المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : شيخ الأزهر يجبر طالبة على خلع «نقابها».. ويعلن عزمه إصدار قرار بمنع دخول «المنتقبات»


طالب عفو ربي
06-10-2009, 01:04 AM
شيخ الأزهر يجبر طالبة على خلع «نقابها».. ويعلن عزمه إصدار قرار بمنع دخول «المنتقبات» المعاهد



http://aadbmedia.gazayerli.net/photo.aspx?ID=104083&ImageWidth=240 (http://www.almasry-alyoum.com/popimage.aspx?ImageID=104083)
طنطاوى

أجبر الدكتور محمد سيد طنطاوى، شيخ الأزهر، إحدى الطالبات المنتقبات على خلع نقابها، أثناء جولته التفقدية لمعاهد الأزهر للوقوف على مدى استعدادها لمواجهة انتشار فيروس «H١N١» المعروف باسم «أنفلونزا الخنازير»، معلناً عزمه إصدار قرار رسمى بمنع دخول المنتقبات معاهد الأزهر.
فوجئ طنطاوى أثناء جولته التفقدية فى معهد فتيات أحمد الليبى بمدينة نصر، أمس الأول، بإحدى الطالبات فى الصف الثانى الإعدادى ترتدى النقاب داخل الفصل، فانفعل بشدة وطالبها بضرورة خلع نقابها قائلاً: «النقاب مجرد عادة لا علاقة له بالدين الإسلامى من قريب أو بعيد، وبعدين إنت قاعدة مع زميلاتك البنات فى الفصل لابسة النقاب ليه؟».
ولم تجد الطالبة أمامها وسيلة أخرى فى مواجهة إصرار شيخ الأزهر على خلع النقاب سوى تنفيذ الأمر بخلعه وكشف وجهها، فرد طنطاوى قائلاً: «لما إنت كده أمال لو كنت جميلة شوية كنت عملتى إيه؟».
وردت إحدى المدرسات بالمعهد قائلة: «إن الطالبة تقوم بخلع نقابها داخل المعهد لأن كل المتواجدات فيه فتيات، ولم تقم بارتدائه إلا حينما وجدت فضيلتك والوفد المرافق تدخلون الفصل».
وطلب شيخ الأزهر من الطالبة عدم ارتداء النقاب مرة أخرى طوال حياتها، فقالت إنها تقوم بارتدائه حتى لا يراها أحد، فرد طنطاوى منفعلاً: «قلت لك إن النقاب لا علاقة له بالإسلام وهو مجرد عادة، وأنا أفهم فى الدين أكتر منك ومن اللى خلفوكى».
وأعلن طنطاوى على الفور عزمه إصدار قرار رسمى بمنع ارتداء النقاب داخل المعاهد الأزهرية، ومنع دخول أى طالبة أو مدرسة المعهد مرتدية «النقاب».
وشملت جولة طنطاوى التفقدية أيضاً مجمع معاهد مدينة نصر، وفتيات المنطقة السادسة. وشدد خلال جولته على ضرورة لصق الإرشادات الخاصة بمواجهة فيروس «أنفلونزا الخنازير» فى الأماكن الظاهرة بالمعاهد الأزهرية، والاهتمام بغرف الرعاية الصحية والنظافة الدائمة فى الفصول الدراسية ودورات المياه وتطهيرها بصفة مستمرة على مدار اليوم، مع التأكيد على عدم تجاوز الكثافة المسموح بها داخل الفصول.

تراب
06-10-2009, 01:16 AM
من الجامع إلى قسم الدرب الأحمر
شيخ الأزهر يصفع مواطناً سأله : لماذا لم تتحدث عن القدس
؟


نشرت مجلة الوعي عدد ( 193 ) نقلاً عن جريدة الأسبوع في عددها الصادرة في القاهرة بتاريخ 23.10.2000م. تحت العنوان أعلاه، على صفحتها الثانية الخبر التالي:

" يوم الجمعة قبل الماضي كان الإمام الأكبر سيد طنطاوي شيخ الأزهر على منبر الجامع الأزهر يخطب على منبر الجامع الأزهر ، وبعد انتهاء الصلاة خرج مئات المصلين والشباب يطوفون الشوارع منددين بالمجازر الإسرائيلية ضد إخواننا الفلسطينيين وما يتعرضون له على أيدي أبناء صهيون. نحن في هذا التقرير ننقل اليكم مشهداً من خلف الكواليس.

فبعد الإنتهاء من صلاة الجمعة جلس الإمام الأكبر يلقي درساً دينياً على بعض الحضور، وبعد إنتهاء الدرس الديني تجمع الحضور ومعظمهم من كبار السّن ممن لا يقدرون على السير في المظاهرات التفوا حول الإمام الأكبر لمصافحته، وكان من بين المصافحين مواطن يُدعى " مصطفى محمد " في العقد الحامس من عمره، وبعد أن نجح في مصافحة الشيخ قال له : أريد أن أقول لحضرتك كلمة، فرد الشيخ : عاوز تقول ايه؟ وبكل تلقائية قال المواطن : لماذا لا تحث العباد على الجهاد لتحرير فلسطين ؟ فقال فضيلته: روحوا جاهدوا... ثم دفع المواطن بعنف ... وهنا أخرج عم مصطفى من حقيبته صحيفة قومية منشوراً بها صور الشهيد محمد الدرة وبعض الضحايا الفلسطينيين وقال للشيخ: القدس تحترق... الأقصى يتصدّع.... وهنا قام الإمام الأكبر بصفع المواطن على وجهه وسط ذهول الجميع.... المشهد كان مفاجئاً بكل معنى الكلمة بعدما اصطحب بعض الحضور عم مصطفى خارج المسجد وظلّ يبكي بحرقة شديدة حتى أصيب بحالة انهيار عصبي.

وبعد عدة دقائق شاهد عم مصطفى الإمام الأكبر خارجاً من ساحة المسجد فوقف صارخاً وظلَّ يردد "حسبي الله ونعم الوكيل... يوم يقوم الحساب سوف أرد لك الصفعة ثلاثاً " ثمّ واصل الرجل بكاءه بينما غادر الإمام الأكبر المسجد فاقترب بعض رجال الأمن من عم مصطفى وحاولوا تهدئته وقال له أحدهم مطيباً خاطره: "شرف عظيم أن يضربك الإمام الأكبر " ثمّ اصطحبه إلى إحدى الغرف الملحقة بالمسجد وقدّم الضابط كوباً من الشاي لعم مصطفى بعدها أبدى عم مصطفى رغبته في تحرير محضر بما حدث فجاء أحد الضباط وأخبر زميله أنَّ فضيلة الشيخ اتصل بالتلفون، وهنا شعر عم مصطفى بالقلق خاصة بعدما طلب منه الضابط التوجه معه للباشا الكبير- على حد تعبيره- الذي ينتظره بالخارج وبالفعل تقابل عم مصطفى مع أحد الضباط الكبار فقال له عم مصطفى: " خلاص مش هعمل محضر " لكن الضابط ردّ عليه: " سوف نحرر لك محضراً" بعدها قامت قوة من رجال الشرطة باصطحابه إلى قسم شرطة الدرب الأحمر وهناك- كما يقول – تغيرت المعاملة تماماً حيث وضعوه في غرفة النوبتجية لمدة ساعه بعدها اقتادوه إلى مباحث أمن الدولة بعد أن وضعوا عصابة على وجهه وهناك طرحوا عليه مجموعة من الأسئلة لمعرفة ميوله السياسية والدينية وبعد مرور بضع ساعات أقسم خلالها بأغلظ الأيمان بعدم انتمائه لأي فكر ديني أو سياسي، وبالفعل اقتنع الجميع بقصته وتأكدوا أنه مجرد مواطن بسيط يحب بلده وعروبته ، غيور على إخوانه الفلسطينيين فتركوه حوالي العاشرة مساءً ليرحل إلى منزله.

بقي القول: إن عم مصطفى تنتابه حالة بكاء شديد كلما تذكر الصفعة على وجهه فهو لا يصدق حتى الآن ما حدث له خاصة وأنه لم يرتكب إثماً.... نحن نقول له: الشكوى لغير الله مذلة ! "


من أرشيف الأزهر وشيوخه


http://radioislam.org/gaza/tantawi-perez.jpg
ماذا تنتظرون ممن يصافخ كبير السفاحين ؟

admin
06-10-2009, 11:22 AM
بالنسبة للخبر الاول
فهو خبر صحيح وللاسف ولولا هيبة العلماء لقولت فى حقه كلام لا يليق
ولكن اذا قمت بهذا فهو يقلل من هيبه موسسه عظيمه هى راعية الاسلام فى مصر ولا يجوز ان تمس حتى وان اخطا واسفر فالتاريخ لا يرحم واسسف ان ييقول هذا الكلام رجل له كتب جميله فهو صاحب مجموعة من الكتب القيمه اشهرها الفقه الميسر
ولكن يبدو ان السياسه دائما تفسد العلماء

بخصوص الخبر الثانى فاشك فى مصداقيته فالرجل مسلم ولا اعتقد ان يقول عاقل انه يصفع مسلما لوقوفه بجانب الاقصى ولكن ربما هى من نتائج اخطاءه المتكرره واشهرها مصافحته اللعينه للبربيرز

أبو الطيب المتنبئ
06-10-2009, 01:37 PM
آراء فضيلة الإمام الأكبر تعبر عن رأيه الشخصي ولا تمثل رأي الأزهر الشريف