المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ام الخلول - محاريات بحرية -كائن بحرى رخوى


سلسبيل الخير
12-08-2009, 10:46 AM
http://www.mjdislam.com/vb/imgcache/8634.imgcache.gif

ام الخلول

http://www.mjdislam.com/vb/imgcache/10994.imgcache.jpg

"أم الخلول" كائن بحري رخوي يحيا داخل قوقعة، وتتنوع أحجامه بين الصغير - والكبير
" الجندوفلي باللغة الأسكندراني الباكلاويز بلغة البورسعيدية و أهل القناة بصفة عامة هي محارة أكبر في الحجم والشكل ومنها السطح الأملس السادة و الخشن ذات التعاريج و داخلها حيوان رخوي أيضا
أم الخلول ثنائة الصمامات ولها إثنين من المحارات المتماثلة التي تفتح وتقفل بعضلات قوية، الفتحات التنفسية الكبيرة داخل هذه المحارات تسحب وتدفع الماء وتنقي الطعام والأكسجين.

الصدفيات وأم الخلول : التصنيف : العائلة : المحاريات Ostreidae
المواصفات : حيوان رخوي غير متحرك من ذوات الصدفتين ينتمي إلى عائلة المحاريات Ostreidae ، ويكثر في البحار المعتدلة والدافئة. والصدفة العلوية من جسمه أكبر وأعرض من السفلية. وترتبط الصدفتين برباط مرن متين وعضلات قوية ، يربى المحار لأجل الجزء اللحمي الداخلي الأبيض القابل للأكل، أما المحار الذي ينتمي إلى عائلة Aviculidae فلا يؤكل ولكن يستخرج منه اللؤلؤ. ويعيش المحار ملتصقاً بكائن في الماء. الصدفة العلوية للمحار وهي عادة اليسرى تكون أكبر من اليمنى، ومجوفة لتحمل جسم المحار، الصدفة السفلى عادة ما تكون مسطحة وقد تكون مقعرة. أما أم الخلول فهي ثنائة الصمامات ولها إثنين من المحارات المتماثلة التي تفتح وتقفل بعضلات قوية، الفتحات التنفسية الكبيرة داخل هذه المحارات تسحب وتدفع الماء وتنقي الطعام والأكسجين.

العديد من القصص رويت عن إثنين من البحارة الذين يجمعون الجواهر واللؤلؤ من داخل البحار ماتوا غرقاً ذلك لأن بعض هذه الصدفات القشرية قد أمسكت أرجلهم، لكن ليس هناك وثائق تثبت هذه القصص. الصدفة البالغة يبلغ عرضها 1م ويمكن أن تزن أكثر من 250 كجم. الغذاء : يتغذى المحار عن طريق تصفية الغذاء مستعملاً الخياشيم لإدخال الماء ومن ثم استخراج الكائنات الصغيرة التي يتغذى عليها المحار عن طريق الأهداب المرتبطة مع الخياشيم حيث تحبسها وتحركها إلى الفم.
السلوك : تسمى هذه الحيوانات بثنائية الصمامات وذلك لأنها محفوظة في محارة ذات صمامين أو صدفتين مربوطة بمفاصل، أم الخلول ، بلح البحر، والعديد من الكائنات البحرية ثنائية الصمامات تبقى ثابتة في مكان واحد معظم حياتها. وهناك أنواع تستخدم رجلاً عضلية لتحفر وتعيش داخل الرمل أو الطين. المحارات المروحية تعتبر مثالاً لهذه المجموعة حيث تنقل نفسها من مكان إلى آخر بتحريك صدفتها المفصلية. يتكون اللؤلؤ عندما تفرز أم الخلول كربونات الكالسيوم حول حبة من الرمل أو بعض الأشياء المزعجة التي يتم غمرها داخل صدفات الحيوانات. وبالرغم من أن كل ثنائية الصمامات تنتج لؤلؤ، لكن أجود أنواع اللؤلؤ تأتي من أم الخلول غير الصالحة للأكل. اللؤلؤ الجيد يتم الحصول عليه من الخليج العربي، لكن أم الخلول التي تقوم بإنتاجه تكاد تكون منقرضة. اللؤلؤة الوحيدة القاتمة (أو السوداء) والتي تأتي من البحر الباسيفيكي الجنوبي تكلف حوالي 40 الف دولار أو أكثر. فتخيل السعر الكامل للعقد . ولأن هناك العديد من الحيوانات البحرية تتغذى على هذه القشريات أو الصدفيات البحرية فإن هذه الرخويات تحتاج إلى كل الحيل التي تعرفها للهروب من أعداءها وتضليلهم. وصدفات السقالب المروحية تعمل على قفل هذه المحارات بمجرد أنها أحست بأن هناك حيوان مفترس. فصدفات السقالب يمكنها كشف الحركات بعيونها أما الصدفات المروحية فإنها تلتقط التغيرات الضوئية. حيث تحيط السقالب نفسها بالعديد من العيون المنتشرة في حافات الصدفة. يكون التلقيح خارجياً في بعض أنواع المحار، حيث يطلق الذكر ماءه وكذلك تضع الأنثى بيضها في الماء، وفي بعض الأنواع تحتفظ الأنثى ببيضها ويكون التلقيح داخلياً. بعض أنواع المحار يمكنها تغيير جنسها من ذكر إلى أنثى أو بالعكس كلما شاءت ذلك. وبعضها يكون التحول فيه مقروناً بشروط بيئية مثل درجة حرارة الماء ووفرة الغذاء وغيرها.
الموطن : يتواجد المحار في المياه الضحلة ومناطق المد والجزر في كافة أنحاء العالم باستثناء المناطق الباردة.


صيد «أم الخلول» :هناك طريقتان لصيدها الأولى بـ«السكينة» وهي عبارة عن جرَّافة محاطة بالشباك تعلق في مؤخرة مركب الصيد وبها سنون طرفية يمكن بها أن تجرف الرمال الموجودة في قاع البحيرة حتى تظهر المحارة على السطح ويتم التقاطها داخل الشباك. والطريقة الثانية بـ«الكريك والمهزة».. وتحتاج هذه الطريقة لأكثر من شخصين حيث يقوم أحدهما بالجرف من القاع بـ«الكريك» ويلقي ما بها بـ«المهزة» والتي يحملها غيره وهي أشبه بالمصفاة السلك، حيث يصفي منها الرمال ويستخلص المحارة من المصفاة، وبذلك تتم عملية الصيد.

وأحيانا يقوم البعض بالصيد اليدوي حيث يعتمدون على الغوص والحصول على المحارة بالبحث اليدوي في الرمال. أفضل الأوقات لصيد «أم الخلول» هو عقب الفجر وحتى الساعة الحادية عشرة ظهرا. وتكثر أعداد أم الخلول في فصل الصيف عنها في فصل الشتاء.
هناك نوعية أم الخلول العرايس، وتعرف بكبر حجمها وبلونها المائل للحمرة وملمسها الناعم. هذه النوعية يكثر وجودها في بحيرة التمساح القريبة من مدينة الإسماعيلية.
«أم الخلول» السباع هي نوع آخر تعرف بملمسها الخشن وألوانها المتعددة . «أم الخلول» البلطي وتؤكل مملحة دون طهي وتعرف بصغر حجمها ولونها الأسود وملمسها الناعم .
السعرات الحرارية لكل 100 جرام من أم الخلول 50

سلسبيل الخير
12-08-2009, 10:47 AM
طرق استزراع المحار
تزرع أم الخلول والمحار بعدة طرق، حيث تزرع على عصى وحبال معلقة من أسقف وفى شباك نايلون على شكل جراب أو في أواني بلاستيكية أو إطارات خشبية.
والزراعة اما ان تكون قاعية كانت تتم في قاع البحر، ولكن الصعوبة اتكمن فى الظروف غير المستقرة للبحر ، او الزراعة بنظام الحبال الطويل الممتدة على السطح ومدلاة بعمق الماء .
يجب الأخذ فى الاعتبار ان االمحاريات مثل أم الخلول وبلح البحر والتى تؤكل نيئة تتراكم بها احيانا الطحالب السامة مؤدية إلي مشاكل بالجهاز الهضمى والتنفسى
A great variety of mollusc species are of commercial importance throughout the world. Apart from molluscs harvested from natural fisheries, a large number is cultured.
The major division among these molluscs should be between the two classes Bivalvia and Gastropoda. The former class includes organisms like oysters, mussels, cockles, and clams whereas the latter includes organisms such as abalones and top shells (Fig. 3). Species belonging to the above groups have evolved in such a way that almost all kinds of marine habitats have been exploited. However, within these habitats there are often one or more environmental factors responsible for the dispersion of a particular species over given geographical areas. These limiting parameters are key factors when sites are selected for the culture of a particular species.


http://www.mjdislam.com/vb/imgcache/10995.imgcache.gif
المحار بلح البحر صَدَفَة السفينةِ الأصداف البحرية صَدَفَة شفرةِ حلاقة المحارات الصدفية محار جناحِ آذان البحر


(http://aquazoo2.com/vb/redirector.php?url=%68%74%74%70%3a%2f%2f%77%77%77% 2e%66%61%6f%2e%6f%72%67%2f%64%6f%63%72%65%70%2f%66 %69%65%6c%64%2f%30%30%33%2f%41%42%37%32%32%45%2f%4 1%42%37%32%32%45%30%30%2e%68%74%6d%23%63%68%31%37)

CULTURE OF BIVALVE MOLLUSCS
In the cultivation of bivalve molluscs, a suitable culture site must have the following characteristics: (a) sufficient breeding stock to insure adequate spatfall; (b) protected from prolonged flooding, strong winds and waves; (c) high natural productivity of the water; (d) moderate tidal current flow for transport of phytoplankton and oxygen and elimination of wastes; (e) physio-chemical conditions of the area must be suitable for growth and survival, especially salinity and temperature; and (f) must be free from industrial wastes, sewage and other pollutants

CULTURE METHODS

The basic methods of farming bivalve molluscs are the bottom and the off-bottom culture methods. The bottom culture system is also called the broadcast or the bottom sewing technique. For the off-bottom culture system, this includes the stake or pole method, rack, raft and long-line method. The rack, raft and long-line method are also called the hanging or suspended culture technique. The stake and rack method are mainly used in shallow, intertidal waters while the raft and long-line methods are generally utilized in deeper, open waters.

Bottom culture

In the Philippines, the simplest way of farming oyster is the bottom culture technique. Numerous collectors like oyster shells, stones, gravel, tin cans, or any hard object are scattered over bottoms where spatfall is known to occur. The oyster beds are sandy or rocky, non-shifting and usually near the farmer's house. In some places, a mat made of bamboo splits tied together is used as a spat collector. The principal advantage of this method is the minimal amount of investment. A disadvantage, however, is that the collectors in the bottom can be washed away by strong currents or the cultured oysters can be buried under mud or sediments .

The oysters, and the clams are also cultured on the bottom in America . The culture sites have a firm bottom and a moderate water current flow. In the oyster beds in Long Island, New York, siltation is one of the major problems facing the oyster farmers. Silt is removed by regular suction dredging and through flushing with water jets operated from work boats. The effect of siltation is also minimized by transplanting the stock once or twice during the culture period. For clam culture in Virginia, loses are incurred due to predation by crabs and starfish. Clams are protected through the use of screened boxes and trays, fenced enclosures and net coverings. Another method is by spreading a layer of shell, gravel or aggregate 25–75 mm in height. The clam seed eventually burrows through the layer which protects it from large predators.

Bottom culture of mussels has attained a high degree of mechanization in Holland. Farmers are allocated areas in the sea bed of the Waddenzee. These culture plots have a depth ranging from 3–6 meters. Prior to transplanting, unwanted predators are removed from the plots using a special roller dredge. Juvenile mussels, 8– 13 mm in length, are dredged from public grounds and spread over the private mussel beds where subsequent thinning is done to ensure better growth. The marketable size of 7 cm shell length is reached after 20 months of culture. Mussels are also transferred to the Rhine estuary to clean themselves of ingested silt and stored until market prices become favorable. A Dutch mussel farmer can produce 10 tons of live mussels per hectare per year .

Pole or stake culture

In France the mussel, are grown using oak poles (bouchot culture). Poles, 3 m long and 20 cm in diameter, are driven into the sea bed with ½–2 m exposed above the ground. The bottom 30 cm of the exposed portion is wrapped with smooth plastic to minimize predation by starfish and crabs. The poles are spaced 1 m apart and arranged in rows with 3 m distance between rows. Seed mussels are collected in ropes placed in natural mussel beds and then wrapped around the oak poles. The mussels grow rapidly and fill the poles to several layers thick. The farmer resorts to periodical thinning of the stock and small specimens are placed in plastic net tubes, 2 m long and 15 cm in diameter. These flexible net tubes are wrapped around bare poles to start the growth process again. It takes 12–18 months for a mussel to reach the marketable size of 6–7 cm. Mussel growing areas are leased from the government and most bouchot operations are conducted as family enterprises, each having 15,000–20,000 poles. Each pole can yield 9–11 kg of mussels/yr and one acre can yield about 5 metric tons of mussels per year ).

__________________

مسلمة وافتخر
05-12-2009, 08:09 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

معلومات قيمة جزاك الله خيرا اختي في الله

حــ العندليب ــوده
06-12-2009, 05:03 AM
http://www.samysoft.net/forumim/shokr/4/fgsgsdg.gif