|
04-10-2009, 03:18 AM | رقم المشاركة : 1 | |||||
|
كان موطني
http://www.youtube.com/watch?v=XfDuA...961&feature=iv
|
|||||
25-03-2010, 02:15 AM | رقم المشاركة : 2 | |||
|
اخى الكريم تراب .. لقد أصبح لسان حالنا هذه الايام أيا قدس موتى ولا تقحمينى بذاك العناء .. ولا تستغيثى بشخصى .. ولا تطلبينى .. فما عدت أصغى لذاك النداء .. وإن كنت تبغين حربا .. فلا تستكينى .. ولكن دعينى .. ولا تزعجينى بصوت البكاء .. وإن كنت تبغين لعنى .. فهيا العنينى ولا فرق عندى .. فقد صار ذمى ومدحى سواء .. فلا تحملي لى لواء العروبه . . فقد صرت نذلا خسيسا ذليلا .. وما عدت أهلا لذاك اللواء .. . وقد بعت عرضى بوجه بشوش .. وألبست أهلى رداء الإماء .. وأعلنت عن بيع نفسى .. وأحنيت ظهرى .. لكى يعتلينى يهود كرام .. وأعلنت حبى لهم والولاء .. وأنسيت نفسى سنين العداء .. فكيف أخون الذين اعتلونى .. ألسنا رجالا إذا ما وعدنا نجيد الوفاء ؟!! .. فيا قدس موتى .. ولا تذكرى لى حقوق الإخاء .. ولا تبعثى لى بأشلاء طفل .. فقد مات فعلا .. وهذا قضاء ... وإنى بصدق حزين حزين .. ويوما سآتى لأخذ العزاء .. فلا تقلقى .. ولكن دعينى لشأنى وموتى .. ولا تذكرى لى رداء الكرامه ... فقد صرت عبدا .. وأسقطت من قبل ذاك الرداء .. وما هز قلبى بلاد تنادى . . تسمى بلادى .. وما هز قلبى صراخ النساء .. وأصبحت خلا لسيل الدماء فيا قدس موتى ولا تتعبينى .. فإنى جبان خشيت الفناء .. وإن كنت تبغين مالا .. إليكى بمالى .. وإن كنت تبغين حفلا .. سآتى ألبى .. فإنى وشعبى نجيد الغناء ... ولكن حياتى .. دعيها دعيها .. فما زلت أحيا وضيعا حقيرا .. ورغم التدنى .. أحب البقاء ... فيا قدس موتى . ولا تذكرى لى زمان النضال ... فما عاد يجدى ... فقد صرت نبتا بأرض الضلال .. تجرعت ذلا زمانا طويلا . . فصارانتصارى لمجدى محال .. وقد صار سيفى كسيحا كسيرا .. يحب التولى ويخشى القتال .. وجهزت أرضى لأقدام غيرى .. وأوصيت أهلى بمسح النعال . فيا قدس موتى .. ولا تطلبينى .. فما عدت أحصى بحزب الرجال سالم صلاح سالم |
|||
27-03-2010, 12:23 AM | رقم المشاركة : 3 | |||||
|
ولسان حال القدس يقول أنا أيها الأحباب مسلمةٌ لها قلبٌ إلى شرع الهدى توَّاقُ أنا أيها الأحباب مسلمةً طوى أحلامَها الأوباش والفسّاقُ أخذوا صغيري وهو يرفع صوتَه "أميِّ " وفي نظراته إشفاقُ ولدي ، وتبلغني بقايا صرخةٍ مخنوقةٍ ، ويُقهقه الآفَّاقَ ويجرُّني وغدٌ إلى سردابه قسراً، وتُظلم حولي الآفاقُ ويئنُّ في صدري العَفَافُ ويشتكي طُهري، وتُغمض جفنَها الأخلاقُ أنا لا أُريد طعامكم وشرابكم فدمي هنا يا مسلمون يُراقُ عرضي يُدنَّس أين شيمتكم أمافيكم أبيٌّ قَلْبُه خفَّاقُ
|
|||||
27-03-2010, 11:32 PM | رقم المشاركة : 4 | |||
|
يافلسطين لا تنادي عليهم ..قد تساوى الأموات والأحياء قتل النفط ما بهم من سجايا .... ولقد يقتل الثريَّ الثراء يافلسطين لا تنادي قريشاً......فقريشُ ماتت بها الخيلاء لا تنادي الرجال من عبد شمٍ ..لا تنادي لم يبق إلا النساء ذروة الموت أن تموت المروءات..ويمشي إلى الوراء الوراء إنني رافض زماني وعصري .... ومن الرفض تولد الأشياء |
|||
28-03-2010, 12:19 AM | رقم المشاركة : 5 | |||||
|
ولسان حال اهل القدس يقول
|
|||||
28-03-2010, 12:44 PM | رقم المشاركة : 6 | |||
|
ولسان ضعفنا يقول لك الله يا فلسطين … لك الله يا فلسطين …ونعم به أجير و معين… لك الله بعد أن غسل العرب أيديهم من دماء الأبرياء …. لك الله …بعد أن أصبح دم الأطفال الى الركب…. لك الله …بعد أن أصبحنا ندين الضحية و نبارك الجلاد لك الله …بعد أن أصبح همنا سعر برميل النفط… والبورصة، والأوراق المالية والسمسرة… والمسلسلات، و الرقص في الحانات… لك الله …بعد أن أصبحت صور الجثث و الدماء أمامنا ، لا تحرك فينا أية عاطفة…نشاهدها كأنها أفلام رعب وحتى لو تساءلنا عنها ننسى و نتناسى كرها أو طوعا… لك الله …بعد أن بنيت الجدران من حولك ما رحمك الشقيق…فكيف يرحمك العدو؟ أسفي على الشهيد يستعار به ونتنكر له وهو في الجنان عند رب القدرة مقيم أدانوا عمله ،أما مجازر صهيون فهي شرعية قالوا:دفاعا عن النفس مباح،حتى ولو أبيد شعب أدماء أطفالنا من دماء الفئران؟ ودماء أطفالكم نفيسة،غالية الأثمان؟ نحن دعاة سلام طول الزمان وأنتم دعاة دمار وطغيان… لك الله يا فلسطين بعد أن ضاع الحق ولو لحين فالباطل مهما طال أمده سيظل على الدوام زهوقا |
|||
29-03-2010, 12:53 AM | رقم المشاركة : 7 | |||||
|
لقد كان موطني
|
|||||
31-03-2010, 01:12 AM | رقم المشاركة : 8 | |||||
|
متى يأتون ... يا أمي ؟ أغيد الطباع وَ يَسألُني: مَتى يَأتُونَ.. يا أُمِّي؟ وَهَل بَانَتْ طَلائعُهُمْ؟ عَلى الأَبوابِ يَسأَلُني وَلا أَلقَى لَهُ رَدًّا وَلا يَلْهُو فَيَرحَمُني وَيَسأَلُني: أَمَا قُلْتِ: بأَنَّ الجُنْدَ قَدْ هَبَّتْ لِنُصْرَتِنا مِنَ الشَّامِ، وَمِنْ يَمَنِ، وَمِن أَرجَاءِ أُمَّتِنا؟ وَيَسأَلُنِي - وَدَمْعُ العَينِ يَغلِبُهُ فَيَغلِبُني -: مَتَى يَأتُونَ يا أُمِّي؟ وَهَلْ بَانَتْ طَلائعُهُمْ؟ عَلى الأبوابِ يَسألُني أَيا أُمِّي، رَأَيتُ المَسجِدَ الأَقْصَى وَقَدْ مُلِئَتْ جَوَانِبُهُ جُنُوداً عَنهُ تَمنَعُنِي وَوَجْهاً أَصْفَراً.. مُعْتَلَّ يَهْزأُ بِي وَيَشتُمُني فَلَمَّا اشْتَدَّ بي غَيْظِي هَتَفتُ بهِ: غَداً سَتَجِيءُ آسَادٌ وَلِلأَقصَى سَتُرجِعُني فَهَزَّ الرَّأسَ مُبتَسِماً قَمِيءَ الشَّكْلِ - يَا أُمِّي - وَصَاحَ بِمَن يُرَافِقُهُ وَذَاكَ الصَّوتُ أَفزَعَني: تَعالَوا.. وَانظُرُوا طِفلاً بِمَن نَامُوا يُهَدِّدُني! أَيَا مِسْكِينُ، لَو تَدرِي.. بِمَنْ خَذَلُوكَ تُرْعِبُني؟! أُسُودُكَ أَصْبَحَتْ قِطَطاً تَموءُ.. فَكَيفَ تُرْهِبُني؟ مَتى يَأتُونَ .. يَا أُمِّي؟ وَهَل بَانَتْ طَلائِعُهُمْ؟ عَلى الأَبْوابِ يَسألُني أَمَا قُلتِ: بأنَّ المَسجِدَ الأَقصَى سَيجْمَعُهمْ على أَمرٍ، وَأنَّ الصَّخرةَ الثَّكلَى سَتُرْجِعُهم بِلا وَهَنِ، وأنَّ دِماءَ إخْوانٍ لَهُمْ سَتُعِيلُهمْ صَبراً، وأنَّ دُمُوعَ أَرْمَلةٍ بِرَغْمِ الخَطْبِ لَم تَهُنِ؟ .. وَأطْفالٌ غَدتْ قمماً بِوَجهِ المَدِّ لَم تَلِنِ سَتُوقِدُ نارَ عِزَّتِهمْ وَتَحْمِلُهمْ عَلى السُّفُنِ مَتى يَأتُونَ .. يَا أُمِّي؟ وَهَل بانَتْ طَلائعُهمْ؟ عَلى الأبوابِ يَسألُني فَأُخْفِي الوَجهَ في أَلَمٍ أَخافُ الدَمعَ.. يَفضَحُني وَأَرْجُو اللهَ في صَمتٍ يَقِيناً لا يُفَارِقُني وَأرْنُو لِلعُلا ثِقَةً وَحَاشَى اللهُ يَخذُلُني غَداً يأتُونَ - يا وَلَدِي - جُنُودُ اللهِ، لا الوَثَنِ عَلى جَبَهاتِهمْ نُورٌ، لِغَيرِ اللهِ لَم تَحْنِ وَفي قَسَمَاتِهم عَزْمٌ عَلى الإيفاءِ بِالثَّمَنِ غداً يأتونَ - يا ولَدي - أُسُودُ اللهِ في المِحَنِ بإيمانٍ وَإخْلاصٍ يُعِيدُ عَقاربَ الزَّمَنِ وَيسأَلُني: مَتى يَأتُون يا أُمِّي؟ وَهَل بَانَتْ طَلائِعُهُمْ؟ على الأَبوابِ يَسأَلُني. مجلة الزيتونة http://www.azeytouna.net/YourLetters/Van_de_lezers253.htm -
آخر تعديل نسمة الهجير يوم 31-03-2010 في 09:17 PM.
|
|||||
31-03-2010, 03:50 PM | رقم المشاركة : 9 | |||
|
بــاركــ الله فــيــكــ اخــوي وجــزاكــ الله الجــنــة ... |
|||
31-03-2010, 10:13 PM | رقم المشاركة : 10 | |||||
|
متي يفيق النائمون ؟؟؟ متي يفيق النائمون ؟ متي يفيق النائمون ؟ ... شهداؤنا بين المقابر يهمسون والله إنا قادمون ، والله إنا عائدون ، والله إنا راجعون شهداؤنا خرجوا من الاكفان،واصطفوا صفوفا ثم راحوا يصرخون عار عليكم أيها المستسلمون وطنٌ يباع وأمة تنساق قطعانا .. وأنتم نائمون ؟! شهداؤنا قاموا وزاروا المسجد الاقصى وطافوا في رحاب القدس واقتحموا السجون في كل شبر من ثرى الوطن المكبل ينبتون في كل رِبع من ربُوع الامة الثكلى أراهم يخرجون شهداؤنا وسط المجازر يهتفون الله أكبر والله إنا عائدون شهداؤنا يتقدمون .. أصواتهم تعلو على أسوار فلسطين الحزينة فى الشوارع ، فى المفارق يهدرون إنى أراهم فى الظلام يحاربون رغم إنكسار الضوء فى الوطن المكبل بالمهانة والمجون شهداؤنا يهتفون والله إنا عائدون .. والله إنا عائدون .. والله إنا عائدون أكفاننا ستضئ يوما فى رحاب القدس سوف تعود تقتحم الحصون شهداؤنا فى كل شبر يصرخون .. عار عليكم أيها المتنطعون كيف ارتضيتم أن ينام الذئب فى وسط القطيع وطغمه الجرذان فى الوطن الجريح يتاجرون أحياؤنا الموتى على الشاشات فى صخب النهاية يسكرون من أجهض الوطن العريق وكبل الأحلام فى كل العيون يا أيها المتشرذمون .. شهداؤنا يتسائلون يا أيها الأحياء ماذا تفعلون ؟! فى كل يوم كالقطيع على المذابح تُصلبون وأمام أمريكا تـُقام صلاتكم وتسبحون صوركم على الشاشات كالجرذان تصافح بعضها والناس من ألم الفجيعة يضحكون تـُسَلَّم القدس العريقه للذئاب ويسكر المتآمرون أين غاب البائعون ؟ أين راح الهاربون ؟ صمتوا جميعا والرصاص الآن يخترق العيون لن يرحم التاريخ يوما من يٌفرق أو يخٌون لن يرحم التاريخ يوما من يٌفرق أو يخٌون لن يرحم التاريخ يوما من يٌفرق أو يخٌون كهاننا يترنحون .. فوق الكراسى هائمون فى نشوهة السلطان والطغيان راحوا يسكرون وشعوبنا ارتاحت ونامت فى غيابات السجون نام الجميع وهم يتثاءبون فمتى يفيق النائمون .. متى يفيق النائمون
|
|||||
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|