ابوروان
12-12-2010, 12:19 AM
لم تكن المشكلة التي ثار لأجلها الإمام الحسين (ع) مشكلة تسلّط الحاكم الجائر فحسب بل كانت مشكلة ضياع الأحكام الشرعية والمفاهيم الإسلامية.
فكان المخطط الأموي يقضي بوضع الأحاديث المدسوسة وتأسيس الفرق الدينية التي تقدّم تفسيرات خاطئة ومضلّلة تخدم سلطة الأمويين وتبرِّر أعمالهم الإجرامية، ومن هذه المفاهيم الخاطئة التي روّج لها المشروع الأموي: الاعتقاد بأن الإيمان حالة قلبية خالصة لا ترتبط بالأفعال وإن كانت هذه الأفعال إجرامية.. لأنه لا تضر مع الإيمان معصية كما لا تنفع مع الكفر طاعة.
الاعتقاد بالجبر: لذا قال معاوية عن بيعة يزيد مبرّراً: "إن أمر يزيد قضاءٌ من قضاء الله وليس للناس الخيرة من أمرهم".
الاعتقاد بأن التمسك بالدين في طاعة الخليفة مهما كانت صفاته وأفعاله. وأنّ الخروج عليه فيه شقّ لعصا المسلمين ومروق عن الدين.. لذلك أدرك الإمام الحسين خطورة المشروع الأموي على الاسلام. فكان لا بد له من القيام بدوره الالهي المرسوم له لينقذ الأمة من هذا المخطط المدمّر. فوقف في وجه يزيد فاضحاً أكاذيب الدولة الأموية حتى قضى شهيداً في سبيل إعلاء كلمة الله تعالى.
وهنا نستذكر بطولات وتارخ المرجع الزاني ابو كرون من افعالة المشينة العفة من وكلائه الفسقة يزنون ويطبلون الى مرجعهم ابو كرون الذي تامر على حساب الدين ويتكلم باسم الدين ها هو اليوم ابو كرون بن العاص الذي في النهار يصومون ويصلون ويامرون اما العالم حتى يخرجون في مظاهر جميلة امام الملا والحمد لله نكشفت فضائحهم وبأت الرائحه العفة من تحتهم
هذا هو مخططهم النسف الاسلام وتغيير المفاهيم والارشادات المحمدية الاصيلة ..
واعتقادات وكلائه في عمل الفواحش والزنا وشرب الخمر هو تعجيل الفرج وهو يقرب الفرج هو ما هم يعتقدون ونسوا سيرة الحسين (عليه السلام ) وبطولاته قلنا يأمرون في المنكر وينهون عن المعروف وهذا ما نشاهده من زنا وكيله في العمارة وزنا وكيله في الديوانية وزنا فرقد القزويني الفاسق والخ..................
هذا هو نهج المرجع الزاني ابو كرون
امرهم في المنكرات ويتكلمون باسم الدين والدين والاسلام بريء منهم الى قيام يوم الدين
ميزو بين سيرة الامام الحسن ( علية السلام )
وسيرة المرجع الزاني ابو كرون الذي تخلف عن طابع الاسلام والدين الحنيف فبئس المرجع الزاني ابو كرون
فكان المخطط الأموي يقضي بوضع الأحاديث المدسوسة وتأسيس الفرق الدينية التي تقدّم تفسيرات خاطئة ومضلّلة تخدم سلطة الأمويين وتبرِّر أعمالهم الإجرامية، ومن هذه المفاهيم الخاطئة التي روّج لها المشروع الأموي: الاعتقاد بأن الإيمان حالة قلبية خالصة لا ترتبط بالأفعال وإن كانت هذه الأفعال إجرامية.. لأنه لا تضر مع الإيمان معصية كما لا تنفع مع الكفر طاعة.
الاعتقاد بالجبر: لذا قال معاوية عن بيعة يزيد مبرّراً: "إن أمر يزيد قضاءٌ من قضاء الله وليس للناس الخيرة من أمرهم".
الاعتقاد بأن التمسك بالدين في طاعة الخليفة مهما كانت صفاته وأفعاله. وأنّ الخروج عليه فيه شقّ لعصا المسلمين ومروق عن الدين.. لذلك أدرك الإمام الحسين خطورة المشروع الأموي على الاسلام. فكان لا بد له من القيام بدوره الالهي المرسوم له لينقذ الأمة من هذا المخطط المدمّر. فوقف في وجه يزيد فاضحاً أكاذيب الدولة الأموية حتى قضى شهيداً في سبيل إعلاء كلمة الله تعالى.
وهنا نستذكر بطولات وتارخ المرجع الزاني ابو كرون من افعالة المشينة العفة من وكلائه الفسقة يزنون ويطبلون الى مرجعهم ابو كرون الذي تامر على حساب الدين ويتكلم باسم الدين ها هو اليوم ابو كرون بن العاص الذي في النهار يصومون ويصلون ويامرون اما العالم حتى يخرجون في مظاهر جميلة امام الملا والحمد لله نكشفت فضائحهم وبأت الرائحه العفة من تحتهم
هذا هو مخططهم النسف الاسلام وتغيير المفاهيم والارشادات المحمدية الاصيلة ..
واعتقادات وكلائه في عمل الفواحش والزنا وشرب الخمر هو تعجيل الفرج وهو يقرب الفرج هو ما هم يعتقدون ونسوا سيرة الحسين (عليه السلام ) وبطولاته قلنا يأمرون في المنكر وينهون عن المعروف وهذا ما نشاهده من زنا وكيله في العمارة وزنا وكيله في الديوانية وزنا فرقد القزويني الفاسق والخ..................
هذا هو نهج المرجع الزاني ابو كرون
امرهم في المنكرات ويتكلمون باسم الدين والدين والاسلام بريء منهم الى قيام يوم الدين
ميزو بين سيرة الامام الحسن ( علية السلام )
وسيرة المرجع الزاني ابو كرون الذي تخلف عن طابع الاسلام والدين الحنيف فبئس المرجع الزاني ابو كرون