|
المناسبات والأعياد الإسلامية جموع الاحبه بشهر رمضان المبارك |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
08-08-2010, 03:31 PM | رقم المشاركة : 1 | |||||
|
°°°۞°°° البرنامج الرمضاني للمرأة المسلمة °°°۞°°°
°°°۞°°° البرنامج الرمضاني للمرأة المسلمة °°°۞°°° بسم الله الرحمن الرحيم أخيتي الحبيبة .. نهنّئكِ بحلول شهر رمضان المبارك ونحمد الله جلّ في علاه أن بلّغنا إيّاه ، ونسأله أن يتمّ نعمته علينا ويمدّ في أعمارنا لنغتنمه على أفضل الوجوه والصفات ..اللهمـ آميــن الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على اشرف الأنبياء والمرسلين ، محمد وعلى آله وصحبه وسلم أما بعد : أختي : إن مما يستقبل به شهر رمضان الكريم : (( عقد العزيمة الصادقة على استغلال أيامه ولياليه وعمارة أوقاته بالأعمال الصالحة )) أختي : اعلمي أن الله عظم قدر الزمن فأقسم به لشرفه ومنزلته ، فقال تعالى { والعصر ... ) وقال { والفجر ....} وقال عـــز وجـل { والضحى * و الليل إذا سجى ...} فاقسم بجميع أقسام الوقت لشرفها ومكانتها . ثم اعلمي أن الوقت هو عمركِ الذي تعيشينه على هــذه الأرض قــال الحسن البصري ( ابن أدم إنما أنت أيام كلما ذهب يوم ذهب بعضك ) قال الشاعر : دقات قلب المرء قائلة له *** إن الحياة دقائق وثواني . قال ابن الجوزي – رحمه الله - : ( ينبغي للإنسان أن يعرف شرف زمانه وقدر وقته ، فلا يضيع منه لحظة في غير قربة ، فيقدم الأفضل فالأفضل من القول والعمل ولتكن نيته في الخير قائمة من غير فتور بما لا يعجز عنه البدن من العمل ) . وقال أحد الصالحين ( العمر قصير فلا تقصره بالغفلة ) . قال بعض السلف ( أن الليل والنهار يعملان فيك فاعمل فيهما ) أخيتي الحبيبة .. لا تستهوني به !! فإن بركته ممدودة ، وثوابه واسع ، والطاعة فيه مُثمرة ، و لا ندري إن كان رمضاننا هذا آخر ما نلقى ، بل ربما تُقبض أرواحنا ونحن فيه .. فلا تضيّعي فرصتكِ الثمينة ، واســعـي جـاهدة .. لِحُسن اغتنامه والمُثابرة على الطاعة فيه ، لتفوزي .. برضا الله العليم الحكيم وخلود في جنان النعيم وعتق من نيران الجحيم .. رسولنا الكريم عليه صلوات ربّي وتسليمه قال : - ( من صام رمضان إيمانا واحتسابا ، غُفر له ما تقدم من ذنبه ) رواه الشيخان . فـانـظـري .. لسهولة الأداء وعَظمة الجزاء !! وفيه تُفتح أبواب الجنان وتُغلق أبواب النيران وتُكبح أساليب الشيطان ، عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إذا جاء رمضان فُتّحت أبواب الجنة ، وغُلّقت أبواب النار ، وصُفّدت الشياطين ) رواه مسلم . وبما أن الشياطين ستصفّد في هذا الشهر المبارك ، فلا يجدر بنا أن ندع نفسنا الأمّارة بالسوء تسوقنا إلى مستنقعات الشهوات ! فهيّا بنا يا أخيتي نعدّ القلوب ونوحّد الجهود لنغتنم شهر رمضان شهر الرحمة والغفران .. سنضع بين يديكِ برنامجاً " ليومٍ رمضاني " آملين منكِ يا ابنة الإسلام البنّاءة أن تعزمي النوايا وتحفّزي الهمم للعمل بمحتواه .. وبصلاح ونيّتك وصدق عزيمتكِ سيآجركِ الله تعالى به إن حال بينكِ وبين تطبيقه عذر شرعي ، سواء العادة الشهريّة أو مرض أو سفر أو ربما موت !! [ وحتّى تعمّ الفائدة .. حاولي طباعته أو كتابته حتّى يتيسّر إليكِ الرجوع إليه ، ويا حبّذا لو نُشر بين الأهل المعارف والأصدقاء .. ] ...\ نبدء على بركة الله سبحانه وتعالى /...
|
|||||
08-08-2010, 03:34 PM | رقم المشاركة : 2 | |||||
|
برنامج يوم رمضاني : -
|
|||||
08-08-2010, 03:36 PM | رقم المشاركة : 3 | |||||
|
رابعاً : وقتُ صلاة الظُهر
|
|||||
08-08-2010, 03:37 PM | رقم المشاركة : 4 | |||||
|
سادساً : وقتُ المغرب عند أذان المغرب رددي مع المؤذن واتّبعي الخطوات التي ذكرناها في الصلوات السابقة ، ثمّ عجّلي بالافطار لقوله صلّى الله عليه وسلّم : ء ( لا يزال الدين ظاهرا ما عجّل الناس الفطر ؛ لأن اليهود والنصارى يؤخّرون ) رواه أبو داوود ( ثلاث من أخلاق النبوة: تعجيل الإفطار ، وتأخير السحور، ووضع اليمين على الشمال في الصلاة ) رواه الطبراني . و اتبعي بكيفية إفطاركِ خطى الحبيب عليه الصلاة والسلام كما جاء في الحديث أنّه كان عليه الصلاة والسلام يقول عند الإفطار ذهب الظمأ وابتلت العروق وثبت الأجر إن شاء الله) صححه الألباني رقم: 4678 في صحيح الجامع . وعن أنس قال كان رسول الله يفطر على رطبات قبل أن يصلي فإن لم تكن رطبات فعلى تمرات فإن لم تكن حسا حسوات من ماء )،قال الألباني حسن صحيح. واحمدي الله تعالى بعد الأكل والشرب ، قال الرسول صلى الله عليه وسلّم : ء ( إن الله ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة فيحمده عليها ، أو يشرب الشربة فيحمده عليها ) رواه مسلم أتمّي صلاة المغرب مع سنتها التي هي ركعتين بعدها ومن ثمّ أذكار ما بعد الصلاة .. وأذكّركِ بتجنّب الإسراف في الأكل والشُرب . سابعاً : وقتُ العشــــــاء ء عند صلاة العشاء اتّبعي الخطوات التي ذكرناها في الصلوات السابقة ، وسنة العشاء تكون ركعتين بعدها ، وبهذا تكونين قد أتممتِ ولله الحمد في يومكِ اثنتي عشر ركعة نافلة جاء في فضل هذه الركعات : ء ( ما من عبد مسلم يصلي لله تعالى كل يوم اثنتي عشرة ركعة تطوعاً غير الفريضة ، إلا بنى الله له بيتاً في الجنة ) رواه مسلم ومن ثمّ تكونين قد أديّتِ الصلوات الخمس ، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم : ء ( ما من امرئ مسلم تحضره صلاة مكتوبة فيحسن وضوءها وخشوعها وركوعها، إلا كانت كفارة لما قبلها من الذنوب ما لم تؤت كبيرة، وذلك الدهر كله ) رواه مسلم. وأدائها في وقتها يُعتبر من أفضل الأعمال كما جاء في هذا الحديث : ء ( سئل الرسول : أي العمل أفضل؟ قال: الصلاة لوقتها ) رواه البخاري ومسلم. أمّا بالنسبة لصلاة التروايح فإمّا أن تصلّيها هي والعشاء في المسجد ولكن الأفضل لكِ أن تصلّي في البيت ، انظري لحديث الرسول صلى الله عليه وسلّم : ء ( عن أم حميد امرأة أبي حميد الساعدي : " أنها جاءت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت : يا رسول الله إني أحب الصلاة معك قال : قد علمت أنك تحبين الصلاة معي وصلاتك في بيتك خير لك من صلاتك في حجرتك وصلاتك في حجرتك خير من صلاتك في دارك وصلاتك في دارك خير لك من صلاتك في مسجد قومك وصلاتك في مسجد قومك خير لك من صلاتك في مسجدي ، قال : فأمرت فبني لها مسجد في أقصى شيء من بيتها وأظلمه فكانت تصلي فيه حتى لقيت الله عز وجل " ). رواه أحمد ( 26550 ) . ملاحظة عن صلاة التروايح وقيام الليل : قال الشيخ الشنقيطي: [ كانت السنة في قيام رمضان بالتراويح في أول الليل خاصة برمضان دون غيره من سائر الشهور. فيُصلّى العِشاء وسنّتها ثم يُبتدأ بصلاة التراويح، وتعتبر صلاة التراويح في الأصل قياماً لأول الليل، وصلاة التهجد قياماً لآخر الليل، والقيامان بينهما فرق، فقيام التهجد أفضل من قيام التراويح، فإذا كان الشخص لا يستطيع أن يقوم الاثنين معاً فإن الأفضل والأكمل أن ينتظر إلى قيام التهجد؛لما فيه من هجر النوم والكرى، وهذا أبلغ في الطاعة والعبودية، وأكثر عناءً ونصباً وتعباً، ثم إن فيه إحياءً لآخر الليل الذي ثبتت فيه النصوص عن النبي صلى الله عليه وسلم بفضل إحيائه، وأنه أفضل ما تكون فيه صلاة العبد..] وقال ابن عمر وقد رأى اجتماع الصحابة في صلاة التروايح: "والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون" يريد آخر الليل، وكان الناس يقومون أوله . رواه البخاري للمزيد من الفائدة حول صلاة التراويح وقيام الليل ، نضع بين يديكِ رسالة في قيام رمضان للألباني رحمه الله .. اضغطي هنا .. وهذه مقالة عن قيـام ليالي رمضان .. اضغطي هنا ء ولكِ بعد الانتهاء من صلاة التراويح الشروع في إتمام وردكِ من القرأن الذي خصصتيه لهذا اليوم .. وكذلك مجالسة العائلة أو الصديقات على حسب الظروف والإمكانيّات ، وتبادل النصائح والمواعظ الدينية المفيدة ، ومُدارسة القرأن وغيرها من الأعمال المستحبّة ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله تعالى يتلون كتاب الله ويتدارسونه إلا نزلت عليهم السكينة وغشيتهم الرحمة وحفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده ) ، رواه مسلم وحاولي إدخال السرور على من حولكِ ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم : ء ( من لقي أخاه المسلم بما يحب يسره بذلك سره الله عز وجل يوم القيامة ) رواه الطبراني وكذلك إن توفّر لكِ أي نشاط دعوي لا تترددّي باتقانه ، سواءً عن طريق النت وغيره . واحتسبي كلّ عملٍ تقومين به في سبيل الله، فالأعمال تُجازى بالنيات ولكلّ امرء ما ينوي ..
|
|||||
08-08-2010, 03:39 PM | رقم المشاركة : 5 | |||||
|
ثامناً : ماذا تفعلين وقتُ الحيض في رمضان !! و إن أتاكِ الحيض في رمضان ، فهذا لن يمنعكِ بإّذن الله من مواصلة الاجتهاد باغتنام هذا الشهر .. فإن مُنعتِ من الصلاة والصيام بسبب الحيض >> فإنّكِ لم تُمنعي من قراءة القرءان ومُدارسته ومن دعاء و ذكر لله ، ومن التصدق في سبيل الله ، وكذلك تفطير الصائمين ، والإحسان لمن حولكِ وللفقراء والمساكين ، وطلب العلم الشرعي ، والدعوة إلى الله سبحانه وتعالى وغيرها من الاعمال الصالحة النافعة التي لا تعدّ ولا تُحصى ..وهذا من فضل وكرم الرحمن سبحانه وتعالى جلّ في علاه .. هذه الفتوى تنصّ على جواز قراءة الحائض للقرءان : السؤال : إنني أقوم بقراءة بعض تفاسير القرآن ولست على طهارة .. كالدورة الشهرية مثلاً فهل في ذلك حرج علي ،وهل يلحقني إثم على ذلك ؟ الجواب : لا حرج على الحائض والنفساء في قراءة كتب التفاسير ولا في قراءة القرآن من دون مس المصحف في أصح قولي العلماء ،أما الجنب فليس له قراءة القرآن مطلقا حتى يغتسل وله أن يقرأ في كتب التفسير والحديث وغيرهما من دون أن يقرأ ما في ضمنها من الآيات ، لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان لا يحجزه شيء عن قراءة القرآن إلا الجنابة ، وفي لفظ عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال في ضمن حديث ..رواه الإمام أحمد بإسناد جيد : ( أما الجنب فلا ولا آية ) المصدر : موقع الشيخ ابن باز رحمه الله وجزاه عنا خير الجزاء وهذه الفتوى تنصّ على عدم منع الحائض من ذكر الله : الســــــــــؤال : ما هي الأذكار التي يمكن للمرأة أن تقولها وهي في فترة الدورة وهي لاتستطيع فيها الصلاة ولا قراءة القرآن وشكرا . الفتــــوى : الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإنه يجوز للمرأة أن تقرأ أذكار الصباح والمساء أثناء الدورة الشهرية. كما يجوز لها أن تقرأ القرآن من حفظها، على الراجح من أقوال أهل العلم ما لم ينقطع عنها دم الحيض، فإذا انقطع عنها أمسكت عن القراءة حتى تغتسل، لأنها أصبح باستطاعتها رفع الحدث الأكبر عنها،فحكمها حكم الجنب، أما قبل ذلك فليس باستطاعتها رفعه، ولهذا رخص لها في القراءة. قال الأخضري المالكي: وقراءتها جائزة. وبإمكانها أن تقرأ الأحاديث النبوية والأدعية المأثورة وكتب العلم. والذي يحرم عليها هو الصلاة والصوم، والطواف، ومس المصحف، والقراءة بعد انقطاع الدم، والوطء. والله أعلم. المفتـــي: مركز الفتوى لدى الشبكة الإسلامية وهذه الفتوى تنصّ على عدم منع الحائض من الدعاء لله سبحانه وتعالى : السؤال هل يجوز للمرأة الحائض أن تدعو بالدعاء في مجموعة من النساء ويؤمنون من خلفها ؟ الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: لا حرج أن تدعو المرأة الحائض بالأدعية ويؤمن النساء خلفها، ولا بأس إن كانت في الدعاء آيات من القرآن إذا قصد بها الدعاء ، وإنما الخلاف في قراءة القرآن للحائض، والصحيح أنها تجوز، لأنه لم يرد نص صحيح صريح يمنع الحائض من قراءة القرآن، ولكنها تقرأ من دون لمس. والله أعلم. المفتـــي : مركز الفتوى لدى الشبكة الإسلاميّة وهذه الفتوى توضّح كيفية استغلال الحائض لليلة القدر : السؤال: ماذا يمكن للحائض أن تفعل في ليلة القدر ؟ هل يمكنها أن تزيد من حسناتها بانشغالها بالعبادة ؟ إذا كان الجواب "بنعم"، فما هي الأمور التي يمكن أن تفعلها في تلك الليلة ؟. الجواب: الحمد لله الحائض تفعل جميع العبادات إلا الصلاة والصيام والطواف بالكعبة والاعتكاف في المسجد . وقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يحيي الليل في العشر الأواخر من رمضان ، روى البخاري ( 2024 ) ومسلم ( 1174 ) عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت : كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل العشر شد مئزره وأحيا ليله وأيقظ أهله . وإحياء الليل ليس خاصاً بالصلاة ، بل يشمل جميع الطاعات ، وبهذا فسره العلماء : قال الحافظ : ( وأحيا ليله ) أي سهره بالطاعة . وقال النووي : أي استغرقه بالسهر في الصلاة وغيرها . وقال في عون المعبود : أي بالصلاة والذكر وتلاوة القرآن . وصلاة القيام أفضل ما يقوم به العبد من العبادات في ليلة القدر ، ولذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه ) رواه البخاري ( 1901 ) ، ومسلم ( 760 ) . ولما كانت الحائض ممنوعة من الصلاة ، فإنه يمكنها إحياء الليل بطاعات أخرى غير الصلاة مثل : 1- قراءة القرآن . 2- الذكر : من تسبيح وتهليل وتحميد وما أشبه ذلك ، فتكثر من قول : سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر ، وسبحان الله وبحمده ، وسبحان الله العظيم ... ونحو ذلك 3- الاستغفار : فتكثر من قول ( استغفر الله ) . 4- الدعاء : فتكثر من دعاء الله تعالى وسؤاله من خير الدنيا والآخرة ، فإن الدعاء من أفضل العبادات ، حتى قال الرسول صلى الله عليه وسلم : ( الدعاء هو العبادة ) رواه الترمذي ( 2895 ) وصححه الألباني في صحيح الترمذي ( 2370 ) فيمكن للحائض أن تقوم بهذه العبادات وغيرها في ليلة القدر . نسأل الله تعالى أن يوفقنا لما يحب ويرضى ، وأن يتقبل الله منا صالح الأعمال . المصدر : الإسلام سؤال وجواب وإن حال بينكِ وبين الطاعة أي مرض آخر أيضاً فتذكّري ي حديث الرسول صلى الله عليه وسلّم : ( إذا مرض العبد أو سافر كتب الله تعالى له من الأجر مثل ما كان يعمل صحيحا مقيما ) يعني إن مرِضتِ أو جائكِ الحيض وكان لكِ عادة من الطاعة والعبادة لم يمنعكِ من مواصلتها إلاّ المرض فإن لكِ من الأجر مثل ما كنتِ تعملين وأنتِ صحيحة. وختاماً نهديكِ هذا الملف الرمضاني المقدّم من موقع طريق الإسلام اضغطي هنا بارك الله بكِ لمطالعته .. وكذلك واحــة رمضان المقدّمة من الشبكة الإسلاميّة اضغطي هنا بارك الله بكِ لمطالعته .. أسأل الله أن يبلّغنا حُسن اغتنام رمضان وأن يعتقنا فيه من النيران ، وكلّ عامّ وأنتِ إلى الله أقرب ....
|
|||||
17-08-2010, 10:17 AM | رقم المشاركة : 6 | |||
|
[align=center][/align]أمنا الفاضله جزاك الله جنات النعيم برحمته وجعلك من عتقائه وأجزل لك الثواب فى الدارين إنه جواد كريم .. |
|||
03-09-2010, 07:50 PM | رقم المشاركة : 7 | ||||||
|
اقتباس:
بارك الرحمان فيك قرة عيني حفظك ربي ورعاك وجعل الجنة مثوانا ومثواك أسعدتني طلتك وزادتني فخرا وعزادمت في رحاب الله وعزه
|
||||||
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
°°°۞°°° البرنامج الرمضاني للمرأة المسلمة °°°۞°°° | بنت الفاروق | رحيق الحوار العام | 0 | 08-08-2010 02:59 PM |
°°°۞°°° البرنامج الرمضاني للمرأة المسلمة °°°۞°°° | بنت الفاروق | رحيق الحوار العام | 1 | 08-08-2010 02:52 PM |
۞۞ موســوعة رمضانيــات ۞۞ | المساوى | المناسبات والأعياد الإسلامية | 2 | 16-08-2009 09:54 PM |
۞۞ دعــــوة للبكــاء ۞۞ | المساوى | رحيق الحوار العام | 0 | 26-04-2009 02:08 PM |
|