|
المناسبات والأعياد الإسلامية جموع الاحبه بشهر رمضان المبارك |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
31-07-2010, 01:45 AM | رقم المشاركة : 1 | |||
|
سؤال اليوم : هل تتمنى الرسول يكون في بيتك في شهر رمضان ؟
[frame="4 98"] |
|||
31-07-2010, 02:21 AM | رقم المشاركة : 2 | |||
|
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . |
|||
31-07-2010, 07:32 PM | رقم المشاركة : 3 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : |
|||
01-08-2010, 12:00 AM | رقم المشاركة : 4 | |||||
|
ما أروع ما سطرت اخى محمد فليتنا نعبد الله كأننا نراه .. فان لم نكن نراه فانه يرانا اللهم بلغنا رمضان واكتبنا فيه من عتقائك من النار بارك الله فيك اخى الفاضل لا حُرمنا من ابداعاتك
|
|||||
01-08-2010, 12:40 AM | رقم المشاركة : 5 | |||
|
الصواعق السلفية فى الرد على ضلالات الصوفية أن الإجتماع على الذكر فى حلقات سنة ثابتة بأدلة الشرع الشريف وأمر الله سبحانه وتعالى بها (ولا يخفى أنهم يقصدون بالإجتماع على حلقات الذكر هو ما تفعله الصوفية فى هذه الأيام ) واستدلو بقول الله تعالى ( وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ ) وحديث النبى - صلى الله عليه وسلم - ( إن لله ملائكة يطوفون فى الطريق يلتمسون أهل الذكر ) ويقولون ولا ليل لمن إدعى أن حلقات الذكر المراد بها دروس العلم . قلت: سبحان الله فإنه من يرد الله به خيرا يفقه فى الدين - أما الذكر فمعلوم وقد أمر الله سبحانه وتعالى به فقال (واذكر اسم ربك بكرة وأصيلا ) وقد أمر به النبى - صلى الله عليه وسلم - فقال ( ولا يزال لسانك رطبا بذكر الله ) إلى آخر الأدلة الكثيرة جدا . والأدلة التى أستدلوا بها فى كتاب الله وصحيح سنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حملوها على غير معناها وغير المراد بها فالمراد بمجالس الذكر وحلق الذكر كما جاء فى شرح بلوغ المرام هى ذكر الله تعالى بالتسبيح والتهليل وقراءة القرآن بأن يكون فى المسجد أوغيره وهذا يسبح وهذا يهلل وهذا يقرأ القرأن مثل ما يكون فى رمضان وقبل صلاة الجمعة فتدخل المسجد فترى هذا يسبح وهذا يهلل وهذا يقرأ القرأن فلا يُتصور أن المراد بحلق الذكر أو مجالس الذكر فى الحديث هو ما تفلعه الصوفية فى أيامنا فمثل هذا لايسمى ذكرا إنما يسمى رقصا . ومتى علم الناس فى ديننا بأن الغنا سنة تتبع وأن يأكل المرأ أكل الحمار ويرقص فى القوم حتى يقع وقالوا سكرنا لحب الإله وهل أسكر القوم إلا القصع فجاءنا أبو موسى الأشعري، فقال أَخَرَجَ إليكم أبو عبد الرحمن بعد ؟ قلنا : لا . فجلس معنا حتى خرج ، فلما خرج قمنا إليه جميعًا ، فقال له أبو موسى : يا أبا عبد الرحمن ، إني رأيت في المسجد آنفًا أمرًا أنكرته ، ولم أر - والحمد لله - إلا خيرًا. قال : فما هو ؟ فقال : إن عشت فستراه. قال : رأيت في المسجد قومًا حِلَقًا جلوسًا ينتظرون الصلاة ، في كل حلقة رجل ، وفي أيديهم حَصَى ، فيقول : كبروا مائة ، فيكبرون مائة، فيقول : هللوا مائة ، فيهللون مائة ، ويقول : سبحوا مائة ، فيسبحون مائة . قال : فماذا قلت لهم ؟ قال : ما قلت لهم شيئًا انتظار رأيك وانتظار أمرك . قال : أفلا أمرتهم أن يعدوا سيئاتهم ، وضمنت لهم أن لا يضيع من حسناتهم شيء ؟ ثم مضى ومضينا معه ، حتى أتى حلقة من تلك الحلق ، فوقف عليهم ، فقال : ما هذا الذي أراكم تصنعون ؟ قالوا : يا أبا عبد الرحمن ، حَصَى نعد به التكبير والتهليل والتسبيح . قال : فعدّوا سيئاتكم ، فأنا ضامن أن لا يضيع من حسناتكم شيء .ويحكم يا أمة محمد، ما أسرع هلكتكم ! هؤلاء صحابة - صلى الله عليه وسلم - متوافرون ، وهذه ثيابه لم تبل ، وآنيته لم تكسر ، والذي نفسي بيده، إنكم لعلى ملَّة أهدى من ملَّة محمد ، أو مفتتحوا باب ضلالة. قالوا : والله يا أبا عبد الرحمن ، ما أردنا إلا الخير . قال : وكم من مريد للخير لنيصيبه . إن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم حدثنا أن قومًا يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم. وأيم الله ما أدري ، لعل أكثرهم منكم ، ثم تولى عنهم . فقال عمرو بن سلمة : رأينا عامة أولئك الحلق يطاعنونا يوم النهروان مع الخوارج. ومن هنا يتبين لنا إنكار عبدالله بن مسعود - رضي الله عنه - لفعل الجماعة الذين جلسوا يذكرون الله ذكرا جماعيا ، وسبب إنكاره واضح فقد أحدث هؤلاء بدعة جديدة لم تكن على عهدرسول الله - صلى الله عليه وسلم - ولم يفعلها الصحابة - رضوان الله عليهم - أبدا .والنبى - صلى الله عليه وسلم – يقول ( كل بدعة ضلالة وكل ضلالة فى النار ) ، ويقول ( من أحدث فى أمرنا هذا ما ليس فيه فهو رد ) . ثم إنهم استدلوا بقول النبى - صلى الله عليه وسل – ( إن لله ملائكة يطوفون فى الطريق يلتمسون أهل الذكر ) فليس المراد بأهل الذكر هنا الصوفية الضلال من أهل زماننا بل هم أهل ذكر الله سبحانه وتعالى بالتسبيح والتحميد والتهليل وقراءة القرأن كل على حده أو هم أهل العلم كما قال الله تعالى ( فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون ) فهل المعنى بأهل الذكر هنا الذين يرقصون ويغنون بذكر ما أنزل الله به من سلطان فأغلبهم – إن لم يكن كلهم – لا يجيدون قراءة القرأن فضلا عن أن يحفظوه ، أم أن المعنى بهم هم أهل العلم والفضل . - كما أنهم يقولون ولا دليل لمن أدعى أن حلقات الذكر المراد بها دروس العلم . أقول: كيف يقال هذا وقد جاء فى صحيح الإمام مسلم - رحمه الله تعالى – من حديث أبى هريرة وأبى سعيد الخدرى - رضي الله عنهما – (ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله - يدرسونه - ويتدارسونه بينهم إلا نزلت عليهم السكينة وغشيتهم الرحمة ..... ) وفى لفظ (ما جلس- أو ما قعد- قومٌ يذكرون الله- سبحانه وتعالى- إلا نزلت عليهم السكينة، وغشيتهم الرحمة .... ) ومعلوم أن التدارس لا يكون إلا بالبحث مثل ما كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يأتيه جبريل ويدارسه القرآن، والمدارسة لا تكون إلا مع السؤال والجواب . بل كيف يقال هذا والله تعالى يقول ( فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون ) أليس أهل الذكر هنا هم أهل العلم . بل كيف يقال هذا والله تعالى يقول ( وَلَذِكْرُ اللَّهِ أكْبَرُ) أليس المراد بذكر الله هى خطبة الجمعة وهى من العلم. بل كيف يقال هذا والله تعالى يقول ( فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ) أليس المراد بذكر الله هى خطبة الجمعة وفيها تعليم فسماها ذكر . بل كيف يقال هذا وكانت مجالسه النبى - صلى الله عليه وسلم– مع أصحابه إما يعلمهم الحلال والحرام ، وإما يقرأ عليهم القرآن، وإما يقرأ عليه بعض أصحابه القرآن فيبكى كما في قصة عبد الله بن مسعود معه- رضي الله عنه – وهكذا كانت مجالس أصحابه - رضي الله عنهم – . وعلى أى حال فالعلم يسمى ذكرا بل هو من أعظم الذكر فإذا جاء ذكر الله -عز وجل - في الأخبار فرأسه هو العلم الدال عليه- سبحانه وتعالى- ورأس العلم خشية الله، وبهذا أخذت مجالس العلم وصف الذكر من الجهتين، من جهة نشر العلم، ومن جهة خشية الله - سبحانه وتعالى- لذلك كانت كثيرا من مجالس العلم – إن لم تكن كلها - أفضل من مجالس الذكر الذي هو المراد به الذكر الخالص الذي ليس فيه مدارسة، وفي كل الخير . ومن عجيب ما جاء فى هذا المقال أنهم قالوا فى وسط المقال ولا ليل لمن إدعى أن حلقات الذكر المراد بها دروس العلم ، ثم قالوا فى آخر المقال - بعدما توهم لهم أنهم أثبتو الذكر الجماعى فى حلق كما تفعل الصوفية اليوم - ومما سبق يعلم أن التجمع لذكر الله بقراءة القرآن أو مدراسة العلم أو التسبيح والتهليل والتحميد من السنن التى حث عليها ربنا فى كتابه العزيز وسنة نبيه محمد - صلى الله عليه وسلم– الصحيحة الصريحة . قلت: سبحان الله هكذا الباطل وأهله فقولهم ينكر بعضة بعضا وأدلتهم على الباطل يستدل بها أهل الحق على الحق قال تعالى ( وقل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا ) . والحمد لله الذى هدانا لهذا وما كنا لنهتدى لولا أن هدانا الله وصلى الله على محمد وآله ، والحمد لله رب العالمين وكتبه ،،، أبوعبدالله الأثرى يوم الأحد الموافق 6 من شعبان سنــة 1431هـ الموافق 18 من يوليو سنة 2010م |
|||
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
المخرجة إيناس الدغيدي تتمنى ترخيص أوكار الدعارة في مصر قبل أن تموت!! | تراب | رحيق الحوار العام | 0 | 21-11-2010 02:13 AM |
يا بنت بلادي التصميم للغلاف يكون مثل هذا | عبد الله خليلي | قسم التصاميم و الابداع | 2 | 13-11-2010 03:03 PM |
سؤال اليوم : من هو الصحابي الذي دعا له الرسول | محمد أبوبكر | المسابقات والعجائب والغرائب والطرائف | 2 | 09-07-2010 02:18 AM |
كيف يكون مدح الله عز وجل ؟ | بنت الفاروق | رحيق الحوار العام | 7 | 12-05-2010 06:41 PM |
العسل قد يكون بديلا للمواد الحافظة | زهرة البنفسج | الصحة العامة والصحة النفسية والتنمية البشرية | 2 | 24-12-2008 10:40 PM |
|