حكماً بالسجن ثلاث سنوات على الزيدي، المعروف بلقب "قاذف بوش بالحذاء." والزيدي معتقل لدى السلطات العراقية منذ أربعة شهور لرميه فردتي حذائه باتجاه الرئيس بوش، خلال زيارة الأخير الوداعية للعراق في الثالث عشر من ديسمبر/كانون الأول الماضي. وقد برر الزيدي قذفه جورج بوش بفردتي حذائه، بقوله إن ابتسامته المستهزئة وغير الإنسانية، وطريقته في إطلاق النكات خلال المؤتمر الصحفي، أثارته ودفعته إلى هذا التصرف. وقال الزيدي، إن أحداً لم يدفعه إلى القيام بهذا التصرف، معتبراً أن الشعب العراقي يتعرض لشتى أنواع الظلم والاضطهاد يومياً، بحسب قوله. وفي المؤتمر الصحفي، الذي وقعت فيه الحادثة، مرت فردة حذاء الزيدي الأولى بمحاذاة رأس الرئيس الأمريكي السابق بوش، الذي تنحى عنها، فيما هرعت حشود وانقضت على الرجل، ثم نقلته إلى غرفة مجاورة، أما فردة الحذاء الثانية فأصابت العلم الأمريكي خلف بوش.
آخر تعديل بنت بلادى يوم 07-04-2009 في 07:11 PM.
|
|||||
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الوداع يا بيبرس | admin | الأسرة والمرأة والطفل | 26 | 04-12-2009 11:40 PM |
الرئيس الامريكي باراك أوباما انحنى للعاهل السعودي فعادت مقولة "أوباما مسلم" ! | مصممة بلوشية | الأخبار العالمية والعربية | 4 | 07-04-2009 05:39 PM |
دوري السلة الامريكي:ليكرز يوقف انتصارات سيلتكس المتتالية | المساوى | الرياضة وبناء الأجسام والألعاب الإلكترونية الترفيهية | 0 | 06-02-2009 03:38 PM |
بالحذاء يابوش | مجد الغد | رحيق الحوار العام | 5 | 02-01-2009 04:39 PM |
زعماء 33 دولة "يمزحون" على رشق بوش بالحذاء | الاشتر | الأخبار العالمية والعربية | 4 | 18-12-2008 11:29 PM |
|