سلسبيل الخير
26-07-2009, 06:57 PM
http://www.mjdislam.com/vb/imgcache/8132.imgcache.gif
متحف الفن الإسلامي بالقاهرة يعد أكبر متحف إسلامي بالعالم حيث يضم مجموعات متنوعة من الفنون الإسلامية من الهند والصين وإيران مرورا بفنون الجزيرة العربية والشام ومصر وشمال أفريقيا والأندلس
تاريخ المتحف
بدأت فكرة إنشاء دار تجمع التحف الإسلامية سنة 1869، في عهد الملك توفيق حيث جمعت في الإيوان الشرقي من جامع الحاكم وصدر مرسوم سنة 1881ُ بتشكيل لجنة حفظ الآثار العربية، ولما ضاق هذا الإيوان بالتحف بني لها مكان في صحن هذا الجامع حتى بني المتحف الحالي بميدان أحمد ماهر بشارع بورسعيد (الخليج المصري قديمًا) وكان يعرف جزءه الشرقي بدار الآثار العربية وجزءه الغربي باسم دار الكتب السلطانية.
افتتح المتحف لأول مرة في 9 شوال 1320هـ/28 ديسمبر 1903 م في ميدان "باب الخلق" أحد أشهر ميادين القاهرة الإسلامية، وبجوار أهم نماذج العمارة الإسلامية في عصورها المختلفة الدالة على ما وصلت إليه الحضارة الإسلامية من ازدهار كجامع ابن طولون، ومسجد محمد علي بالقلعة، وقلعة صلاح الدين.
وقد سُمي بهذا الاسم منذ عام 1952 م، وذلك لأنه يحتوي على تحف وقطع فنية صنعت في عدد من البلاد الإسلامية، مثل إيران وتركيا والأندلس والجزيرة العربية... إلخ، وكان قبل ذلك يسمى بدار الآثار العربية.
وصف المتحف
للمتحف مدخلان أحدهما في الناحية الشمالية الشرقية والآخر في الجهة الجنوبية الشرقية وهو المستخدم الآن. وتتميز واجهة المتحف المطله على شارع بورسعيد بزخارفها الإسلامية المستوحاة من العمارة الإسلامية في مصر في عصورها المختلفة.
ويتكون المتحف من طابقين؛ الأول به قاعات العرض والثاني به المخازن وبدروم يستخدم كمخزن ولقسم ترميم الآثار.
http://www.mjdislam.com/vb/imgcache/9133.imgcache.jpg
http://www.mjdislam.com/vb/imgcache/9134.imgcache.jpg
نبذة عن مشكاة للسلطان حسن
http://www.mjdislam.com/vb/imgcache/9135.imgcache.jpg
مشكاة ذات بدن كروي ورقبة طويلة نوعاً ما. وعلى البدن ستة مقابض مضافة خالية من الزخارف، كما أن لها قاعدة مرتفعة.
أما بالنسبة للزخارف والتي تغطي السطح الخارجي كله، من الحافة إلى قاعدة المصباح، فهي تتألف من أزهار سداسية البتلات وأزهار اللوتس على الطراز الصيني، وهي محفورة على أرضية بالمينا الزرقاء.
وتظهر بالزخارف بقايا من التذهيب، مما يحتمل معه أن زخارف هذا المصباح كانت مذهبة في الأصل. والأرضية مغطاة بزخارف كثيفة من توريقات نباتية وأزهار صغيرة. وتوجد أشرطة ضيقة تحد الفوهة وأسفل الرقبة، فضلاً عن جامات لوزية مدببة الرؤوس وذات إطار مفصص حول المقابض وقد تركت كلها خاليه من الزخرفة.
وتحمل كل من الرقبة والجزء السفلي من بدن المصباح ثلاثة دوائر بكل منها شريط عرضي من الكتابة.
http://www.mjdislam.com/vb/imgcache/9136.imgcache.jpghttp://www.mjdislam.com/vb/imgcache/9136.imgcache.jpgالأبعاد:
القطر ٢٨ سم
الارتفاع ٤١ سم
نبذة عن إناء من الفخار المطلي
مشكاة ذات بدن كروي ورقبة طويلة نوعاً ما. وعلى البدن ستة مقابض مضافة خالية من الزخارف، كما أن لها قاعدة مرتفعة.
أما بالنسبة للزخارف والتي تغطي السطح الخارجي كله، من الحافة إلى قاعدة المصباح، فهي تتألف من أزهار سداسية البتلات وأزهار اللوتس على الطراز الصيني، وهي محفورة على أرضية بالمينا الزرقاء.
وتظهر بالزخارف بقايا من التذهيب، مما يحتمل معه أن زخارف هذا المصباح كانت مذهبة في الأصل. والأرضية مغطاة بزخارف كثيفة من توريقات نباتية وأزهار صغيرة. وتوجد أشرطة ضيقة تحد الفوهة وأسفل الرقبة، فضلاً عن جامات لوزية مدببة الرؤوس وذات إطار مفصص حول المقابض وقد تركت كلها خاليه من الزخرفة.
وتحمل كل من الرقبة والجزء السفلي من بدن المصباح ثلاثة دوائر بكل منها شريط عرضي من الكتابة.
http://www.mjdislam.com/vb/imgcache/9136.imgcache.jpghttp://www.mjdislam.com/vb/imgcache/9136.imgcache.jpgالأبعاد:
القطر ٢٨ سم
الارتفاع ٤١ سم
http://www.mjdislam.com/vb/imgcache/9137.imgcache.jpg
إناء من الفخار المطلي مغطى ببطانة بيضاء أسفل الطلاء الزجاجي الشفاف.
الإناء له بدن منفوخ قوام زخرفته من الحافة العليا شريط من الزخارف الهندسية التي تشبه الصنجات المعشقة التى شكلت على هيئة قوس، يليها شريط زخرفي آخر من الكتابات النسخية.
بالإضافةإلى شريط آخر من الزخارف التي تشبه الضفائر منفذة بطريقة محورة عن الطبيعة.
وكانت تلك الأواني من أهم المستلزمات التي تستخدم في البيوت في العصور الوسطى.
http://www.mjdislam.com/vb/imgcache/9136.imgcache.jpghttp://www.mjdislam.com/vb/imgcache/9136.imgcache.jpgالأبعاد:
القطر ١٥ سم
الارتفاع ١٢ سم
متحف الفن الإسلامي بالقاهرة يعد أكبر متحف إسلامي بالعالم حيث يضم مجموعات متنوعة من الفنون الإسلامية من الهند والصين وإيران مرورا بفنون الجزيرة العربية والشام ومصر وشمال أفريقيا والأندلس
تاريخ المتحف
بدأت فكرة إنشاء دار تجمع التحف الإسلامية سنة 1869، في عهد الملك توفيق حيث جمعت في الإيوان الشرقي من جامع الحاكم وصدر مرسوم سنة 1881ُ بتشكيل لجنة حفظ الآثار العربية، ولما ضاق هذا الإيوان بالتحف بني لها مكان في صحن هذا الجامع حتى بني المتحف الحالي بميدان أحمد ماهر بشارع بورسعيد (الخليج المصري قديمًا) وكان يعرف جزءه الشرقي بدار الآثار العربية وجزءه الغربي باسم دار الكتب السلطانية.
افتتح المتحف لأول مرة في 9 شوال 1320هـ/28 ديسمبر 1903 م في ميدان "باب الخلق" أحد أشهر ميادين القاهرة الإسلامية، وبجوار أهم نماذج العمارة الإسلامية في عصورها المختلفة الدالة على ما وصلت إليه الحضارة الإسلامية من ازدهار كجامع ابن طولون، ومسجد محمد علي بالقلعة، وقلعة صلاح الدين.
وقد سُمي بهذا الاسم منذ عام 1952 م، وذلك لأنه يحتوي على تحف وقطع فنية صنعت في عدد من البلاد الإسلامية، مثل إيران وتركيا والأندلس والجزيرة العربية... إلخ، وكان قبل ذلك يسمى بدار الآثار العربية.
وصف المتحف
للمتحف مدخلان أحدهما في الناحية الشمالية الشرقية والآخر في الجهة الجنوبية الشرقية وهو المستخدم الآن. وتتميز واجهة المتحف المطله على شارع بورسعيد بزخارفها الإسلامية المستوحاة من العمارة الإسلامية في مصر في عصورها المختلفة.
ويتكون المتحف من طابقين؛ الأول به قاعات العرض والثاني به المخازن وبدروم يستخدم كمخزن ولقسم ترميم الآثار.
http://www.mjdislam.com/vb/imgcache/9133.imgcache.jpg
http://www.mjdislam.com/vb/imgcache/9134.imgcache.jpg
نبذة عن مشكاة للسلطان حسن
http://www.mjdislam.com/vb/imgcache/9135.imgcache.jpg
مشكاة ذات بدن كروي ورقبة طويلة نوعاً ما. وعلى البدن ستة مقابض مضافة خالية من الزخارف، كما أن لها قاعدة مرتفعة.
أما بالنسبة للزخارف والتي تغطي السطح الخارجي كله، من الحافة إلى قاعدة المصباح، فهي تتألف من أزهار سداسية البتلات وأزهار اللوتس على الطراز الصيني، وهي محفورة على أرضية بالمينا الزرقاء.
وتظهر بالزخارف بقايا من التذهيب، مما يحتمل معه أن زخارف هذا المصباح كانت مذهبة في الأصل. والأرضية مغطاة بزخارف كثيفة من توريقات نباتية وأزهار صغيرة. وتوجد أشرطة ضيقة تحد الفوهة وأسفل الرقبة، فضلاً عن جامات لوزية مدببة الرؤوس وذات إطار مفصص حول المقابض وقد تركت كلها خاليه من الزخرفة.
وتحمل كل من الرقبة والجزء السفلي من بدن المصباح ثلاثة دوائر بكل منها شريط عرضي من الكتابة.
http://www.mjdislam.com/vb/imgcache/9136.imgcache.jpghttp://www.mjdislam.com/vb/imgcache/9136.imgcache.jpgالأبعاد:
القطر ٢٨ سم
الارتفاع ٤١ سم
نبذة عن إناء من الفخار المطلي
مشكاة ذات بدن كروي ورقبة طويلة نوعاً ما. وعلى البدن ستة مقابض مضافة خالية من الزخارف، كما أن لها قاعدة مرتفعة.
أما بالنسبة للزخارف والتي تغطي السطح الخارجي كله، من الحافة إلى قاعدة المصباح، فهي تتألف من أزهار سداسية البتلات وأزهار اللوتس على الطراز الصيني، وهي محفورة على أرضية بالمينا الزرقاء.
وتظهر بالزخارف بقايا من التذهيب، مما يحتمل معه أن زخارف هذا المصباح كانت مذهبة في الأصل. والأرضية مغطاة بزخارف كثيفة من توريقات نباتية وأزهار صغيرة. وتوجد أشرطة ضيقة تحد الفوهة وأسفل الرقبة، فضلاً عن جامات لوزية مدببة الرؤوس وذات إطار مفصص حول المقابض وقد تركت كلها خاليه من الزخرفة.
وتحمل كل من الرقبة والجزء السفلي من بدن المصباح ثلاثة دوائر بكل منها شريط عرضي من الكتابة.
http://www.mjdislam.com/vb/imgcache/9136.imgcache.jpghttp://www.mjdislam.com/vb/imgcache/9136.imgcache.jpgالأبعاد:
القطر ٢٨ سم
الارتفاع ٤١ سم
http://www.mjdislam.com/vb/imgcache/9137.imgcache.jpg
إناء من الفخار المطلي مغطى ببطانة بيضاء أسفل الطلاء الزجاجي الشفاف.
الإناء له بدن منفوخ قوام زخرفته من الحافة العليا شريط من الزخارف الهندسية التي تشبه الصنجات المعشقة التى شكلت على هيئة قوس، يليها شريط زخرفي آخر من الكتابات النسخية.
بالإضافةإلى شريط آخر من الزخارف التي تشبه الضفائر منفذة بطريقة محورة عن الطبيعة.
وكانت تلك الأواني من أهم المستلزمات التي تستخدم في البيوت في العصور الوسطى.
http://www.mjdislam.com/vb/imgcache/9136.imgcache.jpghttp://www.mjdislam.com/vb/imgcache/9136.imgcache.jpgالأبعاد:
القطر ١٥ سم
الارتفاع ١٢ سم