|
15-12-2008, 11:01 PM | رقم المشاركة : 1 | |||||
|
العراق ينتظر مواقف نظرائك يا منتظر
العراق ينتظر مواقف نظرائك يا منتظر بقلم محمّد العراقي انه الرد المذل المهين وفق أعرافنا يا مجرم العصر وإنها إرادة الله في إذلال المتجبرين الذين يتمادون على بني الإنسان ويبدرون بظلم الى إذلالهم وإضرارهم عندها يهيأ لهم الله من يتصدى لهم في موقف غير متوقع ومن جهة غير متوقعة يقعون في اتونه ليذلوا كما اذلوا العباد فإنها لم تكن قنبلة كما تصورتها وارتعبت لأول وهلة حين شتمك الصحفي البطل بوجهك وأمام أعوانك يا سفاح عصرك فهذا هو ما دار بخلدك على الاغلب كلما هممت بدخول عرين الأسود العراق الجريح حين تخاف كغيرك من التفجيرات المتوقعة باية لحظة حتى تبين لك بعدما انحنيت وراء المنصة إنه شيء آخر لم ينفجر فاستقمت وتبسمت غبنا وتغطية ثم تجهمت عندما علمت إنها لم تكن الا فردة حذاء ذلك البطل العراقي الشهم فلما صدمت بالامر عالجك بالأخرى فأهانك إهانة العصر يا مجرم العصر فلم تستطع أن تخف إجرامك وراء ديمقراطيتك الزائفة عندما سكت وتلذذت تشفيا على ضربات أذنابك اللئام حين غمزهم بذلك شريكك في الإجرام الذي دعمته دوما فاجتمع حراسه الأراذل على ذلك الرجل الوحيد إلا من نصرة الله ولكن اعلموا جيدا انما هي إشارة أطلقها منتظر بحذائه صوب وجوهكم العكرة وإنّه العراق وهذا هو شعبه الأبيّ الذي عوّد العالم على المفاجآت ويا لروعة العبارة التي أطلقها الصحفي العراقي الغيور الشجاع منتظر الزيدي الذي سيكون عمره أطول بكثيرمن عمرأعدائه الجبناء الذين اعتدوا عليه عندما اهان كبير الاشرار بوش في المؤتمر الصحفي الذي عقده عندقدوم هالمفاجئ وعلّه الأخيرللعراق بيوم14/12/2008فقد أهين وتحرك كبهلوان ذليل ليتفادى تلك الضربة المهينة ويحاول التغطية لكن هيهات فالتاريخ يسجل كعادته ولايغفل شيئا وقدكان جواره بتلك اللحظة التاريخية المذلة رئيس وزر حكومة الاحتلال المالكي لما كانا قد فرغا للتو من المصافحة وهو الذي حاول ان يبعد الفردة الأخرى عن صاحبه أو يتلافاها وبذا يكن الرجل قد أصاب مراده وانتصر لغيره من بني جنسه والمسلمين ومن بني الانسان اينما كانوا ممن تعرضوا لاساءة واضرار هذا المجرم (فخذهاياكلب وهي ضربة لحظة الوداعانتقاما لدماء العراقيين )
آخر تعديل أسد الإسلام يوم 15-12-2008 في 11:36 PM.
|
|||||
15-12-2008, 11:32 PM | رقم المشاركة : 2 | |||||
|
منتظر بطل نفخر به
|
|||||
15-12-2008, 11:42 PM | رقم المشاركة : 3 | |||||
|
العراق مليء بنظراء هذا البطل والحمد لله ويكفيكم فخرا ايها الاشقاء ان تشهدوا عصر اذلال امريكا وجيشها ورئيسها في تلك الحقبة على ايدي اهل العراق شجعان العرب والمسلمين وجمجمة كيانهم الابي والا من سحق قرابة خمسة الاف مسلح امريكي من المعلن وحده وجرح ثلاثون الف من المعلن ايضا لكن التاريخ سيكشف كل شيء في حينه
|
|||||
16-12-2008, 11:12 PM | رقم المشاركة : 4 | |||||
|
اسقطت جبروتهم وفضحت كذبهم فسلمت ايها المنتظر
اسقطت جبروتهم وفضحت كذبهم فسلمت ايها المنتظر انه موقف وحدث هام اعاد للامة بعض من سبل احياء كرامتها الجريحة وقد لا نبالغ اذ قلنا انه على بساطته قد اثلج القلوب واحيا الامل بالتوحد على كلمة سواء وقد اجتمع الناس على هذا الموقف ببذرة دعم تجسد التململ والوعي للاستنهاض بوعي ومقدرة الامة بوجود نظراء ذلك المنتظر البطل فعسى ان يرزقنا الله بنصر قريب ووجب ان لانفقد الامل مطلقا فها قد اهين رئيس الولايات المتحدة وعلم تلك الامبراطورية المتغطرسة بلحظة واحدة وعلى يد صحفي عراقي غيور بسيط مما يذكي قدرة الله دوما في اذلال الجبابرة فالرئيس العراقي الراحل صمد وجلد على منصة الاعدام حيا وميتا بعد ان اهين تمثاله رمزا بينما كتب لبوش التخاذل وراء المنصة خوفا وتفاديا لضربة عراقي قد يكن تصورها قنبلة كما يدور بخلد امثاله حين يتواجدون بالعراق اليوم ولهذا فزع ثم سرعان ما اطمئن انها شيء اخر حين لم تنفجر ولكنه عاد واستاء عندما اكتشف انه اهين بحذاء لما عالجه البطل بالاخرى فحزن على حاله حتى نسي ديمقراطيته التي يعلن فسكت على تصرفات حرسه وحرس صاحبه الجبناء الذين اجتمعوا على الصحفي الاعزل حتى من حذائه واوسعوه ضربا على الملأ ليعلنوا نفاذ الديمقراطية الزائفة ووفاتها لكنها نفاذ حيلتهم الكبرى وامبراطوريتهم المتغطرسة الظالمة ووجب ان لاننسى ايضا ان التاريخ يخبرنا ان العراق ابتلع حضارات عدة وشهد سقوط كثير من الجبابرة لانها ارض مقدسة هبط عليها سيدنا ادم وانطلق منها سيدنا ابراهيم عليه السلام بدعوة التوحيد ليعم نوره الارض كلها فكيف يعقل ان تمر الاساءة على مرتكبيها بهذا البلد الامن المطمئن الا انه العراق ايها الاحبة وشعبه الأبي الذي عود العالم على المفاجآت وإنها لعبارة شجاعة تلك التي أطلقها الصحفي العراقي الغيور الشجاع منتظر الزيدي حين ضرب بحذائه مجرم العصر بوش السفاح في المؤتمر الصحفي الذي عقده عند قدومه المفاجئ وعله الأخير للعراق بيوم 14/12/2008 فقد أهين وتحرك كالارجوز ليتفادى تلك الضربة المهينة ولكن هيهات فالتاريخ يسجل كعادته ولا يغفل شيئا وقد كان جواره بتلك اللحظة التاريخية المذلة رئيس وزر حكومة الاحتلال المالكي لما كانا قد فرغا للتو من المصافحة وهو الذي حاول أن يبعد الفردة الأخرى عن صاحبه أو يتلافاها وبذا يكن الرجل قد أصاب مراده قبل أن يوسعه ضربا آل الاحتلال من العملاء انتقاما لكرامة سيدهم وكبيرهم المهان والذي يستحق ذلك ثم تشفيا من البطل لأنه الأشجع والأكرم منهم جميعهم ولان الشرع والتاريخ قد سجلا له تلك الوقفة الشجاعة أمام الطغيان الأكبر واكثر الحاكمين جورا مع أعوانه اللئام فإلى مزابل التاريخ أيها المارقين المتكبرين وقد أذلكم الله بهذا القدر المهين والى أروقة الخلد في صفحات التاريخ المشرفة يا منتظر الزيدي البطل ولا اعتقد انك ستهتم لما يفعلونه بك وأنت قد كبرت عند الجميع بهذا المستوى من الغيرة على كرامة بلادك ومقدسات دينك وحرمات شعبك وحريته التي انتهكها هؤلاء فاضروا البلاد والعباد فأحسنت بالرد عليهم بما يفهموا وبخير ما قلت وفعلت (خذها يا كلب وهي ضربة لحظة الوداع) ألا يا ناس ُ قد نطق الحذاءُ ***وتحت البوشِ والأوغادِ ماءُ ألا سلمتْ يمينك يا ابن حرٍّ*** وقد ثارت دماؤك والإباءُ ألا قد طالَ صمت بني أبينا *** ومنك أُخيّنا نطقَ الحذاءُ فقال لبوشهم قولا بليغاً *** أن اركعْ يا جبانُ كما تشاء أثرتَ جراحنا في كل عضوٍ***وصغت حكومةً، صفرٌ هباءُ وجئت مفاخراً في صنع عهدٍ ***يوقعُهُ مع الكلبِ الجراءُ علاكَ حذاؤه فطفقت تحني***وبعد الكبر قد ساد انحناءُ أمنتظَرٌ أتيت فعالَ حرٍّ***يفيضُ بوجهه نورٌ وفـــاءُ ألا سلمت يمينُك إذ أهانت***جبينَ البوشِ يعلوه الحذاء ليختم عهده في ذلِّ خزيٍ***فلا أرض بكته ولا سماءُ ويعلمَ أن أمتنا ولودٌ ***ولن يُحمى إذا نزل القضـاء
آخر تعديل أسد الإسلام يوم 16-12-2008 في 11:55 PM.
|
|||||
17-12-2008, 01:34 AM | رقم المشاركة : 5 | |||
|
وزادك الله طاعة لله وطاعة لرسوله صلى الله عليه وسلم |
|||
17-12-2008, 11:11 PM | رقم المشاركة : 6 | |||||
|
اللهم يحفظك وبلادك ومليككم يا اخيتي ذخرا لنا امة العرب والاسلام
|
|||||
17-12-2008, 11:47 PM | رقم المشاركة : 7 | |||||
|
والله اخشى على المنتظر من كيد عملاء اميريكا بالعراق
|
|||||
18-12-2008, 12:41 AM | رقم المشاركة : 8 | |||||
|
والله يا اخي ان ذلك حقه علينا كزميل ولن نقصر بعون الله والمسكين اتت الاخبار اليوم بانه شبه محطم من حيث الاظلاع واليد والعين
|
|||||
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
العالم ينتظر المونديال | admin | الرياضة وبناء الأجسام والألعاب الإلكترونية الترفيهية | 0 | 03-06-2010 12:57 AM |
مواقف محرجة | المساوى | المسابقات والعجائب والغرائب والطرائف | 2 | 23-01-2009 01:05 AM |
عضو جديد منتظر الترحيب | hassan_ayman22 | الترحيب بالأعضاء الجدد ومناسبات الأعضاء | 5 | 01-12-2008 02:27 AM |
ملوك وحكام العراق منذ 1920 وحتى احتلال العراق الاخير | أسد الإسلام | السيرة النبويه الشريفة وأحوال الصحابة والتاريخ الإسلامى | 2 | 29-11-2008 07:23 PM |
الاقصى ينتظر ....!!! | نردينيا | علوم وثقافة | 5 | 25-11-2008 11:27 PM |
|