|
03-08-2009, 11:01 PM | رقم المشاركة : 1 | |||||
|
بالروادع وحدها ستنتهي الانفس عن غيها
بالروادع وحدها تنتهي الأنفس عن غيّها بقلم/أسد الإسلام لقد حرر الإسلام بنوره العظيم الإنسان وكرّمه عندما أتى إلى البشرية التي كانت تقاسي اعتى فترات ظلامها وظلمها على بني الإنسان بممارسة شتى ممارسات الإضرار بين استعباد وامتهان كرامات وسلب حريات وحتى إزهاق أرواح ولم يحفل منهجا باحترام بحقوق الإنسان حقا مثلما حفل بها دين الإسلام العظيم الذي كفل رعاية حقوق كافة طبقات المجتمع من النواحي الإنسانية والاجتماعية وكافة محافل الحياة وقد عنى بالضعفاء قبل الأغنياء واشمل الجميع بعدل من الأطفال حتى الكهول وقد صان حقوق النساء وكرامتهن ولم يقتصر الأمر على الإنسان إنما شمل حسن التعامل والرفق بالحيوان والنبات والجماد وكافة مرافق البيئة التي يتواجد بها الإنسان ويرتزق على ظهرها وغير ذلك كثير ولكن وبعد أن مررنا بعجالة لوصف ترسانة البنية التي أرساها لنا الإسلام نتساءل هنا أيعقل أن تكون أمة كأمة الإسلام بحاجة في كل مرة لدعوات تغيير وإصلاح واستبدال وإدخال لمفاهيم مشوهة في كل مرة وبشتى الأساليب والسبل بينما هي من حملت بالأصل في بذرة مجتمعاتها هكذا منهجا تعايشيا تكافليا قويما إلى هذا العالم واستفادت وما زالت تستفيد من روحيات نبله وصدقه وعلمه الكثير من النظم وما بالنا لا نعود إلى النبع لننتهل منه خيرا كثيرا ورشدا لنتخلص مما علق بالأذهان والسياقات من شوائب زرعها الأشرار من أعداء تلك الأمة كألغام لتتفجر في طريق تقدم امتنا في كل حين وحين ذهبت بريحنا لذا فأنا أرى فيمن يرى وهم كثر والحمد لله أن لا حل ولا عقد لنا ولا نجاح وفلاح إلا بشد أزرنا واجتماعنا مجددا كأمة واحدة للعودة وحسن المآب لذلك النبع الواضح النير الذي أدرجت فيه خرائط وسبل طرق صالحنا بل وانه اخبرنا من خلاله الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم حين وصف حالنا المتردي هذا مسبقا من خلال تكالب الأمم علينا وانتهاك حقوقنا بفرقتنا رغم كثرتنا البالية بحال تفرقنا وتضييعنا لسبل الرشاد والنجاة لشعوب امتنا المسكينة التي وقعت فريسة أطماع أبنائها قبل أعدائها من خلال عمالتهم لأجل مصالحهم المريضة في غير موضع من ترابها الطاهر الذي يدنسه الأعداء بتسهيلات العملاء وليتعظ ويعتبر من يعتقد انه بمنأى عن الحال الذي وصفه لنا الحبيب بل ليتخير له موضعا فيه رغم انفه ومن يدري فقد يقسم الله لنا مصيرا طيبا ورشدا نصوحا خالصا بعد كل هذا التردي على أيادي خيرة نقية لننفض عن جباهنا تراب الذل الذي اجتمع بتلك الحقبة السوداء الكأداء لنسترد مهابتنا ونصلح كسالفينا الاماجد محلا للاحترام والاحتذاء لنعود فاتحين بحق عندها علنا نفلح في إصلاح ما فسد ولنأخذ دورنا لنتمم واجبنا الحقيقي كأمة اختيرت لنشر نور الإيمان حتى قيام الساعة.
|
|||||
04-08-2009, 12:36 AM | رقم المشاركة : 2 | |||||
|
بارك الله فيك اخي الغالي على هذة الكلمه الطيبه وها انا اضع كلمه في صفحتك كلمه لصديقي واخي الحبيب عاهد الذي وجه كلمه الى علماء الامه وهذا نصها خطاب مفتوح إلى علماء الأمة الإسلامية بقلم : عاهد ناصرالدين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته علماءنا الأفاضل ورثة الأنبياء قد يكون من الصعب مخاطبتكم لمكانتكم ،فأنتم خلفاء الله في عباده بعد الرسل، وقد قال الله تعالى بكم {وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ وَمَا يَعْقِلُهَا إِلَّا الْعَالِمُونَ }العنكبوت43 قال ابن كثير (أي وما يفهمها ويتدبرها إلا الراسخون في العلم، المتضلعون منه) . وقال جل وعلا: {قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَِ }الزمر9، وقال عزوجل: {يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ }المجادلة11، وقال جل وعلا: {إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ }فاطر28 قال ابن كثير: \"أي إنما يخشاه حق خشيته العلماء العارفون به، لأنه كلما كانت المعرفة للعظيم القدير العليم الموصوف بصفات الكمال، المنعوت بالأسماء الحسنى، كانت المعرفة به أتم والعلم به أكمل، وكانت الخشية له أعظم وأكثر\". ولما أراد الله تعالى بكم خيراً فقهكم في دينه وعلمكم الكتاب والحكمة وصرتم سراجاً للعباد ومناراً للأمة. وقد فُضِلتم بعلمكم على العابدين لحديث أبي أمامة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (فضل العالم على العابد كفضلي على أدناكم)، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن الله وملائكته وأهل السموات والأرض حتى النملة في جحرها وحتى الحوت يصلون على معلمي الناس الخير). ولما رواه أبو الدرداء رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (من سلك طريقاً يبتغي فيه علماً سهل الله له طريقاً إلى الجنة، وإن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضًى بما يصنع، وإن العالم ليستغفر له من في السموات ومن في الأرض حتى الحيتان في الماء، وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب، وإن العلماء ورثة الأنبياء، وإن الأنبياء لم يورثوا ديناراً ولا درهماً وإنما ورثوا العلم فمن أخذه أخذ بحظ وافر) . وقد هيأكم الله جل وعلا لتوضحوا للناس ما التبس عليهم فهمه واستبهم، ولتبينوا لهم معاني القرآن وكثيراً من أسراره وأحكامه وبلاغته . أمام هذا الفضل وعظم المنزلة وسمو المكانة ، أخاطبكم في أعظم أمر تمر به الأمة الإسلامية بفاجعة سقوط الخلافة عام 1342هـ ؛ في الثامن والعشرين من رجب ، على أيدي الانجليز والفرنسيين والخونة من حكام المسلمين الذي تواطؤوا مع الكفار. ولا يخفى عليكم يا أصحاب العلم والفضيلة ما آلت إليه الأمة الإسلامية بعد أن تحكم النظام الرأسمالي في العالم ، وعشعشت الحضارة الغربية في أذهان كثير من أبناء المسلمين ، وغيرت من سلوكهم ، وقد ساءت أوضاع كثير من بلاد المسلمين وهي تعاني من أعداء الله ؛ ففلسطين, وكشمير, وقبرص, وتيمور الشرقية ما زالت محتلة . حل الضعف والذل والهوان ، وغاضت أحكام الإسلام من الأرض، وبلاد المسلمين مستعمَرة ومجزأة إلى عدة دويلات حتى وصلت إلى نحو خمس وخمسين دويلةً، نَصَّبوا على كل منها حاكماً يأمرونه فيأتمر وينهونه فينتهي، لا يملك أن يتخذ قرارا ولو بالذهاب لحضور مؤتمر ، ورسموا لهم سياسةً تقتضي أن يبذلوا الوسع لتطبيقها على المسلمين ، حتى أنهم أضاعوا فلسطين الأرض المباركة، مسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعراجه . علماءنا الأفاضل أمام عدم الحكم بما أنزل الله لا بد من وقفة بل وقفات ؛فأنتم القادة ، وأنتم أمل الأمة في عودتها إلى سابق عهدها من العزة والمنعة والرفعة، وأنتم هداتها إلى طريق الأمن والأمان كلما كثرت الفتن واشتدت الأزمات . أمام تقدم أعداء الأمة في طريق تغيير هوية الأمة ومحو أصالتها وتمييع شبابها بخطى حثيثة. أمام هذا الوضع الأليم الذي تعيشه الأمة الإسلامية أوجه الدعوة لكم يا ورثة الأنبياء أن تقوموا بدوركم في إنقاذ هذه الأمة ؛فأنتم أمل الأمة في إخراجها من هذه المآزق التي تمر بها، وفي إصلاحها وصيانتها وحفظها، وفي توجيهها نحو النصر على أعدائها، ولا بد أن تكون لكم كلمة نافذة ومكانة مرفوعة ، قال الغزالي: (... الفقيه معلم السلطان ومرشده إلى طريق سياسة الخلق وضبطهم، لينتظم باستقامتهم أمورهم في الدنيا) ، قال الرشيد لشيبان عظني: فقال يا أمير المؤمنين؛ لأن تصحب من يخوفك حتى تدرك الأمن خير لك من أن تصحب من يؤمنك حتى تدرك الخوف. فقال فسر لي هذا . قال من يقول لك أنت مسؤول عن الرعية فاتق الله؛ أنصح لك ممن يقول لك أنتم أهل بيت مغفور لكم...) . ولا بد أن تكون صورتكم لدى الناس واضحة لتأخذ مكانها في حياة الناس، وذلك بالثبات على هذا الدين ، وقول كلمة الحق مهما كلفت ، وعدم مهادنة الحكام ، وعدم تفصيل الفتاوى التي ترضي أعداء الله ورسوله ، وتغضب الله – عز وجل - . وإن الذي يعيد لكم مكانتكم قوة كلمتكم ووضوح خطابكم ، لا سيما في القضايا المصيرية، وذلك لجمع الكلمة وتوحيد الأمة . إن الأمة الإسلامية بحاجة ماسة إليكم يا أصحاب العلم والفضيلة في هذا العصر؛ بحاجة إلى حضوركم في حياة الأمة لا سيما في الأزمات . إن مكانكم الطبيعي بين الناس ، وليس على أبواب السلطان ولا يخفى عليكم ما أورده جلال الدين السيوطي من أحاديث وآثار في كتابه (ما رواه الأساطين في عدم المجيء إلى السلاطين) ، أذكر منها :- أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (سيكون بعدي أمراء، فمن دخل عليهم فصدّقهم بكذبهم وأعانهم على ظلمهم؛ فليس مني ولست منه وليس بوارد علي الحوض...) ، وما رواه ابن عباس، رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال « من سكن البادية جفا، ومن اتبع الصيد غفل، ومن أتى أبواب السلاطين افتتن ». وأخرج ابن عدي عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « إن في جهنم وادياً تستعيذ منه كل يوم سبعين مرة، أعده الله للقراء المرائين في أعمالهم وإن أبغض الخلق إلى الله عالم السلطان ». وأخرج الحسن بن سفيان في مسنده، والحاكم في تاريخه، وأبو نعيم، والعقيلي، والديلمي، والرافعي في تاريخه، عن أنس بن مالك، رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « العلماء أمناء الرسل على عباد الله ما لم يخالطوا السلطان فإذا خالطوا السلطان، فقد خانوا الرسل فاحذروهم، واعتزلوهم ». وأخرج الحاكم، عن عبد الله بن الحارث رضي الله عنه: أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول( سيكون بعدي سلاطين، الفتن على أبوابهم كمبارك الإبل، لا يعطون أحداً شيئاً، إلا أخذوا من دينه مثله ). قال سفيان الثوري: « إن دعوك لتقرأ عليهم: قل هو الله أحد، فلا تأتهم » رواه البيهقي . وإن الأمة الإسلامية عبر تاريخها الطويل كثر فيها العلماء البررة أصحاب المواقف الجريئة كالعز بن عبد السلام ؛ففي سنة 639هـ تحالف الصالح إسماعيل مع الصليبيين ضد ابن أخيه نجم الدين أيوب وأعطاهم نظير ذلك مدينة صيدا الساحلية وقلعة الشقيف، وأباح لهم دخول دمشق وذلك لأول مرة منذ اشتعال الحملات الصليبية، وأباح لهم شراء السلاح والمؤن، وكان العز بن عبد السلام وقتها خطيب الجامع الأموي ومفتي الشافعية ورأس علماء دمشق، فصعد الشيخ العز على منبر الجامع يوم الجمعة وألقى خطبة نارية من العيار الثقيل أفتى فيها بحرمة البيع والشراء مع الصليبيين، وشدد على التحريم وأنكر على الصالح إسماعيل فعلته، وفي آخر الخطبة ترك الدعاء للصالح إسماعيل كما هي العادة وقال بدلاً من ذلك قولته المشهورة التي صارت مثلاً سائرًا ودعاء متداولاً: (اللهم أبرم لهذه الأمة أمر رشد، يعز فيه أهل طاعتك، ويذل فيه أهل معصيتك ويأمر فيه بالمعروف، وينهى فيه عن المنكر). كان قطع الدعاء في الخطبة للصالح إسماعيل بمثابة إعلان خلع وعزل من قبل العز بن عبد السلام، فاستشاط الصالح إسماعيل غضبًا وقامت قيامته، وعزل الشيخ العز عن الخطبة والإفتاء، وأمر باعتقاله، فأخذ الغضب يسري في أواسط الشعب الدمشقي الذي كره الصالح إسماعيل وجرائمه، وكان للصالح إسماعيل وزير سوء يزين له كل جرائمه، وهو غزال المسلماني، فنصحه باستمالة الشيخ العز بن عبد السلام وإغرائه بإرجاعه لكافة مناصبه الدينية من خطابة وإفتاء، مع امتيازات أخرى، وذلك نظير خضوع العز بن عبد السلام للصالح إسماعيل وتقبيله ليده في محضر عام من الناس. فلما جاء الرسول للشيخ العز بن عبد السلام برسالة الصالح إسماعيل، جاءت إجابته عزة على جبين العلم والعلماء ومفخرة لكل عالم رباني عبر العصور تتناقلها الأجيال، حيث قال للرسول: (يا مسكين ما أرضاه أن يقبل يدي فضلاً أن أقبل يده، يا قوم أنتم في واد وأنا في واد، والحمد لله الذي عافاني مما ابتلاكم به) عندها أمر الصالح إسماعيل باعتقاله مرة أخرى والتشديد عليه. استعد الصالح إسماعيل للخروج من دمشق بصحبة الصليبيين للهجوم على مصر وأخذها من ابن أخيه نجم الدين أيوب، ولكنه خاف من وجود الشيخ العز في دمشق، وتخوف من قيام الناس بإخراجه من السجن وثورتهم عليه، فاصطحب الشيخ العز معه في معسكره مع الصليبيين، وفي الطريق وقعت عدة كرامات للشيخ، وأثنى عليه الصليبيون كثيرًا حتى قال كبيرهم للصالح إسماعيل: (لو كان هذا الشيخ قسيسنا لغسلنا رجليه وشربنا مرقتها). فلا بد من التضحية من أجل الدعوة والثبات {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلا * لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِنْ شَاءَ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا } . لا بد من التغيير الجذري، ولا بد من حمل الدعوة الإسلامية ، لا بد من إعادة الخلافة مع العاملين الذين يتقون الله – عز وجل - وقد قال تعالى : {وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطاً }الكهف28 . http://alhaqway.com/play-143.html __._,_.___
|
|||||
04-08-2009, 03:39 AM | رقم المشاركة : 3 | |||||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|
|||||
04-08-2009, 11:08 PM | رقم المشاركة : 4 | |||
|
جزاك الله خيرا |
|||
12-08-2009, 01:19 AM | رقم المشاركة : 5 | |||||
|
العراق في ضمائر المخلصين ان ربك لحافظ للاسلام رغم انف الكارهين والمتخاذلين
|
|||||
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
سورة لو انزلت وحدها على الخلق لكفتهم... | مصممة بلوشية | القرآن الكريم وعلومه وتلاواته وإعجازه وقضاياه | 1 | 12-04-2009 12:18 PM |
الى مزابل التاريخ وحدها يا خونة الاوطان | أسد الإسلام | التاريخ العام والمخطوطات والكتب والصور التاريخية | 4 | 16-12-2008 09:52 PM |
×?°"?`"°?× ( ماضي المرأة ملكاً لها وحدها مهما كان !!! ) ×?°"?`"°?× | زهرة البنفسج | الأسرة والمرأة والطفل | 4 | 26-11-2008 03:28 AM |
|