روبرتو باجيو لم يسحرني لعبه بقدر ما سحرتني عيناهـ قالتها إحدى الصحفيات المعجبات بنظرات الأسطورة الإيطالية فقدته الملاعب فقدهـ بيليه و مارادونا قالوا عنه شبيه ماتسيبا مياتزا و قالوا عنه لاعب يصنع فريق و قالوا عنه الكثير و يبقى النجم المحارب من قبل لعنة الإصابات لم يكن يحتاج لهجوم الصحافة بعد إضاعته لركلة الجزاء أمام البرازيل بعد أن ألقى بالكرة فوق المرمى بمسافة بعيدهـ أشتهر بقصته الشهيرة ( ذيل الحصان ) هو بإختصار روبرتو باجيو البعيد حالياً عن الصحافة إذ يقضي معظم وقته في مزرعته بالارجنتين لصيد البط هذي الصورة بعد تنفيذ ركلة الجزاء التي اضاعها و ضاع معها كأس العالم 94 على إيطاليا هنا أنا بكيت لأن هذهـ الصورة بعد ان أضاع ركلة الجزاء الشهيرة التي عصفت بتاريخه أدراج الرياح فقط من اجل غلطه و تناسوا أنه هو من أوصلهم للنهائي :22 هنا لقطة لركلة الجزاء الضائعه بكأس العالم 94 واللي أضاع معها أحلام عشاق إيطاليا لعنة الإصابات تطاردهـ و هنا نموذج منها