منتديات شو ون شو  

العودة   منتديات شو ون شو > القسم العام > رحيق الحوار العام
التسجيل مشاركات اليوم البحث

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-06-2009, 02:12 PM رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
الله ربي ومحمد رسول الله
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


طالب عفو ربي غير متواجد حالياً


افتراضي

طرائف الحكمة...
لا خير في القول إلا مع العمل.
ولا في الفقه إلا مع الورع.
ولا في الصدقة إلا مع النيَّة.
ولا في المال إلا مع الزكاة.
ولا في الصدق إلا مع إنجاز الوعد.
لا عقل كالتدبير، ولا ورع ككف الأذى.
طرف الفتى يخبر عن لسانه.
إذا أقبلت الدنيا على امرئ ألبسته محاسن غيره.
وإن أدبرت عنه سلبته محاسن نفسه.
رضى الناس غاية لا تدرك.
رضي بالذل من كشف ضره.
طوبى لمن شغله عيبه عن عيوب الناس.
زكاة النِّعم المعروف.
السعيد من وعظ بغيره.
إذا تخاصم اللصان ظهر المسروق.
إذا تم العقل نقص الكلام.
الجزع أتعب من الصبر.
قليل عاجل خير من كثير آجل.
الحرص يُذلّ الرجال.
ركوب الأهوال خير من ذل السؤال.
طول التجارب زيادة في العقل.







رد مع اقتباس
قديم 29-06-2009, 02:21 PM رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
الله ربي ومحمد رسول الله
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


طالب عفو ربي غير متواجد حالياً


افتراضي

هذا ما فعله الصليبيون...!
* حين وصل الصليبيون في الحملة الثانية إلى معرة النعمان حاصروها حتى اضطر أهلها للاستسلام، بعد أن أخذوا من رؤساء الحملة عهودًا مؤكدة بالمحافظة على النفوس والأموال والأعراض. فما كادوا يدخلونها حتى ارتكبوا من الفظائع ما تشيب له الولدان، وقدر بعض المؤرخين الإفرنج الذين كانوا في هذه الحملة عدد الذين قتلوهم بين رجال ونساء وأطفال بمائة ألف! ثم تباعوا سيرهم إلى بيت المقدس، وشددوا الحصار على أهلها، ورأى أهلها أنهم مغلوبون لا محالة فطلبوا من قائد الحملة (طنكرد) الأمان على أنفسهم وأموالهم، فأعطاهم رايته يرفعونها على المسجد الأقصى ويلجؤون إليه آمنين على كل شيء، ودخلوا المدينة بعد ذلك، فيالهول المجزرة، ويا لقسوة الإجرام! لجأ سكان القدس إلى الأقصى الذي رفعوا فوقه راية الأمان، حتى إذا امتلأ بمن فيه من شيوخ وأطفال ونساء ذبحوا ذبح النعاج، فسالت الدماء في المعبد حتى ارتفعت إلى ركبة الفارس، وطهرت المدينة بذبح كل من فيها تمامًا، حتى كانت شوارعها تعج بالجماجم المحطمة والأذرع والأرجل المقطعة والأجسام المشوهة، ويذكر مؤرخونا أن عدد الذين ذبحوا داخل المسجد الأقصى فقط سبعون ألفًا! منهم جماعة كبيرة من الأئمة العباد والزهاد فضلاً عن النساء والأطفال. لا ينكر مؤرخو الفرنج هذه الفظائع. وكثير منهم يتحدثون عنها فخورين!







رد مع اقتباس
قديم 30-06-2009, 07:49 PM رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
الله ربي ومحمد رسول الله
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


طالب عفو ربي غير متواجد حالياً


افتراضي

إقرأ ما شئت من الآيات
كان أحد الأمراء يصلي خلف إمام يطيل في القراءة, فنهره الأمير أمام الناس, وقال له:
لا تقرأ في الركعة الواحدة إلا بآية واحدة.. فصلى بهم المغرب, وبعد أن قرأ الفاتحة قرأ قوله تعالى ( وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا ).
وبعد أن قرأ الفاتحة في الركعة الثانية قرأ قوله تعالى ( ربنا ءاتهم ضعفين من العذاب والعنهم لعناً كبيرا ), فقال له الأمير يا هذا: طول ما شئت واقرأ ما شئت, غير هاتين الآيتين.






رد مع اقتباس
قديم 03-07-2009, 07:41 PM رقم المشاركة : 34
معلومات العضو
الله ربي ومحمد رسول الله
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


طالب عفو ربي غير متواجد حالياً


افتراضي



من طـرائف الأعمش


جاء رجل نبيل كبير اللحية إلى الأعمش ، فسأله عن مسألة خفيفة في الصلاة ، فالتفت الأعمش إلى أصحابه وقال : انظروا إليه ! لحيته تحتمل حفظ أربعة آلاف حديث ، ومسألته مسألة صبيان الكُتاب .
-
عن أبي بكر بن عياش قال
: رأيت الأعمش يلبس قميصاً مقلوباً ويقول :الناس مجانين يجعلون الخشن مقابل جلودهم .
-
وقيل
: إن الأعمش كان له ولد مغفل فقال له : اذهب فاشتر لنا حبلاً للغسيل . فقال : يا أبة طول كم ؟ قال : عشرة أذرع . قال : في عرض كم ؟ قال : في عرضي مصيبة فيك .
-
ويقال
: إنه لبس مرة فرواً مقلوباً ، فقال له قائل : يا أبا محمد لو لبستها وصوفها إلى داخل كان أدفأ لك . قال : كنت أشرت على الكبش بهذه المشورة .
المصدر
: نزهة الفضلاء 2 / 534

عن ابن إدريس ، قال لي الأعمش : أما تعجب من عبد الملك بن أبجر قال : جاءني رجل فقال : إني لم أمرض وأنا أشتهي أن أمرض ، قال : فقلت : احمد الله على العافية ، قال : أنا أشتهي أن أمرض . قال : كل سمكاً مالحاً ، واشرب نبيذاً مريساً ، واقعد في الشمس ، واستمرض الله . فجعل الأعمش يضحك ويقول : كأنما قال له : واستشف الله عز وجل .
-
قال عيسى بن يونس : أتى الأعمش أضياف ، فأخرج إليهم رغيفين فأكلوهما . فدخل فأخرج لهم نصف حبل قتّ [ القتّ : علف البهائم ] ، فوضعه على الخوان ، وقال : أكلتم قوت عيالي فهذا قوت شاتي فكلوه.
-
قال عبد الله بن إدريس ، قلت للأعمش : يا أبا محمد ، ما يمنعك من أخذ شعرك ؟ قال : كثرة فضول الحجّامين [ أي : الحلاقين] . قلت : فأنا أجيئك بحجام لا يكلمك حتى تفرغ . فأتيت جنيداً الحجّام ، وكان محدثاً ، فأوصيته ، فقال : نعم . فلما أخذ نصف شعره قال : يا أبا محمد ، كيف حديث حبيب بن أبي ثابت في المستحاضة ؟ فصاح صيحة ، وقام يعدو . وبقي نصف شعره بعد شهر غير مجزوز .
-
عن حسين بن واقد قال : قرأت على الأعمش ، فقلت له : كيف رأيت قراءتي ؟ قال : ما قرأ عليّ علجٌ أقرأ منك

قال وكيع :جاؤوا إلى الأعمش يوماً فخرج وقال : لولا أن في منزلي من هو أبغض إليّ منكم ماخرجت .
وسأله مرة أبو داود الحائك : ما تقول يا أبا محمد في الصلاة خلف الحائك ؟ فقال : لابأس بها على غير وضوء ، قال : وما تقول في شهادته ، قال : يقبل مع عدلين .






رد مع اقتباس
قديم 04-07-2009, 03:59 AM رقم المشاركة : 35
معلومات العضو
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


سلسبيل الخير غير متواجد حالياً


افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

طرح طريف وجميل اخى محمد

بارك الله فيك

تحياتى وتقديرى







التوقيع



اذا اعجبك موضوعى فلا تقل لى شكر وادعو لى بالاتى :
(ان يغفر لى ما تقدم وما تأخر من ذنبى وان يقينى
عذاب القبر وعذاب النار وان يدخلنى الفردوس
وان يجيب دعائى فى الدنيا والاخرة)ولكم مثله

فستان فرحى الابيض هو روب المناقشة الاسود

http://img340.imageshack.us/img340/8660/333i.gif اللهم لا تجعل فى قلبى حب الا لك ولا تعلق الا بك http://img340.imageshack.us/img340/8660/333i.gif


رد مع اقتباس
قديم 04-07-2009, 05:27 PM رقم المشاركة : 36
معلومات العضو
الله ربي ومحمد رسول الله
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


طالب عفو ربي غير متواجد حالياً


افتراضي

مشكورة اخت سلسبيل علي المتابعة
وجزاكي الله خير الدنيا والاخرة







رد مع اقتباس
قديم 06-07-2009, 08:40 AM رقم المشاركة : 37
معلومات العضو
الله ربي ومحمد رسول الله
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


طالب عفو ربي غير متواجد حالياً


افتراضي

شريح القاضي...
عن الشعبي قال: اشترى عمر فرسًا من رجل على أن ينظر إليه، فأخذ الفرس فسار به فعطب، فقال لصاحب الفرس: خذ فرسك فقال: فاجعل بيني وبينك حكمًا، قال الرجل: نعم! شريح، قال عمر: ومن شريح؟ قال: شريح العراقي، قال: فانطلقنا إليه فقصا عليه القصة، فقال: يا أمير المؤمنين رد كما أخذت أو خذ بما ابتعته، فقال عمر: وهل القضاء إلا هذا؟ سر إلى الكوفة فقد وليتك قضاءها، فإنه لأول يوم عرفته يومئذ.
حكي أن عليًا دخل على شريح مع خصم له ذمي، فقام له شريح، فقال له عليٌّ كرم الله وجهه: هذا أول جورك، فقال: لو كان خصمك مسلمًا لما قمت، ويقال: إنه قضي على علي، وذلك أنه ادعى على الذمي درعًا سقطت منه، فقال للذمي: ما تقول؟ فقال: مالي وبيدي، فقال علي كرم الله وجهه، ألك بينه أنها سقطت منك؟ قال: نعم فأحضر كلاً من الحسن وعبده قنبر، فقال: قبلت شهادة قنبر، ورددت شهادة الحسن، فقال علي ثكلتك أمك أما بلغك أن النبي (ص) قال: «الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة» فقال: اللهم نعم، غير أني لا أجيز شهادة الولد بوالده، فقال لليهودي: خذها فليس عندي غيرها، فقال اليهودي: لكني أشهد أنها لك، وأن دينكم هو الحق، قاضي المسلمين حكم على أمير المؤمنين ويرضى، أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدًا رسول الله، فدفع علي الدرع له فرحًا بإسلامه.







رد مع اقتباس
قديم 07-07-2009, 09:31 AM رقم المشاركة : 38
معلومات العضو
الله ربي ومحمد رسول الله
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


طالب عفو ربي غير متواجد حالياً


افتراضي

يقول الجاحظ:
كنت ألفتُ كتاباً في نوادر المعلمين وما هم عليه من الغفلة، ثم رجعت عن ذلك وعزمت على تقطيع الكتاب، فدخلت يوماً قرية فوجدت فيها معلماً في هيئة حسنة، فسلمت عليه فرد عليّ أحسن رد، ورحّب بي فجلست عنده، وباحثته في القرآن فإذا هو ماهر، ثم فاتحته في الفقه والنحو وعلم المعقول وأشعار العرب، فإذا هو كامل الأدوات، فقلت: هذا واللّه مما يُقـوي عزمي على تقطيع الكتاب.

وكنت أختلف إليه وأزوره، فجئت يوماً لزيارته، وطرقت الباب، فخرجتْ إليّ جارية وقالت: ما تريد؟ قلت: سيدك، فدخلت وخرجت وقالت: باسم اللّه، فدخلت إليه، وإذا به جالساً كئيباً، فقلت عظم اللّه أجرك، "لقد كان لكم في رسول اللّه أسوة حسنة".. "كل نفس ذائقة الموت" فعليك بالصبر! ثم قلت له: هذا الذي توفى ولدك؟ قال: لا، قلت: فوالدك؟، قال: لا، قلت: فأخوك؟ قال: لا، قلت: فزوجتك؟ قال: لا، فقلت: وما هو منك؟ قال: حبيبتي! فقلت: في نفسي هذه أول المناحس، فقلت: سبحان اللّه، النساء كثير، وستجد غيرها، فقال: أتظن أني رأيتها؟ قلت: هذه منحسة ثانية، ثم قلت: وكيف عشقت من لم تر؟ فقال: اعلم أني كنت جالساً في هذا المكان، وأنا أنظر من الطاقة (نافذة صغيرة) إذ رأيت رجـلاً عليه بُـرد وهو يقول:


يا أم عمرو جزاك اللّه مكرمة
ردِّي عـلـيّ فـؤادي أيـنـما كانا
لا تـأخـذيـن فـؤادي تـلـعبين به
وكـيـف يـلعب بالإنسان إنسانا

فقلت في نفسي: لولا أنّ أم عمرو هذه ما في الدنيا أحسن منها ما قيل فيها هذا الشعر، فعشقتها، فلما كان منذ يومين مَرَ ذلك الرجل بعينه وهو يقول:

لقد ذهب الحمار بأمِّ iiعمرو
فلا رجعت ولا رجع الحمار

فعلمت أنها ماتت! فحزنت عليها، وأغلقت المكتب، وجلست في الدار.
فقلت: يا هذا، إني ألفت كتاباً في نوادركم معشر المعلمين، وكنت حين صاحبتك عزمت على تقطيعه، والآن قد قويت عزمي على إبقائه، وأول ما أبدأ فيه بك إن شاء اللّه!.









رد مع اقتباس
قديم 10-07-2009, 09:37 PM رقم المشاركة : 39
معلومات العضو
الله ربي ومحمد رسول الله
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


طالب عفو ربي غير متواجد حالياً


افتراضي

كلمات ومعان...
* عن الحارث أن عليًا سأل الحسن - رضي الله عنهما - عن أمر المروءة فقال:
يا بني، ما السداد؟ قال: رفع المنكر بالمعروف.
قال: فما الشرف؟ قال: اصطناع العشيرة وحمل الجريرة، وموافقة الإخوان، وحفظ الجيران.
قال: فما المروءة؟ قال: العفاف وإصلاح المال.
قال: فما الدقة؟ قال: النظر في اليسير ومنع الحقير.
قال: فما اللؤم؟ قال: إحراز المرء نفسه وبذله عرسه.
قال: فما السماحة؟ قال: البذل من العسير واليسير.
قال: فما الشح؟ قال: أن ترى ما أنفقته تلفًا.
قال: فما الإخاء؟ قال: المواساة.
قال: فما الجبن؟ قال: الجرأة على الصديق والنكول عن العدو.
قال: فما الغنيمة؟ قال: الرغبة في التقوى، والزهد في الدنيا.
قال: فما الحلم؟ قال: كظم الغيظ وملك النفس.
قال: فما الغنى؟ قال: رضا النفس بما قسم الله تعالى لها وإن قل، وإنما الغنى غنى النفس.
قال: فما الفقر؟ قال: شره النفس في كل شيء.
قال: فما المنعة؟ قال: الفزع عند المصدوقة.
قال: فما الكلفة؟ قال: كلامك فيما لا يعنيك.
قال: فما المجد؟ قال: أن تعطي في الغرم وتعفو عن الجرم.
قال: فما العقل؟ قال: حفظ القلب ما استودعته.
قال: فما حسن الثناء؟ قال: إتيان الجميل وترك القبيح.
***






آخر تعديل طالب عفو ربي يوم 10-07-2009 في 09:39 PM.
رد مع اقتباس
قديم 10-07-2009, 09:39 PM رقم المشاركة : 40
معلومات العضو
الله ربي ومحمد رسول الله
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


طالب عفو ربي غير متواجد حالياً


افتراضي

لخليفة والشعراء...
* وقف الشعراء بباب الخليفة عمر بن عبد العزيز - رضي الله عنه - فلم يأذن لأحد منهم إلا لجرير، فلما مثل بين يديه قال: يا جرير اتق الله ولا تقل إلا حقًّا، فأنشده قصيدة منها:

إنا لنرجوا إذا ما الغيث أخلفنا






من الخليفة ما نرجوا من المطر


نال الخلافة أو كانت له قدرًا






كما أتى ربه موسى على قدَر


هذه الأرامل قد قضيت حاجتها






فمن لحاجة هذا الأرمل الذكر


الخير ما دمت حيًّا لا يفارقنا






بوركت يا عمر الخيرات من عمر


فقال: يا جرير ما أرى لك فيما ههنا حقًّا.

قال: بلى يا أمير المؤمنين، إني ابن سبيل الله ومنقطع.

فقال له: ويحك يا جرير، قد ولينا هذا الأمر ولا نملك إلا ثلاثمائة درهم! فمائة أخذها ابني عبد الله، ومائة أخذتها أم عبد الله، يا غلام، أعطه المائة الباقية.

فأخذها جرير وقال: والله لهي أحب ما اكتسبته، ثم خرج.

فقال له الشعراء: ما وراءك؟

قال: ما يسوؤكم! خرجت من عند خليفة يعطي الفقراء، ويمنع الشعراء، وإني لراضٍ عنه وأنشد:

رأيت رقى الشيطان لا تستفزه






وقد كان شيطاني من الجن راقيًا









رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



Loading...

الاتصال بنا - منتديات شو ون شو - الأرشيف - الأعلى

Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
لا يسمح بوضع موضوعات تخالف منهج أهل السنة والجماعة